Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
939 result(s) for "العروض المسرحية"
Sort by:
Pain and Gain
When children are abused, they are traumatized at the most crucial period of their lives in which their personality is still developing. Consequently, they suffer from several problems that continue to plague them into their adulthood. On the contrary, the trauma that happens during adulthood affects the personality that is already formed (Herman, 1992, p. 96). This paper aims to investigate the long term consequences of childhood abuse in Paula Vogel's play How I Learned to Drive (1997) based on Judith Herman's views in her book Trauma and Recovery (1992). It examines two psychological disorders proposed by Herman that the characters suffer from: post-traumatic stress disorder (PTSD) and complex post traumatic stress disorder (c-PTSD). Additionally, it introduces the different types of abuse Li'l Bit experiences and the risk factors that make her more vulnerable to abuse. Moreover, it shows how trauma can be transferred from one generation to another. It further investigates the complicated nature of the relationship between Li'l Bit and Uncle Peck, elaborating her psychological motives behind meeting him. Finally, the paper elaborates Li'l Bit's journey of self-discovery being the play's protagonist and main victim of childhood trauma.
البراديغما في العرض المسرحي العراقي المعاصر
يحسب المسرح فناً جامعاً ولذلك هو يسعى ليستفيد من كل جديد ومكتشف في الميادين الأخرى. إن البراديغما تعبير علمي يرتكز على الهدم والبناء، ولكن ذلك لا يكون بشكل اعتباطي وإنما بقوانين وضوابط على أثرها يحل شيء محل آخر يكون أكثر مقبولية وهو ما ينعكس على المسرح أيضا إذ إن الخطاب المسرحي الذي لا يلبي حاجات اليوم يصبح نسقيا تقليديا وعليه تصبح الثورة عليه براديغما جديدة تتضمن خطابات طرح مسرحية جديدة، ولذا احتوى البحث على أربعة فصول تضمن الفصل الأول منهجية البحث الذي احتوى على مشكلة البحث التي تحددت بالتساؤل الآتي: ما هي البراديغما في العرض المسرحي العراقي المعاصر؟ وكذلك أهمية البحث والحاجة إليه وحدود البحث (الزمانية والمكانية والموضوعية)، إضافة إلى التعريفات الاصطلاحية والإجرائية. أما الفصل الثاني فقد تضمن الإطار النظري الذي احتوى على ثلاثة مباحث: تضمن المبحث الأول التكوين المفهومي للمصطلح، والمبحث الثاني التحولات البراديغمية في أنظمة التكنولوجيا وجاء المبحث الثالث: البراديغما في التجارب المسرحية العالمية. أما الفصل الثالث فقد احتوى على مجتمع البحث وعينته التي تمثلت بمسرحية أمل للمخرج جواد الأسدي، فضلاً عن أداة البحث ومنهجية البحث، واحتوى الفصل الرابع على النتائج والاستنتاجات، وختم البحث بقائمة المصادر والمراجع.
إمكانية استخدام التكنولوجيا الحديثة للواقع الافتراضي في المسرح بدولة الكويت
تأثر المسرح بكل مستجدات التكنولوجيا الحديثة التي أصبحت متطورة وتحديدا في القرن العشرين، حيث أحدثت ثورة ونقلة في المناظر المسرحية وفي شكل المسرح، فاستغلت جميع أجزاء المسرح من خلال التقنيات المستخدمة (الشاشات الضخمة -الليزر -الهولوجرام -أجهزة الواقع الافتراضي والواقع المعزز)، وذلك لخلق عوالم متعددة ومثيرة على خشبة المسرح، فلم يعد عالما واحدا يقوم فيه الممثل بالتمثيل والتحرك من موقع لآخر على المسرح، بل أصبح عالما ينتقل فيه الممثل من زمن إلى زمن ومن مكان إلى مكان بصريا دون أن ينتقل جسديا من حيز المسرح، وتعتبر تقنيات الواقع الافتراضي (Virtual Reality) بأشكالها المتنوعة عامل مساعد في تغيير مفهوم السينوغرافيا (Senography) في المسرح، فهو يعتمد على اختيار عالم غير حقيقي وربطه بالحواس الخمس لدى المشاهدين، والأجواء التي تصنعها الأجهزة تبدو قريبة جدا من الواقع كأنها حقيقية، فهي تعتمد على تصميم ثلاثي الأبعاد (3D) يستخدم في رؤيته أجهزة العرض المركبة على الرأس (Head Mounted Display)، فتختلف من حيث شكلها أو دقة صورتها أو طريقة عملها، ولكنها تشترك جميعها في العمل من خلال تتبع حركة الرأس وحركة حدقة العين لتقدم رؤية أفضل على المسرح، وبمرور الوقت بدأ المسرحيون في الوطن العربي استخدام تقنية (الهولوجرام Hologram) أو ما يسمي (الطيف ثلاثي الأبعاد) في عروضهم المسرحية، فهي تعد من تقنيات الواقع الافتراضي وتمتلك خاصية تمكنها من إعادة تكوين صورة الأجسام الأصلية بأبعادها الثلاثة بدرجة عالية جدا، ويختلف التصوير المجسم عن التصوير التقليدي ليس فقط في كثافة المادة الحساسة للضوء، بل في حزمة من الموجات الضوئية التي تصطدم بالجسم المراد رؤيته، وقد بدأت صياغة المبادئ النظرية لهذه التقنية في حدود عام ١٨١٦م، وفي عام ١٨٥٦م اكتشف \"سكوت آرشر Scott Archer\" كيفية إنتاج مادة حساسة خفيفة تكسو الزجاج، لذا فقد استفاد المسرح من هذه التقنية في بعض المشاهد الافتراضية الغير ورادة الحدوث، مثل (الأشباح -الموتى -الكائنات البحرية -الحيوانات -الثلوج)، وهو ما يجعلها حقيقة على المسرح في شكل عرض حي ومباشر أمام الجمهور. ومن هذا المنطلق رأى الباحث تناول التكنولوجيا الحديثة للواقع الافتراضي في المسرح بدولة الكويت، من خلال رصد وتطبيق تقنية (الهولوجرام Hologram) في تصميم الخلفيات الحديثة للصورة الدرامية في بعض العروض المسرحية للمسرحية بالدراسة العلمية المتخصصة، مما يساعد دارسي قسم التربية الفنية بكلية التربية الأساسية بدولة الكويت في إمكانية استخدام لغة بصرية جديدة على خشبة المسرح من خلال تقنية الهولوجرام. ينقسم هذا البحث إلى جزئين: أولا (الجزء النظري) ويشمل: أ. الدراسات السابقة. ب. الإطار النظري: -نبذة عن الواقع الافتراضي (Virtual Reality). -التكنولوجيا الحديثة في المسرح. ثانيا (الجزء التطبيقي) ويشمل: -رصد وتطبيق إمكانية التكنولوجيا الحديثة للواقع الافتراضي باستخدام تقنية (الهولوجرام Hologram) في بعض العروض المسرحية الكويتية (عينة البحث). -نتائج البحث والتوصيات وقائمة المراجع، ثم ملخص البحث.
المرموزات الشعبية وتمثلاتها في العرض المسرحي العراقي
تناول البحث الحالي المرموزات الشعبية وتمثلاتها في العرض المسرحي العراقي في محاولة لدراسة أحد الموضوعات التي تكشف المعالجات التقنية التي تقدمها المرموزات الشعبية في العرض المسرحي. اقتصرت حدود البحث زمانيا على سنة ٢٠١٦ ومكانيا على المسرح الوطني في العراق. أما الحد الموضوعي فهو دراسة موضوعة المرموزات الشعبية ومعالجتها التقنية في العرض المسرحي. وتناول البحث مفهوم المرموزات الشعبية مبتدء بجذورها في المسرح عبر التاريخ وما أحدثته من تغيرات وتطورات. وتناول البحث دراسة مفهوم المرموزات الشعبية وتطوراتها في العناصر السينوغرافية لدى مخرجين معاصرين. وظف الباحث عرض مسرحية (مكاشفات) إخراج (غانم حميد) عينة تحليلية للبحث معتمدا المنهج الوصفي في تحليل عينته. خرج الباحث بمجموعة من النتائج من أبرزها: 1- أفاد المخرج/ المصمم من مرجعياته الفكرية النابعة من عمق اشتغالاته الابتكارية والجمالية ليوظف المرموزات الشعبية لتقديم تقنية جديدة على مستوى الخطاب السمعبصري. 2- انمازت المرموزات الشعبية في بناء تكاملية ونضوج مستمر مع كل تكرار للعرض المسرحي وهذا يستمد من تطور فعل المسرح المتناغم مع الموروثات الشعبوية. 3- تكمن الرؤى البصرية للمرموزات الشعبية نابعة من تعزيز البعد الروحي للطقس عبر الموروث الشعبي في مرجعيات الممثل الأنثروبولوجي. وضم الفصل جملة من الاستنتاجات من أبرزها: 1- تنتج المرموزات الثقافية بأبعادها الطقوسية الدلالات البصرية التي تتمازج فيها الرؤى الحقيقية بالوهمية والواقعية بالافتراضية لتحقيق مناخ سينوغرافي لدى المتلقي. ٢- لقد تنوعت السياقات التصميمات لتقنية العرض المسرحية برؤى وأساليب متباينة تفرض المظاهر الأنثروبولوجيا التي لها تأثيرها الكبير والمباشر على المتلقي في العرض المسرحي. 3- أضفت المرموزات الشعبية في العرض المسرحي جانبا جماليا في العرض بتحقيقها التوازن والانسجام بين العناصر الأخرى.
تداولية النص الموسيقي في العرض المسرحي العراقي المعاصر
احتوى هذا البحث على أربعة فصول تضمن الفصل الأول منها (الإطار المنهجي) ممثلا بعرض مشكلة البحث بالاستفهام الآتي: هل يمكن قراءة تداولية النص الموسيقي في العرض المسرحي العراقي المعاصر؟ وجاءت أهمية البحث والحاجة إليه بتسليط الضوء على أحد العناصر الفاعلة في تكوين الخطاب الجمالي وفقا لمعايير ومرجعيات ذاتية وموضوعية، أما الحاجة إليه فأتت من كونه يفيد الدارسين والمهتمين في مجال الفن المسرحي لفهم عملية التداول وأهميتها في وضع سياقات النصوص والرؤى الإخراجية للعرض المسرحي، أما هدف البحث فقد تحدد بتعريف تداولية النص الموسيقي في العرض المسرحي العراقي المعاصر، أما حدود البحث فقد تحددت زمانيا 2020، ومكانيا في بغداد/ العراق، العرض المقدم على خشبة المسرح الوطني وموضوعيا دراسة التداولية في النص الموسيقي لمسرحية (فلك أسود)، المقدم على خشبة المسرح الوطني واختتم الفصل بالتعريف الإجرائي. أما الفصل الثاني (الإطار النظري) فقد أشتمل على مبحثين عنى الأول منها بالتداولية مفاهيميا، وجاء المبحث الثاني بعنوان تداولية النص الموسيقي في العرض المسرحي واختتم الفصل بالمؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري. أما الفصل الثالث (إجراءات البحث) فقد اشتمل على عرض أنموذج العينة (فلك أسود)، وتحليلها لقراءة النصوص الموسيقية وتداوليتها. واحتوى الفصل الرابع على النتائج التي توصل إليها الباحثان وأهمها: تمثل فعل التداول للنص الموسيقي عبر المنظومة السوسيوثقافية وما يندرج فيها من ميراث اجتماعي وثقافي ومناخ عام انعكس على النص الموسيقي عن طريق التقابل بين عناصر النص (اللحن، والآلة، والإيقاع، والأداء) مع عناصر المحيط الموضوعي: (البيئة الطبيعية، والثقافة المجتمعية، والأيدولوجية)، واحتوى هذا الفصل على الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات ثم أتت المصادر والمراجع.
واقع الممثل المسرحي من ذوي الاحتياجات الخاصة
تهدف هذه الدراسة إلى فهم عوالم الممثلين المعاقين وشروط نجاح التجارب التي تنحاز إلى اختيارهم وتوظيف مواهبهم من خلال العرض المسرحي \"العطر\" والآراء المصاحبة له بعد تقديمه. حيث تنتهج الدراسة المنهج التحليلي النقدي الذي يمكن من الكشف عن مجمل القضايا المطروحة والإشكاليات المنبثقة من العرض. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها تواجه الممثل المعاق العديد من الصعوبات أمام الاستعانة به وإلحاقه بالمشاريع الفنية بسبب صعوبة حفظه للدور أو استيعابه له أو إمكانية تقديمه بالصورة التي يحتاجها المخرج، إضافة إلى أن المخرج المسرحي في الغالب يستعين بالممثل من الأصحاء استغلالا للوقت والجهد أما الاستعانة بالممثلين من ذوي الاحتياجات الخاصة فإنها تمثل عنده مغامرة غير محسومة النتائج وتحتاج إلى مخرج بعيد النظر لا يركن للجاهز أو البساطة. كما أن الممثل المعاق يحتاج إلى دعم نفسي من صناع المسرح وكل نجاح يحققه يزيده دافعية نفسية لتحقيق الأفضل.
فضاء العرض المسرحي وآليات تناوله في نصوص علي عبدالنبي الزيدي
يسعى المخرج المسرحي في بحثه الدائم عن نصوص معاصرة تعالج قضايا الواقع إلى اختيار النصوص التي تمنحه القدرة على الخيال وتكوين مشهدي يثير المتفرجين ويجذبهم إلى العرض المسرحي بإيجاد فضاء سينوغرافي يقوم بتشكيله فنان السينوغرافيا الذي يقع على عاتقه ترجمة الرؤية الإخراجية للمخرج بواسطة المؤثر البصري والتشكيل الصوري للعرض، وهنا ما ينطبق على نصوص الكاتب العراقي على عبد النبي الزيدي المسرحية؛ لأنها تترك للمخرج وفنان السينوغرافيا المجال الواسع والحرية الكاملة لتقديم عرض بصري تتوازن فيه التكوينات الدرامية مع التكوينات السينوغرافية، وهنا من أهم ما يميز نصوص الزيدي لأنها ذات حيوية عالية وتحتوي على تشكيلات أدائية تجذب المخرجين والسينوغرافيين على حد سواء. وبذلك جاء البحث في أربعة فصول؛ الأول: احتوى على مشكلة البحث وأهميته والحاجة إليه وهدف البحث الذي تلخص في السؤال التالي (ما هي الآلية التي عمل عليها السينوغرافيون في تقديم فضاء العرض المسرحي في نصوص على عبد النبي الزيدي المسرحية؟) وحدود البحث وتعريف المصطلحات، أما الفصل الثاني فجاء بمبحثين؛ الأول: (مفهوم الفضاء المسرحي (السينوغرافيا)) والثاني: (السينوغرافيا في المسرح العربي) ثم مؤشرات الإطار النظري، والفصل الثالث: وهو فصل الإجراءات وتحليل العينة وهي عرض مسرحية (واقع خرافي) إخراج جواد الأسدي 2012. والفصل الرابع وهو فصل النتائج والاستنتاجات، وبعده مصادر البحث ومراجعه.