Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
11,945 result(s) for "العقل"
Sort by:
فلسفة العقل عند لافيت رون هابرد
إن موضوع هذا البحث يتناول (الديانتكس) والذي يعد فلسفة العقل عند هابرد، وتتمحور فلسفة هابرد حول هدف الحياة ألا وهو البقاء، ولا يستطيع الإنسان أن يحقق هذا الهدف إلا من خلال عقل سليم خالي من أي انحراف ذهني، والغاية إلى ذلك تكون عن طريق الديناميكيات الثمانية التي وضعها هابرد لتحقق معادلة الحياة ومن ثم يتحقق الهدف المنشود الذي هو البقاء. أما منهجية البحث: فهو المنهج التحليلي النقدي. وأما ما توصلت إليه الباحثة من نتائج فكانت كالتالي: إن العقل يستطيع أن يدرك ويطرح ويحل المشاكل المرتبطة ببقاء الكائن الحي، فإذا حل العقل أغلب المشاكل المعطاة، فإن الكائن الحي يحقق مستوي عال من البقاء، أما إذا فشل العقل في حل أغلب المشاكل، فإن الكائن الحي يفشل في البقاء، كما أن مذهب هابرد يعد مذهب تطبيقي، حيث أن هابرد يعتبر أن نجاح العمل هو المعيار الوحيد للحقيقة، رابطا بين التطبيق والنظرية، حيث أن النظرية يتم استخراجها عبر التطبيق، وهذا ما تقوم عليه البراجماتية، حيث إن الأثر العملي هو المحدد الأساسي في صدق المعرفة وصحة الاعتقاد، كما نستنتج أن فلسفة هابرد تهتم بالآثار العملية، وتتجسد من خلال ممارسات الديانتكس، كما أن فلسفته معاكسة للفلسفة القديمة، التي تبدأ بالتصورات، وننتهي بالنتائج كما أن المنفعة العملية لدى هابرد هي المقياس لصحة هذا الشيء
البشر من الهوموسابينز إلى الإنسان الفائق بين زخم الأسطورة والتطور التكنولوجي
لقد كان الإنسان منذ اكتشافه الكلمات الأولى والكتابة والحرف القديم، مهووسا بالنظرة الفوقية أو الخارقة لما يجهله أو يظن أنه يجهله، يعتبر الإنسان العاقل ارقى سلالة مرت على النوع الإنساني والتي تمكنت من الاستمرار والبقاء، وأكثر من ذلك وصلت هذه السلالة إلى وضع أفكار وفلسفات وتخیلات لواقعها المعيش المادي منه والروحي، حتى وصل الأمر بهذا الهوموسابينز أن يدرك أنه قادر على تمثل صفات تتعدى ما خلق له، فانطلق بهوسه إلى مجارات الصفة أو الصفات الإلاهية في مختلف الثقافات وعبر عديد الأزمنة والعصور حتى وصل بفضل العقل والمعرفة والعلم إلى درجة كبيرة من التطور التكنولوجي الذي ربما سيسمح له بتحقيق هوس الخلود أقله العيش لأزمنة أطول والقوة الخارقة والشباب الدائم، بمعنى أن هذه التكنولوجيا المتطورة ستفتح طريقا للهوموسا بينز ليصبح سلالة جديدة تسمى الإنسان الفائق ونفس هذه التكنولوجيا التي ستغير من الجسد البشري لتأخذ بهذا الهوسابينز لطريق الانقراض.
منزلة العقل عند السلف
يهدف البحث إلى الرد على من يزعم أن السلف أهملوا العقل ولم يلتفتوا إليه، وإيضاح أن العقل أكد على عدة مسائل في العقيدة كوجود الله سبحانه وتعالى ووحدانيته، والإقرار بالوحي والنبوة والبعث بعد الموت وغيرها من أمور العقيدة الثابتة بالعقل الذي يستمد منهجه من الكتاب والسنة، اعتمد البحث على المنهج الاستقرائي الوصفي، والمنهج النقدي، من خلال جمع المادة المتعلقة بالموضوع ودراستها حسب المباحث، والرد على المخالفين، ولعل من أهم النتائج التي توصل إليها: أن السلف لم يقدموا العقل على نصوص الوحي، ولم يلغوا عمله بل وقفوا به عند حده الذي حده الله له، وأنه لا تعارض في الإسلام بين النقل الصحيح والعقل الصريح، كذلك لم ينكر السلف العقل و التوصل به إلى المعارف والتفكر به في خلق السماوات والأرض والآيات الكونية، غير أنهم لا يسلكون في استعمال العقل الطريقة التي سلكها علماء الكلام في الاستدلال بالعقل والاكتفاء به، وإنما يجعلون العقل أداة لفهم الكتاب والسنة والأخذ بهما.
Delany's Fugue
Samuel Delany's Stars in my Pocket Like Grains of Sand (1984) challenges questionable conceptions of knowledge and their limits/limitations. Theoretical study of this text has focused on considering issues of race and identity in relation to the science-fiction genre. This paper explores Delany's text from a surveillance studies perspective to analyze how surveillance, as a technological tool of power, functions in it. According to Foucault the disciplinary bent of society limits freedom. This is why tracing surveillance techniques in relation to knowledge as well as subjects/objects on Velm (an SF world in the novel) uncovers the limitations of seemingly liberal societies, who are disciplinary societies that put their power into practice through surveillance.