Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
3,504
result(s) for
"الشرق الاوسط"
Sort by:
مركز استخبارات الشرق الأوسط ودوره أثناء الحرب العالمية الثانية 1939-1945 م
2020
شهدت الحرب العالمية الثانية صراع وتنافس بين المعسكرين المتحاربين (الحلفاء - المحور) ليس فقط على مستوى القتال، واستخدام أحدث الأسلحة والتقنيات الحربية الحديثة في حينها، ولكن أيضاً على مستوى استخدام الدعاية والإعلام وجمع المعلومات الاستخباراتية واستغلالها. فقد كان هناك صراع خفي بين أجهزة الاستخبارات البريطانية والألمانية والإيطالية كلاً يحاول كشف خطط وأسلحة عدوه لإحراز نصر عليه. ولقد برعت الاستخبارات البريطانية (MI6) في هذا المجال واستعدت حتى قبيل اندلاع الحرب لزرع الجواسيس، وجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات الاستخباراتية عن ألمانيا وإيطاليا ودول الحياد، وأنشأت مع اندلاع الحرب إدارات استخباراتية جديدة لمواكبة التطورات اللاحقة لها. ونظراً لأهمية منطقة الشرق الأوسط الاستراتيجية لبريطانيا لموقعها الجغرافي، ولكونها مصدراً لمدها بالنفط، فقد حرصت بريطانيا على حماية مصالحها فيها والحول دون وقوعها في يد الألمان والإيطاليين، وأنشأت من أجل هذا وحدة استخباراتية خاصة بمنطقة الشرق الأوسط سميت بـ \"مركز استخبارات الشرق الأوسط\" واتخذت من مصر مقراً لهذا المركز. وتمثلت مهام هذا المركز في جمع المعلومات الاستخباراتية عن بلدان الشرق الأوسط ومد الحكومة البريطانية والقيادة العسكرية البريطانية المتواجدة في القاهرة بها، ونشر الجواسيس داخل بلدان المنطقة وتتبع العملاء لدول المحور وحماية النفط وغيرها الكثير من المهام. ولقد نجح هذا المركز بالتنسيق مع فروع الاستخبارات البريطانية الأخرى في إمداد القيادة السياسية والعسكرية للحلفاء بما تحتاجه من معلومات استخباراتية على كافة المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية وهو ما أسهم في النهاية في إحراز النصر على دول المحور.
Journal Article
التعدد القومي في الشرق الأوسط: نحو إطار حضاري مشترك
2019
نظّم مركز ابن خلدون للعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة قطر بالتعاون مع جامعة ابن خلدون بتركيا ومركز الجزيرة للدراسات مؤتمرًا دوليًا يومي 26-27 مارس 2019م تحت عنوان: «التعدد القومي في الشرق الأوسط: نحو إطار حضاري مشترك»، وكان اليوم الأول بقاعة المختصر في فندق ريتزكارلتون-الدوحة، في حين كان اليوم الثاني بمدرج مجمع البحوث، جامعة قطر. وشارك في المؤتمر أربعة متحدثين أساسيين، وستة عشر باحثًا قدّموا بحوثهم العلميّة، وناقشوا من خلالها محاور المؤتمر الثلاثة، وهي: عوائق التلاقي الحضاري بين قوميّات الشرق الأوسط: سؤال التاريخ والأيديولوجيا. توظيفات القوى الإقليميّة والدولية لقوميات الشرق الأوسط في العصر الحديث. الأسس الفكرية لتشكيل الإطار الحضاري المشترك لقوميات الشرق الأوسط. جاء هذا المؤتمر ضمن إطارَي «المواكبة والأقلمة» الذين يسعى مركز ابن خلدون للعلوم الإنسانية والاجتماعية لتحقيقهما، وسلّط المؤتمر الضوء على القوميات من حيث تفاعلها وآفاق الاجتماع الحضاري المشترك بينها.
Journal Article
روسيا ودورها في الشرق الأوسط
by
واكيم، جمال
,
فرحات، إلياس
,
أبو سويرح، لونا
in
FOREIGN POLICY
,
INTERNATIONAL RELATIONS
,
MIDDLE EAST
2018
استعرضت الورقة حلقة نقاشية بعنوان روسيا ودورها في الشرق الأوسط. وقد عقدت تلك الحلقة في مقر مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت يوم الخميس الموافق 24 مايو 2018م، وقدمت الحلقة لونا أبو سويرح المديرة العامة لمركز دراسات الوحدة العربية، وأدار الحوار جمال واكيم أستاذ في الجامعة اللبنانية، وشارك فيها العديد من الأساتذة والباحثين ومنهم، \"بسام الهاشم\" أستاذ علم الاجتماع في الجامعة اللبنانية، و\"ليونيد سافين\" سكرتير الحركة الأوراسية العالمية ومدير مؤسسة الاستشراف الروسية ومدير تحرير موقع \"جيوبوليتيكا\" روسيا، وكريم المفتي أستاذ وباحث في العلوم السياسية والقانون الدولي، وحسام مطر مرشح دكتوراه في جامعة براغ الدولية في مجال العلاقات الدولية والدراسات الأوربية، وفارس أبي صعب باحث ومدير التحرير في مركز دراسات الوحدة العربية. وجاءت كلمة ليونيد سافين حول مرتكزات الاستراتيجية الروسية وانعكاساتها في الشرق الأوسط. وخلص الحوار بكلمة جمال واكيم متمنيًا أن تكون هذه الحلقة بداية علاقة وطيدة بين المركز والحركة الأوراسية من أجل التوصل إلى فهم أفضل للجغرافية السياسية الروسية وخصائص السياسة الروسية في المنطقة والعالم كله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
النزاع المسلح وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط
2018
استعرضت الورقة الفصل الثالث المعنون بالنزاع المسلح وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط من كتاب التسلح ونزع السلاح والأمن الدولي، الذي صدر عن معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي. وقد شارك في كتابته دان سميث وإيان ديفيس، ود. ويزمان؛ وقدّم دان سميث دراسته التي حملت عنوان «الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا 2016 من منظور شامل»، وأوضح فيه أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بقيت خلال عام 2016 في صميم الشواغل الأمنية للباحثين. كما أشار سميث إلى أن هناك جملة من العوامل التي تفسر عدم الاستقرار المزمن وقابلية هذه المنطقة الدائمة على النزاعات المسلحة، وأهمها هو إخفاقات الحوكمة في أغلب البلدان العربية، والعلاقات المعقدة والمنافسات بين القوى الإقليمية، وأن سبعة بلدان على الأقل من بلدان المنطقة استخدمت القوة العسكرية في قتال على أراضيها، وأحد عشر بلداً استخدمها في القتال على أراضي بلدان أخرى عام 2016. واختتمت الورقة بأن أمن ومستقبل هذه المنطقة هو رهن بإرادة أبنائها، ولن يكون تحقيق أمنها ممكناً إلا بوجود نظام عربي قوي قادر، نظام يتقيد بالحدود الدنيا من نصوص المواثيق والمعاهدات التي وقعها القادة العرب منذ أكثر من خمسة عقود حول الأمن القومي العربي الجماعي ومعاهدة الدفاع العربي المشترك، وأن يتزامن ذلك بالعمل على تحقيق التكامل الاقتصادي والسياسي العربيين، وتحقيق الانتقال السياسي، بما يعزز الكرامة الإنسانية واحترام الحريات الأساسية، والانتقال نحو المجتمع الديمقراطي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
لماذا تطول اضطرابات الشرق الأوسط
by
باكير، محمود
in
ADMINISTRATIVE AND POLITICAL DIVISIONS
,
MIDDLE EAST SITUATION
,
POLITICAL CONDITIONS
2018
هدفت الدراسة على التعرف على إطالة اضطرابات الشرق الأوسط مقاربة صورية. عرضت الدراسة أنه لا يمكن النهوض بالأمة العربية إلا بدراسة العقل وأسباب قصوره لأنه محرك كل شيء وذلك تمهيداً لتبني العقلانية فمن العقل لا يمكن بناء مؤسسات علمية ولا حكومة دستورية، وتعني العقلانية القدرة على التصحيح الدائم للحالات العقلية. وتناولت الدراسة عدة عناصر، عرض الأول الحالات العقلية. وتناول الثاني تعريف المنظومة. وتناول الثالث العود على بدء للمنظومات الذهنية. وكشف الرابع عن بعض الشواهد على وجود هذا النوع من المنظومات، ومنها التفكير من خارج الصندوق، والأنظمة العددية وتشكيل المجتمعات، وتعدد الذائقة المنطقية، والعقل المستقل كمنظومة ذهنية، ومفهوم الدولة العميقة، والحتمية اللغوية، والتحصيل الأيديولوجي، والتفكير الرغبوي، وتدريس نظرية المجموعات، وتعدد الاهتمامات، واللغات الأجنبية والمسنون. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى الحل المقترح للحد من أثر تلك المنظومات وليس الأيديولوجيات ولابد من الاعتراف بأن الأمر يتطلب مكابدة عقلية كبيرة لأن الأمر يتعلق بالعقل وهو أهم ما يملكه الإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
Journal Article
أثر الشمول المالي والاستقرار المالي على النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
by
جمعة، سامح جمعة كليب
,
جرجس، نادر ألبير فانوس
in
التنمية الاقتصادية
,
السياسات المالية
,
منطقة الشرق الأوسط
2025
تهدف هذه الدراسة إلى تحليل أثر الشمول المالي والاستقرار المالي على النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال الفترة (2013- 2024)، باستخدام بيانات من 18 دولة. اعتمدت الدراسة على طريقة العزوم المعممة GMM لمعالجة مشكلات القياس أظهرت النتائج وجود علاقة سلبية بين الشمول المالي والنمو الاقتصادي، مما يشير إلى أن التوسع الكمي في الخدمات المالية دون تحسين الجودة قد يضر بالنمو. كما كشفت النتائج عن تأثير سلبي للتضخم وإيجابي لسعر الصرف، بينما لم يظهر الاستقرار المالي تأثيرا معنويا. توصي الدراسة بتبني سياسات مالية متوازنة تعزز جودة الشمول المالي وكفاءة تخصيص الائتمان، مع الحفاظ على استقرار الأسعار ومرونة سعر الصرف لتحفيز النمو المستدام.
Journal Article
President Obama's Approach to Democracy Promotion in the MENA Region
by
Hamadouche, Fatima
,
Bioud, Hadjer
in
التحولات الاستراتيجية
,
الديمقراطية الدولية
,
منطقة الشرق الأوسط
2025
This article examines former U.S. President Barack Obama's approach to promoting democracy in the Middle East and North Africa (MENA) region amid critiques and strategic shifts. It highlights his initial \"Three Ds\" strategy, standing for diplomacy, development, and defense, which excluded democracy as a direct focus, marking a departure from his predecessor's Freedom Agenda. Central to this shift was President Obama's 2009 Cairo speech, proposing a \"New Beginning\" with Muslim-majority nations and adopting softer rhetoric on democracy. However, the Arab uprisings challenged this strategy, leading to nuanced responses across Tunisia, Egypt, Libya, Syria, Bahrain, and Yemen. The article also explores the post-Arab Spring period, where declining democracy funding raised questions about the administration's priorities and commitment to democratic ideals in the region.
Journal Article