Explore the vast range of titles available.

In this article we undertook a work of characterization of a teaching sequence in class using a pedagogy involving ICT. It is in fact a question of identifying the advantages and the limits of the latter when learning the concepts of voltage and intensity in electricity for learners of the first year of secondary school. For this, we have adopted a comparative approach between two situations of setting up a lab once without ICT and once with ICT. We asked following each step the same MCQ based fundamentally on the circuits manipulated by the learners during the TP. The results collected and analyzed statistically showed some advantages associated with ICT which can be summarized in two essential points: -Possibility to offer learners a clear representation of electric current in Ohmic conductors. Their conception of this phenomenon has become more or less realistic on the microscopic scale that experience is unable to offer. This allowed them to clearly distinguish an open mesh from a closed mesh. -Possibility of better illustrating the electric current than experience for passive dipoles in series or in derivation. However, we have also identified limits associated with the TIC coming essentially from the macroscopic aspects of the electrical phenomena which can be well illustrated experimentally. For example, the comparison of voltages at the terminals of two symmetrical dipoles.

يشير مفهوم الكمون الحراري (Thermal latency) إلى استعداد وتهيؤ الجسم للتحول من حالة إلى حالة أخرى أو إخراج ما يكمن فيه من الحرارة بطريقة ما؛ فالجسم يكون قابلا للاحتراق لأن خاصية الاحتراق كامنة فيه، وتقوى هذه الخاصية وتبرز بشكل واضح لدى ملامسة الجسم للنار أو لدى احتكاك جسم بآخر. وقد انتشر هذا المفهوم زمنا طويلا بين صفوف العلماء نظرا لعدم وضوح الفرق بين مفهوم الحرارة ودرجة الحرارة. وعندما توضح الفرق في القرن الثامن عشر الميلادي على يد جوزيف بلانك، تبدل مواضع الكلمات في المصطلح وأصبح العلماء يتحدثون عن مصطلح الحرارة الكامنة (latent heat) الذي يعرف بأنه كمية الحرارة التي تمتصها أو تطلقها المادة التي تتغير حالتها عند درجة حرارة وضغط ثابتين. المثال الشهير على الحرارة الكامنة هو الذي نراه لدى قيامنا بتسخين كمية من الماء والانتظار حتى يبدأ الماء بالغليان، إذ في أثناء انتظارنا كان الماء يمتص كمية من الحرارة (أو الطاقة الحرارية) ويجعلها تكمن فيها كمونا حتى تصل إلى الدرجة ١٠٠ مئوية ويبدأ عندها بالغليان، وهكذا يحدث إذا رغبنا بتبخير الماء. تأتي أهمية هذا البحث أنه يبرز لنا كيف انتقل مفهوم (الكمون الحراري) من صيغته الفلسفية إلى المفهوم الفيزﻳﺎئي (الحرارة الكامنة) الذي أسهم بالكشف عن الحدود الفاصلة بين الحرارة ودرجة الحرارة. وقد حاولنا في هذا البحث اعتماد المنهج التاريخي المقارن، وذلك لمعرفة أوجه الشبه والاختلاف بين مختلف الأفكار التي طرحتها كل الحضارات حول مفهوم الكمون الحراري.

هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء فاعلية تدريس الفيزياء باستخدام مهارات التفكير الميتامعرفي في اكتساب المفاهيم العلمية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية وتنمية دافعيتهم نحو تعلم مادة العلوم الفيزيائية. وقد اتبع الباحث المنهج شبه التجريبي، حيث تم تطبيق الدراسة على عينة قصدية مكونة من (59) تلميذا من تلاميذ السنة الثانية الثانوي شعبة علوم تجريبية من ثانوية \"الشيخ عمر المختار\" بمدينة عين الحجل - ولاية المسيلة-، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية درست باستخدام مهارات التفكير الميتامعرفي، ومجموعة ضابطة درست بالطريقة المعتادة، وقد تم تنفيذ الدراسة الميدانية خلال الفصل الثاني من السنة الدراسية 2017- 2018. وقد أعد الباحث اختبار اكتساب المفاهيم العلمية من إعداد الباحث، ومقياس الدافعية نحو التعلم من إعداد قطامي (1998). وكذلك دليل الأستاذ الذي يحتوي على فكرة شاملة عن مهارات التفكير الميتامعرفي وكيفية تنفيذها في مادة العلوم الفيزيائية. أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين في اختبار اكتساب المفاهيم العلمية ومقياس الدافعية نحو التعلم في التطبيق البعدي لصالح المجموعة التجريبية.

Dans cet article, nous allons porter notre attention sur l'interaction des étudiants universitaires algériens avec le concept \"modèle\".Nous identifierons les trais distinctifs de leurs points de vue épistémologiques sur la notion de \"modèle\" en sollicitant par entretien des étudiants de l'université Yahia Fares de Médéa. Les résultats de cette étude pourraient, il nous semble, être pris en compte dans la conception des programmes afin de mettre les étudiants dans des conditions favorables lors de l'intégration du modèle dans l'enseignement de la physique.

من الأهداف المسطرة لتلاميذ السنة الأولى من التعليم ثانوي في منهاج العلوم الفيزيائية في الجزائر، عندما يدرسون تحولات المادة، إدراك المفاهيم الأساسية المتعلقة بمفهوم التفاعل الكيميائي، وأن يكون لديهم معرفة \"باللغة\" المستخدمة لوصف ظاهرة أو حادثة كيميائية. تمكنهم معادلة التفاعل الكيميائي من ربط ما يحدث في المستوى المرئي بالتغييرات الذرية والجزيئية الأساسية. القيام بذلك يتطلب قدرا كبيرا من التجريد. سنخدع أنفسنا إذا اعتقدنا أن التلاميذ سيكونون قادرين على إنجاز ذلك، دون صعوبة، إنها عملية فكرية استغرقت قرونا ليبنيها العلماء. سنحاول من خلال هذه الدراسة تحديد المراحل المختلفة للتطور التاريخي للمفاهيم المتضمنة في المعادلة الكيميائية، وتحليل صعوبات التلاميذ في تعلمها...

Five samples of ternary semiconducting 65V2O5 -xNiO-(35-x) TeO2 glasses, with 5 ≤ x ≤ 25 (x in mol%), were prepared using a press-quenching method from a glass melt. The thermoelectric Power (TEP), density ( ), oxygen molar volume (Vm) and x-ray diffraction (XRD) were analyzed. TEP measurements were conducted within the temperature range of 300 - 506 K for the mentioned glass compositions. Information on the creation of polarons and the disorder energy arising from random fields was gathered. By applying Heikes' equation and the small polaron model theory to the TEP, the results obtained from experimental data were effectively explained. The study revealed that an increase in the NiO content in the glass led to a rise in density and a consistent decrease in molar volume. All glasses exhibited a singular phase structure.

جاءت الورقة الحالية بتساؤل حول إمكانية تحقيق ترحيل المادة. مشيرةً إلى تطور عملية الترحيل إلى مجموعة من الجزئيات، ثم إلى كتلة ما، ثم إلى جهاز تقني متطور يمكن نقله بلحظة إلى مكان بعيد. وفي محاولة من العلماء لنقل حيوان صغير فشلت المحاولة، إلا أن العملية ليست خيالًا علميًا، بل هي اختبارات وأبحاث مستمرة، تحاول الوصول إلى نتائج عملية مثمرة لنقل الأشياء والأجهزة ثم الأحياء من مكان إلى أخر. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025.

هدف البحث إلى وضع تصور مقترح لتطوير الأداء التدريسي لأساتذة العلوم الفيزيائية في التعليم المتوسط في ضوء متطلبات (STEM) ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام المنهج الوصفي لتحديد لأهم متطلبات مدخل (STEM) اللازم إكسابها لأساتذة العلوم الفيزيائية ومن تم وضع التصور المقترح، حيث تضمنت القائمة أربعة متطلبات (STEM) رئيسة وهي (التطوير المهني والأكاديمي في مجال (STEM) من حيث التخطيط، وتطوير الأداء المهني والأكاديمي من حيث المحتوى المعرفي، واستراتيجيات تطوير الأداء المهني والأكاديمي لمجال (STEM)، وتقييم أنشطة التطوير المهني والأكاديمي في مجال (STEM)، وتندرج تحت كل متطلبة مؤشرات فرعية، وخلصت الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتطوير الأداء التدريسي لأساتذة العلوم الفيزيائية في التعليم المتوسط.