Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
3,762 result(s) for "السياسة الامنية"
Sort by:
العلاقة بين الثقافة الاستراتيجية والتغيير في السياسة الأمنية والدفاعية لليابان
هدف الدراسة: تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على مفهوم الثقافة الاستراتيجية المهيمنة في اليابان وموقفها من التغيرات في السياسة الأمنية لليابان؛ حيث يسعى صناع القرار في اليابان إلى اتباع سياسة أمنية ودفاعية جديدة تواكب بها التغيرات الإقليمية والدولية في بيئتها الأمنية بعد انتهاء الحرب الباردة، المتمثلة بصعود الصين، بالإضافة إلى التهديدات الصاروخية لكوريا الشمالية، في حين يعتبر الرأي العام الياباني هذه التغييرات في السياسة الأمنية انتهاكاً لمبادئ الدستور الياباني والثقافة الاستراتيجية لليابان، التي تتسم بأنها ثقافة مضادة للنزعة العسكرية. المنهجية: تستخدم الدراسة منهج تحليل النظم في تحليل تأثير المتغيرات الداخلية المتمثلة في القيادة السياسية (النخبة السياسية) والأحزاب السياسية والرأي العام، بالإضافة إلى المتغيرات الخارجية المتمثلة في البيئة الأمنية الإقليمية والدولية، وعملية التحويل المتمثلة في الاستجابة والتفاعل مع المتغيرات الداخلية والخارجية لنصل إلى المخرجات التي تبنتها النخب السياسية. نتائج الدراسة: توصلت الدراسة إلى أن الثقافة الاستراتيجية لليابان ما زالت تتسم بالموقف المضاد للنزعة العسكرية في الوقت الحالي، وعلى الرغم من تأثيرها على السياسية الأمنية والدفاعية، فإن النخب السياسية نجحت في إيجاد هوية أمنية جديدة تواكب المتغيرات الخارجية. لكن هذا لا يعني أن الثقافة الاستراتيجية ستبقى مسالمة في المستقبل القريب، ويمكن أن تصبح أكثر مرونة في الاستجابة للتهديدات الخارجية في حال تعرض اليابان لصدمة خارجية، تتمثل في إجراءات محتملة أكثر عدوانية من قبل الصين أو كوريا الشمالية.
استخدام نماذج تحليل السلاسل الزمنية للتنبؤ بإجمالي الجرائم في الكويت
الأهداف: تهدف هذه الدراسة إلى التنبؤ بإجمالي الجرائم في دولة الكويت؛ للوصول إلى بيانات جنائية مستقبلية دقيقة، يتم استخدامها في عملية التخطيط الأمني في أجهزة الأمن، وبخاصة في مجال مكافحة الجريمة ومحاربتها. المنهج: اعتمدت الدراسة على منهجية بوكس وجينكنز؛ بوصفها إحدى طرق تحليل السلاسل الزمنية واستخدام نموذج SARIMA للتنبؤ بإجمالي الجرائم في دولة الكويت، وذلك بالاستناد إلى بيانات إجمالي الجرائم الشهرية الصادرة عن مركز البحوث والدراسات التابع لوزارة الداخلية بالكويت، وذلك خلال الفترة من 2001/1 حتى 2017/12؛ للمقارنة بين نماذج SARIMA من خلال المعايير AIC ، AICC،BIC. النتائج: توصلت الدراسة إلى أن النموذج الأمثل من بين نماذج SARIMS هو نموذج 12(0,1,2) (1,1,1) SARIMA، وقد استخدم للتنبؤ بإجمالي الجرائم في دولة الكويت حتى نهاية عام 2020. الخاتمة: تستخلص الدراسة أنه يجب على متخذي القرار أن يعتنوا جيداً بتطوير منظومة الإحصاء الجنائي عامة، وبكل مرحلة من مراحلها، وإعطاؤها الاهتمام الكبير؛ لأجل أن يحصلوا على تنبؤات تساعدهم في مكافحة الجرائم المتوقعة.
تحديات الدول الأوربية في مكافحة الهجرة غير الشرعية بعد جائحة كورونا
لم تسلم الدول الأوروبية من ظاهرة الهجرة غير الشرعية حتى مع ظهور جائحة كورونا سنة 2020، فرغم انخفاض معدلات الهجرة خلال هذه الفترة إلا أن هذا لم يمنع تواصل تدفق المهاجرين غير الشرعيين نحو هذه الدول. من هذا المنطلق سنتطرق إلى واقع واستعدادات الدول لمكافحة هذه الظاهرة في هذا الظرف الصحي الخاص. هذا الواقع فرض على الدول الأوروبية أخذ احتياطاتها اللازمة وإعادة النظر في تدابير المكافحة مستقبلاً لاسيما البعد الصحي، كما فرض ضرورة الاستعداد للتصدي للمهاجرين غير الشرعيين في ظل التنبؤ بزيادة عددهم بع الجائحة بفعل المخلفات الاقتصادية لجائحة كورونا على الأفراد.
المعرفة الضمنية واستثمارها في تطوير إجراءات تأمين المنشآت الأمنية
الاهتمام بالمعرفة وإدارتها يؤثر بدرجة كبيرة في تطوير مجالات كثيرة من بينها المجالات الأمنية التي تقوم على المعلومات والخبرات في أعمالها، وتحاول هذه الدراسة معرفة أسباب نجاح العمليات الإرهابية السابقة وكيفية تفعيل دور المعرفة الضمنية، من خلال استثمارها، في تطوير إجراءات تأمين المنشآت الأمنية ومن ثم تحييد احتمالات نجاح هذه العمليات الإرهابية، وقد تم تطبيق الدراسة على مجموعة من منسوبي قوات الأمن الخاصة ومنسوبي قوات الطوارئ الخاصة المسؤولين عن تأمين المنشآت الأمنية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، واعتمدت على الاستبانة في جمعها للبيانات، وخلصت إلى مجموعة من التوصيات من ابرزها: ضرورة وضع استراتيجية لاستثمار المعرفة الضمنية لدى الخبراء العاملين في تأمين المنشآت الأمنية بهدف تطوير الإجراءات والخطط الكفيلة بتأمين تلك المنشآت، على أن تتضمن هذه الاستراتيجية كتابة تقارير وافية وكافية عن الاعتداءات والعمليات الإرهابية التي تتعرض لها المنشآت الأمنية على مستوى المملكة، وتهيئة أرشيف إلكتروني من خلال تحويل جميع الخبرات والمعارف الضمنية عند رجال الأمن الذين تعاملوا بشكل مباشر مع هذه الحوادث إلى معرفة صريحة مدونة وبما يسهل الرجوع إليها والاستفادة منها عند الحاجة، والاستفادة من المعرفة الضمنية عند أصحاب الخبرة الكبيرة في مجال تأمين المنشآت الأمنية وتدوين تجاربهم قبل مغادرتهم العمل بالتقاعد أو غيره، والعمل على إنشاء جماعة مهنية تهتم بتبادل التجارب والخبرات بين منسوبي الأجهزة المسؤولة عن تأمين هذه المنشآت وبحيث تأخذ في بدايتها شكلا محليا على أن يقبل التمدد إقليميا ودوليا في المستقبل، وتضمين نظام الخدمة العسكرية ما ينص على أن الخبرة أو المعرفة الضمنية عند رجل الأمن عهدة يسلمها العسكري بمجرد تقاعده أو تركه العمل أو المهمة المكلف بها من خلال تحويلها إلى معرفة صريحة مكتوبة.
الحملة الأمنية على مدينة معان عام 2002 م
سعت هذه الدراسة لإلقاء الضوء على الحملة الأمنية على مدينة معان في عام 2002 م في عهد حكومة المهندس علي أبو الراغب، وذلك من خلال تحليل الأحداث التي حصلت في المدينة، وحدت بالحكومة الأردنية لإتخاذ قرار بإرسال قوات أمنية لإنهاء هذه الأحداث التي اعتبرها صانع القرار السياسي في الأردن أحداثاً أمنيَّة مسَّت راحة وطمأنينة المواطن، وشكَّلت اعتداءً على مؤسسات الدولة والإضرار بها، مثلما اعتبرها تحدياً وخرقاً للقوانين والأنظمة، وقد قدَّمت الدراسة أسباب ومبر رات الحملة الأمنيَّة من وجهات نظر مختلفة، وتناولت بالتحليل كيفية صنع واتخاذ القرار بهذا الخصوص، مبينة البدائل التي كانت متاحة أمام صاحب القرار، وكيف تم اختيار البديل الذي اتفق مع معتقدات وادراك صانع القرار من بين بدائل كانت متاحة، على اعتبار أن هذا البديل هو العلاج الناجع لحل القضية، بعدما لم تتمكن الحكومة بالتنسيق مع قادة الراي والوجهاء واللجان الشعبية في مدينة معان من إنهاء القضية دون الإضرار بمدينة ومواطني معان، مثلما بيّنت الدراسة آراء الرسميين والأحزاب وجمعيات حقوق الإنسان، وكذلك موقف قادة الراي ووجهاء مدينة معان إزاء الحدث.
دور الاتحاد الأوروبي في إدارة الهجرة غير الشرعية : مقاربة أمنية
مثلث الهجرة عبر الحضارات والأزمنة التاريخية أحد أوجه التفاعل الإنساني، ولكن بعد بروز متغيرات أخرى كالجريمة المنظمة والاتجار بالبشر وغيرها، أصبحت ظاهرة الهجرة خصوصا الهجرة غير الشرعية بمثابة أحد مصادر التهديدات الأمنية العابرة للقومية، كما وصفها إعلان برشلونة في إطار الاتحاد الأوربي، فكان لزاما على هذه الأخيرة أن تواجه الظاهرة عبر العديد من الآليات والمقاربات، ولعل أن طغيان المقاربة الأمنية التي انتهجتها أوربا في إدارة ملف الهجرة غير الشرعية كانت الأنسب والأمثل وفق عقيدة وتصور الاتحاد الأوربي حتى تكون صمام أمام لها.
القوى الإقليمية المؤثرة بأمن واستقرار اليمن
كانت المملكة العربية السعودية، ومنذ عقود طويلة تسعى دائماً ولا تزال تبذل جهوداً كبيرة في تحقيق ودعم مصالحها من خلال ضمان استقرار اليمن على الصعيدين السياسي والاقتصادي والتنمية المستدامة في جميع نواحي الحياة. إلا أن السياسة التي كان ينتهجها الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح لم تكن بالمستوى الذي يحقق طموحات وتطلعات شعبه من ناحية ويثمن مساعدات ومبادرات دول الجوار من ناحية أخرى. ومن هنا اندلعت الثورة اليمنية لتغيير واقع الحياة السياسية من خلال إيجاد سلطة سياسية جديدة تكون قادرة على ضبط الشأن اليمني وتعزيز مفهوم حسن الجوار في العلاقات الثنائية مع دول الخليج ووضع استراتيجية أمنية وسياسية واقتصادية تحظى بقبول جميع الأحزاب والمكونات الاجتماعية في البلاد. وبعد أن نجحت الدبلوماسية السعودية تمخضت عن اتفاق المبادرة الخليجية في ٣ أبريل من عام ٢٠١١ حيث نصت على تنحي الرئيس صالح في غضون شهر واحد ونقل السلطة سلميا إلى نائبه عبد ربه منصور هادي وتشكيل حكومة وحدة وطنية في الفترة التي تسبق الانتخابات ثم تهدئة الثورة الشبابية وإنهاء الأزمة في اليمن. وبالرغم من قبول المعارضة بالاتفاقية التي نصت أيضا على منحه حصانة من الملاحقة القضائية إلا أن الرئيس المخلوع حاول التراجع عن التوقيع ومن ثم علقت المعارضة مشاركتها في التوصل إلى اتفاق ثنائي متهمة صالح بسوء النية فتصاعدت الاحتجاجات وأعمال العنف في البلاد بعد تراجع صالح للمرة الثانية. وفي نهاية عام 2011 وقع في الرياض كل من صالح والمعارضة على اتفاق المبادرة الخليجية لانتقال السلطة السياسية في اليمن ليتم نقل سلطاته إلى عبد ربه منصور هادي في غضون ثلاثين يوما، وتجري الانتخابات رسميا في 21 فبراير ٢٠١٢ مقابل منح صالح الحصانة من الملاحقة القضائية له ولأسرته. وبذلك تمكنت المملكة العربية السعودية من تهدئة الثورة الشبابية وإنهاء الأزمة السياسية في اليمن بإنهاء فترة حكم صالح التي تميزت بافتعال الحروب الداخلية الخاسرة والتناقض السياسي في علاقاته مع دول الجوار والدول الأخرى. لقد أدت سياسته إلى تدهور الحالة الاقتصادية والأمنية في اليمن مما مهد الطريق أمام التمردين الحوثيين مرة أخرى مستغلة الفراغ السياسي والأمني هناك حيث استفادت من التحالف مع إيران أولا ثم مع علي عبد الله صالح ونجله للمساعدة في الانقلاب على الشرعية والإطاحة بالرئيس المنتخب وحكومته. هنا برز دور الرئيس المخلوع في دعم التمرد الحوثي مقابل أن يصل ابنه أحمد إلى سدة الحكم في اليمن. وبدعمه للحوثيين مالياً وعسكرياً تمكن المتمردون من فرض سيطرتهم على العاصمة صنعاء ومحاصرة الرئيس الشرعي داخل القصر الرئاسي مما اضطره إلى إعلان استقالته ثم التراجع عنها بطلب من الحكومة، ومن ثم طلب المساعدة من المملكة العربية السعودية لإنقاذ اليمن من الحركة الإرهابية الحوثية التي سعت إلى تنفيذ أجندة إيران في جنوب الجزيرة العربية لأجل زعزعة أمن المنطقة والهيمنة على الممرات المائية عبر التحكم بمضيق باب المندب في البحر الأحمر وتهديد الملاحة البحرية.
الاتجاهات الجيوسياسية للإرهاب في دولة الكويت من المنظور الأمني
لاتزال الأسباب الجيوسياسية هي الدافع الرئيسي للعديد من العمليات الإرهابية التي وقعت في دوله الكويت قديما وحديثا، فالموقع الجغرافي المتميز في أقصى شمال الخليج العربي والحدود المشتركة مع دولة العراق التي تعاني من فراغ أمني منذ أعوام أدى إلى ظهور منظمات إرهابية شديدة الخطورة في تلك المناطق، ومما زاد من خطورة تلك المنظمات الإرهابية الدعم اللامحدود من قبل الحرس الثوري الإيراني المتمثل بفيلق القدس، الذي يعمل بدافع سياسي للسيطرة عل تلك المناطق من خلال نشر أيديولوجية تصدير الثورة وتجنيد الشباب عل أسس طائفية متطرفة. n- وكذلك تم ذكر عدد من الأسباب الأخرى للإرهاب في الكويت.n
عن فعالية المقاربة الأوروبية الراهنة للتصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية
لازالت دول الاتحاد الأوروبي تعمد إلى اتخاذ سياسة أمنية وردعية في إطار استراتيجيتها العامة لمواجهة ظاهرة الهجرة غير الشرعية، وهذا رغم التداعيات والانعكاسات العديدة التي تطرحها المقاربة الأمنية اتجاه وضعية المهاجرين الهشة وضرورة احترام حقوقهم الأساسية التي لا تزال هدفا للانتهاك والتعدي في دول الاتحاد الأوروبي. حيث تظهر المستجدات الأخيرة قيام دول الاتحاد الأوروبي بتعزيز صلاحيات أجهزة مكافحة الهجرة غير النظامية كوكالة خفر السواحل وحرس الحدود، بالإضافة إلى اللجوء المفرط لاعتقال المهاجرين وتكثيف استعمال اتفاقات إعادة الرعايا، وهو ما ينجم عنه تكريس منهجي للسياسة الأمنية والقسرية مقابل تهميش للجوانب الإنسانية والأبعاد التنموية في التعامل مع هذه الظاهرة العالمية.