Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
596 result(s) for "الشعر العربي تاريخ ونقد العصر الجاهلي"
Sort by:
الدلالة الحركية للإنسان في المعلقات العشر
يتناول كتاب (‫الدلالة الحركية للإنسان في المعلقات العشر) والذي قام بتأليفه د. عواد صالح الحاوي في حوالي (278) صفحة من القطع المتوسط موضوع (‫الدلالة الحركية) الكتاب يتناول الموضوعات التالية : الفصل الأول : تناول المؤلف ماهية الدلالة الحركية للإنسان، من حيث الحركة والسكون ودلالة ذلك من خلال استنطاق النصوص، وما فيها من حضور لضمير الأنا في المعلقات كاملة، كل معلقة على حدة، دون التقيد بأغراض المعلقة الشعرية، والآخر وبقية الضمائر في سياق التركيب، وقام المؤلف برصد الحركة في سياقها، والسكون في موضعه. الفصل الثاني : درس الدلالة الحركية في الطبيعة (الزمان، المكان، النبات، الماء)
بنية التناص في الشعر النسوي الجاهلي
التناص هو ظاهرة لغوية معقدة تستعصي على الضبط والتقنين إذ يعتمد في تميزها على ثقافة المتلقي ويربطه ببعض المفاهيم البلاغية القديمة المعروفة في الثقافتين الغربية والعربية وهي المعارضة والمعارضة الساخرة والسرقة. أن بنية التناص في الشعر النسوي الجاهلي أما أن تكون متكافئة مع شعر الشعراء ولاسيما في التناص ذات المرجعية الاسطورية والتأريخية والخرافية وبنية المثل الذي اتكأت عليه الشاعرة الجاهلية واما أن يكون تناصاً يرفع بالنص الشعري النسوي إلى السير في هدي المعجم اللغوي الذي أمتاح منه الشعراء بالتناص مع قرينتها أو الشاعر الجاهلي وتشكيل أنساق لغوية بنائية تضع الشاعرة على مستوى معجمياً واحداً مع الشاعر. .
رواية الشعر : قراءة في مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية لناصر الدين الأسد
يتناول هذا البحث رواية الشعر الجاهلي من خلال كتاب مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية لناصر الدين الأسد، وهي من القضايا التي قامت عليها محاور الكتاب، فأردنا إعادة النظر فيها من خلال هذا المصنف المهم لصلتها بالتدوين في الشعر العربى، ولعل الانتحال أهم ما استتبع هذه الإشكالية التي اختلفت حولها الآراء وتباينت، ومن هذا المنطلق سنتناول طرح هذه القضايا استنادا إلى كتاب ناصر الدين الأسد وذلك من خلال قراءة للكتاب دون الوقوع في سرد ما قيل وتكرار ما انتشر في الكتب و المصنفات القديمة والحديثة.
شعر \أيام العرب\ في الجاهلية : مقاربة تأويلية
ظل الشعر الجاهلي يمثل نوعا من أنواع الحركة الدقيقة التي كان الشاعر الجاهلي يوظفها في شعره لرصد واقعه إما عن طريق الوصف التقريري أو عن طريق الخيال المبدع، وكانت محاولته تلك تعكس صراعه مع بيئته الطبيعية الصحراوية، وصراعه مع أخيه الإنسان، لذلك انساق وراء قوى الدمار والخراب لامتلاك الحياة، ومن خلال الشعر حاول الجاهلي تقمص الأفعال على مستوى الكلمة بدافع من الانفعال المثير للرغبة في البناء، وإعادة التوازن لعناصر الحياة التي قد تعمل النواميس الكونية المختلفة على الإخلال بتوازنها، وهو ما يجعل القصيدة الشعرية تمثل الوجود المستقل عن الذات الإنسانية الواعية لما تكنه من حقائق تخرج إلى الوجود بالفعل من اللاوعي الإنساني الذي يختزن مجموعة من الرؤى القابلة للصياغة، وإعادة التناسق والانسجام، والتي يمكنها التجلي من خلال العمل الإبداعي، لتمثل \"أيام العرب\" رصيدا ثقافيا وإنسانيا ضخما، حملت جذور التراث الشعري الجاهلي في جميع مراحله، وكونت صورة حقيقية عن الواقع الجاهلي.
المرأة فى شعر صعاليك الجاهلية
يتناول هذا المقال بالدراسة صورة المرأة في شعر صعاليك ما قبل الإسلام، مقدما صورة مفارقة للصورة النمطية للمرأة كما تجلت عند (شعراء القبيلة). فقد تعودنا - في ما درسنا من شعر جاهلي- عن احتفاء هذا الشعر بجسد المرأة، وتفصيل الوصف لأعضائها ومفاتنها. ولكن شعر الصعاليك تحدث عن المرأة بوصفها كائنا يحس ويشعر، ويشارك في صناعة الحياة إلى جنب الرجل: فإذا المرأة عندهم حبيبة، وزوجة حريصة على زوجها، ورفيق معين في الضراء قبل السراء.
التصوير الفني للنوق والخيل في شعر المعلقات
في هذا الكتاب “التصوير الفني للنوق والخيل في شعر المعلقات”، ومستجل منه بعض ما خفي، وواقف على مكامنه وما تيسر من مظاهره، ذاك أن التصوير الفني شكل أرضية خصبة لكل من الشعراء الجاهليين من أجل الخلق والإبداع، والنقاد والدارسين من أجل البحث باتساع، وحتى المتلقين العاديين من غير الباحثين ممن لديهم حاسة ذواقة للشعر العربي من أجل إمتاع النفس والأسماع، وكذا للغة من أجل استثمار وتطبيق طاقاتها الصوتية والمفرداتية والتركيبية والدلالية وإثبات غناها على كل هذه المستويات بكل كفاءة وإشباع، من ههنا حرص هذا البحث على تناول الصورة الفنية من حين ولادتها إلى استقرارها بعد ذلك بين أسماع المتلقين أوبين أقلام الناقدين، وعالج إشكالية توظيف الصور الشعرية من قبل شعراء المعلقات في وصف الحيوان بشكل عام والنوق والخيل بشكل خاص وصفا فنيا جماليا، محيطا بما يجب الإحاطة به حول التصوير الفني والنماذج التي كانت محل تطبيق باعتبارها قصائد مختارة من الشعر الجاهلي، اختارها أهل المعرفة والبصر باللغة وقدموها على غيرها من القصائد.
قراءة الصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام
إن إحساس الشاعر العميق بالمكان جعله يفطن إلى قيمته، فأخذ يخاطبه إعلانا للوجود المفقود، ومع هذا الإعلان المتشح بالأسى والحزن الناتجين عما طرأ في المكان من تحول وموت وخراب فإن عيون بعض الشعراء قد رفضت أن ترى المكان/ الأطلال كما هو عليه، فحاولت أن تبعث فيه هالات من المهابة التي تسعفهم في تجاوز واقع المكان من خلال تفاعل الكلمات بما تحمله من الدلالات التي تقترن بالحياة وتمتلئ بمعانيها، فكانت اللوحة الطللية بما تمتد إليه من الصور المشعة بالحياة المعادل الفني والفكري الذي توخاه الشعراء بقصد إخراج الأشياء عن طبيعتها الجامدة إلى أطوار من التجديد والنمو؛ فجاءت الصورة الكتابية في هذه اللوحة أكثر تلك الصور إشراقا بكونها الجزء الذي يحقق في الوعي حياة جديدة قادرة على الحوار مع المكان بديلا عن الحوار المفقود مع الجماعة الغائبة عن هذا المكان. وإذا كان الصوت الوجه المقابل لذكر الصمت فإننا نجد في الصورة الكتابية الوجه المستحضر من مرجعيات الوعي المعرفي إزاء حيرة أصحابها وتساؤلاتهم في مقابل صمت المكان بوصفه خيارا للتأمل والتفكير وإدراكا لفاعلية الكتابة إزاء هيمنة ذلك الصمت على المكان وإعفائه، فضلا عن إيمانهم بقدرتها على تقديم المعرفة لقراءة الطلل مكانا وزمانا، المعرفة التي تؤكد وعي الإنسان بالمكان وارتباطه به. وإذا كانت الصورة الكتابية قد حملت وعياً محترفا في القراءة وضرورتها إلى جانب ما تؤكده في طياتها من عي في معرفة الكتابة وأنواعها وأدواتها بما يتصل فيها من قيم وقوى سحرية وروحية مرتبطة في ذهن العربي وإيمانه بقدراتها على الخلق والتجديد، فإن هذه الصورة في مجملها وتنوعها تزخر بحضور باهر للحياة، حضور منفتح على الإبداع المتضمن تفسير الإنسان لمعرفته في لحظة من لحظات الكشف الشعري التي تدمج بين عناصر الأشياء بحدس فطري تتبدي معه الأواصر الأصلية والعلائق الخافية بصورة مذهلة تجمع بين تعرية المكان وانطفائه وحيوية الكتابة وتألقها لتهب الحياة بقاءها وتماسكها، وتهب المكان/ الطلل حياة خالدة مصونة بالكتابة أو الوشم، أو بهما معا. وما نريد أن نؤكده في قراءتنا هذه هو أن الصورة الكتابية في القصيدة العربية ليست نصا منعزلا عن البناء الفكري لأصحابها، بل نص متحرك في الذاكرة والأمل، متصل بتطلعاتهم، ومتولد عن نشاطهم المستوعب لثنائية الحياة/ الموت، والقدرة على المواصلة من خلال الكلمة وصيغها المتنوعة في طرح السؤال الذي يدفع ضمنيا بأسئلة تشي بالإجابات التي شغلت الإنسان ولم تترك له وقتا لالتقاط أنفاسه. وأخيرا فالصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام تكشف عن المفهوم الحضاري الأعمق في ذاكرة الشاعر العربي بكون هذا المفهوم فعلا إنسانيا منجزا لا يقدر له أن يستمر إلا بتفاعل مقوماته التي يعد الإنسان محورها ومحركها في التماثل والتضاد والتقارب والتباعد، يجمع بينها موقف فكري أساسه محاولة الإنسان للخروج من المحدود إلى المطلق، ومن الجزئي إلى الكلي، ومن خصوصية التجربة الفردية إلى شمولية التجربة الجماعية والإنسانية، وإن غاب هذا المفهوم بفعل تقاطع الحضور والغياب الذين تناوبا في تشكيل مسيرة الحضارات الإنسانية، ولم تسلم منهما أية حضارة في التاريخ البشري.