Explore the vast range of titles available.

The West Bank is characterized by the diversity of its climate despite its small area. It includes four climatic regions:- a humid, semi-humid, arid, and semi-arid climate. This in turn affected the geographical distribution of vegetation cover seasonally and over the years. This study investigated changes in the West Bank, Palestine vegetation cover using multitemporal Landsat data. Four images were selected for this purpose - two corresponding to 2001 and the other two corresponding to 2021. Seasonal change of the Normalized Difference Vegetation Index (NDVI) was investigated for the acquired images. ArcGIS 10.8 software was used for image processing and analysis. Results showed that the negative change of the NDVI of autumn for both dates is much higher than the positive change. About 98.89 percent of the West Bank area scored a negative change in 2001, while about 80.79 percent of the West Bank scored a negative change in 2021. The negative change in autumn is due to the dryness of summer season, which in turn led to the drying of the green grasses and herbs that grow among the trees and on the eastern slopes of the highlands. Concerning the NDVI change between 2001 and 2021, results showed a considerable positive change in the NDVI. Around 90.91% of the surface area of the West Bank (5132.304 km²) has positive change, while only 9.09% (513.405 km²) which mainly represents urban centers has negative change. The main reason that the NDVI in 2021 was higher than the NDVI in 2001 outside the urban centers is that the amount of rain in that year was greater, especially in the northern areas. Thematic maps of NDVI for the two dates were produced, and changes in vegetation cover were extracted from the four maps. Based on the results of the study, it is recommended that decision-makers in the Ministry of Agriculture and Environmental organizations develop plans to increase permanent green spaces, especially in arid and semi-arid areas of the West Bank.

This study aims to identify the patterns of change in contemporary resistance formation in the West Bank, focusing on «Jenin Brigade» and the «Lion's Den». The study suggests that there are signs of transformation in Palestinian activism that have produced new patterns of resistance, influenced by the Palestinian environment, Israeli policies, and the success of such contemporary patterns influencing Palestinian activism. The study hypothesizes that Palestinian activism is undergoing a maturation phase, which inturn led to the maturation of Palestinian resistance that is strongly tied to ideological transcendence thought. The study concludes that there is a growth in resistance in the West Bank and an Israeli failure to subdue the new Palestinian identity.

تناولت هذه الدراسة تقييم التحليل المكاني لمواقع محطات الرصد الجوي الشاملة القائمة حاليا في الضفة الغربية، من خلال تطبيق أدوات التحليل المكاني الخاصة بذلك في برنامج Arc GIS، وتم تحديد نمط التوزيع المكاني للمحطات القائمة وكذلك حساب مساحة التغطية المكانية أو نطاق التأثير لهذه المحطات، وبينت الدراسة أن هناك نسبة عجز مكاني تصل إلى 50% وأن الضفة الغربية بحاجة إلى 10 محطات رصد جوي شاملة، وكذلك تم تحديد أفضل المواقع للمحطات التي يجب إقامتها مستقبلا في الضفة الغربية من خلال تطبيق أداة Model Builder وبعض الأدوات الأخرى اللازمة، وبناء على ذلك يجب على الجهات المختصة اعتماد تلك المواقع عند إقامة أي محطة رصد جوي مستقبلا.

هدفت هذه الدراسة إلى تحليل جريمة القتل في الضفة الغربية لسنة 2017 وفقا لبعض خصائص الجاني وهي (الفئة العمرية، الجنس، طبيعة العمل)، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي من خلال تحليل البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني وجهاز الشرطة الفلسطينية، وقد توصل الباحث إلى العديد من النتائج أبرزها: أن الفئة العمرية الأكثر ارتكابا لجرائم القتل هي فئة الشباب، وأن الرجال أكثر ارتكابا لجرائم القتل من النساء في الضفة الغربية بعشرة أضعاف تقريبا، وأن العاطلين عن العمل أكثر ارتكابا لجرائم القتل من غيرهم، وأن العمال أكثر المهن التي يرتكب أصحابها جرائم قتل، وقد أوصت الدراسة بضرورة الاعتماد من قبل الأجهزة المختصة في مكافحة جريمة القتل على الإحصاءات الرسمية لوضع السياسات السليمة، كما أوصت الدراسة بضرورة توعية الشباب بمخاطر الجريمة، إضافة إلى ضرورة تفعيل عقوبة الإعدام على جرائم القتل.

هدفت الدراسة إلى الإجابة على سؤال الدراسة الرئيس الآتي: ما مظاهر العصبية القبلية التي تتمظهر في النزاعات العشائرية في جنوب الضفة الغربية؟ ويتفرع عنه ثلاثة أسئلة فرعية تتمحور حول أسباب نشوء وتمظهر العصبية ؟ وما هي أهم أشكال المظاهر العصبية القبلية؟ وما مدى إمكانية تجاوز هذه المظاهر؟ واستخدم الباحثان المنهج الكيفي، وتم إجراء ۲۰ مقابلة من المقابلات المعمعقة مع وجهاء ورجال العشائر في جنوب الضفة الغربية في محافظة بيت لحم ومحافظة الخليل، وتم الاستعانة بأداة المقابلة التي أعدت لهذا الغرض، وتوصل الباحثان إلى مجموعة من النتائج كان من أبرزها أن هناك أسبابا عديدة تدعو للعصبية والولاء للقبيلة، وتمثلت في طبيعة البنية المعرفية والاجتماعية الأخلاقية والاقتصادية والبناء السياسي، كل ذلك ساهم في إعادة إنتاج مفهوم العصبية القبلية وصولاً لتكوين رأس المال البشري الرمزي. وتمحورت أشكال الممارسات العصبية حول (القتل والثأر، سطوة العشائر، الحشد العائلي (الفزعة)، فورة الدم، وترحيل أهل القاتل وأقاربه من الدرجة الأولى (الجلوة)، إن تلك الممارسات هي تعبير عن حالة من الموروث الثقافي في كيفية التعامل مع المشاكل. من أجل الحفاظ على صورهم الذهنية المتمثلة في مراكز القوة حسب موقعهم وولائهم، وهذه الصور الذهنية قد اقترنت بوعي عشائري زائف. كما أظهرت نتائج الدراسة أن المجتمع الفلسطيني في بنيته المعرفية والاجتماعية العقائدية والاقتصادية يتماهى مع بنية المجتمع الرعوي والزراعي دون المستوى الصناعي المتقدم وأن التغيير المنشود لن يكون في المدى القريب. لذا الحاجة ملحة إلى التفكير المعمق لخلق مجتمع أكثر تطوراً ووعياً حقيقياً ضمن رؤية مستقبلية تعمل لصالح الرمز الأعلى شأنا ومكانة وهو الوطن والمواطن كبديلاً لولاء المفهوم العصبي.

سلط المقال الضوء على مأزق السلطة الفلسطينية والصعود الجديد للمقاومة في الضفة الغربية. عانت المقاومة منذ تولى محمود عباس رئاسة فلسطين، إذ إن التنسيق الأمني قد حرم من المقاومة أي البيئة الحاضنة، لذا فقد مرت الضفة الغربية بالموت السريري ولكنها بدأت تستعيد حيويتها مرة أخرى، وتم تطوير أعمال المقاومة لتضم هجمات بالأسلحة النارية، فقد تجددت الحالة الثورية ثانيا وذلك بسبب التراجع الملموس لفاعلية أجهزة التنسيق الأمني في قمع الحالة المقاومة المتصاعدة في الضفة الغربية، وحقيقة اختلال موازين القوى التي حكمت الصراع العربي الإسرائيلي، حتى أن حزب الله قد تمكن من إرغام الكيان المؤقت على الرضوخ لمطالب الدولة اللبنانية في غاز شرق المتوسط، ومعركة سيف القدس عام (2021) وكان لها الأثر الأكبر في تبدل المزاج العام الفلسطيني، وكان لمجموعة عرين الأسد القدر الأكبر على إرباك عمل أجهزة التنسيق الأمني وهم من أبناء حركة فتح. ومما سبق يتضح أن مجموعات المقاومة في الضفة الغربية كانت بمثابة ملهمة للجيل الفلسطيني الصاعد كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى \"درجة التحفيز والرضا الوظيفي والعلاقة بينهما من وجهة نظر مدراء المدارس الحكومية الثانوية في محافظات شمال الضفة الغربية، كما هدفت أيضا إلى التعرف على أثر بعض متغيرات الدراسة مثل الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، مستوى الدخل. ومن أجل تحقيق هدف الدراسة، قام الباحث بتطوير استبانة تتكون من قسمين هما (التحفيز والرضا الوظيفي) مكونة من ثمانية مجالات، أربعة منها للتحفيز هي: (أنظمة الترقيات والحوافز، التقدير واحترام الذات، التحفيز عبر التعامل، التعزيز والمكافآت) وأربعة مجالات للرضا الوظيفي هي: (طبيعة العمل، أنظمة الرواتب، العلاقة مع مديرية التربية والتعليم، والدورات والتدريب) وتكونت الاستبانة من 60 فقرة تم توزيعها على عينة مقدارها(385) فردا تم اختيارها بالطريقة العشوائية الطبقية، وبعد تجميعها، تم ترميزها وإدخالها إلى الحاسوب ومعالجتها إحصائيا باستخدام برنامج الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) وتم قياس صدقها وثباتها. أشارت نتائج الدراسة إلى وجود درجة استجابة كبيرة جدا في استجابات عينة الدراسة على المجال الأول والثاني (أنظمة الترقيات والحوافز، والتحفيز عبر التقدير واحترام الذات) وكبيرة على المجال الثالث (التحفيز عبر التعامل) ومتوسطة على المجال الرابع في ما يتعلق بالتحفيز عبر (التعزيز والمكافآت) مع وجود درجة استجابة كبيرة على الدرجة الكلية للتحفيز، كذلك كانت استجابات عينة الدراسة كبيرة على المجال الأول والثاني والثالث (طبيعة العمل، أنظمة الرواتب، والعلاقة مع مديرية التربية والتعليم) وقليلة على المجال الرابع (الدورات التدريبية) فيما يتعلق بالرضا الوظيفي مع وجود درجة استجابة كبيرة على الدرجة الكلية للرضا الوظيفي. أشارت نتائج الدراسة أيضا إلى وجود علاقة إيجابية ودالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (0.05=a) بين التحفيز وتحقيق الرضا الوظيفي لدى مدراء المدارس الحكومية في محافظات شمال الضفة الغربية. كما أشارت النتائج أيضا إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=a) بين متوسطات استجابات عينة الدراسة نحو درجة توفر التحفيز تعزى لمتغير الجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة، ومستوى الدخل في الدرجة الكلية وفي المشابه أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=a) بين متوسطات استجابات عينة الدراسة نحو درجة توفر الرضا الوظيفي تعزى لمتغير الجنس والمؤهل العلمي، ومستوى الدخل في الدرجة الكلية في حين كان هناك فروق عند نفس مستوى الدلالة تعزى لمتغير سنوات الخبرة ولصالح مستوى خبرة (5- 10) سنوات. في ضوء نتائج الدراسة السابقة، اقترح الباحث جملة من التوصيات كان أهمها أن هناك ضرورة لإجراء مزيد من الدراسات حول موضوع العلاقة بين التحفيز والرضا الوظيفي، والعمل على تحديث نظام الحوافز والمكافآت التي تقدم للمدراء، وتكثيف الدورات التدريبية لهم، وإشراكهم في عمليات صنع القرارات وزيادة فرص التقدم والرقي المادي والمعنوي لهم.

هدفت الدراسة الحالية التعرف إلى العلاقة بين درجة التفاؤل وأداء لاعبي كرة الطائرة في الدرجة الممتازة في الضفة الغربية، واتبع الباحثون المنهج الوصفي وذلك لملائمته لأعراض الدراسة الحالية، وتكونت عينة الدراسة من (45) لاعبا، وبذلك شكلت العينة ما نسبته (42%) من حجم المجتمع الأصلي، وطبق عليهم مقياس التفاؤل التي تم تصميمه من قبل الباحثان بعد الرجوع إلى العديد من الأدب التربوي والدراسات السابقة، ولمعالجة البيانات استخدم الباحثان تحليل التباين في اتجاه واحد \"One way ANOVA\"، و\"T. Test\". ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحثون كانت درجة التفاؤل بين لاعبي كرة الطائرة في الدرجة الممتازة في الضفة الغربية مرتفعة، وكذلك من نتائجها أن درجة التفاؤل تلعب دوراً مهماً في أداء اللاعبين، ولم تؤثر متغيرات الدراسة الحالية (مركز اللعب، عدد سنوات اللعب، العمر) في درجة التفاؤل بين لاعبي كرة الطائرة في الدرجة الممتازة في الضفة الغربية، ويوصى الباحثون إجراء دراسات مختلفة على موضوع التفاؤل وعلاقته بنتائج الفريق.

هدفت الدراسة التعرف إلى درجة التزام مؤسسات التعليم العالي بتطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي والجودة في جامعات الضفة الغربية من وجهة نظر القادة الأكاديميين وأعضاء هيئة التدريس فيها. تكونت عينة الدراسة من 659 قائدا تربويا إداريا وعضو هيئة تدريس، تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، كما تم تطوير استبانة تكونت من 40 فقرة. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة التزام مؤسسات التعليم العالي بتطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي والجودة جاءت بدرجة متوسطة، وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية =α 0.05 في تقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة التزام مؤسسات التعليم العالي في تطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي والجودة في جامعات الضفة الغربية يعزى لمتغير سنوات الخبرة على الأداة ومجالاتها، لصالح ممن خبرتهم أقل من 10 سنوات مقارنة بزملائهم ممن خبرتهم 10 سنوات فأكثر. ولم تظهر النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة التزام مؤسسات التعليم العالي بتطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي والجودة تعزى لمتغيري الجنس، والمسمى الوظيفي.

سلط المقال الضوء على موقف الاتحاد الأوروبي من إجراء ضم الضفة الغربية المحتلة. تعد القضية الفلسطينية من أكثر القضايا المعقدة نتيجة حاله الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر في ظل وجود إدارات أمريكية منحازة بقوة للجانب الإسرائيلي، وخصوصا في عهد ترامب التي أصدرت إدارته عدد من القرارات المنحازة لإسرائيل أهمها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وسيادتها على الجولان، والإعلان عن صفقة القرن التي تعرض وجهه نظر والرؤية الإسرائيلية لحل الصراع، وقد اعلن الجانب الفلسطيني الرفض القاطع لهذه الخطة لانحيازها الواضح لإسرائيل وقطع العلاقات مع البيت الأبيض وإيقاف جزء من التنسيق الأمني مع إسرائيل. وقسم المقال الفكرة على ثلاثة محاور، تناول المبحث الأول موقف إسرائيل وإجراء الضفة الغربية. حيث أعلن نتنياهو البدء في ضم (132) مستوطنة بالضفة الغربية وغور الأردن في (يوليو 2020) ويعد هذا الأجراء غير قانونياً وتم استنكاره دوليا من قبل الاتحاد الأوروبي والعديد من الدول الأوروبية. عرض المبحث الثاني موقف الاتحاد الأوروبي بين الاحتجاج الرسمي والتنديد. حيث ركز الاتحاد الأوروبي في موقفه تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي حيث وازن بين علاقته مع إسرائيل من ناحية والحفاظ على المصاح الاقتصادية والسياسية من ناحية أخرى. وذكر المبحث الثالث تقييم الموقف الأوروبي والإجراء الفعلي الأوروبي من القضية. حيث لا يكفي الاستنكار والتنديد والإدلاء بالتصريحات وتقدم حلا لما تفعله إسرائيل بل لابد من اتخاذ إجراءات رادعه تجبر الطرف الأخر على الخضوع، وهذا لن يحدث وسيبقى الاتحاد الأوروبي عاجزا أمام العنصرية الإسرائيلية والانحياز الأمريكي الدائم لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022