Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
944 result(s) for "الشعر الأموي"
Sort by:
مفهوم الفتوة في الشعر حتى نهاية العصر الأموي
من البدهي أن منظومة القيم العربية والإسلامية هي حصيلة لصراع إنسان، له أبعاده التاريخية والاجتماعية والحضارية المتباينة، التى ما انفكت تبسط ظلها على حياتنا، والتي يمكن أن تستجيب لأبعاد الحاضر ومعطياته المختلفة. ولما كان من المفترض أن يعكس الشعر أشكال التحول الذي طرأ على حياة العرب بعد ظهور الإسلام، لظراً إلى ما جاء به من عقيدة وفكر وقيم ومفاهيم جديدة، ومنها مفهوم \"الفتوة\"؛ فإن هذا البحث محاولة لرصد هذا المفهوم، الذي يعد أحد أبرز المفاهيم الاجتماعية والأخلاقية، التي وجدت لها مكاناً ومكانة في منظومة المثل والقيم العليا عند العرب، وانعكست ملامحها في الشعر العربي القديم، كما يسعى البحث إلى تتبع التحولات القيمية التي أصابت هذا المفهوم، بجانبيه المادي والمعنوي، وعناصر القيم الأخرى التي مازجته أو تماهت معه، ولا سيما ما يتصل بالجان الأخلاقي، إذ تضمن مفهوم \"االفتوة\" قيماً أخرى، فضلاً عن الكرم والشجاعة، مثل: الفروسية والتدين أو «التقوى» والوفاء والإيثار والحرية، وغير ذلك، مما كان يشكل مجمل أجزاء المنظومة الثقافية أو النسق الثقافي العام الذي كان سائداً، في عصر ما قبل الإسلام، مروراً بعصر صدر الإسلام، وانتهاء بالعصر الأموي.
سيميائية الخوف في الشعر الأموي
هذا البحث يتناول المقاربة السيميائية قراءة ملمح الخوف في شعر \"الأخطل التغلبي\"، وتناولت من خلاله الحديث عن سيميائية التشاكل والتباين اللغوي المشكلة لملمح الخوف في شعر الأخطل، وسيميائية التصوير ودلالة الرمز الكاشفة عن ملمح الخوف، وسيميائية التشكيل الصوتي لانفعال الخوف عند الأخطل، ودور الإيقاع الخارجي والداخلي في الكشف عن الشعور الكامن للذات الشاعرة تجاه ملمح الخوف. يهدف هذا البحث إلى الوقوف على ملامح الخوف المباشرة وغير المباشرة عبر ملمح سيميائي بهدف بيان أوجه الصراع وما نتج عنه من فكر مجسم لطبيعة الخوف. تناول البحث المنهج السيميائي ذلك المنهج الذي يعتمد على القراءة المرتبطة بالمدلول الإشاري ومفهوم العلامة التي تجعلنا نخرج بمضامين تفسر لنا قيمة النص وآلياته في رؤية استكشافية غير مسبوقة من قبل. ومن أهم نتائج البحث ما يلي: - شكلت بنية التشاكل مجالا أرحب ورؤية تحليلية متوسعة لتحليل الشواهد التطبيقية، وأسهمت هذه الرؤية في الكشف عن ملمح الخوف عند الشاعر. - اقترنت الصور الفنية التي جسدت ملمح الخوف كثيرا بسياق مدح الخلفاء الأمويين في معظمها، واقتصر المدح على خلفاء وأمراء الحزب الأموي. - اعتمد الأخطل على بعض الحيل الدفاعية لمقاومة ما يترصده من خطر عبر سيميائية الدوال اللغوية، ومنها توظيفه لبعض التعابير القرآنية في شعره؛ وذلك لاستمالة الحكام وإرضاء للحكام ووسيلة لنيل رضاهم والاستنجاد بهم من براثن التهديد المترصد. - اعتمد الشاعر على توظيف بعض الرموز الفنية المستقاة من الطبيعة لتجسيد ملمح الخوف لما تمنحه هذه الرموز من طاقة تعبيرية ودلالات سيميائية متنوعة، وجاء توظيف الثور أحد هذه الرموز المهمة.
تركيب الأغراض وطرائق التوجيه في قصائد من تجربة المتن الأموية
ينشد البحث المزمع إنجازه بيان الصلة بين وحدات القصيدة الصغرى التي تقوم عليها القصيدة في تجربة المتن الأموية لخدمة الغرض الرئيس، فنظام البناء الخارجي للقصيدة التقليدية يتعين في موروثنا الشعري القديم، على أنه جملة من الوحدات الجزئية، تشدها صلة فكرية وعاطفية وفنية إلى وحدة كلية منسجمة، فليس مشهد الاستهلال وما يشتمل عليه من نسيب أو ظعائن، بمنأى عن الرؤية النفسية المهيمنة على حديث المفاوز التي قد يقطعها الشاعر على راحلته، مع ضرورة أن يتوافر لهذين الغرضين: الاستهلال والرحلة، الخيط الدلالي الذي يصلهما بغرض القصيدة الرئيس، فالنص الشعري المتكامل هو ما كان الربط محكما بين موضوعاته، يفضي بعضها إلى بعض، فيفتح على إمكان التذوق والتأثر من جهة، وعلى المشاركة والتجاوب من جهة أخرى. إن الأغراض الموطئة لغرض القصيدة الرئيس في البناء النمطي القديم، لا تقل أهمية عن الهدف الذي توجه إليه تلك القصيدة، بل لابد من أن تمهد إليه، بغية إحداث أثر في نفس المتلقي، وحمله على الاستجابة لمقتضى ما يرومه الشاعر من عمله الفني.
تجليات قصة موسى عليه السلام في نصوص من الشعر الأموي والعباسي (41 هـ. / 656 هـ.)
إن التفاعل النصي القرآني والتاريخي، والتأثر به أمر لا يخص شاعرا بعينه، حيث إن مجال التميز والاختلاف بين الشعراء يتحدد في طريقة توظيف النص المؤسس، والتفاعل معه. وقد استطاع الكثير من الشعراء في العصرين الأموي والعباسي توظيف قصة موسى عليه السلام في أشعارهم، بلغة أحكموا زمامها، كما وظفوا التفاعل النصي القرآني والتاريخي، في أشكاله المتعددة، وآلياته المتباينة، بين إحالة، وإشارة، واستشهاد، واقتباس، وقد أفادوا إفادة واضحة، من معانيه، وتشبيهاته، وألفاظه، وتراكيبه؛ مما أعطى قصائدهم بعدا جماليا متميزا، وكأنهم يريدون أن يجعلوا أشعارهم تتعالى لتقترب من قداسة هذه النصوص الدينية، حتى أن هناك الكثير من الشعراء في العصرين الأموي والعباسي، قد شبهوا ممدوحيهم بالأنبياء، والرسل، مستوحيين هذه الصور، وهذه الدلالات من التراث العقائدي، وقصصه. وتتناول هذه الدراسة تجليات قصة موسى عليه السلام في نصوص من الشعر الأموي، والعباسي (41 ه/656 ه) دراسة في ضوء التفاعل النصي القرآني والتاريخي، دراسة وصفية تحليلية، مع الاستفادة من دراسة العلاقات النصية، في النقد الأدبي المعاصر، فتبنت مصطلح (التفاعل النصي القرآني والتاريخي) الذي يرجع إلى (جوليا كريستيفا j-Kristeva ) ببعديه الواضحين: النقل والتحويل؛ من أجل دراسة العلاقات ذات الطابع الكلي، الخاص بالرؤى، والمواقف الشعرية؛ من أجل إنتاج الدلالة الشعرية، موازنة، وتفسيرا، واتجاها نحو التفاعل والتكامل، مع الكشف عن موقف اللاحق من السابق. من خلال تحديد الصورة الشعرية في الشعر الأموي والعباسي، كما تكشف من خلال ذلك عن أبرز التشكيلات الثقافية، والجمالية، في نصوصهم الشعرية، وأثر هذه التشكيلات في تكوين بنية النص الشعري، ودلالاته.
اللوحة الطيفية في الشعر الأموي
اللوحة الطيفية مشهد شعري درج الشعراء في العصر الأموي على توظيفه بصورة لافتة للتعبير عن لواعج قلبهم ومكنوناته. وهذه الدراسة تبحث في اللوحة الطيفية، فتدرس البواعث التي أدت إلى استحضارها، وتبحث في الظروف العامة والخاصة التي أنتجتها كالعوامل النفسية والقسرية، والاغتراب الزماني والمكاني، وغيرهما من العوامل، ثم تبين تداعياتها ومراميها. فالطيف يجمع الشمل، وفيه سلوة وتعلل، وتعويض عن الحرمان، يقرب البعيد، ويبعد القريب، لكنه يفضي إلى خيبة أمل في غالب الأحيان، فهو رحلة مؤقتة في المكان ترتطم بأمواج الحياة العاتية، أو حلم جميل يراود الشاعر، ليفيق منه على مرارة الواقع. وكان من أبرز النتائج التي توصل إليها البحث أن اللوحة الطيفية تعبير عن عجز واضح رافق الشاعر الأموي، وقد ابتكرها الشعراء لتناسب واقعهم وظروفهم، فعبروا من خلالها عن لواعج أشواقهم، وحنينهم إلى الوطن والأهل، لعلهم يحققون استقرارا أو توازنا نفسيا، أو يعيدون اعتبارا لأنفسهم.
الدلالات السياسية في لامية الكميت بن زيد الأسدي
احتوى البحث على موجز لبعض الأحداث المهمة في عصر الدولة الأموية؛ هذه الدولة التي جاءت بعد مخاض عسير عانته الأمة الإسلامية، وانتهت بتولي معاوية بن أبي سفيان مقاليد الخلافة بعد أن صالحه الحسن بن علي (رضي الله عنهما)، سنة إحدى وأربعين، وحتى زوالها سنة اثنتين وثلاثين ومائة. ثم احتوى على موجز لحياة الشاعر الكميت بن زيد الأسدي، وهي حياة أمضاها بين يأس ورجاء، متشيعاً لآل البيت مادحاً لهم، راجياً أن تعود الخلافة لبني هاشم، وعندما تدلهم به الأمور، ويجد العنت من الساسة يتخذ من التقية وسيلة، فيمدح بني أمية. هذه الحياة التي أمضاها الشاعر مطارداً حيناً، وسجيناً حيناً آخر انتهت به إلى القتل بسبب العصبية التي أشعلها بين اليمانية والنزارية. ثم تناول البحث الدلالات السياسية الواردة في قصيدة الكميت اللامية، وعدتها أحد عشر ومائة بيت، والقصيدة من مطلعها وحتى ختامها تنتقد سياسة البيت الأموي الحاكم وتتهمه بتردي حال الأمة في عيشها ودينها. كما فتحت القصيدة باب الحجاج على مصراعيه فيمن أحق بالخلافة. وخلصت الدراسة إلى أهمية دراسة هذا التراث الأدبي، فما زال يحتاج إلى من ينقب فيه، كما أن مثل هذا الشعر يصلح ليدرس من الحاكم والمحكوم لما فيه من عبر ودروس فيها علاج لكثير من الأدواء فهي خلاصة تجارب ثرة.
الحواس وسيمياء الشخصية عند الشعراء العذريين
إن الهدف الأساس من هذه الدراسة يتمثل في الكشف عن الحواس وسيمياء الشخصية في نص العذريين من منظور سيميائي، وسيعاين هذا الفصل الحواس التي تظهر في النص الشعري مثل: الروائح، والأصوات، والمشاهدة التي تعتمد على البصر، والذوق، واللمس وغيرها، فالحواس وفق إمبيرتو إيكو عبارة عن أيقونات لا تقوم على التشابه، وإنما تنتج دلالات تشكل رؤية النص، وتكشف عن معاينة العميقة.
بنية المشهد الطللي في نقائض / جرير والفرزدق / ووظيفته
عدت نقائض الفحول الثلاثة (جرير، والفرزدق، والأخطل) من روائع الشعر الأموي؛ إذ كان متلقوها من الأدباء والنقاد وغيرهم من محبي هذا الفن يعدونها نصوصا شعرية متميزة. وكانت لشعر النقائض قيمته الكبرى؛ لأنه شكل سجلا لغويا دونت فيه ألفاظ غير قليلة من لغة العرب، وصور التعبير فيها، وتردد في جنباتها صدى تلك الحياة الذاهبة المغيرة عن الناس، مع ما ذهب من تاريخ العرب، وأنسابهم، وأيامهم. وقد كانت النقائض أشبه ما تكون بالمسرح؛ من حيث ما تهيئه الأيام من مادة قصصية شعرية. ومما لا ريب فيه أن جمهور المتفرجين في المربد والكناسة كان يعجب بها، ويجد متعة في متابعة ما ينتجه هذا الفن ويبدعه من معان تتصل بأمجاد القبيلة وأبطالها، وصور ساخرة يثبت فيها شعراء النقائض قدرات رائعة في الرسم والتصوير، سواء كانت سامية في الفخر، أو مخزية في الهجاء. أما مقاطع النقيضة فأشبه ما تكون بالمشاهد المسرحية، وكل مشهد يعد لبنة في البناء الفني الذي أحكمه الشاعر. ويوضح هذا البحث بنية المشهد الطللي في نقائض جرير والفرزدق، ووظيفته الفعالة في الوصول إلى أهداف الشاعر المنشودة من النقيضة: المباشرة من إعلاء شأن وإبراز قيم في الفخر، وانتقاص قدر وتقريع الخصم في الهجاء، أو غير المباشرة من تسلية وإمتاع للجمهور. ولذلك فإن قراءة هذا البحث بشكل دقيق تجيب عن كثير من الأسئلة، من قبيل: كيف بنى شاعرا النقائض الأمويان المشهد الطللي؟ والى أي مدى استطاعا التحرر من البناء الفني التقليدي لمشهد الطلل في القصيدة، وتحميل هذا المشهد وظائف استهلالية للموضوع الأصلي؟ وما دور الموقف الأدبي للشاعر في بناء هذه المشاهد، وتحميلها طاقات إيحائية ودلالية، لتغدو عنصرا وظيفيا مهما في البناء الفني للنقائض؟
شعر السفارة في العصر الأموي
Abstract Poetry is the mirror of Arabic life , and truthful image of Arab traditions , their customs , and values . Otherwise , it represents the spirit of Arab and expresses it . It also exposes the Arabic life with all its fe atures As well as ,it records the historical events . As a a matter of fact , the poet has a high position in his community and tribe , because he is the speaker mouth , the protector of its dignity , presenter of its goals , immortalizing its victory . The recent study entitled \" the poetry of ampassador poets in u mayyad period \" . it exposes the role and the mission of the Umayyad poets who represented their tribes and folks as ambassador to the caliphs . The paper tries to explain the concept of ambassador , its goals , missions which were explained by the ambassador poets .