Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
1,182 result(s) for "الصورة في الأدب"
Sort by:
دراسة الصورة الأدبية والفنية في سورة مريم
البحث يتعلق بالدراسات القرآنية في جانبها الفني الجمالي؛ ذلك أن الذوق الجمال في النظم القرآني متمثلا في سورة مريم، يزخر بلوح فنية رائعة، أو صور لفظية جميلة صورت لنا حقيقة الكون والحياة والنفس الإنسانية وأسرارها تصويرا دقيقا له معنى ومغزى، حيث استعانت بالتشبيهات والاستعارات والكنايات تارة، والطباقات والمقابلات والجناسات تارات أخرى، وكثيرا ما يلتحم ويشترك الوصف والحوار، وجرس الكلمات، ونغم العبارات، وموسيقى السياق مع الصورة ويتساند معها، بغية تحقيق التكامل والتوحد فيها وإبرازها في صورة جمالية إبداعية، مما يعمل على تحسين الصورة، ومن ثم يساعد على إبراز الفكرة في إطار ميل وقالب أدبي رائع. وقد اقتضت طبيعة الدراسة مقاربة وصفية تحليلية جمالية، ومناحي معرفية أخرى آليات لمعالجة في تحقيق أهدافها، وقبل أن تصبح الصورة أدبية وفنية باستحضار صور المدركات الحسية عند غيبتها عن الحواس من غير تصرف فيها بزيادة أو نقص أو تغيير أو تبديل، والتصوير يخرج هذه الصور في ثوب فني رائع، فالتصور إذن هو العلاقة بين الصورة والتصوير وأداته الفكر فقط، وأما التصوير فأداته الفكر واللسان واللغة.
الصورة الأدبية أو الصورولوجيا : بحث في جينيالوجيا المصطلح والدلالة
يسعي هذا البحث إلي توضيح مفهوم الصورة لغة واصطلاحاً، أو ما اصطلح عليه النقاد والدارسون باسم الصورة الأدبية أو علم الصورة (الصورولوجيا)، فقد حظي باهتمام النقاد والدارسون المعاصرين، إن علي المستوي النظري أو علي المستوي التطبيقي الإجرائي، إلا انهم لم يتواضعوا علي تعريف جامع مانع لهذا المصطلح الذي أخذ تشعيبات كثيرة حتي أخذ مفهومات مختلفة باختلاف فروع المعرفة في عصرنا الحديث؛ حيث تتباين هذه المفاهيم من علم إلي آخر؛ فالصورة في علم الصورة في الفلسفه، ومفهومها في النقد الأدبي غير مفهومها في الشعر . . .
شعرية الصورة في ديوان المعبد الغريق لبدر شاكر السياب
يتناول هذا البحث وعنوانه: (شعرية الصورة في ديوان المعبد الغريق لبدر شاكر السياب: نماذج مختارة) شعرية الصورة التي يعتمد عليها الشعراء؛ لتقديم أفكارهم وللتعبير عن عواطفهم، ويرتكزون عليها في نقل تجاربهم وبثها فنيا، حيث أن جمال الشعر مستمد من جمال الصورة؛ وذلك لأن الصورة هي عماد الشعر وقوامه، فمقدار الشاعرية يتوقف على الإبداع في التصوير، فالصورة هي المحور الأساسي الذي يخلق التمايز بين الشعراء، وتكمن أهمية البحث بالنظر إلى أهمية شعرية الصورة في الأدب عموما والشعر خاصة، وحاولت الدراسة أن تحقق عدد من الأهداف منها: الاطلاع على تجربة السياب الخاصة، والكشف عن جماليات الصورة التي وظفها، والكشف عن التنوع الدلالي والثراء الفني في شعرية الصورة عنده. والدراسة تنقسم إلى: مقدمة، وتمهيد، وثلاث مباحث، وخاتمة تضم النتائج وبعض التوصيات، وقد تناول التمهيد: المصطلحات والمفاهيم الخاصة بالشعرية وبالصورة، مع التعريف بالشاعر بدر شاكر السياب، وبديوانه المعبد الغريق، أما المبحث الأول، فتناول شعرية الصورة الحسية، من خلال الصورة البصرية والسمعية والذوقية والشمية، وتناول المبحث الثاني: شعرية الصورة الدلالية، من خلال التشبيه والاستعارة والكناية، وجاء المبحث الثالث: ليدرس شعرية الصورة الصوتية، من خلال التكرار والجناس والطباق، وقد عكست النماذج الشعرية المختارة أصالة الشاعر ومدى شاعريته، حيث توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج ومنها: أن هناك ارتباط وثيق بين شعرية الصورة الذوقية والصورة الدلالية لدى الشاعر، وأن شعرية الصورة السمعية هي الأكثر ورودا في الديوان مقارنة بغيرها من الصور الحسية، والتكرار غالبا ما يصور حالة الشاعر النفسية، إضافة إلى أن تصويره للصورة الحسية والدلالية والصوتية قد يظهر لديه في نموذج واحد.
روافد التصوير عند الجاحظ
تكمن مشكلة البحث في: الكشف عن روافد التصوير التي اعتمدها الجاحظ في كتابه (البخلاء). ويهدف البحث إلى التوجه نحو دراسة روافد التصوير في النصوص النثرية في كتاب البخلاء، والكشف عن روافد الصورة بنوعيها: (الإنسانية) وما تشمله من روافد تصوير: (ثقافية- تراثية- تاريخية) و(الطبيعية) وما تشمله من روافد تصوير: (النبات- الحيوان- الطبيعة)، وبيان أثر هذه الروافد جمالياً، ومدى إثرائها للنصوص النثرية القصصية من خلال إيضاح صورة البخيل في كتابه \"البخلاء\". أما المنهج المتبع في الدراسة فهو (المنهج الوصفي التحليلي)، الذي يعنى بتتبع مواطن روافد التصوير في كتاب \"البخلاء\"، وتحليلها تحليلاً أدبياً وفق إجراءات الدراسة. وقد كشفت النتائج: إن الجاحظ يشكل الصورة الأدبية ذهنياً وعقلياً، ثم يبرزها في النص القصصي أو الحكائي بعد انتظامها، ويتضح ذلك في القصص المنتخبة للدراسة في \"البخلاء\". أن روافد الإبداع الأدبي في بخلاء الجاحظ تتمثل في محورين رئيسيين: الروافد الإنسانية، والروافد الطبيعية، على تنوع أشكال وتجليات كلا الرافدين. بدأ المنحى الإبداعي في المحورين من خلال أسلوب عرض السرد القصصي لدى الجاحظ، على نحو يبرز فيه منطق الحجاج والمقايسة العقلية والبناء المنطقي، في سياق تكريس النص بوصفه بنية مفتوحة على مختلف المستويات الدلالية، بما يسمح للمتلقي الاشتراك في إعادة قراءة النص والإسهام في إنتاج دلالاته. استقصاء الفضاءات المعنوية التي تحيل عليها بنية النص الظاهر فيما يخص صورة البخل والبخيل التي شاعت في عصر الجاحظ. الفلسفة الجاحظية المتميزة، والمنطق العلمي الذي أظهره الجاحظ في قصص البخلاء وحكاياته ونوادره وما حفل به من خطاب حجاجي وجدلي منطقي عقلاني أثبت أن الرجل قد جمع شتى العلوم والمعارف، حبذا لو توسعت البحوث العلمية حول شخصيته وتأثيره في العربية إلى يومنا هذا. تجلت روافد التصوير الأدبي في كتاب \"البخلاء\" للجاحظ، إنسانياً وطبيعياً، مجازا وانطباعا، حسيا ورمزا، متحركا وثابتا، من خلال تلك الروافد المختلفة التي وظفها في قصص البخلاء سواء كانت ثقافية أو تراثية أو تاريخية، أو كانت نباتا أو حيواناً أو طبيعة، وكانت موازية لما تمرُّ به النفس من حالات، وما يتدرج فيه الفكر من مستويات. أجاد الجاحظ وأبدع في سرد وإظهار روافد التصوير بنوعيها: (الإنسانية) و(الطبيعية) من خلال الوحدة الفنية، والترابط الوثيق بين أجزاء الأسلوب، والصورة، والتصوير، والوصف والتي تحققت وتوائمت بين تلك العناصر كافة في قصص البخلاء. الخيال الفني المبدع، والذي يعد رافدا من روافد الصورة والتصوير، أبدع الجاحظ في توظيفه في قصصه \"البخلاء\"، مما زاد الصورة والتصوير جمالاً وبهاءً وسحراً، كما أنه يوصل القارئ لمرحلة عليا من الشغف، لما غلّف به تصويره من أسلوب فكاهي ساخر محبب للنفس. الكلمة، والصورة، التصوير، والوصف، عند الجاحظ، وضعت في المكان الملائم لها تماماً، مما يدل على أن الجاحظ أعطى للألفاظ حقها، كما أعطى للمعاني حقها. الكتاب يحتاج إلى مزيد من الدراسات السردية، واللغوية، والدلالية، لاستخراج ما يحفل به من كنوز مخبأة في ثنايا قصصه، ونوادره، وحكاياه.
التمظهرات الموضوعية للصورة الصوتية في القرآن الكريم
يلحظ البحث أن حديث القرآن الكريم عن اليوم الآخر يأخذ مساحة واسعة بأسلوب تصويري أخاذ، وتقديم صوتي مسموع، بحث ترى مشاهد القيامة مصورة في أداء تعبيري صوتي متناسق، فارتباط أسماء العذاب والقيامة بمدلولاتها وما تثيره الألفاظ وتشكيلاتها الصوتية في إثارة معاني الفزع والخوف من (الصاخة، والقارعة، الواقعة. الطامة..)، فهي تشكيلات صوتية انمازت فيها القيم التعبيرية بقدرة المعنى الذي يرتبط باللفظ وجرسه الصوتي، فيؤدي إلى إثارة انفعالات نفسية فيتأتى هذا الارتباط من خلال القيمة التعبيرية للصوت فضلا عن بنيته الصوتية، فهي تمنح التشكيل بعدا تعبيريا وصوتيا بالإضافة أن الصورة الصوتية في مشاهد القيامة والجحيم تتداخل مع الحركة المتكررة ذات الأثر الفاعل، فتؤدي دورا كبيرا في عملية الإقناع وإثارة المتلقي، ومن ثم ترقي السامع إلى مستوى المعاينة حتى كأنه يرى الحركة ويسمع الصوت.
قيمة الصورة الأدبية قديما وحديثا
عرضت الدراسة قيمة الصورة الأدبية قديماً وحديثاً. فلا تعد الصورة حلى زائفة تزين الشعر ويمكن الاستغناء عنها بل هي جوهر فن الشعر وعماد القصيدة وتعد من لوازم الشعر ونتيجة من نتائجه وهي تكتشف عن نسيج العمل الأدبي من خلال تفاعل علاقات القصيدة ومن خلالها يستطيع الناقد الكشف عن موقف الأديب من الواقع وأصالة تجربته كي يمنحها المعني والصورة تمنح الأدب الحياة فيستمد قوته منها بما تحمله من إيحاء بالأفكار ونقل حالات غامضة تخالج نفس المبدع وما يتبعه من اندفاع المتلقي نحو السير وراء الصورة في استكناه العلاقات القائمة بين اللغة والفكرة. وكشفت الدراسة عن مفهوم الصورة في التراث العربي والصورة في الدراسات الحديثة والاستعارة ونمط الصورة فتُعد الاستعارة نمطاً من أنماط الصورة قائم على التشبيه فهو استعارة ما إلا أنه يختلف عنها قليلاً وهذا يدل على أن التشبيه يوقع الائتلاف بين المختلفات لكنه لا يوقع الاتحاد بينهما أما الاستعارة تتميز عن التشبيه في أنها تلغي الحدود بين الطرفين وهذا ما جعل العرب يعلون من التشبيه على حساب الاستعارة، وأن دراسة الاستعارة في العصر الحديث يتم في ظل نظريات مختلفة كلها تحاول التركيز في فهم الاستعارة وطبيعتها وتحاول إيضاح الجديد الذي وقفت عليه والكشف عن جهود الباحثين على مر العصور لقد كانت دراسة الاستعارة تتم في ضوء النظرية الاستبدالية القائمة على النقل. وخلصت الدراسة إلى أن الدراسات الحديثة للاستعارة يدور في ثلاثة ميادين الميدان التداولي والميدان الدلالي والميدان السياقي وهذه الميادين وردت عند عبد القاهر الجرجاني وهذا يثبت لنا أنه لا يمكن قطع الجسور بين البلاغتين القديمة والحديثة كما أن المعطيات القديمة تمثل أرضاً خصبة لإنبات الدراسات الحديثة ومن ثم جني ثمار الأهداف من البلاغتين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"