Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1,092 result(s) for "العصر المملوكي"
Sort by:
العلاقة بين ضغط الرياح والتشكيل المعماري للمآذن المملوكية في شارع المعز بالقاهرة
تعددت الدراسات الآثارية التي تناولت مآذن القاهرة في العصر المملوكي، إلا أن دراسة تأثير ضغط الرياح على تصميمها، وبيان المعالجات المعمارية، والحلول الإنشائية التي طبقها المعمار المملوكي في بنائها، والتي ساهمت في بقائها حتى الآن، من الأهمية بمكان؛ خاصا مع عدم تطرق الدراسات السابقة لذلك. وتتناول هذه الدراسة عرض، وتحليل كيفية مقاومة المآذن المملوكية، وتحديدا الواقعة بشارع المعز لدين الله بالقاهرة، لتأثير ضغط الرياح الواقع عليها، وعلاقة ذلك بمفردات تشكيلها إنشائيا ومعماريا، وإثبات أن المعماريين آنذاك، قد أدركوا تأثير الرياح كحمل ديناميكي على بدن المئذنة، مما جعلهم يتبعون أساليب إنشائية، ساهمت بشكل أساسي في صمود المآذن، ومقاومتها لتأثير الضغط الواقع عليها من الرياح كأحد عوامل البيئة الطبيعية المتلفة، رغم ارتفاعها ونحافتها.
زهر الربيع في المثل البديع
كتاب \"زهر الربيع في المثل البديع\" لشمس الدين النواجي (788-859 هـ) مختارات شعرية رصينة، تعكس ذوق صاحبها العلامة الأديب، وتخبر عن اتساع ثقافته الشعرية والنقدية، وتمثل الذائقة الأدبية والنقدية العربية في أوج تألقها وشموخها الشعري والجمالي ؛ لأن الكتاب يضم أكثر الأبيات الشعرية العربية شهرة وذيوعا وانتشارا على ألسنة الأدباء ومتذوقي ومتذوقي الشعر العربي جيلا بعد جيل، ويشتمل على أشهر الأمثال السائرة لفحول الشعراء العرب منذ العصر الجاهلي حتى منتصف القرن التاسع الهجري.
أدوات حفظ الماء في مصر عصري سلاطين المماليك 648-922 هـ. = 1250-1517 م
الماء سر الحياة ومن أهم أسباب وجود الكائن الحي، وتعد مصر بلد عريق قديم، خصه الله بنعم كثيرة في مقدمتها: وفرة الماء، وتعدد مصادره ما بين بحر ونهر، فهي \"هبة النيل\"، حسبما ذكر هيرودوت، كما حباها الله بموقع جغرافي مؤثر، ومناخ معتدل، ومنذ أقدم عصورها التاريخية- منذ عصر الفراعنة- وربما من قبله، والمصريون يتعاملون مع الماء ومصادره المتعددة، وخاصة نيلهم العذب يشربون منه، ويركبونه بسفن ومراكب، لنقلهم ونقل تجارتهم وبضائعهم من وإلى مصر، فهل قدم حكام مصر الإسلامية من سلاطين المماليك جهدا خاصا ومميزا في الاهتمام بماء مصر وحمياته وصناعة أدوات حفظه وصيانته؟ خاصة أنه قد أطلق على أحد عصري دولتهم الكبرى اسم المماليك البحرية، حيث كانت إقامتهم في الأبراج المطلة على نهر النيل مباشرة منذ قدومهم مصر. هذا، ولما كان نقص الماء يمثل إحدى المشكلات الحيوية التي تواجهه العالم بأثره في الآونة الأخيرة، أثرنا أن نتناول مثل هذا الموضوع الحيوي في هذه الورقة البحثية لكشف الغموض الذي يكتنف هذه الفترة التاريخية الثرية في تاريخ مصر الإسلامية.
هدم المباني وسقوطها في مصر
يتناول هذا البحث ظاهرة هدم المباني وسقوطها في مصر في عصر سلاطين المماليك (648-923هـ / 1250-1517م)، باعتبارها ظاهرة لافتة للنظر، وجديرة بالدراسة والبحث، وقد دفعت المصادر التاريخية المعاصرة إلى رصدها والإفاضة في الحديث عنها من حيث أسباب هذا الهدم وأنواعه وآثاره. والهدم أو انهيار المباني في الدولة المملوكية كان يقع نتيجة لأسباب عدة، منها الطبيعية مثل: الزلازل أو الأمطار أو الفيضانات أو السيول، ومنها البشرية مثل: التوسع في الإعمار، أو إعادة البناء، أو نتيجة لأمر مباشر لمعاقبة شخص أو جماعة ما، أو لتعديها على أملاك الدولة، أو نتيجة للإهمال وضعف البناء، أو نتيجة للفتن والثورات، أو بسبب الحروب والمداهمات والصراعات السياسية، أو بحثا عن الكنوز والثروات، إلى غير ذلك من الأسباب. وقد أدى هدم هذه المباني وسقوطها إلى مجموعة من الآثار، يتعلق بعضها بالجانب البشري الإنساني، والبعض الآخر يتعلق بالجانب المادي. وقد حاول البحث تتبع هذه الآثار، مسلطا الضوء بشكل أكبر على الأسباب التي أدت إلى هدم المباني وسقوطها، والتدليل على ذلك بمجموعة من الأمثلة والشواهد التاريخية التي أوردتها المصادر المعاصرة.
خزانة الأدب وغاية الأرب
خزانة الأدب في الأصل، وكما يذكر صاحبه في مقدمته له، هو شرح لبديعيته الآنفة الذكر، والتي أنشأها كما يذكر هو \"برسم من محمد بن البارزي الجهني الشافعي\" صاحب ديوان الإنشاء بالممالك الإسلامية، وقد حذا فيها حذو \"طرز البردة\" بعد أن وقف محمد بن البارزي على بديعية الشيخ عز الدين الموصلي التي التزم فيها تسمية النوع البديعي، وورى فيها من جنس الغزل، ليتميز بذلك على الشيخ صفي الدين الحلي، الذي لم يلتزم ذلك في بديعيته. وقد سمى ابن حجة الحموي بديعيته تلك \"تقديم أبي بكر\" وحاول فيها أن ينسج على منوال عز الدين الموصلي، في تضمين الأبيات ألفاظا يشير بها إلى الأنواع البديعية التي بلغ بها ماية واثنين وأربعين نوعا، دون تمييز بين البديع وغيره من علوم البلاغة، محاولا أيضا أن يجاري صفي الدين الحلي في رقة الشعر وجمال النظم والسلاسة.
الزراعة في نيابة حلب في العصر المملوكي \648-922 هـ. / 1516-1250 م.\
يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على الزراعة في نيابة حلب في العصر المملوكي (648- 922هـ /1250-1516م) من خلال: دراسة أنواع الأراضي، وطرق استغلالها، ووسائل الري وأدواتها، ومزروعاتها، فضلا عن الثروة الحيوانية، والمعوقات الطبيعية والبشرية المؤثرة على الزراعة، والضرائب المفروضة عليها. وتكمن أهمية البحث بأنه تناول جانب اقتصادي لم يحظ باهتمام المؤرخين كالجانب السياسي، حيث عزف كثير من الباحثين عن طرق هذا النوع من الأبحاث التي تحتاج إلى صبر على استقراء النصوص وجمعها وتحليلها إلى معلومات اقتصادية في ظل قصور المصادر التاريخية عن توفر المعلومات الدقيقة. وقد اعتمد البحث على منهج البحث التاريخي. وتوصل إلى نتائج عدة أبرزها: ازدهار الزراعة في نيابة حلب في فترات معينة في العصر المملوكي موضع الدراسة. واستنتجت الباحثة بأن الزراعة في نيابة حلب كانت من الروافد الأساسية لدعم الاقتصاد المملوكي وموارد الدولة والمساهمة في تخفيف أعباء الدولة المملوكية الكبيرة كتجهيز الجيوش والمساهمة في دفع رواتب الجنود.