Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
80 result(s) for "السودان تراجم"
Sort by:
أبو إسحاق إبراهيم الساحلي الأديب والمهندس المعماري وأثره في نشر فن العمارة الإسلامية في السودان الغربي
من أشهر علماء الأندلس والمغرب الذين ساهموا في تطور فن العمارة الإسلامية في بلاد السودان الغربي الشاعر والمهندس المعماري الأندلسي المشهور أبو إسحاق إبراهيم الساحلي الغرناطي المعروف بالطويجن، التقى به سلطان مملكة مالي منسي موسى في مكة المكرمة أثناء تأديته لحجته سنة (724ه/ 1324م)، فدعاه لمرافقته إلى مملكته في بلاده السودان الغربي، فبقي بها حوالي عشرين سنة إلى أن توفي سنة ٧٤٧ه/ 1346م. أثناء إقامته أثر في تطور فن العمارة بها. فقد أشرف على بناء عمارة مساجد مدينتي \"جاو\" و \"تنبكت\" وأدخل البناء بالطوب المحروق، وبنى قاعة الاجتماعات في قصر منسي موسى بالحجر والجبس وزخرفها بالخشب المطعم بالذهب والفضة، وأدخل نظام السقوف المسطحة للمنازل والمآذن الهرمية الشكل بالمساجد. فقد كانت المباني في مملكة مالي قبل مجيئه تبنى بالطين ومادة تسمى- الباليستا - حسب ما أورده كل من العمري والقلقشندي في كتبهما.
الأستاذ الدكتور يوسف فضل حسن \شيخ المؤرخين السودانيين\
سلطت الورقة الضوء على الأستاذ الدكتور يوسف فضل حسن شيخ المؤرخين السودانيين. خصص العدد الاحتفائي من مجلات القلزم العلمية الدولية المحكمة تكريمًا لشخصية الأستاذ الدكتور فضل حسن شيخ المؤرخين السودانيين ورئيس الهيئة العلمية بمركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر-السودان. وتضمنت الورقة على نبذة عن مولده وتأهيله العلمي من حيث التدريس والأبحاث والإشراف والنشر العلمي، وخبراته الإدارية، وأبحاثه وعضوية اللجان، ومشاركاته في المؤتمرات، وخدمته المجتمعية، وشهادات تكريمه ودرجاته الفخرية التي من أبرزها الميدالية الذهبية للعلم لجمهورية السودان للعام 1971م، وجائزة الدولة التقديرية للآداب والعلوم والفنون وغيره. كما أشارت الورقة إلى خواطر وذكريات مع الدكتور يوسف فضل. واختتمت الورقة بالقول بأن الأستاذ الدكتور يوسف فضل هو أحد أبرز العلماء في تخصص التاريخ الإسلامي على المستوى العربي الإفريقي ورئيس الهيئة العلمية لمركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
الأستاذ الدكتور علي عثمان محمد صالح \عم علي\
سلطت الورقة الضوء على الأستاذ الدكتور علي عثمان محمد صالح (عم علي) شيخ الآثاريين السودانيين. كانت البداية للعمل الآثاري في السودان المسوحات والتقنيات ببلاد النوبة (شمال السودان وجنوب مصر)، وكان علي عثمان محمد صالح أحد رواد العمل الآثاري السوداني، حيث التحق بجامعة الخرطوم عام 1965، وتم تعيينه مساعد تدريس بقسم الآثار الناشئ حينها، أجرى العديد من البحوث العلمية وترأس العديد من مشاريع البحث الآثاري، وأشرف على العديد من البحوث الآثارية، وتقلد رئاسة قسم الآثار لثلاث دورات، وقام بأدوار مهمة في خدمة المجتمع السوداني في مجال الشأن العام وفي الجانب الأكاديمي والمهني، وحصل على جائزة العالم المتميز في برنامج زمالات الصندوق العربي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. واختتمت الورقة بالقول بأن علي عثمان محمد صالح يعد أحد أبرز علماء الآثار على المستوى العربي والأفريقي في دراسات آثار العصور الوسيطة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
الأمير الزاكي طمل أسد القلابات والإدارة في المهدية
كان أمراء المهدية، والذين عينهم المهدي شخصيا، قادة للجيش، ويتمتعون فوق ذلك بسلطات تنفيذية مطلقة عندما عينوا كحكام للولايات أيضا. كان أمراء المهدية، ولأسباب عسكرية محضة، تحت إمرة ثلاثة من الخلفاء هم:- عبد الله محمد (الراية السوداء)، علي الحلو، ومحمد شريف (الراية الصفراء)، وكان لهؤلاء الخلفاء ثلاثة جيوش منفصلة، لكل منها علم (راية) بلون مميز بعد وفاة حمدان أبو عنجة كلف الخليفة عبد الله الزاكي طمل قائدا للجيش وأميرا على القلابات فتمت مبايعة الزاكي طمل من عموم الجيش وقد كان الزاكي طمل من أبرز قادة المهدية له خبرة ودراية بالحرب. عينه الخليفة عبد الله التعايشي عاملا في كل من عمالة فشودة والقلابات. أدى انتصاره على جيوش الإمبراطور يوهانس الرابع ومصرع هذا الأخير إلى هدوء المناوشات في الحدود الشرقية لدولة المهدية بالسودان وانشغال الإثيوبيين بترتيب أمورهم الداخلية بعد انتهاء سيطرة قومية التغراي على الحكم في ممالك الحبشة.
ثلاثة استدراكات على الأستاذ حسن نجيلة في كتابه ذكرياتي في البادية
تناولت ثلاث مسائل وردت في كتاب المؤلف السوداني الشهير حسن نجيلة \"ذكرياتي في البادية \" والمسائل الثلاث هي: ١) هل ذهاب حسن نجيلة إلى بادية الكبابيش في بداية الثلاثينيات من القرن الميلادي الماضي يعد مغامرة كاملة الأركان كمغامرات المستكشفين والرحالة الذين تأثر بهم الكاتب وهو يدخل في تلك التجربة الفريدة؟ ٢) ما موقف حسن نجيلة من الإداريين البريطانيين الذين قابلهم في بادية الكبابيش في بداية ثلاثينيات القرن الميلادي الماضي. ٣) دوره في تأسيس مدرسة متنقلة لتعليم أبناء الرحل في ذلك الوقت المبكر من تاريخ التعليم الحديث في السودان وما له في ذلك وما عليه. أما المسألة الأولى فإني أرى أن المؤلف لم يغامر مغامرة كاملة الأركان، ولكنها كانت مغامرة تنطوي على ضمانات كثيرة جعلتها تفتقد قوة المغامرة الكاملة فيها. وأما موقفه من الاداريين الذين قابلهم هناك فإني أرى على العموم أنه صانعهم وما سايرهم ولم يقاومهم في الغالب وأرجعت ذلك لأسباب فصلتها في مكانها. ثم إن تجربته في إقامة مدرسة متنقلة لتعليم الرحل على الرغم من غرابتها وانفرادها بسمات لا تشابهها بها مدرسة في السودان في وقتها وعلى الرغم من أن التجربة موجبة ومشوقة ولكن معالجته للموضوع فيه كثير من الملاحظات التي يجدها القارئ في موضعها.
الفكر السياسي للإمام محمد بن عبدالكريم المغيلي وأثره في السودان الغربي
هدف البحث إلى الكشف عن الفكر السياسي للإمام محمد بن عبد الكريم المغيلي وأثره في السودان الغربي. تناول البحث أربعة محاور جوهرية. المحور الأول تطرق إلى السيرة الذاتية للشيخ المغيلي، وقسم هذا المحور إلى خمسة مطالب، وهما: المطلب الأول: مولده ونسبه، والمطلب الثاني: نشأته وتعلمه، والمطلب الثالث: شيوخه، والمطلب الرابع: رحلاته، والمطلب الخامس: تلاميذه. ثم كشف المحور الثاني عن مواقف المغيلي السياسية في ضوء المنطلقات وحدود الاجتهاد. كذلك خصص المحور الثالث لمعرفة الخصوصيات الإفريقية في اجتهادات المغيلي السياسية، حيث تضاربت الآراء في دواعي انتقال المغيلي إلى السودان الغربي، والراجح أنها رغبة شخصية منه من أجل الدعوة إلى الإسلام ونشر التعليم والأفكار الإصلاحية. والمحور الرابع عرض رسالة الإمارة وأجوبة المغيلي على أسئلة الأسقيا في ضوء قراءة في المضمون، وتضمنت عدة نقاط، ومنها: إحسان النية للإمارة، وإحسان الهيئة، وترتيب المملكة، والحذر في الحضر والسفر، والكشف عن الأمور. واختتم البحث ببيان أن المغيلي لعب دورا ًرئيسياً في نشر الإسلام بإفريقيا الغربية لا يقل عن الدور الإصلاح الذي نهض به في \" توات\"، وهي خلاصة يؤكد عليها الدكتور عبد الله من نيجيريا بقوله\" إن أفكار المغيلي \" أدت إلى تغير ملموس في حياة الناس، ولقد ورث (السكوتو) الجهاد عن الشيخ المغيلي وكان ذلك أحد العناصر الهامة في تطور الإسلام والثقافة العربية ببلاد الهوسا. كما اتسم الفكر الإصلاحي للشيخ المغيلي بالأصالة والثراء والاجتهاد في القضايا الدينية والدنيوية، وهذا ما يتجلى في اجتهاداته السياسية ونظرته الحصيفة والقويمة لسبل تطبيق الأحكام الشرعية في الإمارات الإسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018