Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى التعرف على الإعلام الإلكتروني الصهيوني وتأثيره في الشارع العربي. لقد استغل الإعلام الصهيوني اختراق الشارع الفلسطيني والعربي بصفحاته الناطقة باللغة العربية ومن أمثلتها صفحة الناطق باسم جيش الاحتلال أفخاي أدرعي على الفيس بوك، وللعرض المنهجي للبحث تطلب تقسيمه إلى قسمين، فعرض الأول مواقع التواصل الاجتماعي من حيث (مفهومها وخصائصها، أنواعها، أهميتها، دورها في تكوين الرأي العام)، بينما عرض القسم الثاني الدعاية الصهيونية في مواقع التواصل الاجتماعي وتضمن مفهومها وأهدافها، الصفحات الصهيونية الناطقة باللغة العربية على مواقع التواصل الاجتماعي، الصفحات الصهيونية المهمة الناطقة باللغة العربية، أهداف إعلام العدو الناطق بالعربية، انعكاسات الدعاية الصهيونية على الرأي العام العربي، واختتم البحث بالإشارة إلى أن الاحتلال الصهيوني يعد منصات التواصل الاجتماعي أرضًا خصبة وغنية له لتحقيق أهدافه السياسية والأمنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

سلط المقال الضوء على التدخل العربي في سوريا، فقد شكلت الطريقة التي تعامل بها النظام السوري مع شعبه صدمة لدى الرأي العام العربي دفعت القيادات السياسية العربية إلى التبرؤ من هذا النظام بعد فشل نصحه ومع تصاعد السخط الشعبي والعزلة الدولية للنظام السوري جرى تعليق عضوية سوريا في جامعة الدول العربية في نهاية العام 2011 واتخذ القرار بموافقة 18 دولة في حين اعترضت اليمن ولبنان على القرار وامتنع العراق عن التصويت، ثم جاء التدخل الروسي بطلب من بشار الأسد في 30 سبتمبر 2015م وظن السوريون أن وجود قوات عربية على أرضهم سيوقف الاندفاع الروسي، وعلى الصعيد السياسي وقفت دول الخليج إلى جانب الثورة السورية ودعمت المجلس الوطني السوري ولاحقًا الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة لكن هذا الدعم كان مشوبًا بملاحظات عدة لجهة الفاعلية ولجهة الثبات ولجهة التأثير على القرار وتركيبه المعارضة. وخلص المقال بالإشارة إلى الصعيد الإغاثي فقد قدمت الدول الخليجية كافة مساعدات جيدة للسوريين في الداخل والخارج وعلى سبيل المثال لا الحصر تجهيز المستشفيات الميدانية والعامة وتأمين الأدوية وتجهيز البني التحتية كما قدمت دول الخليج مساعدات كبيرة في مجال الإغاثة والتربية والتعليم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

The present study surveys the attitudes of Arab public opinions on the position of the French government concerning demeaning cartoons to the Prophet Muhammad (PBUH). The study utilizes the descriptive approach and employs media dependence theory. The sample of the study consists of 2840 participants from various Arab countries. According to the results of the survey, respondents believed that the main reason for the French government's support for the demeaning cartoons is the apprehension of the spread of Islam. Another conclusion this study has attained is that in Arab public opinion, the French's government insensitivity to the demeaning cartoon of Prophet Muhammad is underlies a racist attribute.

للدعاية دور هام في تكوين الرأي العام، لذلك يعتمد السياسيون على الإعلام في تهيئة الرأي العام لتقبل السلوك السياسي، وقد عملت الحركة الصهيونية منذ البدء على إقامة كيان صهيوني لليهود، لذلك كانت دعايتهم تقوم على كل السبل التي تؤدي إلى هذا الهدف، وقد ظل هذا الهدف محور الدعاية الصهيونية، تحيط به الأهداف الأخرى مكملة له، وصار هدف الدعاية الصهيونية الأساسي العمل على إقامة الكيان الصهيوني ودعمه سياسيا وعسكريا واجتماعيا وثقافيا، ولذلك نظمت الدعاية الصهيونية أساليب مدروسة لتناسب عقليات وعواطف الجماعات المختلفة التي وجهت إليها رسالتها الإعلامية، سواء أكان هذا المتلقي يهوديا أو فلسطينيا أو عربيا أو مواطنا في المجتمع العالمي، ولا تتوانى آلة الدعاية الصهيونية في استخدام كل الوسائل والطرق المشروعة وغير المشروعة من أجل تحقيق أهدافها ولو على الأمد البعيد، وتعبر شبكات التواصل الاجتماعي أحد أهم الطرق والوسائل التي تستخدمها الدعاية الصهيونية لتحقيق مآربها، نظر لما تتوفر عليه هذه الشبكات مقارنة بوسائل أخري، بالإضافة إلى قدرة المواد الدعائية الوصول إلى قدر كبير من المتلقين، نظر الملايين التي تستخدم هذه الشبكات سواء العربية منها أو العالمية، خاصة في بعض الأحيان لا يمكن معرفة مصدر هذه الدعاية، إن ما تحققه اليوم صفحة على الفيسبوك أو تويتر أو على اليوتيوب لصالح الدعاية الإسرائيلية، قد يحقق ما لم تحققه مئات الساعات التليفزيونية وعشرات الكتابات الصحفية وآلاف المحاضرات، وعشرات الآلاف من الكتب، فالدعاية الناجحة اليوم هي التي تتكيف مع كل الظروف والتحديات وتطبيق كل الوسائل والأدوات، وهذا ما تريد أن تعمل عليه الدعاية الصهيونية اليوم.

تتناول هذه الدراسة تحليل الاتجاهات البحثية الحديثة حول دور مواقع التواصل الاجتماعي في تشكيل واستقطاب الرأي العام بشأن القضايا السياسية، ذلك من خلال مراجعة البحوث المنشورة في دوريات أجنبية خلال الفترة ٢٠١٠-٢٠١٨. تشير النتائج إلى أن النقاش عبر البيئة الرقمية قد يخلق مناخا جيدا لتعزيز وجهات نظر الفرد، ويزيد من الاستقطاب عدر مواقع التواصل الاجتماعي التي تهدف إلى تقديم معلومات للمستخدم تتوافق مع اهتماماته ومع سلوكه الاستهلاكي السابق، وأن المزيد من استخدام تلك الشبكات يزيد من الاستقطاب وتطرف الرأي من خلال استمرار التعرض لمواقع وأفراد آخرين يحملون ذات الرؤى والأفكار التي يعتنقها الفرد مما يؤكد ويعزز وجهات نظره الأمر الذي يدفع إلى المزيد من التطرف في الرؤى.

يركز هذا البحث على دراسة توجهات الرأي العام الكويتي تجاه قضية التطبيع مع إسرائيل. وقد استخدم البحث الاستبانة كأداة رئيسة لجمع البيانات المطلوبة؛ إذ وزعت الاستبانة على عينة من أفراد الشعب الكويتي مكونة من ٨٧١٤ فردا. وتكونت الاستبانة من ٩ عبارات موزعة على أربعة محاور رئيسة وهي: محور الاعتراف بإسرائيل، ومحور النظرة إلى إسرائيل، ومحور التعاون مع إسرائيل، ومحور النظرة إلى الشعب اليهودي في إسرائيل. ويهدف البحث إلى تحليل العلاقة ذات الدلالة الإحصائية بين المتغيرات الديموغرافية لأفراد العينة (الجنس، العمر، المستوى التعليمي، الانتماء السياسي، الانتماء الديني)، والمحاور الرئيسة لتوجهات الرأي العام الكويتي تجاه قضية التطبيع مع إسرائيل. وقد توصل البحث إلى نتائج رئيسة أهمها: أن الغالبية العظمى من أفراد عينة الدراسة لديهم آراء معارضة بشكل واضح للتطبيع مع إسرائيل، والاعتراف بها، والتعاون معها، وكذلك لديهم نظرة سلبية لإسرائيل والشعب اليهودي فيها. كما توصل البحث إلى أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين متغيرات (الانتماء السياسي، الانتماء الديني) لدى أفراد عينة الدراسة من جهة، وجميع المحاور الرئيسة لتوجهات الرأي العام الكويتي تجاه قضية التطبيع مع إسرائيل. كما أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين متغير الجنس لأفراد العينة من جهة، ومحاور توجهات الرأي العام الكويتي تجاه الاعتراف بإسرائيل، والتعاون مع إسرائيل، والنظرة إلى الشعب اليهودي في إسرائيل. كما أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين متغير العمر لأفراد عينة الدراسة من جهة، ومحاور توجهات الرأي العام الكويتي تجاه الاعتراف بإسرائيل، والنظرة لإسرائيل. وفي المقابل، كشفت الدراسة أنه لا توجد هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين متغير المستوى التعليمي لأفراد العينة من جهة، وجميع محاور توجهات الرأي العام الكويتي تجاه قضية التطبيع مع إسرائيل.

طرحت مسألة الإصلاح في العالم العربي منذ السبعينات عندما اكتشف العديد من السلطات العربية حدود فعالية النماذج التنموية التي اتبعتها. لكن باستثناء البرامج التقليدية المستمدة من توصيات بعض المؤسسات المالية الدولية والأفكار العامة عن الانفتاح الاقتصادي، الذي كان أول تجربة إصلاحية عربية بعد سنوات طويلة من الانغلاق الاقتصادي والسياسات الحمائية القوية، لم يكن هناك أي رؤية واضحة لمعنى الإصلاح وأجندته ومهامه العملية في البلاد العربية. وبالرغم من أن سياسات الانفتاح لم تفض إلى نتائج ناجعة دائما، إلا أنه لم يكن هناك بدائل نظرية أخرى. واستمرت الأمور إذن في التراجع وفى مواكبتها تقهقر الحالة الاقتصادية والسياسية والمعنوية للمجتمعات. ومنذ الثمانينات بدأت تظهر معالم الأزمة المتفاقمة بسبب فشل سياسات الانفتاح الأولى. وهوما برز من خلال ثورات الخبز التي شملت جميع الأقطار العربية الفقيرة نسبيا والتي كانت لا تزال تسمح بهامش بسيط من المبادرة الجمعية، من المغرب الأقصى حتى مصر. وقد ذهب ضحية الانفجارات الشعبية هذه آلاف القتلى والجرحى. لكن السلطات نجحت في إعادة الأمن والاستقرار من جديد لقاء تعديلات محدودة في السياسات الاقتصادية، وفى مقدمتها الإبقاء على دعم بعض السلع الأساسية مثل الخبز، والقليل من التنازلات السياسية التي تلخصت بإفساح المجال أمام عمل بعض مجموعات المعارضة التي بقيت ممنوعة لفترة طويلة سابقة. وأمنت النظم القائمة بهذه الإصلاحات المحدودة فترة من الاستقرار الكاذب تزيد عن العقد. وكان من نتيجة ذلك أن عادت الأزمة للانفجار بشكل أقوى من قبل وأكثر شمولا، كما عبر عن ذلك انتشار حركات المعارضة والاحتجاج الإسلامية التي اتخذت في بعض البلدان صورة التمرد الواسع على السلطة والنظام في سبيل إقامة نظم مغايرة تعتمد مرجعية إسلامية وتنادي بشرعية جديدة.