Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
3,978 result(s) for "الفقه الإسلامي‪‪‪‪‪‪‪‪‪ مذاهب‪‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
الإمام الشافعي وجهوده في علم القواعد الفقهية
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن جهود الإمام الشافعي في علم القواعد الفقهية، حيث نقلت عن الإمام قواعد عظيمة قيمة كانت حافزا للشافعية فيما بعد. كما سعت الدراسة لاستقراء القواعد التي نقلت عنه وكيف أثرت تلك القواعد في المذهب الشافعي بشكل خاص وبعلم القواعد الفقهية بشكل عام. وتكمن مشكلة الدراسة في الجهود المبذولة في علم القواعد الفقهية من قبل الإمام الشافعي والبحث في أثر تلك القواعد في إيجاد الحلول ومواجهة النوازل والمستجدات العصرية وقدرتها على استيعاب كل ما هو جديد. استخدم المنهج الوصفي المقارن والمنهج التحليلي وأيضا المنهج الاستقرائي لتتبع أهم القواعد الفقهية التي نقلت عن الإمام الشافعي وأثرها فيما جاء من بعده من قواعد فقهية. وقد توصلت الدراسة إلى أن جهود الإمام الشافعي في علم القواعد الفقهية كان لها دورا كبيرا في التأسيس لهذا العلم، حيث إن فقهاء المذهب قد نقلوا بعض تلك القواعد كما هي وبعضها صاغوها بلفظ آخر وبعضها الآخر أضافوا عليها. كما أظهرت الدراسة إمكانية استخدام القواعد الفقهية في مواجهة مستجدات العصر واستيعاب كل ما هو جديد.
الوحدة الإسلامية، أو، التقريب بين المذاهب السبعة :‪‪‪‪‪‪‪‪‪ وثائق خطيرة وبحوث علمية لأعاظم علماء المسلمين من السنة والشيعة /‪‪‪‪‪‪‪‪
يتناول كتاب (الوحدة الإسلامية، أو، التقريب بين المذاهب السبعة : وثائق خطيرة وبحوث علمية لأعاظم علماء المسلمين من السنة والشيعة) والذي قام بتأليفه عبد الكريم بي آزار الشيرازي في حوالي (520) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التقريب بين المذاهب السبعة)، إن المذاهب الإسلامية مع كونها مدارس فكرية تزيد الفقه الإسلامي ثراء وغنى، والفكر الإسلامي تعمقا وجلاء، فإن تدخل الحكام المغرضين رغبة في تثبيت سلطانهم تارة وتحكم السياسات الخبيثة رغبة في سحق المعارضين تارة أخرى، قد جعلت من بعض الخلافات المذهبية مشكلة خطيرة زادها تعقيدا حملات الأقلام المأجورة ونزعات النفوس المريضة ومغالطات تجار المذهبية، فإذا بهذه المشكلة تعصف بالأخوة الدينية وتزلزل الوحدة الإسلامية زلزالا يهدم كيان الأمة. ثم جاء الاستعمار الأجنبي مستغلا هذه الفرقة ليثبت سلطانه وتدمير ما تبقى من دعائم الوحدة بين المسلمين لينهب خيرات البلاد ويستعبد عبادا خلقهم الله ليكونوا أحرارا. وانتهز نفر من كبار رجال الدين من المصلحين المفكرين هذه الفرصة ولبوا دعوة رجل مصلح قدر الله له حمل الرسالة وتلاقوا في القاهرة وكونوا جبهة إسلامية قوية سموها : \"جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية\" لا تدعو إلى دمج المذاهب وجعلها مذهبا واحدا كما تصور كثيرون، ولا لتغلب مذهبا على آخر بأن تجعل من السني شيعيا أو من الشيعي سنيا كما وقع في وهم من هاجموها من الفريقين ولا لتبحث تنازل أي مذهب عن جزء مما فيه لصالح الفريق الآخر حتى يتلاءما، ولا لإلغاء المذهبية كما يقترح بعض الناس ظنا منهم بأن هذا سبيل الخلاص من المشكلة من أساسها. وإنما جاءت تدعو إلى التقريب بين أرباب المذاهب الإسلامية الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب للمسلم أن يؤمن بها ليكون مسلما. وكانت عوامل نجاح دعوة التقريب كثيرة ومن أهمها : أولا : إن دعوة التقريب قامت على أساس علمي مدروس وما يقوم على العلم يبقى. ثانيا : إن دعوة التقريب لم تكن دعوة فردية وإنما حملتها جماعة، كل واحد له مركزه العلمي وله تأثيره في المجتمع الذي نعيش فيه. ثالثا : إن عددا من الشخصيات المرموقة في العالم الإسلامي أيدت واعتنقت دعوة هذه الجماعة وآزرتها إلى أبعد الحدود سواء من أهل السنة أو الشيعة. رابعا : إن جماعة التقريب جعلت مقرها القاهرة وكان هذا له تأثيره فالقاهرة هي عاصمة أهل السنة وهي مقر الأزهر الشريف. خامسا : إن جماعة التقريب كانت تهدف إلى إيجاد التعاون بين المسلمين في مختلف بلادهم، ولهذا تباعدت عن السياسة المتقلبة حتى لا ترتبط ببلد دون الأخرى. سادسا : إن الدول التي كانت تغذي سياسة التفرقة، شغلت بالحرب الساخنة بينها
العمل بالرخص من مذاهب أهل العلم
هدف البحث إلى التعرف على العمل بالرخص من مذاهب أهل العلم. اشتمل البحث على تمهيد، وثلاثة مباحث رئيسة. التمهيد تناول معنى الرخصة في اللغة والاصطلاح. ثم انتقل في المبحث الأول إلى التعرف على أن يكون القول الذي فيه رخصة قولاً راجحاً. والمبحث الثانى أوضح أن يكون القول فيه رخصة قولاً باطلاً أو شاذاً. والمبحث الثالث أشار إلى أن يكون القول الذي فيه رخصة قولا ًمرجوحاً أو غير راجح، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: أن يكون العمل بالقول الذي فيه رخصة على وجه تتبع الرخص، والمطلب الثاني: أن يكون العمل بالقول الذي فيه رخصة من غير تتبع للرخص. وتوصلت نتائج البحث إلى أن معنى الرخص في هذا البحث يراد بها رخص المذاهب الاجتهادية، وهي أقوال المجتهدين وآراؤهم التي تتصف بالسهولة واليسر والتخفيف بالنظر إلى غيرها. كما تبين أن هذه الرخص قد اختلف العلماء في الأخذ بها بين إفراط وتفريط وتشديد وتساهل، والاعتدال في ذلك هو الأقرب إلى النصوص ومقاصد الشرع. وأوصى البحث بضرورة الاهتمام والاعتناء بموضوع الرخص بحثاً وتأصيلاً وتطبيقاً لدى من يتصدر للإفتاء، وخاصة في إيضاح ما يترخص به في الفتوى، وما يمتنع من ذلك. والعمل على مراعاة أحوال الناس وحاجاتهم والنظر في الرخص الشرعية والرخص الاجتهادية والحيل الجائزة التي لا شبهة فيها، والتي يمكن أن تكون حلاً لمشكلاتهم مع سلامة المقصد وعدم البعد عن مقاصد الشرع ودلالات النصوص الشرعية واجتهادات أهل العلم المعروفة والموثوقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
إشكالات الفصل والوصل بين المنهجية والمذهبية في الفكر الإسلامي: الإشكال المفهومي نموذجا
إنَّ تقييم إنتاجات الفكر الإسلامي وتقويمها رهين بتعيين حدود الوصل والفصل بين المنهجية والمذهبية. وتعترض طريق ذلك التعيين وتؤثر فيه جملة من الإشكالات، أبرزها الإشكال المفهومي النابع من عدم الدقة في تحديد معنيي المنهج والمذهب. يتخذ الإشكال المفهومي صوراً عديدة بعدد زوايا النظر إليها؛ أهمها الزاوية التي تدرس اللفظين بحسب حظيهما من خصيصتي الاتفاق والنضج المحددتين لمستوى الاصطلاح، وتبين أثر ذلك في توسيع أو تقليص إمكانات الوصل أو الفصل بينهما. هذه الزاوية هي التي يُعنى بها هذا البحث، ويستثمر في خدمتها بعض تعريفات المنهج والمذهب واستعمالاتهما، جامعاً في عمله بين التحليل والنقد.
خيار المجلس في المذهب الشافعي
الأهداف: تهدف الدراسة إلى إلقاء الضوء على أهمية خيار المجلس في الفقه الإسلامي عامة وفي المذهب الشافعي خاصة وأثره عند التعاقد، حيث أن هذا الخيار يعطي العاقد مساحة لتقدير المصلحة المتحققة من التعاقد، ويجعل العقد غير لازم بحقه إلى حين انتهاء مجلس، وتهدف الدراسة إلى بيان دور المذهب الشافعي في ترسيخ أحكام خيار المجلس وتطبيقه على صور شتى، وتسعى الدراسة لبيان مدى تتبع القانون المدني اليمني أثر الفقه الإسلامي لتطبيق هذا الخيار. المنهجية: اعتمدت الدراسة المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي القائم على استقراء المسألة في مصادرها الأصلية من كتب المذهب الشافعي، مع التزام المنهج التاريخي النقدي في تخريج الأحاديث والنصوص التاريخية، وتطبيق المنهج المقارن من خلال مقارنة أحكام خيار المجلس في المذهب الشافعي مع القانون المدني اليمني. النتائج: توصلت الدراسة إلى أن خيار المجلس هو حق كل واحد من المتبايعين في فسخ العقد ما لم يتفرقا أو يتخايرا، ويثبت في كل عقود المعاوضة اللازمة الواردة على الأعيان دون المنافع، وهناك حالات يسقط خيار المجلس فيها: كافتراق العاقدين عن مجلس العقد وبالتفرق يصبح العقد لازما للعاقدين لا يجوز الرجوع فيه، وأن يختار أحد المتعاقدين فسخ العقد، فإن اختار سقط وانفسخ العقد، وإن اختار إمضاء العقد بقي الآخر على خياره، فإن اختار الإمضاء أصبح العقد لازما لهما، وقد أخذ القانون المدني اليمني بأحكام خيار المجلس من الفقه الشافعي ونظم أحكامه وفق تصوراته. الخلاصة: هذه الدراسة ستوضح أهمية أحكام خيار المجلس وأثره على الخطاب المالي الإسلامي المعاصر من خلال عرض شروط وأحكام خيار المجلس في الفقه الشافعي ومدى قدرة تفعيل هذا الخيار في القوانين المعاصرة (القانون المدني اليمني أنموذجا)، مع التوصية بضرورة التوسع في دراسة وتطوير أشكال العقود المعاصرة والاستفادة من خيار المجلس في إعطاء مساحة مناسبة للمتعاقدين.
مذاهب الأصوليين في جريان القياس في الرخص وأثر ذلك في الفروع الفقهية
من المسائل الهامة في باب القياس والتي وقع الخلاف فيها بين العلماء، ما يجري فيه القياس وما لا يجري فيه، ومما يندرج تحت ذلك: (مسألة حكم القياس في الرخص)، وهي من المسائل الهامة؛ وذلك لارتباط الرخص برفع الحرج والمشقة عن الناس، وقد تكلمت في بحثي هذا عن (مذاهب الأصوليين في جريان القياس في الرخص وأثر ذلك في الفروع الفقهية)، وذلك لبيان جانب من جوانب هذا اليسر وهذه السماحة في الشريعة، وإثبات أنها قادرة على إيجاد حكم لكل القضايا المتجددة، وقد اقتضى الحال تقسيمه إلى مقدمة وتمهيد ومبحثين، وخاتمة وفهارس، أما المبحث الأول: في تعريف القياس في اللغة والاصطلاح، وحكم القياس ومرتبته، وآراء العلماء في حجية القياس وأدلتهم، وتعريف الرخصة والعزيمة، وأقسام الرخصة، وأسبابها وفيه ثلاثة مطالب: المطلب الأول: تعريف القياس في اللغة والاصطلاح، وحكمه ومرتبته، والمطلب الثاني: آراء العلماء في حجية القياس وأدلتهم، والمطلب الثالث: في تعريف الرخصة والعزيمة في اللغة والاصطلاح، وأقسام الرخصة، وأسبابها، وأما المبحث الأول: ففي وآراء العلماء في جريان القياس في الرخص، وفيه ثلاثة مطالب: المطلب الأول: في صورة المسألة، والمطلب الثاني: آراء العلماء في جريان القياس في الرخص، وأدلتهم، والمطلب الثالث: بيان الرأي الراجح، وتحقيق مذهب الحنفية، وبيان نوع الخلاف، وأما المبحث الثالث: ففي أثر جريان القياس في الرخص في الفروع الفقهية، وفيه مطلبان: المطلب الأول: أثر جريان القياس في الرخص في العبادات، والمطلب الثاني: أثر جريان القياس في الرخص في المعاملات أما الخاتمة: ففيها أهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها من خلال البحث.
البرهان الناهض في نية استباحة الوطء للحائض تأليف الإمام محمد بن محمد بن محمد بن عبدالله بدر بن عثمان بن جابر الغزي العامري القرشي الشافعي \904-984 هـ.\ - \1499-1577 م.\
بين يدي القارئ تحقيق المخطوط \" البرهان الناهض في نية استباحة الوطء للحائض \"؛ تأليف الإمام محمد بن محمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بـدر بـن عثمان بن جابر الغزي العامري القرشي الشافعي، (904 - 984 ه) = (١٤٩٩ - 1577 م). والمخطوط عبارة عن تحرير لمسألة فقهية على قواعد وأصول المذهب الشافعي، وهي تتعلق بما إذا نوت الحائض الغسل لأجل استباحة وطء زوجها لها، هل يصح غسلها مع تلك النية، أم يجب عليها إعادته؟ وتظهر أهميته كونه من التطبيقات على مسألة من مسائل الاستدراك الفقهي على بعض علماء المذهب الشافعي، حيث يعتبر الاستدراك الفقهي، مظهراً إيجابياً في التراث الإسلامي عموماً، وفي التراث الفقهي منه خصوصاً، وهو دليل على الحركة المعرفية المستمرة، وعلى تواصل الأجيال في تدارس العلم والبحث فيه، وهو سبيل يحصل به الباحث على ذخيرة وهبها الله تعالى له من العلم والفهم والتدقيق عند النظر في تلك المصادر. وقد اعتمدت في تحقيق هذا المخطوط على نسختين خطيتين، إحداها من مكتبة قرة مصطفى باشا، بتركيا، ضمن مجموع برقم: (١٩٠٥٠)؛ والثانية: من مكتبة أوقاف حلب، ضمن مجموع برقم: (١٦٦٨١). وقسمت التحقيق إلى: مقدمة وقسمين: أما المقدمة، فقد اشتملت على أهمية المخطوط، وسبب اختياره، ومنهج التحقيق وخطته. وأما القسم الأول: قسم الدراسة، اشتمل على مطلبين: الأول: دراسة المؤلف، والثاني: دراسة الكتاب. ثم القسم الثاني: النص المحقق، اشتمل على: أولا: وصف النسخ الخطية، ونماذج من النسخ المعتمدة، ثانياً: النص المحقق. والله سبحانه وتعالى أسأل التوفيق والقبول.