Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
85 result(s) for "الصحة المدرسية مصر"
Sort by:
التفويض الإداري كمدخل لتحقيق الصحة التنظيمية في مدارس التعليم الثانوي العام في مصر
هدفت الدراسة إلي التعرف علي تأثير التفويض الإداري علي تحقيق الصحة التنظيمية في مدارس التعليم الثانوي العام في مصر، واعتمدت المنهج الوصفي، وتوصلت الدراسة إلي جملة من النتائج تعلقت بضرورة تفعيل اليات التفويض الإداري الفعال لما له من دور قوي وإيجابي في تحقيق الصحة التنظيمية، وأوصت الدراسة بضرورة تثقيف قادة المدارس بمفهوم وآليات التفويض الإداري والصحة التنظيمية، مع أهمية التوجه نحو اللامركزية حتي يتسنى لقادة المدارس أن يتبعوا النهج الديمقراطي ويفوضوا بعض سلطاتهم وصلاحياتهم لمنسوبي المدرسة، وتدريب قادة المدارس علي مهارات التفويض الإداري الفعال. وأيضا تقدير العاملين المتميزين من خلال الإشادة بأعمالهم وإنجازاتهم، وتكريم كل من يتقدم بمقترحات او أفكار جديدة تدعم رفاهية العاملين. والعمل على بناء القدرات القيادية وإعداد صف ثان من القيادات من بين العاملين في المدرسة لضمان الحفاظ على صحتها التنظيمية عند تغير قادة المدرسة.
تفعيل آليات التربية الصحية المدرسية في التعليم الابتدائي بمصر على ضوء الخبرة اليابانية
لا شك أن الصحة عامل أساسي من عوامل النجاح، حيث اليقظة العقلية والصحة البدنية والاستقرار النفسي يعمل على تحقيق أهداف العملية التعليمية، وتعد التربية الصحية وسيلة حيوية هامة من وسائل النهوض بمستوى صحة الفرد والمجتمع، وعلى ذلك لم تعد التربية الصحية مجرد حشو عقول التلاميذ ببعض المعلومات المتعلقة بالصحة والمرض، بل أصبحت عملية تربوية أساسية تستهدف تعديل السلوك وتغيير المفاهيم وإكساب الناس عادات صحية سليمة ترتبط بمفهوم صحي سليم في مختلف مراحل العمر. ففي اليابان، يسعى التعليم الابتدائي إلى اكتساب العادات الأساسية لحياة صحية وحياة سعيدة وصحة بدنية وعقلية، فتوجد مادة إلزامية بعنوان التربية الرياضية وتشمل التربية الصحية، وذلك لإكسابهم حياة صحية سليمة. وتهدف الأنشطة المدرسية إلى تعزيز الصحة المدرسية لدى أطفال التعليم الابتدائي، وفي مصر، يهدف التعليم الابتدائي إلى توفير مقومات الصحة والسلامة الجسدية والنفسية، وتفضل مصر الأخذ بمبدأ الدمج في المقررات وتكمن أهمية الأنشطة في المساعدة على حسن استخدام أوقات الفراغ بما يعود على التلاميذ بالنفع. واستخدم البحث المنهج الوصفي، ومن أهداف البحث: 1-التعرف على الأسس النظرية المرتبطة بالتربية الصحية المدرسية. 2-الوقوف على واقع التربية الصحية المدرسية في مصر. 3-التعرف على واقع التربية الصحية المدرسية في اليابان. 4-التوصل إلى مجموعة من الأليات المقترحة لتفعيل التربية الصحية المدرسية بمصر على ضوء الخبرة اليابانية. ومن نتائج البحث: 1-إن المعلم له دورا كبيرا في تشكيل شخصية التلاميذ وتوجيه سلوكهم ومن هنا وجب الاهتمام بإعداد المعلم وتدريبه أثناء الخدمة على الموضوعات الخاصة بالتربية الصحية المدرسية. 2-توجد طريقتين لتقديم التربية الصحية المدرسية: مقررات منفصلة، ومقررات مدمجة ومتكاملة. 3-تعتبر الأنشطة المدرسية بمختلف انواعها من الاليات الهامة حيث يمارسها التلميذ بنفسه ويطبق ما تعلمه من معلمه ومن المقررات الدراسية.
مستوى الصحة المنظمية بالمدارس الثانوية من وجهة نظر معلمي التعليم الثانوي العام بمصر
هدفت هذه الدراسة تعرف مستوى الصحة المنظمية في مدارس التعليم الثانوي العام بمصر من وجهة نظر المعلمين، وتبنت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي معتمدة على استبانة الصحة المنظمية ذات الأبعاد السبعة (التماسك المؤسسي، القيادة الإدارية وأساليبها، الشخصية والاعتبارية، التأثير الرئاسي للمدير، توفير الموارد المساندة، الروح المعنوية والعلاقات الإنسانية، التأكيد على النواحي الأكاديمية). وتم تطبيق الاستبانة على عينة قدرها (576) معلماً، وتوصلت الدراسة إلى أن مستوى الصحة المنظمية بمدارس التعليم الثانوي العام بمصر كان متوسطاً بنسبة (65.4%) في تصورات المعلمين بمدارسهم. كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تصورات المعلمين تعزي لمتغيري الجنس والخبرة، في حين لم تكن هناك فروق تعزى لمتغيري المؤهل والتخصص التدريسي، في ضوء هذه النتائج توصلت الدراسة إلى تصور لتحسين الصحة المنظمية بمدارس التعليم الثانوي العام بمصر، يتضمن: منطلقات هذا التصور، وأهم ملامحه، ومتطلبات تنفيذه.
الخصائص السيكومترية لمقياس التنمر لدى عينة من تلاميذ المرحلة الإعدادية
هدف البحث إلى بناء مقياس للتنمر لدى تلميذات الصف الثاني الإعدادي، والتأكد من الخصائص السيكومترية له، وتكونت عينة البحث من (٢٠) من تلميذات الصف الثاني الإعدادي بمدرسة ننا الإعدادية بنات مركز إهناسيا محافظة بني سويف بمتوسط عمري قدره (14.06) عاما وانحراف معياري قدره (0.90)، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس التنمر (إعداد الباحثة)، وتوصلت النتائج إلى تحقق المقياس لمعايير الاتساق الداخلي وذلك بعد حذف العبارات غير المرتبطة بالمقياس، كما حقق المقياس معايير الثبات بالطرق المتبعة في تحقق ثبات المقاييس والتي منها طريقة ألفا كرونباخ والتجزئة النصفية، كذلك حقق المقياس معايير الصدق التمييزي بالمقارنة الطرفية، ومعايير صدق المحتوى، وفي مجمل النتائج يمكن أن نخلص إلى تحقق الخصائص السيكومترية للمقياس على عينة الدراسة، والمقياس يتمتع بدرجة عالية من الصدق والثبات، حيث بلغت قيمة ثبات المقياس (0.870) وهي قيمة ثبات مرتفعة، مما يؤكد أن المقياس يصلح استخدامه مع تلميذات المرحلة الإعدادية، ويمكن استخدامه في البحوث والدراسات العربية الخاصة بالتنمر في البيئة المصرية والعربية والثقة في النتائج التي يمكن التوصل إليها من خلال استخدامه.
الصلابة النفسية كمنبئ بخفض الضغوط النفسية والسلوك العدواني لدى معلمين المرحلة الاعدادية
الخلاصة التى يمكن أن ننتهى إليها من كل ما سبق أن صلابة النفسية عن العوامل المساهمة فى تخفيض آثار ضغوط العمل لدى المعلمين، وبالتالى تنعكس على كافة أشكال السلوك العدوانى. ولعل أهم ما تحمله تلك النتائج من دلالة عملية هو ما يمكن أن تقدمه من إسهام فى إطار رسم السياسات للمعلمين التي ترتكز على إجراءات الاكتشاف المبكر لضغوط العمل والوقاية منها، ولاشك أن قناعتنا كمجتمع - بأهمية تلك الإجراءات الوقائية تزداد كلما تابعنا اتجاه معدلات انتشار ضغوط العمل - حتى فى البلدان المتقدمة، التي تشهر فى مجملها إلى أننا بصدد مشكلة مزمنة، لا سبيل لنا للتخلص منها تماماً؛ وإنما من الممكن تقليص معدلاتها، إلى جانب خفض توابعها على المعلمين. ٣. للتحقق من الفرض الثالث: \" توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المعلمين على مقياس الدراسة بإخلاف النوع.
تفعيل المدرسة الآمنة صحياً في جمهورية مصر العربية على ضوء خبرة الولايات المتحدة الأمريكية
هدف البحث للتعرف على تفعيل المدرسة الآمنة صحيا في جمهورية مصر العربية على ضوء خبرة الولايات المتحدة الأمريكية. تناول البحث إطار مفاهيمي فيه المدرسة الأمنة، المدرسة الآمنة صحيا. اعتمد البحث على المنهج المقارن بمدخليه الوصفي والتحليلي. أوضح ضرورة إدراج صحة العاملين والمعلمين والمسؤولين في المدارس لتعزيز الصحة في المدارس. تعدت أهداف الصحة المدرسية منها الارتقاء بصحة الطلاب وإعداد جيل سليم بدنيا ونفسيا وعقليا. لتطبيق برامج الصحة المدرسية مبادي يجب توافرها والاعتماد عليها منها الاستفادة من التجارب العالمية في مجال الصحة النفسية. تطرق إلى المدرسة الآمنة صحيا في الولايات المتحدة الأمريكية التي ترتكز على خبرات التعلم التي تمكن الطلاب كأفراد في المجتمع من اتخاذ قرارات مستنيرة. بين أن مصر واحدة من عشرين دولة على مستوى العالم التي صدقت على اتفاقية حقوق الطفل. لقد عملت مصر ووزارة الصحة والسكان على القيام بخدمات صحية للإجراءات الوقائية من الأمراض المعدية في المنشآت التعليمية منها مراعاة كثافة أعداد الطلاب في الفصل الدراسي حسن التهوية. اختتم البحث بالإشارة إلى تصور مقترح لتفعيل المدرسة الآمن صحيا في مصر على ضوء الخبرة الأمريكية مشيرة إلى أهدافه منها توضيح مفهوم الصحة المدرسية وشروطها، مقترحات تفعيلها منها إمداد تزويد التلاميذ بالمدرسة من خلال بعض الحصص والأنشطة بالمعلومات الصحية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
تصور مقترح لتفعيل أدوار المؤسسات التربوية في تدعيم جوانب التربية الصحية المدرسية
هدفت الدراسة إلى تحديد أهم جوانب التربية الصحية المدرسية وأهداف التربية الصحية المدرسية وأهميتها بالنسبة للمجتمع بصفة عامة وأهميتها لتلاميذ المداس بصفة خاصة، وكذلك تحديد الأدوار المأمول للمؤسسات التربوية (كالأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام) في دعم جوانب التربية الصحية المدرسية، كما هدفت الدراسي إلى تقديم تصور مقترح لتفعيل أدوار المؤسسات التربوية في تدعيم جوانب التربية الصحية المدرسية. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي. وتضمن التصور المقترح عددًا من المحاور الأساسية التي تختص بتفعيل أدوار المؤسسات التربوية في مجال دعم جوانب التربية المدرسية، وتتمثل هذه المحاور في تفعيل دور الأسرة في دعم جوانب التربية الصحية المدرسية، وتفعيل دور المدرسة في دعم جوانب التربية الصحية المدرسية، وتفعيل دور وسائل الإعلام في دعم جوانب التربية الصحية المدرسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
أعراض اضطراب الشخصية الحدية في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية لدى المعلمات المتزوجات
استهدفت الدراسة الحالية في تعريف الفرق في أعراض اضطراب الشخصية الحدية لدى المعلمات المتزوجات وفقا لبعض المتغيرات الديموجرافية كسنوات الخبرة (أقل من خمس سنوات)، عدد الأبناء (أقل من ثلاثة أبناء، أكثر من ثلاثة أبناء)، منطقة العمل (ريف ،حضر)، وتكونت عينة الدراسة من 150 معلمة متزوجة من الملتحقات بالدبلوم المهنية شعبة إرشاد نفسي وتربية خاصة، طبق عليهم مقياس اضطراب الشخصية الحدية لدى المعلمات المتزوجات إعداد الباحثين. وكشفت النتائج عن عدم وجود فروق دالة إحصائيا ترجع إلى سنوات الخبرة في الأبعاد: الافتقار لأدلة مشاعر الخوف من الهجر، تذبذب المشاعر، اضطراب صورة الذات، الأضرار بالذات والاندفاعية، انخفاض ملحوظ في النشاط المزاجي، التنبؤ، الثورة الانفعالية، وفي حين وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0.05 ترجع إلى سنوات الخبرة في بعد الأفكار الارتيابية والآثار المعرفية للأحداث الضاغطة وكذلك بالنسبة للدرجة الكلية على المقياس وذلك لصالح ذوي سنوات خبرة أكثر من خمس سنوات، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا ترجع إلى متغير عدد الأبناء في الأبعاد؛ الافتقار لأدلة مشاعر الخوف من الهجر، تذبذب المشاعر، اضطراب صورة الذات، الأضرار بالذات والاندفاعية، انخفاض ملحوظ في النشاط المزاجي، التشيؤ، الأفكار الارتيابية والآثار المعرفية للأحداث الضاغطة، وكذلك بالنسبة للدرجة الكلية على المقياس، وفي حين وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0.05 ترجع إلى متغير عدد الأبناء في بعد الثورة الانفعالية وذلك لصالح ذوي عدد أبناء أكثر من ثلاثة أبناء، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا ترجع إلى متغير منطقة العمل في الأبعاد: الافتقار لأدلة مشاعر الخوف من الهجر، تذبذب المشاعر، اضطراب صورة الذات، الإضرار بالذات والاندفاعية، التشيؤ، الثورة الانفعالية، الأفكار الارتيابية والآثار المعرفية للأحداث الضاغطة وكذلك بالنسبة إلى الدرجة الكلية على المقياس، في حين وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0.05 ترجع إلى متغير منطقة العمل في بعد انخفاض ملحوظ في النشاط المزاجي وذلك لصالح من يعملون في الحضر.