Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
2,544 result(s) for "العمارة الإسلامية"
Sort by:
العمارة الإسلامية في زنجبار ومليبار : دراسات ومشاهدات ميدانية
هذا الكتاب الموسوم بـ (العمارة الإسلامية في زنجبار ومليبار) يوفر فكرة واضحة عن تأثير رحلات العرب والمسلمين التجارية قديما، والتي انطلقت من عمان واليمن وغيرها شرقا إلى أفريقيا والهند، وكانت سببا في نشأة وظهور مدن عربية الطابع إسلامية الهوى، نتيجة تفاعل الثقافة العربية الإسلامية مع ثقفات أخرى محلية بخاصة في الساحل الشرقي لأفريقيا والساحل الجنوبي الغربي للهند. وبالرغم من صغر حجم هذا الكتاب لكن تكمن أهميته أنه يعتمد على دراسات ميدانية.
رحابة العمران في منهجية الإسلام
في مبادئ الدين الإسلامي سعة انعكست في عمرانه. هناك من يقنعك بوجود مدينة ذات خصائص معينة تسمى (المدينة الإسلامية)، ومنهم يقنعك بعدم وجود رابط بين المباني التي أنشأها المسلمون سوى في بعض الزخارف. وظهر جدل بين الدراسين (هل هناك عمارة إسلامية) والإجابة في شقين أولا: البحث بالتركيز على دراسة المباني ذاتها كمنتج نهائي وذلك بدراسة تركيبات فراغتها وتقنية بناءها والعوامل التي أدت لظهورها ومدى تأثرها بالحضارات الأخرى. ثانيا: البحث عن مبادئ التي استخدمها المسلمون لتشييد البيئة عموما دون التركيز على المباني لذاتها، وذلك بدراسة طرق اتخاذ القرارات في المجتمع والأعراف السائدة وتأثيرها في البناء. التعريف الأنسب للمدينة الإسلامية الذي يمزج بين الشكل والمضمون إن الشريعة وضعت مبادئ متى سار عليها المجتمع وصل دون أن يدري إلى بيئة ذات كفاءة اقتصادية عالية وذات سعادة اجتماعية دائمة. إذاً فالذي يجعل المدن مدنا إسلامية هو أن كل مدينة تمكنت من إيجاد أفضل حل بيئي ممكن في حدود إمكانيتها الاقتصادية وعادات أهلها وموقعها الجغرافي. لكن المشكلة أننا دوما نحتكم لمقياس مفروض علينا مقياس بيه نقيس التقدم والتأخر ليس بمبادئنا وإذا ما حاولنا التحرر منه حاولنا الدفاع عن أنفسنا بمبادئهم ولعل أول فلك مؤثر هو براعة الأغريق والرومان في بناء المدن، وذلك لأنها مدن شيدت بتخطيط السلطات. فذهب جهد الغيورين من العلماء المسلمين إلى تجميع كل صغيرة وكبيرة من أدلة لإثبات أن المدن الإسلامية مخططة. ثم بعد ذلك ظهر فكرة أن الإسلام دين حضارة لذلك نجد الإسلام دين يصعب اعتناقه وتطبيقه إلا في منشآت حضرية. وكمثال على ذلك الحاجة للماء فلأن الإسلام لا يكون إلا بالصلاة والصلاة تتطلب الوضوء عدة مرات يومياً، فلابد للمدن أن تنشأ بالقرب من مصادر المياه، وبهذا ظهرت أبحاث تبنت هذا المدار كنقطة انطلاقة ويمكننا أن نسمى هذا المدار بـــــ \"الوظيفية\". وقيل أيضا أن فكرة وجود بيئة أو عمارة إسلامية هو أمر هراء وهو مسمي ليتمكنوا من دراسة البيئة الإسلامية كوحدة واحدة. لكن ذاك المصطلح الاستشراقي جعل الهوية تتعرض لكم من الاختزالات اللاحقيقية اختزالات تلحق بالمعمار ذو الهوية الإسلامية. 1- المفردات المعمارية 2- طراز واحد 3- في المساجد 4- في الماضي فمن كل ذلك يتضح رحابة العمران الإسلامي في شكله ومضمونه فإن الإسلام دين حياة لا يقتصر على العبادات وبالتالي فعمرانه ارحب من أن يقتصر على دور العبادة فقط أو مفردات معمارية معينة فقد اقتبس من الحضارات المختلفة واخد منها ما يناسب مبادئه التي راعي فيها تنوع المدن والتغيرات الجغرافية ولم يقتصر على طراز واحد وبذلك كان عمرانه ممثل لمبادئه رحبا متجددا صالحا لكل زمان ومكان.
العمارة الإسلامية من الصين إلى الأندلس
الكتاب يقدم رؤية متكاملة لرحلة العمارة الإسلامية منذ عصورها المبكرة في المدينة المنورة حين تشكلت في عهد الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) ملامح المدينة العمرانية والمعمارية بدءا من عمارة مسجده ومسكنه والسوق ومصلى العيد، إلى التحصين الحربي للمدينة. قسم خالد عزب كتابه إلى فصلين، كل واحد منها يمثل محطة من محطات رحلة العمارة الإسلامية من القرن السابع الميلادي حتى القرن العشرين، وهما الفصل الأول : مدخل إلى فقه العمارة الإسلامية، الفصل الثاني : نماذج من التراث المعماري الإسلامي.
عمائر المنمنمات الإسلامية : \دراسة جمالية\
يرصد الكتاب ويوثق تاريخ التصوير الإسلامي وبخاصة المنمنمات وهو الأسم الذي يطلق على الصور المصاحبة للمخطوطات الإسلامية التي تتنوع في محتواها ما بين الديني والتاريخي والأدبي والعلمي وتأتي هذه الدراسة المهمة في مجال تخصصها لتعيد الاعتبار لهذا الفن الإسلامي العريق الذي يحمل خصوصيته وفرادته والذي لم يحظ بالنصيب الوافر من الدراسات الجمالية والتشكيلية بخاصة أن معظم الدراسات السابقة تناولت الجانب التاريخي فقط وأحيانا قدمت ملامح وصفية لبناء وتكوين المنمنمات من دون التعرض للمكون الجمالي والتشكيلي الذي تتميز به.
الاستفادة من الفكر الأرجونومي وفلسفة العمارة الإسلامية في استحداث واجهات معدنية معاصرة
قامت دعائم عمارة الفن الإسلامي على مبادئ فلسفية مرتبطة ارتباط مباشر بالعقيدة، في سعيها الدائم لتحقيق التوازن والتكامل والانسجام بين الانسان وذاته وغيره في النظام الكوني ووفق مبادئ الدين الإسلامي، حيث إن الإبداع الفني الإسلامي بمفهومه الواسع، هو محاولة الفنان أن يعبر تعبيرا جماليا في إطار عقيدته، ولهذا الإبداع وسائل تواصل متعددة كانت المدخل الفلسفي والتطبيقي للكثير من العلوم التي ظهرت مؤخراً ومنها على الارجونوميكس، حيث ظهر الأرجونوميكس للتأكيد على أن احتياجات الإنسان للأمان والعمل يجب أن تكون متضمنة بكفاءة في تصميم نظم العمل عبر تحقيق أفضل تفاعل بين الإنسان ومحيطه الفيزيقي، بمعنى أن يكون الإنسان هو محور التصميم وأهم أهدافه، وهو نفس هدف عمارة الفن الإسلامي والذي ارتبط ارتباطاً وثيقاً بمصلحة الإنسان وحاجاته العائلية والاجتماعية وبطبيعته النفسية، وبقدرته على التفاعل مع البيئة، ولقد أوضح القرآن الكريم مركزية الإنسان في الحياة عامة، وفي بيئته: {وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ وَٱلنُّجُومُ مُسَخَّرَٰتُۢ بِأَمۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ} (سورة النحل، الآية 12)، وعلى هذا الأساس يمكن تحديد المشكلة في الحاجة إلى تحديد القيم الأساسية لفلسفة الفكر الأرجونومي وكيفية توظيفها في استحداث واجهات معدنية معاصرة في العمارة الإسلامية باعتبارها عمارة منبثقة من العقيدة الهادفة لراحة الإنسان.. ويهدف البحث إلى استكشاف سبل الاستفادة بالفكر الأرجونومي وفلسفة العمارة الإسلامية في استحداث واجهات معدنية معاصرة وتوصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها: إن تحقيق التكامل بين الأنظمة البيئية والفكر الارجونومي في العمارة الإسلامية ساهم في إيجاد حلول ارجونومية تتسم بمرونة التشكيل والكفاءة الوظيفية وتتمتع بأشكال انسيابية وديناميكية تتوافق مع الخصائص البيئية، كما أن استخدام الخامات المعدنية الحديثة (الحديد المعالج - الالكومات) ساعدت على الخروج من الإطار التقليدي في الواجهات المعدنية لتقدم حلولا وظيفية وجمالية متعددة قائمة على الفكر الإسلامي الارجونومي.
مبادئ العمارة الإسلامية وتحولاتها المعاصرة : قراءة تحليلية في الشكل = The principles of islamic architecture and its contemporary transformations : analytical reading on form
العمارة الإسلامية هي التجسيد المادي الأبرز للحضارة الإسلامية. وهذا الكتاب دراسة معمارية، ضمن مناهج حديثة، تأخذ في أهدافها محاولة فهم هذه العمارة الإسلامية والانتقال بها إلى آفاق جديدة كلية من الفهم والممارسة. أما المنهج المتبع في تأليف الكتاب فيضع (فيه المؤلف) نصب عينيه، أن العمارة بناء ذو شكل ثلاثي الأبعاد، بُني ضمن سياقات تاريخية وجغرافية وثقافية متنوعة، ولأغراض محددة، وبمواد بناء، وأساليب إنشاء معيّنة. تهدف هذه الدراسة إلى إيجاد قاعدة معرفية صلبة للمهندسين المعماريين المعاصرين في محاولتهم الارتقاء بالبيئة العمرانية المعاصرة.