Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
155 result(s) for "العراق وصف ورحلات"
Sort by:
ما وراء الفرات : سيرة ذاتية (1928-1933 م)
يتناول الكتاب (ما وراء الفرات : سيرة ذاتية (1928-1933 م)) والذي قام بتأليفه (فريا ستارك) في حوالي (438 صفحة) من القطع المتوسط موضوع (وصف ورحلات بغداد (العراق)) وهو كتاب هام ومخصص يتناول الكثير عن الفلكلور العراقي، موروثا وتقاليدا، من الجبل والسهل والهور والبادية وصور الحياة التي عاشها العراقيون في عقد الثلاثينيات من القرن الماضي وأحداث ومظاهر طبيعية بالعراق بالصور.
قلعة شرقاط \مدينة آشور\ في كتابات الرحالين والسياح الأجانب
سلط البحث الضوء على قلعة شرقاط (مدينة آشور) في كتابات الرحالين والسياح الأجانب. وأوضح البحث أن آشور تعد أول عاصمة للآشوريين، وهي مسكن عبادة سيد آلهتهم، وتربض المدينة على الضفة اليمني لنهر دجلة وتعرف خرائبها اليوم بقلعة شرقاط، كما كشف للسومريين في آشور آثار أهمها أصنام آلهة وتماثيل كهنة مصنوعة من الحجر. وتناول البحث المدينة من خلال كتابات الرحالين والسياح الأجانب والتي تمثلت في الرحالين والسياح الأجانب الذين مروا بقلعة شرقاط من دون أن يأتوا على ذكرها ومنهم، \"جان بابتيست تاقرنييه\"، و\"الأب سبستياني جوزيبه دي سانتا ماريا الكرملي\"، وكذلك \"الأب فنشنسو مارية دي سانتا كاترينا دي سيينا\"، و\"كييوم لجان\"، بالإضافة إلى الرحالين والسياح الذين زاروا قلعة شرقاط ومنهم، \" كلوديوس جيمس ريج\" فهو من أقدم هواة الآثار الذين مروا في قلعة الشرقاط، وكان ممثل شركة الهند الشرقية، والمقيم السياسي البريطاني في بغداد، وكذلك \"جون روس\" والذي وصف القلعة بأنها مدينة كبيرة، كانت نتيجة عمل جبار، بالإضافة إلى بعثة الكولونيل جنسي\" بحيث أن هذه البعثة أهتمت بشؤون الملاحة في نهر دجلة والفرات، والتي أوفدتها بريطانيا خلال الأعوام 1835 و 1836 و1837م، لمعرفة مدي صلاحية نهرية للملاحة، وأختتم البحث بـ\"غرترود مارغريت لوثيان بيل\" (مس بيل) والتي تنقلت في معظم نواحي العراق، كما أنها تعد من بين أهم الشخصيات التي رسمت، مستقبل العراق السياسي لسنوات عديدة بعد الاحتلال البريطاني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
جزائر البصرة في كتابات الرحالة الأجانب منذ النصف الثاني من القرن السادس عشر حتى نهاية القرن الثامن عشر
ركزت هذه الدراسة على كتابات الرحالة الأجانب من مختلف الجنسيات الذين مروا أو زاروا جزائر البصرة منذ النصف الثاني من القرن السادس عشر حتى نهاية القرن الثامن عشر، وقد استعرضنا كل ما دونه هؤلاء الرحالة للتعرف إلى احوال المنطقة، وقد اشتمل البحث ثلاثة محاور وخاتمة، تناول الأول منها جزائر البصرة في كتابات الرحالة في النصف الثاني من القرن السادس عشر، إذ ركزت كتاباتهم في تلك المدة على صراع آل عليان مع الدولة العثمانية، فيما بحث المحور الثاني في مادونه الرحالة بخصوص المنطقة في القرن السابع عشر؛ عندما وقعت المنطقة تحت نفوذ الإمارة الافراسيابية، أمّا المحور الأخير فقد تناول ما جاء بكتب الرحالة في القرن الثامن عشر وهي تشير بوضوح إلى سيطرة المنتفك على مقدرات منطقة الجزائر، ولعل اهم ما توصل اليه البحث، أنِّ انطباعات الرحالة عن الجزائر لا تتجاوز بالغالب الوصف العام، إذ لانجد ألّا اليسير من التفاوت في تقديم صورة أوسع، فضلاً عن أنِّها لا تخلو من تحامل على سكانها.
الفرات الأوسط : رحلة وصفية ودراسات تاريخية
يعد كتاب الفرات الأوسط رحلة وصفية ودراسات تاريخية من أهم المصادر التي تتحدث عن منطقة الفرات الأوسط، والتي تمتد على طول نهر الفرات في العراق وسوريا، يعود تأليف هذا الكتاب إلى المستشرق الفرنسي الوا موسيل، وهو من أبرز المؤرخين في التاريخ الإسلامي، تتضمن موضوعات كتاب الفرات الأوسط رحلة وصفية ودراسات تاريخية مجموعة من الموضوعات المهمة، بما في ذلك وصف للطبيعة والجغرافيا في منطقة الفرات، وتاريخ بعض المدن في هذه المنطقة، بالإضافة إلى دراسات حول بعض المؤسسات والأحكام التي كانت سائدة في تلك الفترة، كما يشتمل هذا الكتاب على مجموعة من المقالات التي تناولت موضوعات مثل فنون الحرب، والأخلاق، والأدب، وغيرها من الموضوعات الهامة، يتميز كتاب الفرات الأوسط رحلة وصفية ودراسات تاريخية بأسلوبه الرائع والشيق، حيث يستخدم المؤلف أسلوبا سهلا ومباشرا في الكتابة، مما يجعله مناسبا لجميع الفئات العمرية، كما أن المؤلف يقدم مجموعة من المعلومات المفصلة والدقيقة حول تاريخ بعض المدن في منطقة الفرات، مما يجعل هذا الكتاب مصدرا قيما للباحثين والأكاديميين في مجال التاريخ.
الموصل في مذكرات الرحالة الأجانب خلال الحكم العثماني
The location of Mosul has been very important in the history of the city because it has made it a commercial and cultural center, since its establishment so far, it is like Baghdad, Basra, Aleppo and Damascus is located on the famous Silk Road, both land and sea, has flourished as Baghdad in ancient times, and suffered from the devastation of all cities Middle East after the fall of the Abbasid state in 1258. The author focused on the conditions of the city of Mosul during the Ottoman period between 1534 and 1918. He visited dozens of travelers from Ravelf, who traveled to the city in 1556, Tavarnier 1791, Jackson 1797, Niraza Abu Talib 1864, 1889 and Wickram 1898, Major Sun 1909, and others, the travelers in their memoirs and observations have left us a lot of public and personal impressions telling us about the conditions of the city of Mosul and its countryside. Dr. Suhail Qasha studied the city of Mosul in terms of administrative, cultural, social and economic aspects during this period of the ancient history of Mosul through the translated or non-translated memoirs. The author of the book was able to view these memoirs and based on more than 20 travelers who visited Iraq And visited the city of Mosul in close or spaced intervals, it is a fascinating book about this ancient city in which the author dealt with all large and small scientific sense. The first part (pp. 9- 73) consists of five sections dealing in succession with the system of government and administration (pp. 25- 35) and the social life (pp. 35- 44), where the author dealt with social life, population statistics and population traditions and traditions. (Pp. 44- 54). The author dealt with the patterns of agriculture, industry, commerce, and the urban situation (pp. 58- 73) through the walls and fortresses that were used and the role Palaces, taverns, markets and bathrooms. The second part (p. 75- 150) included the text of the voyage of the French traveler Henry Bendier (a trip to Kurdistan in Mesopotamia, which visited Mosul for the period (8- 15/10/1885) with a number of companions, and this text extract (pp. The book concludes with the third section (p. 151- 174) on \"Mosul in 1924\", which ends with the talk of the Old City, linking the past and the recent past with the style of the city of Mosul and its social, economic and intellectual life. Is not without emotional soul; we will present the book by virtue of its historical importance and its encyclopedic nature.
رحلتي إلى بلاد الرافدين وعراق العرب
ولد ميهاي (ميخائيل) فضل الله الحداد مؤلف هذه الرحلة في دمشق بسوريا في 29 أيلول 1841 بحسب معطيات سجل فضل الله في الجيش النمسوي المجري المرقم 16777 والمحفوظ بين وثائق متحف التاريخ العسكري في بودابست. لكن من غير المستبعد أن تكون ولادته في لبنان، لربما في قضاء بيت شباب تحديدا حيث سكنت عائلته. جاء ميهاي فضل الله الحداد إلى المجر مع بعثة رودولف برودرمان في سنة 1857 ويقال إنه تعلق بحصان باعه أبوه للبعثة ولم يشأ مفارقته وسرعان متا حظي بمحبة الجنود والضباط في الجيش النمسوي المجري وتروى قصة مثيرة عن لقائه بإمبراطور النمسا المجر فرانس يوزف. وكيف أعجب الإمبراطور بالفتى اللبناني وأمر بتعليم دخل فضل الله المدرسة العسكرية بتشجيع ودعم من برودرمان وتخرج منها وتعلم اللغة المجرية بشكل ممتاز تشهد عليه لغة الكتاب، لكنه حافظ على لغته الأم وحبه لوطنه الأول لبنان ومحبته للعرب عموما ويتجلى ذلك في العديد من المواقع الكتاب. قام بعدة رحلات إلى الشرق الأوسط وتركيا لشراء الخيول تحدث عنها باقتضاب في مقدمة كتابه. وقد زار لبنان وقريته بيت شباب خلال هذه الرحلات والتقى بأقاربه وضع فضل الله كتابه هذا بلغة مجرية جميلة وبسيطة تنم عن معرفة تامة لهذه اللغة الصعبة التي تعلمها في صباه. فهو يكتب كأي مجرى متعلم في تلك الفترة من أوائل القرن العشرين. زيادة على ذلك نلمس عنده ميلا إلى الكتابة الأدبية ونجد صياغات جميلة في الكثير من مواقع الكتاب، قدم لنا فيها صورا أدبية بديعة عن جمال لبنان أو ريف الفرات الأوسط مثل ونعجب عند قراءة الكتاب لسعة إطلاع فضل الله وثقافته العامة ومعرفته لتأريخ الأقدمين والتراث الأوروبي والشرقي على حد سواء وفوق ذلك لا يخلو الكتاب من الظرافة والتعليقات المليحة الذكية وتتميز آراؤه عن البدو وطريقة تفكيرهم بالكثير من الأصالة والخبرة العميقة وفهم النفسية البدوية والعربية عموما وتجلى ذلك في الحديث عن خبرته الغنية في أسلوب التعامل معهم. كما اهتم بشرح أحوال المسيحيين الموارنة في لبنان-وفضل الله من الروم الكاثوليك بحسب سجله في الجيش-وبالدروز ويعتبر الطائفتين من نسل الفينيقيين القدماء.