Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
445 result(s) for "الشروح"
Sort by:
إشكالات وضوابط استكشاف المعنى في الشروح الشعرية
تدخل مدونة الشروح الشعرية ضمن منظومة تعنى بالظاهرة الشعرية للكشف عن المعنى، والهدف الذي يركز عليه هذا البحث يتمثل في محاولة إبراز القيمة المعرفية للشروح باعتبارها فعلا قرائيا، وبالرغم من الإشكالات العديدة التي اعترضت شراح الشعر بصفة عامة، فقد قدموا لنا مدونات ثرية في مادتها استطعنا من خلالها استجلاء ما أمكن من فوائدها الجمة، وكانت محصلة نتائج هذا البحث تكمن في أن الطابع الكيفي للشروح كان وفق ضوابط ترتكز على المواضعات اللغوية في أسمى تمظهراتها الشعرية.
شرح كتاب سيبويه المسمى تنقيح الألباب في شرح غوامض الكتاب لابن خروف الإشبيلي \المتوفي سنة 609 هـ.\ من باب ما يلزمه بدل التاء إلى باب ما شذ من المعتل
حققت هذا الجزء من شرح كتاب سيبويه لابن خروف الإشبيلي وفق المنهج الموضح في المقدمة؛ بالاعتماد على نسختين مخطوطتين نفيستين هما: نسخة خزانة جامع ابن يوسف بمراكش بالمغرب، ونسخة خزانة المخطوطات البساطية بالمدينة المنورة. ويتكون هذا البحث من مقدمة موجزة للتعريف بابن خروف ووصف النسخة الخطية للكتاب، مع نماذج منها، ثم النص المحقق من باب ما يلزمه بدل التاء؛ إلى باب ما شد من المعتل. فابن خروف يعد من أشهر النحويين الأندلسيين في القرنين السادس والسابع الهجرتين، ويعد شرحه من خيرة شروح كتاب سيبويه وأشهرها، جوده غاية الإجادة، وهو من مليح مصنفات أهل الأندلس في هذا النوع؛ كما ذكر تلميذه اللورقي، وقد اتضح في هذا القسم من هذا الشرح أن ابن خروف قد التزم بترتيب أبواب سيبويه، وظهر اهتمامه بالمواضع الغامضة من نصوص سيبويه، وشواهده، وغريبه، مع عناية خاصة بسلامة نصوص سيبويه وتحقيقها.
الشروح الأدبية
مثلت الشروح ظاهرة كبيرة في التراث العربي منذ أن ابتدأ الفكر العربي؛ حيث لازمت النصوص العربية الأولى القرآن الكريم والحديث النبوي والشعر العربي القديم. وإذا كانت في ظاهرها تبيين الكتابة المشروحة، وإيضاح ما غمض منها، فإنها في الحقيقة مثلت نوعا من التأليف الذي يمكن المؤلفين من الإسهام في علوم النصوص الأصلية، بل تجاوزت ذلك إلى أن أصبحت تأليفا مستقلا، يلتزم فيه مؤلفوه بعناصر معينة تمثل عناصر الشرح، وتتناول أكثر العلوم المعروفة في ذلك العصر، ثم اتخذت بنية معينة في تناول الشعر وبيان معناه، وفي الغوص إلى المعني ومعني المعني أيضا، يبتدئ أحيانا بما يسمي بحل النظم وتحليل هذا الحل، والتحاور مع الآراء السابقة، ثم ينبسط القول فيه إلى علوم شتي. وتزيد قيمة الشروح على النصوص الأصلية؛ إذ يتخذ فيها المؤلفون النصوص الأولى طريقا لتوجيه المسائل العلمية، الأقوال فيها، وكأن هذه النصوص أراض بكر يسعى الشارح إلى بسط نفوذه عليها، وتملك زمام القول فيها؛ ما يؤدي إلى تملك زمام الفكر الذي ينتج عنها. وقد توسل الشراح عددا من الأدوات في الشرح، وبيان المعني كالاستشهاد بشواهد غير شعرية أو شواهد شعرية، أو ببيان أصل المعني الذي أخذه الشاعر، أو بالاستشهاد على شعر الشاعر من شعره، أو رواية المعني عن السابقين أو استعمال عناصر النظرية المعرفية العربية في ذلك الزمن. ويتجلى هذا واضحا في تطور الشروح بتطور النظرية المعرفية العربية في اللغة والنحو والبلاغة، إذ نجدها تتواكب معها بل قد تكون الوسيلة الأولى للمؤلف لبسط آرائه في المسائل العلمية، والمشاركة فيما يقال من جدل حولها، خاصة فيما سمي بــــ \"السرقات الشعرية\"، وهو نوع من تتبع تاريخ المعني وتطوره بين الشعراء، وكأنه صورة من صور الشرح الذي يعني بكشف المعني وبيان خباياه. وفي الشرح يتمكن الشارح من الإعراض عن بعض المسائل، وتناول أخرى، وتجهيل بعض المعاني أو الآراء حول النصوص وطرح أخرى قد يكون لها خلفيات اجتماعية وسياسية؛ ما يجعل الشرح خطابا معرفيا كاملا.