Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
251
result(s) for
"العمارة الإسلامية مصر"
Sort by:
العمارة الإسلامية في مصر
1970
يتناول كتاب (العمارة الإسلامية في مصر) والذي قام بتأليفه (كمال الدين سامح) في حوالي (134) صفحة من القطع المتوسط، نشأه العمارة الإسلامية في مصر وتطورها من عهد عمرو بن العاص حتى عصر محمد علي الكتاب موسوعة للعمارة الإسلامية بشكل تفصيلي فيتناول دراسة لكل العمائر الإسلامية من مساجد وخانقاوات وأضرحة وأسبلة.
مسجد الزمالك
2022
مسجد الزمالك أو \"مسجد الثورة\" هو المسجد الرئيسي لحي الزمالك، افتتح عام 1955م، وهو يمثل طابعا مميزا في المساجد الإسلامية حيث صمم على الطراز الإسلامي المستحدث، ويقع المسجد في 142 شارع ٢٦ يوليو، وقد شارك عدد من المهندسين والمعماريين في عملية البناء وأعمال التجارة والرسم والتفتيش، أهمهم: المهندس المقاول عبد الخالق مصطفى والمعماري المعروف ماريو روسي. أما تخطيطه المعماري فعلى نمط تخطيط المساجد العثمانية التقليدية ذات الوحدتين، حيث يتكون المسجد من مصلي وحرم، وللمسجد مدخلان؛ الأول المدخل الرئيسي في الواجهة البحرية، ومدخل بالحرم وهو مدخل دار المناسبات الآن، وهناك مدخل مستقل للوضوء ودورات المياه، ويصعد للطابق الثاني عن طريق سلم داخلي بين المصلى والحرم، والطابق العلى خاص بمصلى السيدات. وللمسجد له أربعة واجهات حجرية الواجهة الشمالية الشرقية هي الواجهة الرئيسية للمسجد حيث يتوسطها المدخل الرئيسي، وهو من المساجد المعلقة التي يصعد إليها بدرجات سلم، وله واجهة كبيرة ذات عقود وأعمدة، وتقع على شاع ٢٦ يوليو بالزمالك.
Journal Article
أنماط العمارة التقليدية الباقية في صحراء مصر الغربية : (دراسة تحليلية مقارنة)
لم تجد العمارة التقلدية في مصر إهتماما واضحا من جانب الباحثين في تاريخ العمارة، وهذا الكتاب يقدم دراسة العمارة التقليدية في صحراء مصر الغربية، ومن هنا تبرز أهميته حيث يعرف بأنماط هذه العمارة التقليدية تعريفا يعتمد على معرفة ثقافة مجتمعها وظروف بيئتها، كما يهتم بتأثير العقائد الدينية على تشكيلها. وإذا كانت البيئة والدين والعادات والتقاليد مقومات أساسية لتشكيل أي طراز معماري في أي عصر من العصور فإن هذه الدراسة للعمارة التقليدية في صحراء مصر الغربية تمثل تطبيقا عمليا وعلميا لهذا المفهوم. وقد اعتمد الباحث منهجا صحيحا في إطار هذا المفهوم الشامل وطرح دراسته في إطار أبعاد بينية واجتماعية ودينية ووثق كل ما يتعلق بهذه الأبعاد وحاول على قدر طاقته تفسيرها. وتتضمن هذه الدراسة في إطار الطرح الاجتماعي رؤى مهمة من أهمها ما يتصل بالمصطلح المعماري المرتبط بالبعد الثقافي الاجتماعي، ويفتح هذا الطرح الباب واسعا أمام دراسة العمارة التقليدية من منظور اجتماعي يمكن أن تتعمق اتجاهاته بمشاركة المتخصصين في علم الاجتماع.
المساجد والجوامع في مصر وبلاد الشام في العصر الأيوبي \567-648 هـ. / 1172-1250 م.\
by
الراوي، قصي أسعد عبدالحميد
,
ميران، فرات محمود
in
العصر الأيوبي
,
العمارة الإسلامية
,
المؤسسات الدينية
2024
تم تسليط المادة العلمية على دراسة المساجد والجوامع في العصر الأيوبي في مصر وبلاد الشام واهتمام الأيوبيين بها لأهميتها الدينية بوصفها أماكن للعبادة ولأهميتها السياسية في الدعوة إلى الجهاد فضلا عن كونها أماكن لإيواء الفقراء والمساكين والمسافرين والزهاد، وقد تناول هذا البحث جهود الأيوبيين في بناء عدد من المساجد والجوامع وذلك إيمانا لأهميتها، كما اهتموا بتجديد وإعمار عدد آخر منها كانت مبنية في عهد الدولة الفاطمية. كما سلط الباحث الضوء على الجوامع التي بناها سلاطين وملوك ورجالات الدولة الأيوبية في مصر وبلاد الشام كجامع أسد الدين شيركوه في حلب ومسجد نجم الدين أيوب في ظاهر باب النصر أحد أبواب القاهرة والجامع الجديد في دمشق وجامع القاضي الفاضل والمسجد الجامع بهاء الدين قراقوش في ظاهر مدينة القاهرة وجامع الجبل وجامع المصلى وجامع التوبة في ظاهر مدينة دمشق وجامع في الصالحية في دمشق. وتشير المصادر التاريخية أن ما شيد من مساجد في العصر الأيوبي كان قليلاً للغاية، وربما لأن الأيوبيين قد استعاضوا عن بناء المساجد بتأسيس المدارس وهي مؤسسات دينية تعليمية تجمع بين وظيفة المسجد الدينية وبين وظيفة المدرسة التعليمية. كما وبين الباحث المساجد والجوامع التي تم تجديدها في العصر الأيوبي التي كانت مبنية في العصر الفاطمي كجامع عمرو بن العاص (الجامع العتيق) في الفسطاط والجامع الأموي في دمشق وجامع ابن طولون في القاهرة.
Journal Article
إرث الحجر : سيرة الآثار المنقولة في عمارة القاهرة الإسلامية
2019
دراسة فريدة في مجال فلسفة العمارة الإسلامية من حيث الموضوع والمحتوى؛ حيث يلقي الضوء على تراث المعمار الإسلامي بالقاهرة من منظور أنثروبولوجي، ويعالج جانب من جوانب علاقتها الوطيدة بوقائع التاريخ الاجتماعي والسياسي في مصر الإسلامية، ويسعى لتقديم منظورًا تاريخيًا شاملاً للتجربة الإسلامية - المصرية في البناء عبر توظيف الآثار المنقولة، ترتكز جغرافيًا على مدينة القاهرة، وتتبع الظاهرة زمنيا على مدار فترة تقارب تسعة قرون، تستهل مع الدخول العربي الإسلامي لمصر، مرورًا ببناء مدينة القاهرة على يد الفاطميين سنة 358هـ / 969م، وتنتهي بإنقضاء العصر المملوكي في مصر على يد العثمانيين وحكمهم للديار المصرية بدءا من عام 923هـ /1517م، عمرت خلالها مدينة القاهرة بشتى أنواع العمائر التي ظل جانبا كبيرا منها شاهدا على عظمة تلك الحقبة من تاريخ مصر الإسلامية.
العناصر المعمارية الفرعونية المستخدمة في آثار القاهرة الإسلامية
هذا الكتاب هو المحاولة الأولى لإصدار دراسة عربية وافية عن العناصر المعمارية الفرعونية المستخدمة في بناء أنماط مختلفة من المنشآت الإسلامية من زاوية العمارة الإسلامية، تلك العناصر المعمارية التي كانت يوما جزءا من الآثار المصرية القديمة، ثم استمرت تؤدي دورا وظيفيا فاعلا في العديد من العمائر الإسلامية وكأنها شاهد صامت على تعاقب الحضارات والأديان على أرض مصر. يأخذ الكتاب القارئ في رحلة عبر مسارات للزيارة وبمصاحبة الصور الفوتوغرافية القديمة والحديثة، لاقتفاء أثر العناصر المعمارية الفرعونية الباقية بالمنشآت الإسلامية بمدينة القاهرة، تلك المدينة العريقة والعتيقة بتاريخها وتراثها الأثري المصري القديم والإسلامي، الأمر الذي يشير إلى التفاعل بين مصر القديمة المتمثل فى عمارتها، وبين منشآت مصر الإسلامية، حيث تقع مدينة القاهرة بتراثها المعماري الإسلامي البارز وبين الأنقاض الأثرية لمدينتي منف وعين شمس القديمة.
توظيف النقوش الكتابية في عمارة المساجد الحديثة في مصر
2021
ما نبنيه اليوم يصبح في القريب تراثا مؤثرا في حياة الأجيال التالية يستقي منه الخبرات؛ لذا علينا أن ننتبه لما نبنيه وهل هو مرتبط مع هويتنا وهل هو أحد الخطوات للانتقال لعمارة المستقبل، وفي سمة من سمات البناء للمساجد وهي النقوش الكتابية نحاول أن نكتشف ذلك؛ حيث تعد النقوش الكتابية أحد العناصر الأصيلة المرتبطة بعمارة المسجد، وقد تفنن المسلمون على مر العصور في توظيف النقوش الكتابية العربية بالمسجد، فأمتزاج فن الكتابة مع فن العمارة كان جزءا من الطابع المعماري للمساجد الأثرية ومعبرا عن الهوية الإسلامية؛ ولذلك يهدف البحث إلى رصد التوظيف المعماري الحالي للنقوش الكتابية بالمساجد واستنتاج خصائصها، تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث شمل الإطار النظري إعطاء نبذه تاريخية لاستخدام الكتابة بالمساجد الأثرية بمصر، تحديد المفردات التصميمية ذات الصلة بالتوظيف المعماري للنقوش الكتابية ومناقشة تلك المفردات، ثم تصنيفها تمهيدا لإجراء الدراسة الميدانية. تبع ذلك إجراء دراسة ميدانية شملت عينة من عشرة مساجد جامعة حديثة من مدن مختلفة بمصر وهي: مدينة القاهرة-مدينة السادس من أكتوبر-أسوان-الغردقة-شرم الشيخ-دمياط-العاصمة الإدارية الجديدة-دكرنس بالدقهلية-أسيوط-الإسكندرية. تضمنت الدراسة الميدانية أربع خطوات هي: تحديد مفردات التصميم قيد الدراسة وكيف يتم دراستها، وتحديد عينات الدراسة، وعرض البيانات الوصفية عن المساجد، وجمع وتحليل بيانات الدراسة الميدانية. خلص البحث إلى وجود ارتباط قوى للنقوش الكتابية في المساجد الحديثة بالأشكال التراثية واستخدامها بمسطحات كبيرة نسبيا خاصة في الحوائط الداخلية والقباب من الداخل والمحراب، وميل استخدام النقوش الكتابية المعاصرة إلى الاستخدام الوظيفي أكثر منه زخرفي، كما أتضح أن هناك حاجة للتجديد من حيث الشكل الهندسي للكتابة أو استخدام مواد متطورة تتيح أمكانيات عمل تكوينات مستحدثة.
Journal Article