Explore the vast range of titles available.

تعد دراسة قضايا المرأة من الدراسات التي يجب أن تأخذ حيز الاهتمام وخاصة أن الصحافة النسائية واحدة من أهم أنواع الصحافة المتخصصة التي تتناول جوانب تشغل اهتمام المرأة. جاءت هذه الدراسة لتقديم رؤية تحليلية لقضايا المرأة بالاعتماد على أداة تحليل مضمون مجلات -عينة الدراسة -زهرة الخليج الإماراتية وسيدتي السعودية ونصف الدنيا المصرية. توصلت الدراسة إلى أن ملامح الصورة الإيجابية المقدمة عن المرأة جاءت في مجلات الدراسة الثلاث بنسبة (90.2 %) في المرتبة الأولى، بينما جاءت ملامح الصورة السلبية المقدمة عن المرأة في مجلات الدراسة الثلاث بنسبة (9.7 %) في المرتبة الثانية. توصلت إلى أن أساليب الإقناع المنطقية التي اعتمدت عليها مجلات الدراسة في المرتبة الأولى التجارب والنماذج الواقعية بنسبة (37.9 %)، أما عن أساليب الإقناع العاطفية التي اعتمدت عليها مجلات الدراسة في المرتبة الأولى استمالات التخويف والإثارة بنسبة (61 %). أوصت الباحثة على ضرورة تحقيق التوزان في تناول الموضوعات المتعلقة بالمرأة مع الصفحات الخاصة بالفن والسينما والإعلانات، والتي اتسعت مساحة عرضهم على صفحات المجلات النسائية بشكل عام وصفحات مجلات الدراسة بشكل خاص.

تنتمي هذه الدراسة إلى الدراسات الوصفية الاستكشافية التي تستهدف تصوير وتحليل وتقويم خصائص مجموعة معينة أو موقف معين يغلب عليه صفة التحديد أو دراسة الحقائق الراهنة والمتعلقة بطبيعة ظاهرة أو موقف أو مجموعة من الأوضاع، ووظفت الدراسة منهج المسح ومنهج دراسة العلاقات المتبادلة وذلك بالتطبيق على عينة قوامها 90 مفردة من الصحفيين المتخصصين في عدد من المؤسسات الصحفية المصرية المختلفة (قومية، حزبية، خاصة) وكذلك المواقع الإلكترونية المتخصصة واستهدفت الدراسة رصد وتحليل وتفسير اتجاهات الصحفيين المتخصصين نحو أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي وتقنياته في إنتاج المضامين المتخصصة المختلفة وعلاقة ذلك بمستقبل تطوير الأداء المهني المتخصص في مصر والوقوف على مدى وعى المؤسسات الصحفية لأهمية توظيف هذه التقنيات كما يرى الصحفيين المتخصصين والتعرف على مدى استخدامهم لهذه التقنيات وتبنيهم لها ومستوي رضاهم عنها وتقييمهم لها كل حسب مجال تخصصه واتجاههم نحو التأثيرات الإيجابية والسلبية لاستخدام هذه التقنيات في مجال العمل الصحفي المتخصص وكذلك العوامل المؤثرة في تقبل واستخدام القائمين بالاتصال لتقنيات الذكاء الاصطناعي وذلك من خلال التعرف على الأداء/ الفائدة المتوقعة، الجهد المتوقع، التأثيرات الاجتماعية، التسهيلات المتاحة، النية السلوكية، وصولا إلى اتجاهات الصحفيين المتخصصين نحو مستقبل توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنتاج المضامين المتخصصة في ظل تنامي استخدامها ومقترحاتهم لتحقيق الاستخدام الأمثل لهذه التقنيات في مجال العمل الصحفي المتخصص وقد عكست النتائج رؤية الصحفيين المتخصصين ووعيهم بأهمية توظيف تقنيات الذكاء في العمل الصحفي والفائدة المتوقع حدوثها من استخدامها في إنتاج المضامين المتخصصة مثل تتبع الأخبار بشكل أسرع واكثر دقة وتطوير إنتاج المحتوي الصحفي المتخصص وزيادة مساحة التفاعل مع الجمهور وتقليل عبء وضغوط العمل الصحفي عن العنصر البشري وبالنسبة لأهم مقترحات الصحفيين لتحقيق التوظيف الأمثل لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير الأداء المهني المتخصص في المستقبل جاءت كما يلى تدريب جيل جديد من الصحفيين يجيد التعامل مع هذه التقنيات، تضييق الفجوة بين الصحفيين والتقنيين، تطوير أشكال وفنون صحفية مستحدثة تتفق وهذه التقنيات، خلق تخصصات جديدة قائمة على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، تقديم محتوي صحفي متخصص مدعوم بالبيانات، الاعتماد على هذه التقنيات في صناعة محتوى صحفي متخصص غير تقليدي، توظيف هذه التقنيات في تقديم تغطيات صحفية متخصصة أسرع وأكثر عمقا توظيف هذه التقنيات في معرفة اهتمامات القراء بشكل أكثر دقة وفاعلية، توفير الإمكانات اللازمة لتوظيف هذه التقنيات في الصحافة المتخصصة.

هدفت الدراسة التعرف إلى دور الإنفوجرافيك في زيادة انقرائية المضامين الاقتصادية لدى الشباب الأردني، من خلال التعرف إلى التعرف إلى درجة اعتماد الشباب الأردني على الإنفوجرافيك لزيادة انقرائية المضامين الاقتصادية في الصحافة الأردنية. وقد اعتمدت الدراسة على منهج المسح، وتم استخدام أداة الاستبانة الميدانية، وطبقت الدراسة على الشباب الأردني وقد تكونت العينة من 401 مفردة، وخلصت الدراسة إلى العديد من النتائج أبرزها: 1. وأشارت النتائج إلى أن عينة الدراسة أولت اهتماما متوسط بالتعرض إلى المضامين الاقتصادية في الصحافة الأردنية وذلك بنسبة 53.3%. 2. واعتبرت عينة الدراسة أن أبرز أسباب انخفاض تعرض الشباب الأردني للمضامين الاقتصادية في الصحافة الأردنية هي أنها صعبة ومعقدة وذلك بنسبة 51.8%، أما أبرز أسباب ارتفاع تعرض الشباب الأردني للمضامين الاقتصادية في الصحافة الأردنية هي أنها تعد المحرك الرئيس للشارع الأردني في كافة مجالات الحياة وذلك بنسبة 61.7%. 3. وترى عينة الدراسة أن الإنفوجرافيك له دور كبير في زيادة انقرائية المضامين الاقتصادية في الصحافة الأردنية سواء المطبوعة أو الإلكترونية، إذ رأى الشباب الأردني أنه يختصر الوقت والجهد عند قراءة المحتوى الاقتصادي وذلك بنسبة 67.2%.

للإعلام الجديد، من مواقع صحف إلكترونية إلى مواقع تواصل اجتماعي، دور كبير في الترويج لمشروعات التنمية. وتركز الدراسة الحالية على الخدمة الصحفية الإلكترونية المقدمة للريف المصري ومساهمتها في تنميته باعتباره القطاع الأكثر سكانا وأرضا مأهولة، وتندرج هذه الخدمة المسماة: \"الصحافة الريفية\" في تصنيف الصحافة المتخصصة. تتمثل مشكلة الدراسة في أن وسائل الإعلام والاتصال الجماهيري شهدت وتشهد تطورات متلاحقة عالميا وإقليميا ومحليا مع التقدم المذهل في تقنيات المعلومات والاتصالات الإلكترونية أو الرقمية، وكان من المتوقع أن يواكب ذلك الوضع الإيجابي توظيف إعلامي للأدوات المستحدثة في معالجة قضايا المجتمعات المحلية بكفاءة يكون من شأنها إيجاد حلول لتلك القضايا أو الحد من تفاقمها، إلا إن الواقع الحالي يخالف ما كان متوقعا وبصفة خاصة في المجتمعات المحلية الريفية في الدول النامية ومنها مصر، فالملاحظ أن هناك شبه غياب لدور إعلامي تنموي يساعد في التصدي للقضايا والمشكلات التي يعاني منها الريف المصري، علما بأنه خلال سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين وجد عدد من الصحف المتخصصة في الشأن الزراعي والريفي المصري، وكذلك برامج إذاعية وتليفزيونية، أدت نشاطا تنمويا ملحوظا. وتهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على مدى توافر مواقع صحفية رقمية متخصصة تناسب الريف المصري، وإلى التحقق من انطباق مواصفات الصحيفة الرقمية على المواقع القائمة المتخصصة في مجال الريف، والوقوف على مدى إسهامها في قضايا المجتمع الريفي المحلي، واستشراف مستقبل أفضل للصحافة الرقمية الريفية في مصر. واتبعت الدراسة منهجا تحليليا يعنى بتحليل واقع الظواهر وتفسيرها بغرض الوصول إلى استنتاجات تفيد في تحديث الواقع وتطويره، من خلال عرض وتوصيف وتحليل حالة نماذج الصحف الرقمية الريفية المختارة في البحث.

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على كيفية تناول مجلة وردة، موضوع المرأة الجزائرية الملهمة، والتي خصصت لها ركنا في موقعها الإلكتروني، كذلك تسعى إلى تحديد القيم التي تتضمنها والجمهور الذي تستهدفه من خلال تحليل مضمون المجلة خلال سنتي 2019 و2020، باستخدام المنهج الوصفي التحليلي وأداة تحليل المضمون. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: أن المجلة تركزت في تناولها لذا الموضوع على مجال الإعلام والسياسة، العلوم والابتكارات، والحرف والصناعات التقليدية، مستهدفة الفتاة الجامعية والمرأة العاملة والحرفية بشكل خاص، وتضمنت المعالجة عدة قيم منها التحدي، الإبداع، المثابرة من أجل ترسيخها لدى المتلقي، وتقديم المرأة القدوة للمجتمع بصفة عامة.

بدأت الصحافة المكتوبة في نشأتها الأولى متخصصة، حيث اهتمت بأخبار الساسة والنبلاء وأخبار الحرب وأخبار المال والتجارة، وفي إفريقيا بدأت دينية تنشر الإنجيل والعظات الدينية، ومع تقدم وسائل الاتصال وظهور البريد وإنشاء وكالات الأنباء التي احتكرت توزيع الأخبار في العالم، تحولت إلى صحف شعبية تقدم لقرائها أخبار متنوعة تغطي كافة المجالات والأنشطة وازداد توزيعها، ولم تعد قاصرة على السياسيين والنبلاء والتجار والعسكريين، ومع التطور الذي حدث في العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والاتصال وانتشار التعليم وزيادة عدد السكان، عاد التخصص إلى الصحافة بأنماط وأهداف جديدة، وتعتبر الصحف الرياضية من بين أكثر الصحف المتخصصة انتشارا واهتماماً لدى الفئات الشبانية، والتي عرفت تطورات ملحوظة منذ بداياتها الأولى سواء في العالم أو في عالمنا العربي، خصوصاً في المنتصف الثاني من القرن العشرين.

تعد الاستفادة القصوى والمثلى من الموارد البشرية هدفا من أهداف الدول في بناء اقتصادها، إذا وعى الجميع ما للعنصر البشري من أهمية في الإنتاج والتنمية والتطور، وبما ان المجتمع طائر ذو جناحين (المرأة والرجل) فان التنمية تعتمد على تطوير ودمج وإسهام كلا الجنسي في خططها وبرامجها، كما ان اهمال احدهما يعنى بكل تأكيد هدرا للموارد البشرية، أو على الأقل عدم حصول الاستفادة المثلى منها ولقد اصبح تغيير واقع المراة هدفا لأصحاب المبادئ الفكرية والبدائل الحضارية للحياة، ويركزون على المراة اكثر من الرجل لأنها تربي الطفل رجل الغد، لهذا فان تغيير ذلك الواقع يقصد به التأثير على الأجيال القادمة، بزرع الأفكار المطلوبة فيهم، عن طريق المراة، وهذه من أهم الأسباب التي جعلت الباحث الاتجاه للبحث في هذا الموضوع، خاصة ان التراث الأدبي في السودان قد خلى من الكتابة عن شئون المراة من خلال الإعلام، والذى يعتبر من اهم وسائل التغير الاجتماعي. وقد برهنت تجارب جميع الدول على ان التنمية الاقتصادية والاجتماعية لا تتحقق مالم يخطط لها، كما ان التخطيط الفعال في أي مجال من المجالات لا يتحقق مالم تتوفر للمخططين المعلومات والمعطيات الإحصائية الأساسية التي تعطيهم مسحا كاملا للفئه المدروسة، وتصور لهم واقع هذه الفئة واحتياجاتها وإمكاناتها المتاحة، كى يتمكن هؤلاء من توجيه هذه الإمكانات والموارد في الطريق الأفضل والأمثل. لهذا فقد أصبحت المراة تلعب دورا عظيما وخطيرا في التنمية سواء كانت ذلك على مستوى المدينة أم الريف، وتغيرت نظرة المجتمع تجاهها فهي الأم والأخت والزوجة التي تربي الأجيال. ولما كانت المراة تمثل النصف الأخر للمجتمع، كان لابد من تحديث هذا القطاع الهام والذي يعتمد علية الوطن اعتمادا يكاد ان يكون كليا في التربية أجياله لذلك نجد كثيرا من الدراسات الاجتماعية تحذر من الزواج بالأجنبيات. ولكي يتم أحداث التغيير في قطاع المراة لابد من جهود متضافرة ومتكاملة، إذ ان التغيير وسط النساء يتم من خلال تغيير الحالة العقلية الراهنة للمرأة عن طريق توسيع إدراكها المعرفي وزيادة خبرتها الحياتية، ومهارتها العلمية، ومما لا شك فيه ان وسائل الاتصال تساهم في ذلك بصورة واضحة للغاية لذلك فان\" الاتصال يعد جزءا أساسيا للتغير الاجتماعي، وربما يركز كل تحليل للتغيير الاجتماعي في النهاية على عمليات الاتصال \"1. لذلك كان لابد من الاهتمام بالمرأة بتناول قضاياها لإكسابها المهارات اللازمة في مجال التعليم والإنتاج بأشكاله المختلفة، وحتى تواكب التطور الإنساني.

سلطت هذه الدراسة الضوء على نوع من أنواع الصحافة المتخصصة؛ ألا وهي الصحافة الرياضية التي تتعامل في تغطيتها مع المؤسسات والأندية الرياضية، بمختلف موضوعاتها وأنشطتها وألعابها ومبارياتها، وكيفية نقل هذه الموضوعات إلى الجمهور، فالصحافة الرياضية تعكس لنا مستوى الحركة الرياضية لأي بلد، وبغية معرفة مدى اهتمام الصحافة الرياضية في الجزائر بالأنشطة الرياضية المختلفة تسعة هذه الورقة البحثية إلى تحليل هذا النوع الصحفي شكلا ومضمونا وتحليل نتائجها كما وكيفا والتعليق عليها، وذلك من خلال صحيفتي الهداف اليومي والخبر الرياضي، nnوقد شملت عينة الدراسة التحليلية 24 عددا من الصحف (12 عددا من الهداف اليومي و 12 عددا من الخبر الرياضي) تم اختيارها بطريقة العينة العشوائية المنتظمة، وقد تكونت هذه الورقة البحثية من ملخص باللغتين العربية والفرنسية، ثم مقدمة، ثم منهجية الدراسة والنتائج التي أسفرت عنها، وخاتمة كآخر محطة نتطرق إليها.

استهدفت الدراسة تسليط الضوء على الاتجاهات الحديثة في بحوث الصحافة المتخصصة من خلال دراسة على بحوث الصحافة الاقتصادية وصحافة الجريمة. وتكونت عينة الدراسة من الدراسات والبحوث العربية والأجنبية خلال الفترة من (2010 حتى 2017)، والتي تنوعت بين الرسائل العلمية (الماجستير-والدكتوراه)، والبحوث والأوراق المنشورة في مؤتمرات ومجلات علمية محلية ودولية، حيث تم اختيار مجالين (الصحافة الاقتصادية، وصحافة الجريمة). وتمثلت أداة الدراسة في استمارة تحليل لمحتوى عينة الدراسات المتاحة في مجال الصحافة المتخصصة تضمنت، الموضوعات البحثية المطروحة في هذه الدراسات والأطر والمداخل النظرية المستخدمة فيها والمناهج والأدوات البحثية المستخدمة وأهم النتائج التي قدمتها هذه الدراسات. وتناولت الدراسة رؤية نقدية لاتجاهات بحوث الصحافة المتخصصة العربية والأجنبية (المطبوعة والإلكترونية) بالتطبيق على بحوث الصحافة الاقتصادية. كما كشفت عن رؤية نقدية لاتجاهات بحوث الصحافة المتخصصة العربية والأجنبية (المطبوعة والإلكترونية) بالتطبيق على صحافة الجريمة والحوادث. وتوصلت نتائج الدراسة إلى رؤية مستقبلية مقترحة لتطوير اتجاهات البحوث في مجال الصحافة المتخصصة بالتطبيق على الصحافة الاقتصادية وصحافة الجريمة، فعلى المستوى العام يجب الاهتمام بدراسة الصحافة الفنية والأدبية والثقافية والطبية والشبابية وصحافة ذوي الاحتياجات الخاصة سواء في إطارها الورقي أو في إطارها الإلكتروني، مع تركيز الاهتمام على كافة جوانب هذه الصحافة على مستوى المضمون أو الجمهور أو القائم بالاتصال أو نمط الإدارة أو بيئة العمل بشكل عام بما تطرحه من إشكاليات في الممارسة دون إغفال الجوانب المهنية والأخلاقية. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

استهدفت الدراسة التعرف على رصد العوامل المؤثرة في عادات وأنماط قراءة المكفوفين للمجلات المتخصصة بالتطبيق على مجلة الأخبار برايل، وتحليل وتفسير تلك العوامل التي يمكن أن تؤثر في قراءة المكفوفين للمجلة، وقد اعتمد الباحث على منهج المسح الميداني من خلال أداة الاستبيان، حيث تم الاعتماد على عينة عمدية قوامها (210) مفردة من المكفوفين موزعين بالتساوي على الأقسام الثلاثة؛ تشمل محافظة القاهرة باعتبارها تمثل إقليم القاهرة الكبرى، ومحافظة الدقهلية (المنصورة) باعتبارها إحدى محافظات الوجه البحري، ومحافظة أسيوط باعتبارها إحدى محافظات الوجه القبلي.