Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
1,284 result(s) for "الشعر العربى - تاريخ ونقد"
Sort by:
L'imaginaire poétique de Mohammed Dib
As Dib himself admits and as several specialists of his writing asserts, the last works of this author don't dissociates the ethics of aesthetics. Based on this observation, in this article, we propose to study the role of vegetable and mineral signs in the formation of Dib's poetic imagination, taking as corpus of study his last poetic collections. Referring to a few articles and books treating of imaginary, we will consecrate our reflection on the intimate connection between man and the universe, between microcosm and macrocosm. It will be a question of what the second, as a reservoir of cosmic signs, teaches to the poet who is listening to the mute words of the universe.
التحولات اللغوية والعروضية فى بنية الموشحات المشرقية
سلطت الدراسة الضوء على التحولات اللغوية والعروضية في بنية الموشحات المشرقية. واستخدمت الدراسة المنهج التحليلي الوصفي. وقسمت الدراسة إلى مبحثين، ناقش الأول التحول اللغوي للموشحات المشرقية والتي تمثلت في استخدام الألفاظ العامة في داخل الموشحة، والخرجة في قفل الأخير من الموشحة، وعليها يبني الوشاح موشحته باعتبارها حجر الزاوية، كما أنها قسمت إلى ثلاثة أنواع وهم الخرجة المعربة (الفصحية)، والخرجة العامية، والخرجة الأعجمي، وكذلك الخرجة المستعارة. وأشار الثاني إلى التحولات العروضية (الوزن والقافية) في الموشحات المشرقية بحيث أنها نظمت على العروض العربي مع الاستفادة من فكرة الزحافات والعلل، كما أنها اشتملت على ما جاء على أوزان أشعار العرب، وكذلك ما لا وزن له فيها ولا إلمام له بها. واستعرضت الدراسة أنماط أوزان الموشحات والتي تمثلت في الموشحات أحادية الوزن، والموشحات التي التزمت بحور الشعر العربي مع إضافة كلمة في القفل أو البيت أو حركة في موضع معين للتزيين والزخرفة تخرجها عن الوزن، وكذلك الموشحات التي يتداخل فيها أكثر من بحر بحيث يجمع الوشاح بين بحرين فأكثر في موشح واحد، ويلتزم الوشاح وحدة البحر مع نظائره في الموشح حتى نهايته، إضافة إلى وحدة القافية بين الأقفال والأبيات، وكذلك الموشحات التي لها أوزان وتفعيلات خاصة يدركها السامع عند القراءة أو السماع. وختاماً توصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أبرزها، أن الفضل لتأصيل فن التوشيح ووضع قواعده يعود للمشارقة على يد ابن سناء الملك المصري الدار والنشأة في كتابه (دار الطراز في عمل الموشحات)، كما مال بعض الوشاحين في موشحاتهم إلى التكلف، حيث سايرت روح العصر، وخاصة في الدولة المملوكية الثانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
قراءة ثقافية فى سيفية المتنبى \غيرى بأكثر هذا الناس ينخدع\
قلب سيفيات المتنبي من المديح إلى الهجاء؛ قراءة ثقافية في سيفية: غيري بأكثر هذا الناس ينخدع\". يدرس هذا البحث على نحو مغاير كيف ينقلب المديح إلى هجاء في واحدة من سيفيات المتنبي، التي يمدح فيها سيف الدولة ويصف إحدى معاركه التي هُزم فيها سنة 339ه، ولقد جاء ذلك عبر تفعيل القراءة الثقافية، التي تقوم برد النص للأنساق الثقافية التي أنتته، وفتحه علي المرجعيات المختلفة في محاولة لإظهار المضمر والمسكوت عنه في الخطاب. وفي مباحث الدراسة بدا إلغاء المتنبي لسلطة التاريخ على نصه من خلال ما كتبه لسيفيته من مقدمة، وهو ما حللناه في دراستنا للنسق المخاتل وتزييف الخطاب، كما رصدنا قدرة الثنائيات الضدية على توليد أنساق جديدة؛ كالمديح المولد للهجاء، وتضخم السلطة المولد لإثبات الأنا، بالإضافة إلى ما قدمناه من قراءة ثقافية للتناص والمبالغة بوصفهما من جماليات الخطاب في السيفية.
القيم الجمالية في شعر ابن مكنسة (ت. 510 هـ.)
يتناول هذا البحث القيم الجمالية عند أحد شعراء العصر الفاطمي، ألا وهو (ابن مكنسة ت 510هـ)، ويعد العصر الفاطمي الذي بدأ في منتصف القرن الرابع الهجري البداية الأولى للشعر المصري، إذ لم تكن البيئة المصرية تحفل بالشعر إلا من خلال الشعراء الوافدين عليها من الخارج، وعندما اعتلى الفاطميون منصة الحكم في مصر، برز أمراء وقادة عدة يتخذون من الشعر وسيلة لتمجيدهم، لذلك كان الشعراء يحرصون على إتقان إشعارهم؛ لنيل الحظوة من القادة والأمراء، فمن الشعراء المشهورين في العهد الفاطمي تميم بن المعز الفاطمي (ت 374هـ)، وابن وكيع التنيسي (ت 393هـ)، والشريف العقيلي (ت 450هـ)، وابن مكنسة (ت 501هـ)، وظافر الحداد (ت 529هـ). وكان اختيارنا للشاعر ابن مكنسة راجع؛ لقلة الدراسات التي تناولت شعره؛ واحتواء شعره على قيم جمالية وذلك من خلال التراكيب اللغوية ودلالتها. وقد اعتمدت الدراسة على فقرات عدة شكلت إطاراً هيكلياً للبحث وهو يشتمل على ثلاثة محاور يسبقها تمهيد نظري يمثل المحطة التي عرفت بمفهومي القيمة والجمال، مع التعريف بالشخصية المدروسة. وتناولنا في المحور الأول جماليات التعبير اللغوي، إذ درسنا التناص الديني والأدبي ودوره في إثراء النص الشعري، فضلا عن دراسة الأساليب والتراكيب اللغوية التي أسبغت النص بالجمال المعنوي والسياقي. في حين خصصنا المحور الثاني لدراسة جماليات التشكيل الصوري في شعر ابن مكنسة، فدرسنا التشكيل الاستعاري والتشبيهي والكنائي، فضلاً عن دراسة البينية الضدية. فشعره عبارة عن لوحات فنية اعتمد فيها على قوة مخيلته وسعتها. وفي المحور الأخير درسنا جماليات الإيقاع في شعر ابن مكنسة، ومن خلاله بينا أثر الصبغ البديعي اللفظي في تماسك النص الشعري.
صورة الآخر الأجنبي في شعر محمود شوقي الأيوبي
يتناول البحث صورة الآخر الأجنبي في شعر محمود شوقي الأيوبي في النصف الأول من القرن العشرين، وهي الحقبة الزمنية الأهم في تشكيل الدول على صورتها الحالية في التاريخ الحديث؛ حيث عانت فيها معظم البلاد العربية من الأطماع الاستعمارية الغربية في أراضيها، ولذلك جاءت معظم صور الآخر الغربي في الشعر العربي سلبية نتيجة هذه الأطماع، لكن حضور الآخر الغربي في شعر الأيوبي لم يكن تقليديا نمطيا، بل فاعلا ومؤثرا ينبثق من فلسفة خاصة به تخلق تلازما بين الدال والمدلول، وتجد فكره وآراءه إزاء الآخر بشقيه الإيجابي والسلبي، ولعل حضور الآخر على اختلافاته العرقية والدينية في شعر الأيوبي، وآرائه المنصفة إزاءه سلبا وإيجابا تؤكد موضوعية الشاعر وتجرده في الطرح، على أنها تشير أيضا إلى الحس القومي العالي لديه، ومناهضته الاستعمار الغربي للدول العربية، والدول الإسلامية، والدول غير الإسلامية أيضا. وجاءت الصورة السلبية للآخر عند الأيوبي اكثر حضورا من الصورة الإيجابية، وكانت البلاد العربية وقتئذ ترزح تحت وطأة الاستعمار الغربي بأطماعه التوسعية لإعادة هيمنة عصر الإمبراطوريات الاستعمارية إلى الواجهة السيادية مجددا؛ فجاءت الصور السلبية متناولة الآخر الفرنسي، والبريطاني والألماني والهولندي واليهودي، وجاءت الصور الإيجابية متمثلة في مواقف الآخر السويدي والآخر الروسي الإيجابية من المعتركات الحربية في البلاد العربية، وبخاصة إزاء القضية الفلسطينية والعدوان الثلاثي على مصر عام 1956مء إضافة إلى مواقف الآخر الإندونيسي والباكستاني والأفغاني، وتأييد ثوراتهم الانفصالية الحالمة بالاستقلال.
الصورة الحسية في شعر ابن مجبر الأندلسي
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين. نسلط الضوء في هذا البحث على جماليات الصورة الحسية في شعر ابن مجبر الأندلسي الشاعر الذي عرف بتشكلاته التصويرية المبدعة، ونحن من خلال قراءتنا لتلك الإبداعات التصويرية عقدنا العزم على تناوله وفق رؤية انتقائية تحليلية، فجاء البحث في ثلاثة محاور، كان الأول بعنوان (نظرات في الشاعر وعصره)، سلطنا الضوء من خلاله على حياة ابن مجبر وعصره وأهم الأحداث التي كان لها الدور الفاعل في حياته الشعرية، وجاء المحور الثاني بعنوان (مفهوم الصورة). ليسلط الضوء على مفهوم الصورة الحسية بصورة موجزة ومكثفة، ثم جاء المحور الثالث بعنوان (تطبيقات الصورة الحسية في شعر ابن مجبر الأندلسي)، وكان هذا المحور اللبنة الأساس، أو المحور المهيمن والفاعل في البحث كونه يجسد تلك الجماليات التصويرية في تحليل واف، ثم خاتمة بأهم النتائج البحثية، فضلاً عن قائمة بالهوامش والمصادر.
بلاغة الرغبة في التميز في شعر أبي تمام والبحترى
يعنى هذا البحث بدراسة المعاني النفسية التي ظهرت عند أبي تمام والبحتري في إطار خروج الأول عن عمود الشعر المتبع، وتمسك الآخر به، وهو ما تفصح عنه نصوصهما الشعرية التي وظف فيها فن المبالغة عن بعض المشاعر السلبية التي كانت نتيجة حتمية (لشعور الشاعرين بعقدة النقص أو الدونية)، والمترتب عليها لجوء الشخص إلى آلية معينة للدفاع عن نفسه المنطوية على إحساس الإهانة والذل، وأنه أقل ممن حوله في بعض الأمور، لتبقي هذه العقدة مترسخة في سلوكية الفرد، وتصاحبه لتظهر نتائجها التعويضية المقابلة لها، والمتمثلة في بذل مجهودات خاصة لإخفاء مشاعر النقص، من محاولته إثبات تفوقه، أو تميزه وغيرها من المظاهر التعويضية التي تحقق له شعور الاكتفاء الذاتي.
التقنيات الفنية في بناء الرمزية
هدفت الدراسة إلى استقراء تجربة الشاعر إيليا أبو ماضي التي قام بتوظيف الرمز فيها. ومحاولة الكشف عن تجلياتها الجمالية. واكتشاف أسرارها وكنوزها الفنية للوصول إلى بؤرة القصيدة ودلالاتها العميقة. والكشف عن دور الرمز في تطور تجربة الشاعر. والمؤشرات الفكرية والفنية التي عملت على بلورة التشكيل الجمالي في تجربته الشعرية. والدخول عن طريق استقراء الرمز إلى عوالم الشاعر النفسية والوجدانية. ومحاولة تقديم قراءة نقدية موضوعية لظاهرة شعرية بارزة في شعر إيليا أبي ماضي تقوم على التوازن بين إنجازات البحث الأسلوبي والنقد الأدبي. وتضمنت الدراسة عدد من المحاور. منها المفهوم الشعري. وأهميته في تجربة الشعر الحديث. وطبيعة الرمز الشعري ومراحل تشكيله وتحولاته. والتقنيات الفنية لتشكيل الرمز. وتوصلت الدراسة لمجموعة من النتائج. منها إن أبو ماضي التفت إلى أهمية الرمز في تجسيد التجربة الشعرية. فأستثمر هذه التقنية في مرحلة مبكرة من رحلته الشعرية. وأن الرموز عنده تشكلت من لغة الحياة والكون فارتفعت عن مستوي الإطار الذاتي إلي الإطار الإنساني العام. وأن أبو ماضي أكثر من استخدام الاليغوريا ووظف فيها الأشخاص والموضوعات والحركة الحوارية والقصصية لتتشكل رموزا لأفكاره وعواطفه ومعانيه. وانه ختم كثيرا من حكاياته الرمزية بخاتمات حكمية مركزة. وأكدت الدراسة أيضا أن الشاعر استطاع عن طريق تقنية الرؤيا أن ينفصل عن واقعه إلى عوالم أكثر إشراقا. فجسدها عالما ملموسا تحسه القلوب وتبصره العيون ويلمس نبضه الوجدان. وانه عن طريق الصورة الفنية استطاع أن ينفد إلى أبعاد تجربته الشعرية. واستطاع استخدام تقنية الرمز في تجاربه الشعرية دون أن ينفصل عن جذوره التقليدية. وأوصت الدراسة بضرورة قيام الباحثين بعمل مزيد من الدراسات حول شعر أبو ماضي نظرا لغناه بالظواهر الفنية المختلفة وإبداعه في التقنيات الفنية المستعملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
من النسق الثقافي إلى النسق الشعري
ما يحصل من تغيرات في البيئة الثقافية يتبعه بالتأكيد تغيرات في النتاج الادبي المعبر عنها وهذه هي الفرضية التي انطلق منها بحثي هذا احصاً النسق الشعرى وما إصابة من تحول المصدر الأساس له وهو تلك الرؤية الثقافية الجديدة التي بدأت بوادرها تتضح ويزداد تأثيرها المباشر في مجالات الحياة المختلفة مع العقود الاولي من القرن العشرين. إن سعة التحولات التي أصابت الحياة الأوروبية والفكرية كانت كبيرة واسعه عميقة ولذلك أثر البحث الاقتصار على واحد من تجلياتها وهو موضوعة (المرأة) التي نالت جظاً وافراً من الدراسة والاستقصاء من جوانب مختلفة ليس من بينها الجانب الثقافي الذي لم يلتفت الية الدراسون بنظره مركزة واعية وإن حامت حوله الدارسات التي تتخذ من المناهج السياسية منطلقا لها. أما العينة التي اختارها البحث مجالاً تطبيقيا له فهي الشعر العراقي الحديث الذي يتركز ى العقود الوسطي م القرن العشرين خاصة، والسبب الداعي لذلك هو أن معظم التحولات الجذرية في النسق الثقافي قد تكامل نضجها، وتجلت آثارها في هذه الحقبة الزمنية ذات الصبغة الديناميكية الفاعلة فكريا وادبيا، وان شعراء هذه الحقبة كانوا بحق مثقفين فاعلين لم يقتصر حضورهم على مجال الابداع الفني وحسب، وإنما كانوا طليعة تحلم بإحداث التحول وتدم علية جرأة ودراية ووعي وهذا جعلهم يستحقون المكانة التي توفي تضحياتهم حقها، وتأتي هذه الدراسة لتحقيق بعض الهدف الذي يصطف الي جانب الغاية العلمية التي يسعي الي بلوغها بأدوات البحث المنهجي الموضوعي المتاحة بحس الطاقة والامكان.
الصراع بين الريف والمدينة في شعر بدر شاكر السياب
بدر شاكر السياب من أبرز الشعراء الريفيين المعاصرين الذين اجتذبتهم الحياة المدنية، وذلك سبب ظروف قد أجبرتهم أو رغبة منهم في اللجوء إلى ذلك الجو الصاخب، وإن المضمون الشعري المعاصر عند السياب أخذ يتغير حسب ظروفه وتأثراته من بيئته، فأن للريف الأثر الواضح في شعره، كأنما تنحصر أشعاره على تلك البيئة التي غزلت خيوط صباه في حقولها وأنهارها وثراها الذي دفنت أمه في طيه ،وكما أن هجرته إلى المدينة _بغداد- لم تمح مدي تعلقه بقريته جيكور، فأن الصراع بين الريف والمدينة يشاهد بوضوح في شعره، وإنه يحاول العودة إلى جيكور فتمنعه المدينة التي لطالما كانت سبباً مؤثراً في إرهاصاته المنتشرة في جوء رفضه البات لتلك الحياة الباهت هدوب أن تنصهر معالمها في قصائده، فيبقي يذوب حنيناً إلى ذلك الجو الريفي النقي حتي أن يتوفاه الأجل بعمر مبكر. هذه الدراسة التي تعتمد على المنهج الوصفي-التحليلي تهدف إلى التمشيط في قصائد السياب التي استوحي مضامينها من البيئة الريفية، وإجلاء الأثر الحاصل في كينونتها الأدبية وإبانة الإزدواجية القائمة بين الريف والمدينة. وأهم ما توصلنا إليه في هذا البحث هو إثبات الصراع المتواصل في قصائد السياب بين الريف والمدينة من خلال عرض نماذج تحمل ذلك الطابع وتحليلها.