Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
28 result(s) for "السينما مصر تاريخ"
Sort by:
بين مقص الرقيب والشريط السينمائي في مصر
كشف المقال عن مقص الرقيب والشريط السينمائي في مصر من خلال قراءة في كتاب تاريخ الرقابة على السينما في مصر. في مقدمة كتاب تاريخ الرقابة على السينما في مصر الصادر عن مكتبة الأسرة ذكر المؤلف سمير فريد عن مفهوم الرقابة أنها كانت بمختلف أشكالها سوف تظل تعبيراً عن السلطة السياسية الحاكمة. وتناول المقال عدة محاور، ومنها استعرض الأول أنواع الرقابة في مصر، ومنها الرقابة على الفيلم قبل تصويره من خلال السيناريو، والرقابة بعد التصوير والتصريح بالعرض. وصدر أول قانون للرقابة في مصر عام (1881) وكان قاصراً على الصحف ثم في عام (1904) أصبحت هناك رقابة على الأفلام السينمائية، وكانت أولى المعارك الرقابة على السينما في مصر معركة موافقة يوسف وهبي على تمثيل شخصية محمد في فيلم ألماني والتي انتهت بتراجع يوسف وهبي عن موافقته بناء على فتاوى الأزهر. كما يعد فيلم زينب في نسخته الصامتة للمخرج محمد كريم ووجه آخر من وجوه الرقابة، وفي فيلم لاشين كانت المعركة الكبيرة بين الرقابة وشركة مصر للتمثيل، ونتيجة مجريات السياسية تم التدقيق في تعليمات الرقابة وإضافة مزيد من التعليمات. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الكاتب يقوم بتذييل كتابة الملحق لوثائق الرقابة على السينما المصرية ويشمل على القوانين الصادرة من (1955 إلى 1992) المتعلقة بقوانين الرقابة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
السينما المصرية في مراحل متعاقبة
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان \"السينما المصرية في مراحل متعاقبة: ملاحظات أولية\". وتناول المقال ثلاثة نقاط ومنها: أولاً \"السينما المصرية: التاريخ والتشكل\" حيث عرف بعض البلدان العربية \"العروض السينمائية\" منذ العقد الأول من القرن العشرين، أو قبله، بواسطة جاليات أجنبية التفتت سريعاً إلى \"الفن السابع\" الوليد، لأسباب متعددة، فقد وصلت \"السينما التسجيلية \"بشكلها الأولي، إلى \"مصر\" في نهاية عام 1896، أي بعد ميلادها بعام واحد، على شكل \"جريدة سينمائية\" تعرض أفلاماً قصيرة. ثانياً \"العهد الناصري: البحث عن سينما جديدة\" حيث يمكن التأريخ للسينما المصرية، في العهد الناصري، ابتداءً من العام 1963، الذي تم فيه دمج المؤسسة المصرية العامة للسينما في المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون، وإنشاء أربع شركات تابعة لها: شركة الإنتاج السينمائي العربي، وشركة الإنتاج السينمائي العالمي، وشركة استوديوهات السينما، وشركة توزيع وعرض الأفلام السينمائية، كون هذا الإجراء فعلاً إدارياً تقنياً، ينظم شؤون السينما ويدفعها إلى الأمام من دون أن يتضمن لزوماً توجيهاً \"أيديولوجيا\" للصناعة السينمائية. ثالثاً \"ملاحظات أخيرة\" حيث أتكأ جديد السينما المصرية، في \"الحقبة الناصرية\" على السياسة الوطنية التي جاء بها \"القطاع العام\" وعلى جهود فردية متميزة \"في ميدان الإخراج خاصة\"، أعقب هذه الحقبة، التي انتهت مع نهاية \"القطاع العام\"، جديد لاحق أكثر خصباً وإعاقة معاً، هو أكثر خصباً بفضل أسماء وافدة عديدة عالية الكفاءة، تمثلت في جمهرة من المخرجين منهم على بدرخان ومحمد خان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
وظيفة السينما في مخططات سلطات الحماية بالمغرب
يعتبر موضوع السينما بالمغرب خلال الحماية الفرنسية من المواضيع التي لازالت تحتاج إلى المزيد من البحث والدراسة من قبل الباحثين في التاريخ، إذ أن أغلب الدراسات السابقة قام بها باحثون كثر ينتمون إلى حقول معرفية عديدة، ركزوا فيها على مواضيع تهم كرونولوجيا ومضامين الأفلام الكولونيالية، أو دراسة صورة المغرب في السينما الكولونيالية. تتلخص إشكالية هذه الدراسة في رصد وظائف السينما في سياسات سلطات الحماية الفرنسية بالمغرب، من خلال تناول الإطار العام للسينما الكولونيالية، ووظيفة السينما في ضبط ومراقبة المجتمع المغربي، ومحاربة الفقر، إضافة إلى وظيفة اختراق البوادي المغربية عبر القوافل السينمائية التي كانت تقدم أفلام البروباغندا. علاوة على إقبال بعض الجماهير المغربية على مشاهدة الأفلام المصرية التي لاقيت إقبالا ونجاحا في القاعات السينمائية. اقتضى اعتمادنا على وثائق من الأرشيف الدبلوماسي لمدينة نائط الفرنسية، وعلى أرشيف الجريدة الرسمية للدولة المغربية الشريفة المحمية، باللغتين العربية والفرنسية، دراسة موضوعنا وفق المنهج التاريخي، بغية فهم جذور وأصول بعض الظواهر المجتمعية، علاوة على فحصنا للوثيقة ونقدها، والتأكد من مطابقة مضامينها مع سياق الأحداث والوقائع، ونفس الأمر بالنسبة للمراجع التي تضمنت نصوصا تاريخية، حيث عملنا على التأكد من المصادر التي استقى منها المؤلف معلوماته.
من تاريخ السينما العربية
يتناول هذا البحث فيلم الناصر صلاح الدين كأحد أهم الأفلام في تاريخ السينما العربية، وقد قام أحمد مظهر ذلك الممثل المصري البارع بدور صلاح الدين، أما آسيا داغر وهي السيدة المنتجة المعروفة فقد أنفقت بسخاء على الفيلم وأخرجه المخرج الموهوب يوسف شاهين. يضاف إلى ذلك شارك 20.000 جندي مصري في خلفية الفيلم كعناصر معاونة. لقد صنف العديد من النقاد المتخصصين في مجال السينما العربية بموضوعية فيلم الناصر صلاح الدين كأحد أهم الأفلام الهامة في القرن العشرين.
السينما المصرية قبل وبعد النكسة
جاء المقال بعنوان السينما المصرية قبل وبعد النكسة هل كانت واقعية أم دفنت رأسها في الرمال. وطرح المقال السؤال التالي هل مهدت الأفلام السينمائية التي كانت تُعرض في صيف 67 لما حدث على جبهة القتال صبيحة 5 يونيو، وللإجابة عنه أوضح المقال أن السينما المصرية في عام النكسة أنتجت 33 فليماً تنوعت من استعراضي وغنائي وأكشن ورومانسي واجتماعي وسياسي وهذا التنوع قلما تكرر في أي من الأعوام السابقة أو اللاحقة لعام النكسة. ثم تطرق المقال إلى الأفلام الكوميدية والاستعراضية والرومانسية وأفلام ناقشت فكرة المقاومة وأخري رصدت الفساد الحكومي والأخلاقي الذي يحدث في أجهزة الدولة في تلك الفترة، ويلاحظ أن السمة الغالبة على معظم الأعمال انها تُعبر في أغلبها عن طبقة المهمومين والمطحونين والساعين لتغيير واقعهم وإن اختلفت طرق هذا التغيير. ثم عرض المقال المشهد السينمائي منذ عام 1968 وحتى عام 1972؛ حيث أتضح من سرد اعمال تلك الفترة أنها لم تُعبر بصدق وموضوعية عما حدث لكونها اعتبرت أن القفز على الواقع والتعتيم علية وتجميل مواطن القبح الموجودة فيه أمر تفرضه المصلحة الوطنية لكن هذه المحاولات باءت بالفشل، وكذلك عرض تصوير السينما المصرية لخطاب التنحي الذي أعقب النكسة في العديد من الأفلام واختزلتها في مشهد واحد وهو الخطاب الشهير الذي ألقاه جمال عبد الناصر في مساء 9 يونيو. وخلص المقال إلى أن كثير من الأعمال السينمائية عبرت عن وجهات نظر وقناعات صانعيها ولم تكن حيادية بالشكل اللائق إلا فيما ندر، وأن النتيجة النهائية تدلل على أن السنيما ناقشت كل المسكوت عنه وفضحت الأسرار ما أمكن لكن ذلك تم في توقيتات متأخرة ولم تكن طازجة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018