Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
141 result(s) for "الطباعة تاريخ"
Sort by:
الطباعة بين الأمس واليوم
يتناول كتاب (الطباعة بين الأمس واليوم) والذي قام بتأليفه (إسماعيل إبراهيم) في حوالي (246) صفحة من القطع المتوسط موضوع (تاريخ الطباعة) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : تاريخ الطباعة في أوروبا وبلاد العرب، الفصل الثاني : تطور آلات الطباعة وأنواعها، الفصل الثالث : الطباعة من جوتنبرج إلى العصر الرقمي، الفصل الرابع : تطبيقات طباعية.
تاريخ الطباعة عند العرب والعراق
تعد الطباعة إحدى وسائل الاتصال منذ العصور القديمة، لكونها أحدثت ثورة في تاريخ البشرية من تطورات في كافة المجالات، باعتبارها أنجح أداة في نشر الثقافة بين الشعوب، فضلا عن تطوراتها من حيث الجانب الفكري والعلمي والاجتماعي والاقتصادي. فإن كل ما نمارسه اليوم من أعمال وأوراق هي عبارة عن مطبوعات تم طباعتها، مما يعني أنها تمثل عملية نسخ الكتابة على الورق بطريقة قد تكون يدوية أو ميكانيكية، ولكن ما نراه بفضل التطورات التكنولوجية فإن الطباعة أصبحت اليوم ميكانيكية تعمل بآلات حديثة متطورة من خلال ربطها بتقنيات الحاسوب. لذا فإن هذا البحث يهدف إلى دراسة مفهوم الطباعة لغة واصطلاحا وإعلاما وإنتاجا، إضافة إلى دراسة مراحل ظهورها وطرقها وأصنافها وتقسيماتها، فضلا عن تاريخ الطباعة عند الغرب والعرب، وكذلك نشأتها في العراق.
الكتب النادرة في سورية
تهدف الدراسة إلى تأصيل مفهوم الكتب النادرة مع استعراض دراسة تطبيقية لواقعها في سورية مع ذكر أبعادها في إطار الزمان والمكان وضبطها عدديا. وقد اتبعت الباحثة منهج دراسة الحالة بأسلوب وصفي، الذي يقوم بدراسة حالة واحدة بعينها تستقصيها استقراء وتحليلا بقصد معرفة الحالة المدروسة عن كثب، وأسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها: بينت المعطيات التي تم التوصل إليها عدم وجود مفهوم محدد أو تعريف جامع مانع لمصطلح الكتب النادرة، كما كشفت معطيات الدراسة أن الكتب النادرة القديمة في سوريا، يمكن ضبطها بين أعوام 1706 حتى 1929، وبلغ عددها 1211 كتابا نادرا، وأشارت نتائج الدراسة إلى أن سورية كانت أول دولة عربية سباقة في عالم الطباعة حيث تعود إلى عام 1706. أوصت الدراسة بضرورة الإسراع في مشروع رقمنه الكتب النادرة في سورية، والعمل على محاولة جمع الكتب النادرة المنتشرة في الجغرافية السورية، وذلك من خلال صك قانون يشبه تشريع الإيداع القانوني، والعمل على إعداد أدلة تضبط الكتب النادرة في سورية، على اعتبار أنها جزءا لا يتجزأ من الإنتاج الفكري الممثل للذاكرة الوطنية ولتسهيل عملية الضبط والإتاحة المحدودة لتلك المصادر النادرة.
الطباعة والصحافة وأثرهما الفكري في لبنان 1610-1920
تعد الطباعة والصحافة في لبنان أهم أوجه حرية التعبير عن الرأي والفكر والتأليف وطباعة آلاف من الكتب الدينية والتاريخية والفلسفية والعلمية، إذ يعد اللبنانيون أول من كتب على الآلة الطابعة في الوطن العربي، واستخدموها في نسخ الكتب ولاسيما الدينية منها قبل غيرهم من سكان بلاد الشام، وأثرت المطابع في بناء الفكر العربي وأخرجته من عزلته السابقة وانفتاحه على التراث العربي ونشر المؤلفات الحديثة، والتقى المفكرون والأدباء والكتاب على صفحاتها، إذ نبهت الأذهان وحركت العقول والأفكار وبصرت اللبنانيين بحركة التقدم التي أحرزتها أمم أخرى سبقتهم إلى التقدم والنهوض، وعلى الرغم من قلة عدد سكان لبنان، وصغر مساحته الجغرافية قد تجاوز عطائه الفكري حدوده بكثير كأساس للبحث ويمثل مطلباً مؤثراً للدراسات العلمية الهادفة، نظراً لكونه منبعاً حياً لغالبية أعلام ومثقفي ومفكري تلك المرحلة وتكوين توجهاتها على مختلف انتماءاتهم ومشاريعهم ومؤلفاتهم، مما أسهم في إثراء وضع الأسس الصحيحة لدراسة تاريخ لبنان الفكري والسياسي منذ نشأتها بكل اتجاهاتها وتنوع عطائها وإسهاماتها التنويرية والنهضوية والتقدم في الأنشطة المختلفة.
قصة الكتابة والطباعة من الصخرة المنقوشة إلى الصفحة المطبوعة
في عصور ما قبل التاريخ، تواصل الإنسان مع جاره من خلال الصور المرسومة على جدران الكهوف. ببطء، على مر القرون، طور طرقا أخرى لنقل المعنى. تم حفظ الكتابة الهيروغليفية والحروف الهجائية والكلمات على ألواح من الطين أو ورق البردي أو الحجر. في وقت لاحق تم كتابتهم على الورق والورق. قفز الاتصال قفزة كبيرة إلى الأمام عندما تم اختراع النوع المتحرك. أصبحت آلات جوتنبرج وكاكستون البسيطة رواد المطابع العملاقة التي نعرفها اليوم. يتتبع كتاب \"Painted Rock to Printed Page\" هذا التاريخ الاستثنائي والمهم بدقة وحماس. سيشارك القراء مع المؤلف إثارة الموضوع.
تطور الطباعة في ولاية الحجاز العثمانية 1883-1918 م
يهدف هذا البحث إلى إبراز تطور الطباعة في ولاية الحجاز 1883- 1918م، والتعرف على الجهود الأولى لإدخالها إلى هذه الولاية، وتسليط الضوء على تأسيسها فيها؛ بجهود الوالي عثمان نوري باشا، وقد اقتضى البحث استخدام منهج البحث التاريخي، والمنهج الوصفي، والتحليلي، إذ احتوى البحث على أربعة محاور ومدخل تمهيدي، وخاتمة، تضمن التمهيد بداية سماح الدولة العثمانية بتأسيس المطابع، أما المحور الأول فقد تناول الجهود الأولى لمطالبة العلماء بضرورة إدخال المطبعة إلى الحجاز، وخصص المحور الثاني لجهود تأسيس المطبعة وتكوين إدارتها، في حين تناول المحور الثالث الخدمات العلمية للمطبعة وأما المحور الرابع فخصص لظهور المطابع الخاصة في الحجاز ودورها التنويري، واختتم المحور الأخير بتناوله لأثر الطباعة الفكري والثقافي في مجتمع الحجاز، ثم اختتم البحث بخاتمة تضمنت جملة من النتائج المتعلقة بالموضوع، ومن أبرزها أن مطالبات العلماء بتأسيس مطبعة في ولاية الحجاز، وجهود الوالي (عثمان نوري باشا 1299-1309هـ ـ 1882-1891م) في تأسيسها، والمهام التي قامت بها قد أسهم في تطور الحركة الثقافية لولاية الحجاز في الفترة 1883-1918م.
تاريخ الطباعة في الغرب وإنتقالها إلى الشرق
لا شك أن حضارة وثقافة أي أمة تقاس بمقدار الإرث الحضاري الذي تتركه سواء كان منقولا كالكتب والمخطوطات أم ثابت كالمعمار بجميع أنواعه. ولقد أثرت الدولة العثمانية أيما تأثير على الولايات التي حكمتها، على الرغم من أنها لم تفرض الإسلام كديانة وحيدة في المناطق التي حكمتها برغم أن كل الدول الأجنبية كانت تفرض ديانتها على الأهالي، إلا أنها تركت حرية الديانة ورسمت بتسامح الديني طريقا لها واكتفت بتطبيق الشرائع والأنظمة التي تسير عليها الدولة العثمانية في مراكز استانبول. وطبيعي أن تتأثر الولايات التابعة للدولة العثمانية بالثقافة العثمانية وما يندرج تحتها من مصادر وثقافة وأدب، وللأسف فإن كثير من أدبيات وثقافة الدولة العثمانية لا تزال تحت الركام تنتظر من يزيل عنها عزلة السنين.