Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Item TypeItem Type
-
SubjectSubject
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersSourceLanguage
Done
Filters
Reset
445
result(s) for
"الشروح"
Sort by:
إشكالات وضوابط استكشاف المعنى في الشروح الشعرية
2022
تدخل مدونة الشروح الشعرية ضمن منظومة تعنى بالظاهرة الشعرية للكشف عن المعنى، والهدف الذي يركز عليه هذا البحث يتمثل في محاولة إبراز القيمة المعرفية للشروح باعتبارها فعلا قرائيا، وبالرغم من الإشكالات العديدة التي اعترضت شراح الشعر بصفة عامة، فقد قدموا لنا مدونات ثرية في مادتها استطعنا من خلالها استجلاء ما أمكن من فوائدها الجمة، وكانت محصلة نتائج هذا البحث تكمن في أن الطابع الكيفي للشروح كان وفق ضوابط ترتكز على المواضعات اللغوية في أسمى تمظهراتها الشعرية.
Journal Article
شرح كتاب سيبويه المسمى تنقيح الألباب في شرح غوامض الكتاب لابن خروف الإشبيلي \المتوفي سنة 609 هـ.\ من باب ما يلزمه بدل التاء إلى باب ما شذ من المعتل
by
الإشبيلي، أبو حسن علي بن خروف، ت. 609 هـ
,
الحارثي، صالح بن حسين بن ناصر
in
الأدب الأندلسي
,
الإشبيلي، أبو الحسن علي بن خروف. ت.609 هـ
,
الشروح النحوية
2024
حققت هذا الجزء من شرح كتاب سيبويه لابن خروف الإشبيلي وفق المنهج الموضح في المقدمة؛ بالاعتماد على نسختين مخطوطتين نفيستين هما: نسخة خزانة جامع ابن يوسف بمراكش بالمغرب، ونسخة خزانة المخطوطات البساطية بالمدينة المنورة. ويتكون هذا البحث من مقدمة موجزة للتعريف بابن خروف ووصف النسخة الخطية للكتاب، مع نماذج منها، ثم النص المحقق من باب ما يلزمه بدل التاء؛ إلى باب ما شد من المعتل. فابن خروف يعد من أشهر النحويين الأندلسيين في القرنين السادس والسابع الهجرتين، ويعد شرحه من خيرة شروح كتاب سيبويه وأشهرها، جوده غاية الإجادة، وهو من مليح مصنفات أهل الأندلس في هذا النوع؛ كما ذكر تلميذه اللورقي، وقد اتضح في هذا القسم من هذا الشرح أن ابن خروف قد التزم بترتيب أبواب سيبويه، وظهر اهتمامه بالمواضع الغامضة من نصوص سيبويه، وشواهده، وغريبه، مع عناية خاصة بسلامة نصوص سيبويه وتحقيقها.
Journal Article
الشروح الأدبية
2020
مثلت الشروح ظاهرة كبيرة في التراث العربي منذ أن ابتدأ الفكر العربي؛ حيث لازمت النصوص العربية الأولى القرآن الكريم والحديث النبوي والشعر العربي القديم. وإذا كانت في ظاهرها تبيين الكتابة المشروحة، وإيضاح ما غمض منها، فإنها في الحقيقة مثلت نوعا من التأليف الذي يمكن المؤلفين من الإسهام في علوم النصوص الأصلية، بل تجاوزت ذلك إلى أن أصبحت تأليفا مستقلا، يلتزم فيه مؤلفوه بعناصر معينة تمثل عناصر الشرح، وتتناول أكثر العلوم المعروفة في ذلك العصر، ثم اتخذت بنية معينة في تناول الشعر وبيان معناه، وفي الغوص إلى المعني ومعني المعني أيضا، يبتدئ أحيانا بما يسمي بحل النظم وتحليل هذا الحل، والتحاور مع الآراء السابقة، ثم ينبسط القول فيه إلى علوم شتي. وتزيد قيمة الشروح على النصوص الأصلية؛ إذ يتخذ فيها المؤلفون النصوص الأولى طريقا لتوجيه المسائل العلمية، الأقوال فيها، وكأن هذه النصوص أراض بكر يسعى الشارح إلى بسط نفوذه عليها، وتملك زمام القول فيها؛ ما يؤدي إلى تملك زمام الفكر الذي ينتج عنها. وقد توسل الشراح عددا من الأدوات في الشرح، وبيان المعني كالاستشهاد بشواهد غير شعرية أو شواهد شعرية، أو ببيان أصل المعني الذي أخذه الشاعر، أو بالاستشهاد على شعر الشاعر من شعره، أو رواية المعني عن السابقين أو استعمال عناصر النظرية المعرفية العربية في ذلك الزمن. ويتجلى هذا واضحا في تطور الشروح بتطور النظرية المعرفية العربية في اللغة والنحو والبلاغة، إذ نجدها تتواكب معها بل قد تكون الوسيلة الأولى للمؤلف لبسط آرائه في المسائل العلمية، والمشاركة فيما يقال من جدل حولها، خاصة فيما سمي بــــ \"السرقات الشعرية\"، وهو نوع من تتبع تاريخ المعني وتطوره بين الشعراء، وكأنه صورة من صور الشرح الذي يعني بكشف المعني وبيان خباياه. وفي الشرح يتمكن الشارح من الإعراض عن بعض المسائل، وتناول أخرى، وتجهيل بعض المعاني أو الآراء حول النصوص وطرح أخرى قد يكون لها خلفيات اجتماعية وسياسية؛ ما يجعل الشرح خطابا معرفيا كاملا.
Journal Article