Explore the vast range of titles available.

الشعر العربي | الشعراء العرب | النقد الأدبي | التحليل الأدبي | المقابلات | سورية.

تهدف هذه الدراسة البلاغية إلى إلقاء الضوء على عدد من (المحسنات المعنوية) التي صنفها علماء البلاغة المتأخرون ضمن (علم البديع). وتحاول الكشف عن الدور الذي تقوم به تلك المحسنات في الشعر، وقد اتخذت هذه الدراسة شعر ابن دريد الأزدي نموذجاً للتطبيق، والمعروف عن ابن دريد اهتمامه باللغة وعلومها كالنحو والصرف ودلالة الألفاظ، وهذا الاهتمام حفز الدراسة إلى معرفة مدى توظيف هذا العالم اللغوي للمحسنات المعنوية في شعره مثل: (الطباق) و(المقابلة) وغيرهما، ومعلوم أن الإنسان بطبيعته يميل إلى استخدام الأدوات المتوفرة لديه عندما يمارس عملاً له صلة بذلك. وقد توصلت الدراسة إلى أن شعر ابن دريد ينطوي على توظيف لهذه المحسنات المعنوية بصورة لافتة للانتباه، مما يسمح بوصفها ظاهرة جمالية في شعره.

سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان صدى المعرفة. وقُسم المقال إلى ثلاثة موضوعات، عرض الموضوع الأول الشاعر والناقد والمترجم اللبناني عيسى مخلوف وحواره في جريدة الأخبار والتي ذكر فيها أن البشرية تعيش بين عالمين هما عالم المسيطر وعالم الرؤية والحلم، وسؤاله عن الأدب القادر على ترميم ما دمرته السياسة وأفسده التاريخ والتي أجاب عنه بأن الآداب والفنون هي تعبر عن رفض السائد والمألوف. واستعرض الموضوع الثاني ما وصفه الكاتب البرتغالي جوزيه ساراماغو لنفسه بأنه المتشائم غير اليائس، فهو من مواليد ساراماغو في (1922)، حاز على جائزة نوبل للآداب عام (1998)، وهو صاحب رواية أرض الخطيئة (1947). وتضمن الموضوع الثالث الرسام آرثر باور يحاور جيمس جويس، قد التقى الرسام الإيرلندي آرثر باور وجيمس جويس (1882-1941) صاحب رواية أوليسيس التي شكلت منعطفاً في تاريخ الرواية الحديثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"