Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
65 result(s) for "الفضائيات المرئية"
Sort by:
تطبيقات الاستشعار من بعد للكشف عن التغير في الغطاءات الأرضية لحاضرة الأفلاج \مدينة ليلى\ بمنطقة الرياض للفترة \1984-2023\
تعاني مدينة ليلى والمناطق المحيطة بها من تغيرات جوهرية في الغطاء الأرضي (Land Cover)، وبخاصة في الغطاء النباتي والمائي، حيث تتمتع بوفرة لعيون المياه الجوفية. في ضوء ذلك، تهدف الدراسة إلى تطبيق تقنيات الاستشعار عن بعد لدراسة التغير في الغطاءات الأرضية بمدينة ليلى حاضرة محافظة الأفلاج بمنطقة الرياض، والمناطق المحيطة بها، يتم ذلك عن طريق تصنيف المرئيات الفضائية واستخدام المؤشرات الطيفية، بالاعتماد على بيانات كل من القمرين الصناعيين Landsat-5 TM، لعامي 1984، ۱۹۹۴، والقمر الصناعي Landsat-8-9OLI، وذلك لكل من عامي ۲۰۱۳ و۲۰۲۳؛ من أجل الوقوف على التغير الذي شهدته المنطقة. بالإضافة إلى تحليل حالة مؤشرات الغطاء النباتي (NDVI)، والغطاء العمراني (NDBI)، والغطاء المائي (NDWI)، كما تتضمن الدراسة تقييم دقة التصنيف. أظهرت النتائج عن وجود خمسة غطاءات وهي: العمراني، الصحراوي، الأراضي البور، النباتي، والمائي. وقد برز الغطاء العمراني من بين الغطاءات وشهد زيادة ملحوظة خلال أعوام الدراسة بشكل مستمر، حيث بلغت مساحته نحو ۷٫۲۷ كم² في بداية الدراسة عام ١٩٨٤، وفي نهاية الدراسة عام ٢٠٢٣ زادت مساحته بصورة كبيرة وبلغت ٢١,٤٠ كم² وشكلت نسبة ٢,٤٥%. بينما بدأ الغطاء النباتي في عام ١٩٨٤ بمساحة بلغت ٥,٣٥ كم²، وهي أقل نسبة في أعوام الدراسة، وفي نهاية الدراسة بلغت ١٠,٦٢ كم²، بنسبة ۱,۲۲%. كشف مؤشر NDWI عن اختفاء عيون الأفلاج التي كان يبلغ عددها ١٧ عينا، ويرجع ذلك لنقص مستوى المياه الجوفية بمنطقة الدراسة. وهذا مؤشر خطر للموارد المائية مما أثر على الغطاء النباتي وسكان المنطقة. تقدم هذه الدراسة نموذجا لدور تطبيقات الاستشعار عن بعد في التعرف على التغيرات في الغطاءات الأرضية، ورصد حالتها ومراقبتها على مدار ما يقرب من أربعين عاما.
تطور اتجاهات النمو العمراني للمناطق العشوائية بمدينة مكة المكرمة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد
صاحب النمو العمراني السريع العديد من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية والديموغرافية والأمنية والصحية، فظهرت المناطق العشوائية التي تفتقر للعديد من الخدمات الضرورية داخل المدن وخارج محيطها الحضري، وقد بدأت ظاهرة المناطق العشوائية كرد فعل لعوامل متعددة، مما دفع العديد من سكان المناطق الريفية وغيرها للنزوح نحو المدن والعواصم للإقامة على أطرافها، دون التقيد بقوانين ملكية الأراضي، ودون التقيد بنظم ولوائح التخطيط العمراني، وغالبا ما تفتقر مناطق السكن العشوائي للخدمات الضرورية كالصحة والصرف الصحي والخدمات الأمنية وغيرها من الخدمات الأساسية. وتهدف الدراسة إلى تحليل واقع البناء العشوائي في مدينة مكة المكرمة بشكل عام من خلال محورين. المحور الأول: رصد التغيرات التي طرأت على مساحة النمو العمراني بمدينة مكة المكرمة، والمحور الثاني: نشأة ومفهوم المناطق العشوائية وتحليلها المكاني في مدينة مكة المكرمة للتوصل إلى مجموعة من التوصيات التي تشكل حلولا مقترحة للحد من هذه الظاهرة، حيث يوجد عدد ١٠٧ حي بمكة المكرمة تختلف في مساحتهم ويتوزع داخلهم ٨٦ منطقة عشوائية، مما يتطلب دراسة وتحليل كل من المناطق العشوائية على حده لتحديد الأسلوب الأمثل للتدخل في كل حالة من الحالات، ودراسة الأسباب التي أدت إلى نشوء كل منطقة من المناطق والطريقة التي تطورت بها حتي وصلت إلى ما هي عليه الآن، وتوصلت الدراسة إلى أن عدم التدخل في إيقاف أو تقيد انتشار المناطق العشوائية في مراحل تخطط مدينة مكة المكرمة كان من أبرز الأسباب التي أدت إلى ظاهرة العشوائيات. وقد أوصت الدراسة بتحزيم المناطق العشوائية والحد من امتدادها ووضع حدود واضحة للعمران وبناء مناطق جديدة تستوعب الهجرة الدخيلة وإعادة توزيع السكان، بالإضافة إلى تطوير وتنمية العشوائيات وخلق فرص عمل جديدة بالمناطق العشوائية.
تقدير استهلاك أشجار النخيل للمياه باستخدام المعادلات التجريبية وتقنية الاستشعار عن بعد
تعد أشجار النخيل من الروافد الاقتصادية الهامة التي تدعم الاقتصاد الوطني بإنتاج كميات كبيرة من التمور وتصديرها بعد الاكتفاء الذاتي، ولكن يظل هاجس تقدير استهلاكها من المياه قائم لدى الباحثين، وذلك للبحث عن أفضل الطرق من معادلات تجريبية تتناسب مع مناخ منطقة الدراسة. لذلك فقد كان الهدف العام لهذه الدراسة هو تقدير استهلاك أشجار النخيل من المياه باستخدام المعادلات التجريبية وتقنية الاستشعار عن بعد، وتقييم العلاقة بينهما باستخدام المعادلات الإحصائية. ولتحقيق الهدف العام تم وضع هدفين فرعيين كالتالي: (۱) استخدام بيانات محطة الأرصاد الأرضية لتطبيق المعادلات التجريبية، وبيانات الصور الفضائية من خلال تقنية الاستشعار عن بعد المتمثلة في معالجة وتحليل المرئيات الفضائية والبرمجيات الحاسوبية لتقدير استهلاك أشجار النخيل للمياه، (۲) مقارنة النتائج المستخلصة من تقدير استهلاك أشجار النخيل للمياه بين محطة الأرصاد الأرضية (باستخدام المعادلات التجريبية والصور الفضائية باستخدام تقنية الاستشعار عن بعد). كما تضمنت هذه الدراسة منهجية البحث العلمي التحليلي لمرحلتين أساسيتين لتقدير استهلاك أشجار النخيل للمياه وهما؛ المرحلة الأول من خلال البيانات المناخية المستخلصة من محطة الأرصاد الأرضية باستخدام المعادلات التجريبية، والمرحلة الثانية من خلال بيانات المحطة الفضائية من خلال القمر الصناعي Landsat 8 باستخدام تقنية الاستشعار عن بعد. وتوصلت النتائج باستخدام المعادلات التجريبية وتقنية الاستشعار عن بعد إلى ٢٤٧٧,٥ ملم/ السنة و۲۲۳۷٫۹ ملم/ السنة على التوالي، وعلاقة ارتباطية طردية قوية تصل إلى ۰,۹۳، أما نتائج المعادلات الإحصائية؛ كمعادلة التحديد (R2) ومعادلة الجذر التربيعي لمتوسط الخطأ (RMSE) ومعادلة متوسط الخطأ المطلق (MAE) ومعادلة متوسط مربع الخطأ (MSE) فكانت؛ ٠,٨٦٨ و٠,٧٧٦ و٠,٦٠٨ و٠,٦٠٢ على التوالي.
البيئة القديمة للموانئ الرومانية الغارقة فيما بين رأسي أبوحشافة وعلم الروم
تناولت هذه الدراسة خمسة فصول سبقتهم مقدمة وانتهت بخاتمة، ويعقبها مجموعة من التوصيات ثم قائمة المراجع والمصادر، وذلك لدراسة البيئة القديمة للموانئ الرومانية الغارقة فيما بين رأسي أبو حشافة وعلم الروم دراسة مقارنة في الساحل الشمالي الغربي لمصر عن طريق مخطط (PADM) وهو اختصار يعبر عن نموذج العمر الزمني (للطبقات الرسوبية القديمة) للأعماق، وذلك لعمل نموذج لإعادة استخدام أحد الموانئ بناء على نتائجه، وهذا على النحو التالي: مقدمة الرسالة: اشتملت على التعريف بمنطقة الدراسة تحديد موقعها، وتناولت أهمية الدراسة، وأسباب اختيار الموضوع، والمصطلحات الواردة في الدراسة، وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة ومنهجية الدراسة والأساليب المستخدمة من تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية، بالإضافة للدراسة الميدانية، ومحتويات الدراسة. الفصل الأول: تناول الخصائص الجغرافية الطبيعية لمنطقة الدراسة: حيث تمثلت جيولوجية المنطقة في (التركيب الجيولوجي -البنية الجيولوجية -التاريخ الجيولوجي)، بالإضافة إلى مناخ المنطقة الذي اشتمل على (درجة الحرارة- الرياح- الرطوبة- الأمطار)، وتناول أيضا تضاريس منطقة الدراسة وتضمنت (تحليل الخريطة الكنتورية- حساب معدل الانحدار)، وتحليل الانحدار العام لمنطقة الدراسة. الفصل الثاني: تناول الخصائص الجيومورفولوجية لمواقع الموانئ الغارقة بمنطقة الدراسة وتناول شكل خط الساحل وتغيراته، والعوامل التي أدت لتغيره، وطبيعة المسطح البحري المغمور عند كل ميناء، كما تضمن العمليات الجيومورفولوجية وحركة المواد على المنحدرات وعوامل التعرية المختلفة التي تغير وتشكل المنطقة من جديد، وتأثير كلا منهما على مواقع تلك الموانئ. الفصل الثالث: تناول الخريطة الجيومورفولوجية لمواقع الموانئ الرومانية الغارقة، وشمل الأشكال التكتونية النشأة التي تنقسم لأشكال ليثولوجية، وأشكال البنية الجيولوجية، وأشكال التجوية وتشمل (التجوية الميكانيكية -والتجوية الكيميائية)، وأشكال حركة المواد على المنحدرات، وأشكال النحت كالجروف البحرية وبعض الظاهرات الجيومورفولوجية المرتبطة بها (الكهوف والحزوز البحرية- الأرصفة البحرية التحاتية) كما تناول أشكال الأرساب (كالشواطئ الرملية الحديثة- والخلجان والتداخلات الساحلية) واختتم بالأشكال المتبقية عن نشاط العمليات والعوامل الجيومورفولوجية. الفصل الرابع: التطور الجيومورفولوجي لمواقع الموانئ الرومانية الغارقة، وقد تم تناول أساسيات التطور الجيوموروفولوجي للبيئة القديمة للموانئ وشملت (مواقع الموانئ القديمة ومدي تأثرها بحركة الأمواج -نوع الرواسب عند مواقع المواني القديمة- تأثير المناخ على مواقع الموانئ القديمة -نتائج تغير خط الساحل عند مواقع المواني) نتائج التطور الجيوموروفولوجي للبيئة القديمة للموانئ الرومانية التي اشتملت على (أسباب اندثار الموانئ بمنطقة الدراسة- استخدام مخطط (PADM) في الربط والمقارنة بين إمكانيات الموانئ). الفصل الخامس: تضمن الجيومورفولوجيا التطبيقية لمواقع الموانئ الرومانية الغارقة، وشملت الأخطار الطبيعية التي تواجه مواقع الموانئ وشملت (الحركات الأرضية الفجائية السريعة- التسونامي القديم -العواصف والنوات- تغير مستوى سطح البحر - النحر البحري وتأثيره على رواسب المنطقة)، بالإضافة إلى موقع الميناء المقترح لإعادة الاستخدام مرة أخرى (نتيجة نموذج ال PADM) وشمل (أهم العوامل التي تساعد على وجود الميناء- الاستغلال الأمثل الإمكانيات الطبيعية لإقامة الميناء المقترح- نموذج تطبيقي للميناء المرشح لإعادة الاستخدام)
الملاءمة المكانية لتحديد أنسب المواقع لمحطات الطاقة الشمسية في منطقة عسير باستخدام نظم المعلومات الجغرافية متعددة المعايير
تهدف هذه الدراسة لتحديد انسب المواقع محطات الطاقة الشمسية في منطقة عسير جنوب غرب المملكة العربية السعودية، ولتحقيق هذا الهدف اتبعت الدراسة منهجية تدرجت من مراجعة أدبيات تحليل القرار متعدد المعايير (MCDA) لتحديد معايير نموذج ملاءمة أنسب الأماكن مواقع محطات الطاقة الشمسية في المنطقة، وبعد تحديد متغيرات المعايير الطبوغرافية والمناخية والبيئية والاقتصادية، تم جمع بيانات هذه المتغيرات من المرئيات الفضائية والطبقات الرقمية، وبالتالي معالجة بيانات المعايير لاشتقاق طبقاتها بواسطة خوارزميات وزن المسافة المعكوسة (IDW) والمسافة الإقليدية (Euclidean Distance) في نظم المعلومات الجغرافية، وإعادة تصنيف كل طبقة كل معيار، بعدها حددت أهمية معايير نموذج الملاءمة باستخدام طريقة التسلسل الهرمي (AHP)، وبالتالي دمجت المعايير حسب أوزانها أو أهميتها النسبية باستخدام الحاسبة الخلوية (Raster Calculator) في بيئة (GIS). وتظهر نتائج نموذج الملاءمة المكانية لمحطات الطاقة الشمسية في منطقة عسير عدم وجود مناطق غير ملائمة تماما لمواقع محطات الطاقة الشمسية إذ بلغت أدنى نسبة ملاءمة مكانية 39.8%، ولا توجد أي منطقة حققت معايير النموذج بنسبة ۱۰۰%، ويؤكد ذلك أن اعلى قيمة ملاءمة مكانية لمواقع محطات طاقة شمسية بلغت ٩٤%، وبلغ المتوسط المكاني لملاءمة المنطقة لمحطات الطاقة ٦٦%، وتقع المناطق التي حققت ملاءمة مكانية عالية جدا لمواقع محطات الطاقة الشمسية في منطقة عسير حيث تجاوزت نسبة الملاءمة المكانية ٨٠% شمال شرق محافظة ظهران الجنوب، وجنوب ووسط محافظة تثليث، وشمال غرب ووسط محافظة طريب، وشرق محافظة خميس مشيط، ووسط محافظتي بيشة والنماص، وغرب محافظة بلقرن بمساحة بلغت ١٧٧٦.٦٤ كم2 بنسبة 2.29% من إجمالي مساحة منطقة عسير.
تأثير عدد عينات التدريب وعدد نقاط الاختبار على دقة خرائط استخدام الأراضي والغطاء الأرضي والمشتقة من المرئيات الفضائية باستخدام خوارزميات التصنيف القائمة على تعلم الآلة
حققت هذه الدراسة في تأثير عدد عينات التدريب وعدد نقاط التحقق على دقة خرائط استخدام الأراضي والغطاء الأرضي (LULC) لواحة الإحساء في المملكة العربية السعودية، المشتقة من صور الأقمار الصناعية Landsat 8 باستخدام مصنفات آلة دعم المتجهات (Support Vector Machines) SVM والغابة العشوائية (Random Forest) RF. تراوح عدد عينات التدريب بين 5 إلى 30 عينة لكل صنف. تم تقييم دقة التصنيف باستخدام الدقة الكلية (OA) ومعامل كابا، مع نقاط التحقق التي تراوحت من 5 إلى 30 لكل صنف، مقارنة بالبيانات المرجعية من SAS Planet. بالإضافة إلى ذلك، تم تقييم دقة خرائط LULC من خلال مقارنة مساحات السطوح المائية الناتجة من أعداد عينات التدريب المختلفة مع تلك المحسوبة باستخدام مؤشر المياه المعياري (NDWI). أشارت النتائج إلى أن SVM تفوقت على RF في معظم السيناريوهات، محققة دقة عالية وثابتة حتى مع عدد قليل من عينات التدريب. أظهرت SVM قيم كابا تراوحت بين 0.93 إلى ١,٠٠ وOA بين 0.95 إلى ١,٠٠ مع 5 عينات، ومع زيادة عدد نقاط التحقق إلى 30، حافظت SVM على قيم كابا من 0.90 إلى ٠,٩٨ وOA من 0.92 إلى ٠,٩٩، مما يعكس استقرارها. بينما أظهرت RF أداء جيدا ولكن مع تذبذب أكبر. كانت دقة RF أقل مع 5 عينات تدريب حيث تراوحت قيم كابا بين 0.80 إلى ٠,٩٠ وOA بين 0.85 إلى 0.92 ومع 30 نقطة تحقق، تراوحت قيم كابا لـ RF بين ٠,٧٨ إلى 0.95 وOA بين 0.80 إلى 0.93، مما يشير إلى استقرار أقل. يضاف إلى ذلك، أن تحليل مساحات السطوح المائية أظهر تراجع أداء RF بشكل ملحوظ مع عدد قليل من عينات التدريب ومن ثم تحسن هذا الأداء بشكل كبير مع زيادة عدد العينات، مع انخفاض الأخطاء من ١٥% إلى ٥% مع زيادة عدد العينات. على العكس من ذلك، حافظت SVM على أداء مستقر عبر جميع نطاقات عينات التدريب، مع أخطاء أقل من 5%. في الختام، كانت SVM عموما أكثر دقة واستقرارا من RF، مما يجعلها المصنف المفضل لرسم خرائط LULC في معظم الحالات.
التحليل المورفوتكتونيك لطية وأثرها على تباين شكل قناة نهر الفرات غرب العراق
يتضح من مراجعة المرئيات الفضائية أن مجرى نهر الفرات تأثر ضمن المنطقة المحصورة بين الحدود العراقية السورية غربا وبحيرة حديثة شرقا بعدد من التراكيب الجيولوجية من أهمها نمو طية عنه التحت سطحية والتي عملت على تغيير ملامح المجرى النهري وقادت إلى وجود شذوذ حاد فيه، تم إجراء تحليل مورفوتكتوني لطية عنه بالاعتماد على بعض المؤشرات المورفولوجية والجيومورفولوجية التي يمكن من خلالها الكشف عن وجود نشاط تكتوني مؤثر على استقامة مجرى النهر ضمن المقطع المدروس بين الحدود العراقية السورية وبحيرة حديثة، لذا تهدف هذه الدراسة إلى توضيح تأثير نمو واستهضاب طية عنه التي يؤشر وجودها على نشاط نيوتكتونيك قاد إلى تغيير اتجاه مجرى نهر الفرات من اتجاه (شمال غرب- جنوب شرق) إلى (شرق شمال شرق- غرب جنوب غرب)، معتمدين بذلك على نموذج الارتفاع الرقمي (DEM) وبرنامج نظم المعلومات (Arc Gis 10.8) في تطبيق تلك المؤشرات، وقد أظهرت الدراسة وجود تأثير تكتوني على المقطع النهري من خلال الشذوذ المورفولوجي للمجرى المائي الرئيس.
دور الطائرات المسيرة \الدرونز\ في إنتاج الخرائط الرقمية
تعتبر المساحة التصويرية أساساً لإنتاج الخرائط المختلفة في معظم دول العالم، ونتيجة للتكلفة العالية لإنتاج الصور الجوية من الطائرات التقليدية ابتعدت دول العالم وخاصة النامية عن تنفيذ مشاريع المساحة التصويرية على فترات زمنية متقاربة، وتعد المساحة التصويرية باستخدام الطائرات المسيرة إحدى الوسائل الحديثة في توفير البيانات المكانية بدقة نسبية عالية وبتكاليف أقل بالنسبة للوسائل الأخرى مثل المسح الجوي بالطائرات المأهولة والمرئيات الفضائية ونظام تحديد المواقع العالمي. ومن هنا جاءت دراسة استخدام الطائرات بدون طيار في إنتاج الخرائط الرقمية لمنطقة السالمية بدولة الكويت كدراسة حالة؛ لإظهار أهمية الطائرات المسيرة في إنتاج الخرائط الرقمية وتحديث البيانات العمرانية لمنطقة الدراسة، وإنتاج صور جوية (موزايك) بالإضافة إلى إنتاج شبكة من النقاط الغمامية Point Cloud (الليدار). وتوصل البحث إلى إنتاج صورة جوية موزيك بدقة مكانية4 cm بالإضافة إلى إنتاج خرائط رقمية بواسطة الطائرات بدون طيار بدقة نسبية عالية، حيث بلغ متوسط الخطأ التربيعي (RMSE) في محور X حوالي 0.00274، وحوالي 0.0033 في محور Y، وحوالي 0.0059 في محور Z عند مقارنتها بنظام تحديد المواقع العالمي GPS، وبلغ متوسط الخطأ التربيعي في محور X حوالي 0.14، ومحور Y حوالي 0.15 عند مقارنتها بمرئية فضائية (World View 2022, 50 cm) مما يدل على الدقة العالية للطائرات بدون طيار في التصوير الجوي والاعتماد عليها في الدراسات والأبحاث العلمية بالإضافة إلى المشاريع الهندسية والجغرافية.
استخدام الذكاء الاصطناعي في رصد وتقييم دور الإنسان كعامل جيوموروفولوجي
تقوم فكرة البحث على استخدام إداه الدعم الآلي الخطى (الاتجاهي) Support Vector (SVM) machines في رصد التغيرات المكانية المرتبطة بالإنسان كعامل جيوموروهولوجى على سواحل بجيرة أدكو، بالاعتماد على المرئيات الفضائية من نوعى Spot، و LandSat خلال الفترة من (١٩٨٦ ٢٠٢١). وتهدف الدراسة في ضوء ذلك إلى رصد التغيرات لجيوموروفولوجية المرتبطة بالنشاط البشري في المنطقة معتمدة على تحديد مقدار التغير في البصمات لطيفية للمرئيات الفضائية المستخدمة، مع مقارنة دقة التمييز للبيانات المكانية في ضوء اختلاف طرق وأدوات التصنيف الذكية ومنها (SVM)، والتقليدية المستخدمة في برمجيات معالجة المرئيات الفضائية (ArcGIS& Envi)، وتحقيق هذ الهدف من خلال دراسة المحاور الآتية: -رصد دور الإنسان كعامل جيوموروهولوجى بمنطقة حيرة أدكو. -استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تصنيف الغطاء الأرضي بالمنطقة. -تقييم التغير في تأثير دور الإنسان كعامل جيوموروفولجى ببحيرة أدكو.