Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
34,924 result(s) for "الفقه الإسلامي‪‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
فتاوى شرعية /‪‪‪‪‪‪‪‪
يتناول كتاب (فتاوى شرعية) والذي قام بتأليفه (قسم الإفتاء بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري) في 18 مجلد موضوع (الفقه الإسلامي) مستعرضا المحتويات التالية من المجلد الثاني : كتاب العقائد وأصول الفقه، كتاب مصطلح الحديث، كتاب الطهارة، كتاب الصلاة، باب صلاة الجماعة، كتاب الجنائز، كتاب الزكاة، كتاب الصيام،كتاب الحج، كتاب النذور، كتاب الأضاحي، كتاب النكاح، كتاب الطلاق.‪‪‪‪‪‪‪‪‪
تأثير طول الزمن في الحكم الشرعي في المذهب المالكي /‪‪‪‪‪‪‪‪
يقع كتاب تأثير طول الزمن في الحكم الشرعي في المذهب المالكي من تأليف محمد عبد الله بن التمين في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات الفقهية ؛ حيث يندرج كتاب تأثير طول الزمن في الحكم الشرعي في المذهب المالكي ضمن نطاق تخصص علوم أصول الفقه والتخصصات قريبة الصلة من عقيدة وحديث وسيرة نبوية وغيرها من فروع العلوم الشرعية.‪‪‪‪‪‪‪‪‪
عبارات انقلبت على الأصوليين
مهما تفاوتت كتب الأصول في درجة ما حظيت به من صنوف أنواع البيان، فما زالت بحاجة إلى مزيد عناية في أمرين: سلامة العبارة، وفهمها. أما فهمها، فالحاجة تكمن في الكشف عن مقدمات يتوقف عليها فهم كثير من نصوصهم. وأما سلامتها من الخلل، فإذا كان البيان الذي حفلت به بعض الكتب قد كشف كثيرا مما فيها من: تحريف، أو قلب، حذف، أو تقديم وتأخير، فما قولك بكتب لم تحظ بشيء مما حظيت به تلك؟!. على أن ذلك البيان قد كان قبل أن تتدخل يد بعض المطابع لتضيف بقلم التساهل من الخلل ما لو سألت عنه \"شرح العضد على المختصر\" لأراك ما تنوء بحمله الأبصار! من هذا الخلل صنف لطيف يمثل عبارات انقلبت بيد قائليها - لا ناقليها - على خلاف ما أرادوها، قد طال وقوفها على قارعة السطور، وكثر التفاتها إلى من يأخذ بيدها إلى جادة الألسنة، فالصدور، ولعل هذا البحث صادف التفاتتها.
نماذج تطبيقية علي العمل بغلبة الظن في الفقه الإسلامي
أوضحت الدراسة معني الغالب، ومعني الظن في اللغة والاصطلاح، كما أوضحت معني غلبة الظن اصطلاحا. وأوردت نماذج تطبيقية على العمل بغلبة الظن في الطهارة، والصلاة، والصوم، والزكاة، والحج، وأدلة الإثبات والشهادة، والبيع، والنكاح، ومسائل طبية. ومن النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن كثيرا من المسائل المعاصرة في المعاملات، أو المسائل الطبية كان مستندها، والمرجح لها الاستلال بغالب الظن.
عادة الشرع
انطلقت الدراسة من ضبط السياق الاصطلاحي لعادة الشرع بوصفه مدركا خاصا يحتاج إلى تأصيل مستقل، وبيان شاف، ثم ترامت آفاقها - أي الدراسة - إلى استجلاء ثلاثة مسالك رئيسة لاستمداد العادة الشرعية، وهي: البيان النصي، وأفعال الصحابة، والاستقراء، ورصد مستويات توظيفها المنهجي، وأبرزها: التقصيد والتعليل والترجيح والتقعيد والاستدلال المرسل. وكان من حصاد النتائج أن علماءنا لم يخطئوا عادة الشارع في تفسيرهم للمحتمل، وجوابهم عن المسكوت عنه، وتقصيدهم للأحكام الجزئية والنوعية، بالنظر إلى ما يقيمه هذا الدأب من ميزان شرعي حاكم بالموافقة أو المخالفة.
الوحدة الإسلامية، أو، التقريب بين المذاهب السبعة :‪‪‪‪‪‪‪‪‪ وثائق خطيرة وبحوث علمية لأعاظم علماء المسلمين من السنة والشيعة /‪‪‪‪‪‪‪‪
يتناول كتاب (الوحدة الإسلامية، أو، التقريب بين المذاهب السبعة : وثائق خطيرة وبحوث علمية لأعاظم علماء المسلمين من السنة والشيعة) والذي قام بتأليفه عبد الكريم بي آزار الشيرازي في حوالي (520) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التقريب بين المذاهب السبعة)، إن المذاهب الإسلامية مع كونها مدارس فكرية تزيد الفقه الإسلامي ثراء وغنى، والفكر الإسلامي تعمقا وجلاء، فإن تدخل الحكام المغرضين رغبة في تثبيت سلطانهم تارة وتحكم السياسات الخبيثة رغبة في سحق المعارضين تارة أخرى، قد جعلت من بعض الخلافات المذهبية مشكلة خطيرة زادها تعقيدا حملات الأقلام المأجورة ونزعات النفوس المريضة ومغالطات تجار المذهبية، فإذا بهذه المشكلة تعصف بالأخوة الدينية وتزلزل الوحدة الإسلامية زلزالا يهدم كيان الأمة. ثم جاء الاستعمار الأجنبي مستغلا هذه الفرقة ليثبت سلطانه وتدمير ما تبقى من دعائم الوحدة بين المسلمين لينهب خيرات البلاد ويستعبد عبادا خلقهم الله ليكونوا أحرارا. وانتهز نفر من كبار رجال الدين من المصلحين المفكرين هذه الفرصة ولبوا دعوة رجل مصلح قدر الله له حمل الرسالة وتلاقوا في القاهرة وكونوا جبهة إسلامية قوية سموها : \"جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية\" لا تدعو إلى دمج المذاهب وجعلها مذهبا واحدا كما تصور كثيرون، ولا لتغلب مذهبا على آخر بأن تجعل من السني شيعيا أو من الشيعي سنيا كما وقع في وهم من هاجموها من الفريقين ولا لتبحث تنازل أي مذهب عن جزء مما فيه لصالح الفريق الآخر حتى يتلاءما، ولا لإلغاء المذهبية كما يقترح بعض الناس ظنا منهم بأن هذا سبيل الخلاص من المشكلة من أساسها. وإنما جاءت تدعو إلى التقريب بين أرباب المذاهب الإسلامية الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب للمسلم أن يؤمن بها ليكون مسلما. وكانت عوامل نجاح دعوة التقريب كثيرة ومن أهمها : أولا : إن دعوة التقريب قامت على أساس علمي مدروس وما يقوم على العلم يبقى. ثانيا : إن دعوة التقريب لم تكن دعوة فردية وإنما حملتها جماعة، كل واحد له مركزه العلمي وله تأثيره في المجتمع الذي نعيش فيه. ثالثا : إن عددا من الشخصيات المرموقة في العالم الإسلامي أيدت واعتنقت دعوة هذه الجماعة وآزرتها إلى أبعد الحدود سواء من أهل السنة أو الشيعة. رابعا : إن جماعة التقريب جعلت مقرها القاهرة وكان هذا له تأثيره فالقاهرة هي عاصمة أهل السنة وهي مقر الأزهر الشريف. خامسا : إن جماعة التقريب كانت تهدف إلى إيجاد التعاون بين المسلمين في مختلف بلادهم، ولهذا تباعدت عن السياسة المتقلبة حتى لا ترتبط ببلد دون الأخرى. سادسا : إن الدول التي كانت تغذي سياسة التفرقة، شغلت بالحرب الساخنة بينها