Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
2,254 result(s) for "العمارة الاسلامية"
Sort by:
رحابة العمران في منهجية الإسلام
في مبادئ الدين الإسلامي سعة انعكست في عمرانه. هناك من يقنعك بوجود مدينة ذات خصائص معينة تسمى (المدينة الإسلامية)، ومنهم يقنعك بعدم وجود رابط بين المباني التي أنشأها المسلمون سوى في بعض الزخارف. وظهر جدل بين الدراسين (هل هناك عمارة إسلامية) والإجابة في شقين أولا: البحث بالتركيز على دراسة المباني ذاتها كمنتج نهائي وذلك بدراسة تركيبات فراغتها وتقنية بناءها والعوامل التي أدت لظهورها ومدى تأثرها بالحضارات الأخرى. ثانيا: البحث عن مبادئ التي استخدمها المسلمون لتشييد البيئة عموما دون التركيز على المباني لذاتها، وذلك بدراسة طرق اتخاذ القرارات في المجتمع والأعراف السائدة وتأثيرها في البناء. التعريف الأنسب للمدينة الإسلامية الذي يمزج بين الشكل والمضمون إن الشريعة وضعت مبادئ متى سار عليها المجتمع وصل دون أن يدري إلى بيئة ذات كفاءة اقتصادية عالية وذات سعادة اجتماعية دائمة. إذاً فالذي يجعل المدن مدنا إسلامية هو أن كل مدينة تمكنت من إيجاد أفضل حل بيئي ممكن في حدود إمكانيتها الاقتصادية وعادات أهلها وموقعها الجغرافي. لكن المشكلة أننا دوما نحتكم لمقياس مفروض علينا مقياس بيه نقيس التقدم والتأخر ليس بمبادئنا وإذا ما حاولنا التحرر منه حاولنا الدفاع عن أنفسنا بمبادئهم ولعل أول فلك مؤثر هو براعة الأغريق والرومان في بناء المدن، وذلك لأنها مدن شيدت بتخطيط السلطات. فذهب جهد الغيورين من العلماء المسلمين إلى تجميع كل صغيرة وكبيرة من أدلة لإثبات أن المدن الإسلامية مخططة. ثم بعد ذلك ظهر فكرة أن الإسلام دين حضارة لذلك نجد الإسلام دين يصعب اعتناقه وتطبيقه إلا في منشآت حضرية. وكمثال على ذلك الحاجة للماء فلأن الإسلام لا يكون إلا بالصلاة والصلاة تتطلب الوضوء عدة مرات يومياً، فلابد للمدن أن تنشأ بالقرب من مصادر المياه، وبهذا ظهرت أبحاث تبنت هذا المدار كنقطة انطلاقة ويمكننا أن نسمى هذا المدار بـــــ \"الوظيفية\". وقيل أيضا أن فكرة وجود بيئة أو عمارة إسلامية هو أمر هراء وهو مسمي ليتمكنوا من دراسة البيئة الإسلامية كوحدة واحدة. لكن ذاك المصطلح الاستشراقي جعل الهوية تتعرض لكم من الاختزالات اللاحقيقية اختزالات تلحق بالمعمار ذو الهوية الإسلامية. 1- المفردات المعمارية 2- طراز واحد 3- في المساجد 4- في الماضي فمن كل ذلك يتضح رحابة العمران الإسلامي في شكله ومضمونه فإن الإسلام دين حياة لا يقتصر على العبادات وبالتالي فعمرانه ارحب من أن يقتصر على دور العبادة فقط أو مفردات معمارية معينة فقد اقتبس من الحضارات المختلفة واخد منها ما يناسب مبادئه التي راعي فيها تنوع المدن والتغيرات الجغرافية ولم يقتصر على طراز واحد وبذلك كان عمرانه ممثل لمبادئه رحبا متجددا صالحا لكل زمان ومكان.
الاستفادة من الفكر الأرجونومي وفلسفة العمارة الإسلامية في استحداث واجهات معدنية معاصرة
قامت دعائم عمارة الفن الإسلامي على مبادئ فلسفية مرتبطة ارتباط مباشر بالعقيدة، في سعيها الدائم لتحقيق التوازن والتكامل والانسجام بين الانسان وذاته وغيره في النظام الكوني ووفق مبادئ الدين الإسلامي، حيث إن الإبداع الفني الإسلامي بمفهومه الواسع، هو محاولة الفنان أن يعبر تعبيرا جماليا في إطار عقيدته، ولهذا الإبداع وسائل تواصل متعددة كانت المدخل الفلسفي والتطبيقي للكثير من العلوم التي ظهرت مؤخراً ومنها على الارجونوميكس، حيث ظهر الأرجونوميكس للتأكيد على أن احتياجات الإنسان للأمان والعمل يجب أن تكون متضمنة بكفاءة في تصميم نظم العمل عبر تحقيق أفضل تفاعل بين الإنسان ومحيطه الفيزيقي، بمعنى أن يكون الإنسان هو محور التصميم وأهم أهدافه، وهو نفس هدف عمارة الفن الإسلامي والذي ارتبط ارتباطاً وثيقاً بمصلحة الإنسان وحاجاته العائلية والاجتماعية وبطبيعته النفسية، وبقدرته على التفاعل مع البيئة، ولقد أوضح القرآن الكريم مركزية الإنسان في الحياة عامة، وفي بيئته: {وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ وَٱلنُّجُومُ مُسَخَّرَٰتُۢ بِأَمۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ} (سورة النحل، الآية 12)، وعلى هذا الأساس يمكن تحديد المشكلة في الحاجة إلى تحديد القيم الأساسية لفلسفة الفكر الأرجونومي وكيفية توظيفها في استحداث واجهات معدنية معاصرة في العمارة الإسلامية باعتبارها عمارة منبثقة من العقيدة الهادفة لراحة الإنسان.. ويهدف البحث إلى استكشاف سبل الاستفادة بالفكر الأرجونومي وفلسفة العمارة الإسلامية في استحداث واجهات معدنية معاصرة وتوصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها: إن تحقيق التكامل بين الأنظمة البيئية والفكر الارجونومي في العمارة الإسلامية ساهم في إيجاد حلول ارجونومية تتسم بمرونة التشكيل والكفاءة الوظيفية وتتمتع بأشكال انسيابية وديناميكية تتوافق مع الخصائص البيئية، كما أن استخدام الخامات المعدنية الحديثة (الحديد المعالج - الالكومات) ساعدت على الخروج من الإطار التقليدي في الواجهات المعدنية لتقدم حلولا وظيفية وجمالية متعددة قائمة على الفكر الإسلامي الارجونومي.
Architectural Dialogue
The concept of global influence is often associated with Timurid architecture, a style that transcended regional boundaries. the Madrasa of Mahmud Gawan in Bidar, Deccan, India, built in the middle of 15th century, represents a unique architectural case. This madrasa is not just influenced by Timurid elements, but is a fully Timurid structure in style. What makes this even more remarkable is that it was constructed during the same period when the Timurid architectural style was flourishing in Khorasan, Iran, and Central Asia, despite the Deccan never being under Timurid rule. This paper explores the reasons behind the construction of a purely Timurid-style madrasa in the Deccan, far from the Timurid empire. Tn addition to examining the architectural authenticity of the madrasa, this paper will also consider whether it can be seen as a replica of iconic Timurid madrasas, such as the Ulugh Beg Madrasa in Samarkand or the Khargard Madrasa, or if it incorporates local Indian influences in its design, structural systems, or architectural elements. By investigating these aspects, the paper aims to uncover the broader cultural and political significance of adopting such a style in the Deccan.
الضوابط الفقهية لعمارة الحمامات الإسلامية
يعتبر الدين والعقيدة من أهم العوامل التي تؤثر على العمارة بكافة أشكالها وعناصرها، وقد تصدى فقهاء المسلمين للكتابة في \"أحكام البناء\"، فأفردوا لها أبوابا في كتب الفقه، وتطور الأمر إلى أن كتبوا فيها كتبا مستقلة، وأسهم هذا التراث الفقهي في وضع مجموعة من المعايير التصميمية المعمارية حرص المعماريون على مراعاتها في العمارة الداخلية والخارجية للمنشآت الإسلامية. وكانت الحمامات الإسلامية من بين المنشآت التي روعي في عمارتها توجيهات الفقهاء، وصنفت كتب مستقلة عن الحمامات تناولت اجتهادات لمؤلفيها تتعلق بالشروط الواجب مراعاتها عند بناء الحمام، والصورة التي ينبغي أن يكون عليها مسلخ الحمام وبيت الحرارة والمغاطس والمستوقد، والأحواض والأرضيات والأسقف والجدران، وكانت تلك الشروط تراعي إلى حد كبير عند بناء الحمامات. ورغم أن الحضارة الإسلامية قد ورثت فكرة الحمامات العامة عن الحضارات السابقة وبصفة خاصة الحضارتين اليونانية والرومانية، لكن الصياغة المعمارية للحمام الإسلامي اختلفت عن مثيلتها في الحمامات السابقة. التزمت الحمامات الإسلامية في نظم تشغيلها بالضوابط الفقهية، فخصصت حمامات للرجال وأخرى للنساء، وصممت أحواض المياه وقنواته بطريقة معينة تتوافق مع الأحكام الفقهية لطهارة الماء، كما تأثرت المكونات الداخلية للحمامات بالقيم الدينية الإسلامية. تناول الفقهاء في كتاباتهم مسائل متنوعة تتعلق بعمارة الحمامات من وجهة النظر الشرعية، وقد تم تطبيق هذه الآراء الفقهية في عدد كبير من الحمامات في العالم الإسلامي وهو ما ستكشف عنه هذه الدراسة.