Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
13 result(s) for "الشابي، أبي القاسم، ت. 1353 هـ"
Sort by:
التناص في ديوان أغاني الحياة لأبي القاسم الشابي
موضوع الدراسة هو \"التناص فى ديوان أغاني الحياة لأبى القاسم الشابي\"، نهدف من خلالها إلى الكشف عن أشكال التناص وأدواره فى ديوان أغاني الحياة ومن ثم تفيد الدراسة من مصطلح التناص وقوانينه لتحديد العلاقة بين النصوص وتسليط الضوء على أدوار التناص داخل النص الشعرى. وقد تجلى من خلال التطبيق بعدان للتناص فى الديوان هما: التناص المباشر، التناص غير المباشر. تعددت أشكال التناص المباشر فبدا التناص القرآني، والتاريخي، ومع النزعة الصوفية، ومع كليلة ودمنة، والتناص الأسطوري. وقد خلصت الدراسة إلى أن التناص المباشر عند الشابي اعتمد على قانون الاجترار. أما التناص غير المباشر فقد بدا أكثر تعقيدا وأصعب اكتشافا، وقد تجلى أكثر من شكل للتناص غير المباشر: التناص مع الشعر العربي القديم، ومع الشعر العربي الحديث، ومع الشعر الأوربي. وقد توصل البحث إلى أن التناص غير المباشر عند الشابي قد اعتمد على قانوني الاجترار والامتصاص.
المستوي الدلالي وتجلياته الأسلوبية في قصيدة \إلى طغاة العالم لأبي القاسم الشابي\
يتناول هذا العمل المستوى الدلالي في الدرس الأسلوبي الحديث، ويعمل على الكشف عن الظواهر الأسلوبية في الشعر العربي من خلال مدونة شعرية عنوانها \"إلى طغاة العالم لأبي القاسم الشابي\" ويسلط الضوء على اللغة باعتبارها أداة تعبير الأديب، والوسيلة التي يستخدمها للتعبير عن أفكاره وأهدافه المختلفة، وتتناول هذه الدراسة جانبها المعجمي وعلاقاته الدلالية، والصورة الفنية وتنوعها الدلالي. ويهدف هذا العمل إلى تحديد خصائص أسلوب النص الأدبي، ومجالات الإبداع الفني فيه. وهي مقاربة تحاول رصد أسرار أسلوب أبي القاسم الشابي على المستوى الدلالي.
التلقي المغربي لأبي القاسم الشابي
استعرض البحث التلقي المغربي لأبي القاسم الشابي. وأشار البحث إلى أن يد المنون أبا القاسم الشابي قد اقتطفت في عز شبابه وعنفوان فتوته الأدبية، مخلفاً إرثاً أدبيا ثرا ومتميزاً، أهله إلى أن يكون مناراً مضيئاً وعلماً خفاقاً، ويخلد اسمه ضمن الشعراء الأفذاذ الذين يسعون إلى تحديث الأدب ويسبقون عصورهم فيغنون أغاني الجمال وأعذب أناشيد القلب البشري لأجيال لم تخلق بعد. كما أوضح البحث موقف الشابي من الشعر المغربي، مما يدل على التفاعل الثقافي والأدبي بين البلدين الشقيقين، وتنافسهما تطلعا إلى الرقي المنشود والجودة المرجوة. كما تناول البحث بعض الملاحظات التي ابداها الشابي عن الشعر المغربي ومنها، أن نظم الشعر المغربي على طراز واحد كما لو كان صادراً عن حنجرة واحدة وهذا دليل على فقر في شاعريته، وجدب في خياله، وضعف في إحساسه، واستثنى أبو القاسم الشابي من سهام النقد اللاذع علال الفاسي الذي يستحق لقب شاعر الشباب عن جدارة واستحقاق، لجمال شعره وعاطفته النفاذة، وسلامته من الركاكة والتكلف، فكان أبو القاسم الشابي ينتهج في شعره فلسفة ذاتية لا تعرف من الشعر إلا ما كان تعبيراً عن الذات في مواجهة صروف الحياة وتقلباتها، كما يرى أن الخيال متأصل في النفس البشرية، وضروري للإنسان في مختلف مناحي الحياة، واستبعد الشابي الحديث عن الخيال من الوجهة الصناعية لأن نفسه لا تطمئن لمثل هذه المباحث الجافة والجامدة. وتطرق البحث إلى ما أخذه محمد بنيس على الشاعر؛ حيث اقتدى أبو القاسم الشابي بالنموذج الغربي الذي اطلع على نصوصه الرومانسية مترجمة إلى اللغة العربية، في حين أغفل النصوص الصوفية العربية التي كان جبران خليل جبران على دراية بها، مما جعل الشابي يطلق أحكاماً مطلقة، ومن أهم المفارقات التي وسمت حياة الشابي بميسم خاص ومنها أن الشابي أصر على طبع ديوان أغاني الحياة على نفقته الخاصة مضحياً بصحته الواهية، لكن الموت عاجله دون أن تتحقق أمنيته. واختتم البحث ذاكراً بعض العناصر العامة التي تحكمت في القراءة المغربية الأكاديمية الرصينة لأدب أبي القاسم الشابي وخاصة شعره ومنها، تخصيص الباحثون المغاربة حيزاً من أبحاثهم الأكاديمية لدراسة شعر الشابي لقيمته الفنية وبعده الإنساني، وتمرده على القوالب الجامدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ثنائية الحياة والموت بين طرفة بن العبد وأبي القاسم الشابي ولوركا، أنموذجا
يهدف هذا البحث إلى الإجابة عن هذه الأسئلة: هل يتشابه النموذج الإنساني في مشاعره ورؤيته رغم اختلاف الفكر والثقافة والزمن؟ ما مدى هذا التشابه إن وجد، وما أهمية هذا التشابه في فهم الرؤية الشعرية، وذلك من خلال إضاءة نقدية في تجربة ثلاثة من الشعراء هم : (طرفة بن العبد وأبو القاسم الشابي ولوركا) عاشوا ولديهم إحساس حاد بالوجود أسهمت ظروفهم الحياتية في تشكيله وسانده استعداد فطري جبلهم الله عليه وألقاه في ذواتهم ، وقد بدا من تأمل حياة الشعراء الثلاثة أنها أشبه بلوحة فنية تتقاسمها صور مختلقة لشاعر عاش في أزمنة مختلفة أو في بيئات مختلفة، ولا يعني هذا تطابق حياة هؤلاء الشعراء وتماثلها وإنما تشابه في النموذج الفني فحسب فمن المؤكد أن الشعراء لم يلتقوا وربما من المؤكد أن لوركا لم يطلع على شعر طرفة ولم يتأثر به، كما أن الشابي لم يلتقي بلوركا أو يظهر تأثرا به ، لقد ظهر الشعراء الثلاثة بوصفهم شعراء مكتملي النضج في شبابهم مقارنة المعاصرين لهم من الشعراء، كما ظهروا مبدعين قصرت بهم أعمارهم وفتلهم إبداعهم بقصد أو غير قصد .
دراسة تطبيقية للمقاطع الصوتية من خلال نماذج من ديوان اغاني الحياة لابي القاسم الشابي
أتينا بعينات شعرية من ديوان (أغاني الحياة) لأبي القاسم الشابي، ودرسنا فيها ظاهرة المدود كمؤثر فعال على الدلالات والإيقاع، وبينا أنها خصيصة لها علاقة وطيدة بالتجربة الشابية، بل هي السمة التي لفتت انتباهنا فكرسنا لها هذا الجزء من البحث. ثم لاحظنا علاقة المدود بطبيعة البحور الشعرية، حيث يستطيع الشاعر أن يطوعها لخدمة تجربته الشعرية، وذلك في حدود ما تسمح به مرونة كل وزن أو بحر شعري. ويكمن القول: إن المقاطع الصوتية ليست إلا (الأسباب الخفيفة والأوتاد المجموعة)(32)، وكان قد أطلق عليها (الأرجل)، كأنها الدعامة والركيزة التي بها يستوي الوزن ويقوى.