Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
424 result(s) for "الشعائر الدينية"
Sort by:
Terms of Removal in Ancient Egyptian Religious Texts
Cleansing is considered one of the religious rites that dis-tinguished the Ancient Egyptian civilization and the specializa-tion is the removal of sensual and moral foul. Cleansing was made with water and natron salt to remove fouls from the body and there was another kind of Removal which removing or eras-ing the name which meant the distortion of the ancient Egyptian of the names of the enemies which is a kind of revenge. In the Pyramid Texts Removal had great symbolism as spitting caused removing wounds for gods. Also, Removal was a symbol of per-ishability, as the king sometimes perished/ became extinct when he did not enter into the god ''Geb''. Threatening by removing the \"Ka\" flesh of the deceased king was also considered a threat with a great effect, meaning complete extinction/ perishability. Thus, the deceased used to pray that it would not be removed from ''Re's'' protection. The keywords in the Coffin Texts signified various mean-ings and symbols where the god ''Npr'' removes the deceased away from the gate and some gods were completely removed, such as the god ''Shu''. The term \"Removal\" and its expressions also mean the extinction of body members, such as removing the face and shoulders. In the Book of the Dead, the keywords refer-ring to Removal appeared with a new meaning which is remov-ing negative appearances such as evil, war and wailing.
الديانة الزرادشتية المجوسية
يهدف إلى تقديم الإجابة على التساؤلات والشبه المثارة حول الديانة الزرادشتية، والتي مفادها هل هي ديانة سماوية؟ وهل زرادشت نبي؟ أو مدع للنبوة؟ وهل الزرادشتية هي المجوسية أم تختلف عنها؟ وهل المجوس أهل كتاب؟ وكيف تطورت الديانة الزرادشتية؟ وهل الزرادشتيون يعبدون النار أم يقدسونها فقط؟ وبناء على ذلك كان البحث مكونا من مقدمة، وتمهيد، وأربعة مباحث، وخاتمة، ومنهجه استقرائي، تحليلي، نقدي، وقد ذكرت فيه نبذة عن المجوسية ووضحت بأنها نحلة موجودة في بلاد فارس قبل الزرادشتية، ثم ذكرت نشأة الديانة الزرادشتية ومراحل تطورها، وكتبت نبذة عن كتابهم المقدس وعقائدهم وشعائرهم وختمت المباحث بنقد الديانة في ضوء الدين الإسلامي، وفي الخاتمة ذكرت أبرز النتائج والتوصيات: أن الديانة الزرادشتية تتفق مع الأديان السماوية في بعض أصولها كعبادة الله وحده لا شريك له، والإيمان باليوم الآخر، والصراط، والجنة، والنار، وتلتقي معها في آدابها التي تأمر بالخير والعمل الصالح، وتختلف بعض عقائدها الواردة في نصوص (الأفيستا) مع عقائد جميع الأنبياء- عليهم السلام- مخالفة صريحة مثل: وصف الإله بصفات نقص ينزه عنها؛ فالتناقض هذا يدل دلالة قاطعة على تحريفه وتبديله، أو أن هذه العقائد والتشريعات الموافقة لما ورد في الدين الإسلامي الحنيف تكون مقحمة في الأفيستا، وليست أصلا فيها، وأنهم تأثروا بالعقائد والشعائر الواردة في الدين الإسلامي الحنيف بعد الفتوحات الإسلامية، وأوصيت أهل العلم وطلابه بتعقب ومتابعة كل ما ينتشر بين الناس من العقائد الباطلة، والشبهات التي تخالف الدين الإسلامي الحنيف وتعاليمه، وقيمه السمحة، والاجتهاد في تحليلها ونقدها.
التعظيم
تكمن إشكالية الدراسة في بيان حدود التعظيم في حق الله تعالى، وفي حق سائر خلقه على اختلاف مستوياتهم سواء أكانوا من الأنبياء والرسل أم من الأولياء والصالحين، أم من الجماد والزروع والآثار أو غير ذلك، لذا كان من الأهمية بمكان أن تقع عيني بعد تفكر وتعقل على هذا الموضوع لتكون دراسة أسطر فيها الموقف الإسلامي من التعظيم من الناحية العقدية، وقد اتبعت الباحثة المنهج الاستقرائي، والمنهج الاستدلالي لمناسبتهما لهدف الدراسة، وخرجت الباحثة بعدد من النتائج من أهمها أن تعظيم الله جل جلاله وتعظيم ما يستلزم ذلك من شعائر الله سبحانه وتعالى وحدوده من أجل العبادات القلبية وأهم أعمال القلوب التي يتعين تحقيقها والقيام بها، وتربية الناس عليها خاصة في هذا الزمان الذي ظهر فيه ما يخالف تعظيم الله جل جلاله من الاستخفاف والاستهزاء بشعائر الله سبحانه وتعالى، والتسفيه والازدراء لدين الله وأهله. وأوصت الباحثة عدد من التوصيات وفقا لنتائج الدراسة.
بين التبجيل والتعدي
تهدف الدراسة إلى الكشف عن جانب مهم من جوانب حضارة بلاد النهرين والتي تتمثل في علاقة الملوك بالآلهة، والتي اتسمت بالازدواجية والتناقض بين التبجيل والتعدي، من خلال بعض المظاهر التي تعكس ذلك. وستقتصر الدراسة على تحليل نموذج لملوك سومر \"جلجامش\"، ونموذج لملوك أكد \"ترام سين\"، من خلال إبراز مظاهر التبجيل والتعدي عند كل منهما، ثم توضيح أثر ذلك. وتتجلى صورة التبجيل في العناية بكل ما يخص الآلهة كالاهتمام بعمارة المدن المقدسة، بناء المعابد وتجديدها، الاستعانة بالآلهة، والحرص على تأدية الطقوس والشعائر الدينية. كما تتجلى صورة التعدي في العديد من المظاهر ومن بينها: الجرأة على المعبودات وتتمثل في إهانة بعضها بعدم طاعتها، أو مساواة بعضهم بها، من خلال مشاركة صفاتها وألقابها، وتأليههم لأنفسهم، وغيرها، بالإضافة إلى التعدي على المقدسات كالمعابد والمدن المقدسة. ومن الطبيعي أن تكون لهاتين الظاهرتين العديد من الآثار المترتبة عليها، وتكمن إشكالية الدراسة في الإجابة على بعض التساؤلات، كمحاولة التعرف على أوجه التبجيل أو التعدي على الآلهة من جانب ملوك بلاد النهرين على الآلهة، والأثر المترتب عليها. وقد تم ذلك من خلال اتباع المنهج التحليلي، من خلال قراءة ما توفر من نصوص وتحليلها واستخلاص الأفكار المتعلقة بموضوع البحث وعرضها بشكل واضح. ثم ختمت الدراسة ببعض النتائج، ومنها أن تبجيل وتوقير الآلهة والمقدسات الدينية كانت القاعدة العامة في طبيعة علاقة ملوك العراق القديم بالآلهة والمقدسات الدينية، وأن حالات التعدي على الآلهة والمقدسات كانت تعد ضربا من الشذوذ والخروج عن المألوف؛ لما كان للعقيدة الدينية من دور كبير وفاعل على أفراد المجتمع العراقي القديم، وعلى رأسهم الحكام والملوك.
أشكال الإساءة إلى المعتقدات الدينية
إن الإساءة إلى المعتقدات الدينية تمثل إخلالا بالنظام العام، والمعتقدات الدينية تمثل الجانب النظري الذي يطلب الإيمان به أولا وقبل كل شيء، خالصا من أي شك أو شبهة، وهي دعوة كل رسول إلى قومه، وهذا الاعتقاد يترجم في أحكام ونظم التي شرعها الله عز وجل لتنظيم علاقة الإنسان بربه وعلاقته بأخيه الإنسان وعلاقته بالكون والحياة. كما أنها تمثل قداسة، كالذات الإلهية سبحانه وتعالى، وكذلك كتاب الله، ورسولنا صلى الله عليه وسلم. والإساءة إلى المعتقدات الدينية تشمل إساءة الاعتقاد في حق الله، وحق القرآن وبما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام والإساءة القولية والإساءة الفعلية للشعائر الدينية. ويستوي أن تكون بالرسوم أو بالتمثيل أو بالكتابة، كما قد تكون الإساءة إلى هذه الشعائر من حيث الترك، وهذه المعتقدات الدينية على قدر عظيم من الأهمية في بناء الدولة المسلمة وما تمثله من قيمة دينية وأخلاقية وسلوكية في نفوس المسلمين
القربان والوأد عند بني إسرائيل وعرب ما قبل الإسلام
قارنت الدراسة بين القربان والوأد عند بني إسرائيل وعرب ما قبل الإسلام. وبينت الدراسة كيف مارس بنو إسرائيل القرابين البشرية مع بيان كيفية تأثرهم بالوثنية وبيان الاتجاهات التي ارتأها العلماء في إقدام عرب ما قبل الإسلام على وأد بناتهم وبيان إذا كان هناك علاقة بين القرابين البشرية عند بني إسرائيل والوأد عند عرب ما قبل الإسلام. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التاريخي المقارن. وتناولت الدراسة الموضوع من خلال عدة عناصر. تحدثت عن القرابين البشرية عند بني إسرائيل من خلال بيان مفهوم القربان، في اللغة وفي الاصطلاح وعند راغب الأصفهاني. وتحدثت عن نشأة القرابين البشرية، وأشارت فيها لقول كلاً من وول ديورانت والقرطبي، والبستاني فيها. مع بيان مظاهر التضحية البشرية لدي أمم الشرق الأدنى القديم، ومظاهر التضحية البشرية عند بني إسرائيل، وأشارت لتحريم العهد القديم للقرابين البشرية، وأشارت لوثنية نذر يفتاح ومخالفته للشريعة الموسوية، وأشار لرأي فريقين من العلماء في هذه المسألة. وبينت الحكمة من أمر الله لإبراهيم بذبح ولده. وتطرقت للحديث عن الوأد عند عرب ما قبل الإسلام، وبينت المعني اللغوي والاصطلاحي للوأد. وتحدثت عن القرابين البشرية عند عرب ما قبل الإسلام. وأشارت لعقلاء العرب الذين نهوا عن وأد البنات. وبينت أوجه الاختلاف والاتفاق في مسألة القرابين عند بني إسرائيل والوأد عند عرب ما قبل الإسلام. اختتمت بعرض أهم النتائج منها أن أقدم الإنسان على القرابين البشرية كان لاسترضاء الآلهة لكي ينال عفوها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
العبادات والأحكام الفقهية
تتناول هذه الورقة دراسة (العبادات والأحكام الفقهية، والأطعمة في اليهودية) التي تعطي الباحث التوصيف الدقيق عن ماهية الديانة اليهودية، وتحليل مدى التزام أتباعها بها، والتغيرات التي طرأت عليها، كما تعطي إشارات عن رموز الإصلاحيين والمحافظين. وتم دراسة المبحث الأول: (العبادات والأحكام الفقهية في اليهودية) من خلال خمسة مطالب: الأول: أحكام الصلاة، والثاني: أحكام الصيام، والثالث: أحكام الزكاة، والرابع: أحكام الحج. والخامس: أحكام الأسرة. وأما المبحث الثاني: (الأطعمة في اليهودية) فتم دراسته من خلال مطلبين: الأول: المحلل من الأطعمة. والثاني: المحرم من الأطعمة. وكان من أهم نتائج البحث: 1- أن أحكام الصلاة وهيئتها ووضعها، يكتنفه الكثير من الغموض في تاريخ اليهود وديانتهم، يصعب معه عرض صورة واضحة واحدة للصلاة في جميع العصور والأجيال. 2- أن ضم الغناء والموسيقى إلى الصلاة اليهودية، قد جنى على أهم أجزاء الصلاة ومقاصدها جناية كبيرة، وقد تجرد اليهود المتجددون واليهود المحافظون بطريق سواء عن روح العبادة. 3- أن معظم أيام الصوم التي تعرفها اليهودية اليوم لم ترد بشأنها أية إشارة في فقرات العهد القديم، حيث إنها استحدثت في فترات تاريخية لاحقه، وأدخلها الحكماء والفقهاء إلى ممارستهم الدينية. 4- لا يعترف اليهود الإصلاحيون بأي من أيام الصيام، كما أن معظم يهود العالم داخل وخارج فلسطين لا يقيمون هذه الشعيرة حتى في يوم الغفران لديهم. 5- بعثت فكرة الحج لدى اليهود في العصور الوسطى تحت تأثير القرائين، أما الآن فلا يؤدي فريضة الحج سوى المغالين في التقوى والورع. 6- كان اليهود في البداية يحرصون على أن يكون زواجهم من جنسهم، ومما يثير غضبهم الشديد زواج أحد أبنائهم من أجنبية، إلا أن هذا لم يدم، فقد ازداد عدد الذين تزوجوا الأجنبيات، حتى كاد أن يصبح هو القاعدة زمن القضاة والملوك، ولا سيما زمن اختلاط اليهود بالوثنيين. 7- تعدد الزوجات جائز عند اليهود، وليس في الدين حد أقصى لتعدد الزوجات، إلا أنه قد صدرت فتوى متأخرة ابتداء من القرن الحادي عشر في الغرب بتحريم التعدد، وبعض اليهود لا زالوا يمارسون هذا الحق. 8- خففت التعاليم اليهودية في العصور المتأخرة كثيرا من آثار النظرة المتطرفة للمرأة في العصور المتقدمة لليهودية. 9- هاجم اليهود الإصلاحيون قوانين الطعام لأنها تعطل تطور اليهود واندماجهم، وذهبوا إلى أن هذه القوانين ذات طابع عشائري ولا تستند إلى أي أساس ديني أو أخلاقي.
التعميد في المسيحية وحقوق الإنسان
تحاول تلك الدراسة إلقاء الضوء على التعميد في المسيحية وفي إطار حقوق الإنسان، حيث يقوم المسيحيون بتعميد الشخص لمرة واحدة فقط في حياته عن طريق تغطيسه بالماء ثلاث مرات أو رش الماء فوق الرأس ثلاث مرات، ومع ذلك كثيرا ما يهمل القوم من الطبقة الدنيا تعميد أطفالهم سنة كاملة إذا كانوا يسكنون على مسافة كبيرة من الكنيسة وفي أحوال أخرى أيضا، حيث يغمس الطفل ثلاثا في الماء المضاف إليه بعض الزيت المقدس، يقطر على سبابة القسيس ويزال في الماء، ويصلى عليه بالقبطية. ويعتقد الأقباط أن الروح القدس تنزل فوق الطفل وقت التعميد، ولا يتناول القسيس نقدا مقابل قيامه بالتعميد، إلا إذا قدم إليه طوعا.