Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
736
result(s) for
"الفقه الإسلامي المغرب"
Sort by:
التراث الأصولي بالجنوب المغربي : دراسة في المصادر والمناهج = Patrimoine des principes du fiqh (droit islamique) dans le sud marocain
عرف الكاتب في هذا الكتاب القيم بمشاهير علماء الفقه والأصول وذلك من خلال دراسة تحليلية لبعض المؤلفات الأصولية لهؤلاء الأعلام نثرا ونظما، والوقوف من خلالها على مناهج التأليف الأصولي وأشكاله ومسالك الإستنباط وأدلته والإجتهاد والتقليد وغير ذلك من مسائل هذا العلم مما أبدع فيه علماء هذه الجهة المباركة من هذا البلد الكريم.
المغرب مالكي ... لماذا ؟
شاء الله تعالى للمغرب الأقصى أن يعتنق الإسلام ويحتضنه ويكون قلعة من قلاعه، منذ فجر تاريخه، وكتب له أن يكون مذهبه في الفروع هو مذهب إمام دار الهجرة الإمام مالك بن أنس الأصبحي رضي الله عنه، المتوفى سنة 179 هـ. وقد يتساءل الإنسان عن سبب ذلك وكيف كان ومن أين جاء وكيف استمر كذلك إلى زماننا هذا... الجواب عن ذلك يتضمنه هذا الكتاب المختصر الذي قصدت فيه إلى بيان الفكرة بأسلوب واضح وعبارة بينة.
في التدين المغربي : نظرات في العقيدة والفقه والسلوك
يسعى هذا الكتاب بشكل رئيسي لبحث التدين المغربي من خلال ثلاث مجالات وهي العقيدة والفقه والتصرف مع التأكيد أن التدين المغربي يرتكز على هذه الأسس ولا يكتمل بها نظرا لوجود مجموعة من المحداد الأخرى التي تتداخل مع هذه الروافد وتتفاعل معها من قبيل الثقافات المحلية والبيئات الخاصة والاعتقادات الأخرى إضافة إلى ما راكمه المجتمع على اختلافه وتنوعه عبر التاريخ.
موقف المرابطين من كتاب إحياء علوم الدين لأبي حامد محمد الغزالي المتوفي 505 هـ. = 1111 م
by
بن عبدالله، إسماعيل بن عبدالمجيد
in
AL-GHAZALI PHILOSOPHY
,
ALMORAVIDES 1056-1147
,
ISLAMIC HISTORY
2019
حاول هذا البحث إلقاء الضوء على الدور العلمي الذي قام به المرابطون -أمراء وعلماء-في سبيل تحقيق وحدة المغرب الإسلامي. فتوصل إلى حقيقة مهمة وهي أن المرابطين أرادوا الحفاظ على امتداد عقيدة السلف مند أن وطأت أقدامها أرض المغرب الإسلامي بسبب جهود الفاتحين الأوائل من الصحابة والتابعين. كما حافظ عليها أتباع الإمام مالك وأصحابه ومن جاء بعدهم من علماء المغرب بعدوتيه. فالتزم المرابطون بما كان عليه الإمام مالك عقيدة وفقها وسلوكا، وتشكل لديهم اتجاه فكري موحد. ومسار ثقافي لا يقبل التعدد، هذا التوحيد أدى في النهاية إلى توحيد سياسي بحيث صار هوية لمجتمع المغرب الإسلامي في تلك الحقبة التاريخية، كما بين البحث موقف كل من الفقهاء والسلطة المرابطية من التيارات الفكرية المعارضة السائدة آنذاك من خلال عرض أنموذج: عن الأفكار التي رآها المرابطون دخيلة على منهجهم في فهم الدين الإسلامي: وهو كتاب إحياء علوم الدين لأبي حامد محمد الغزالي \"رحمه الله\"، فواجهوا تلك الاتجاهات الفكرية وتصدوا لها، تارة بالمعارضة ومرة بالانتقاد وأخرى بالإحراق. وبالمقابل، برز اتجاه مساند ومؤيد لمضامين كتاب الإحياء، عرف بالغزالية، فكانت هذه الطائفة من جملة أسباب تحامل كثير من المصادر الموحدية على المرابطين، وذلك بحكم الاختلاف في مشرب الاتجاه الفكري، مما فتح أيضا فيما بعد باب الطعن لعدد كبير من الباحثين المحدثين خاصة المستشرقين ومن نحا نحوهم ضد المرابطين. وقد عرض البحث أسباب إحراق كتاب الإحياء من خلال المصادر، المراجع وآراء الباحثين، وناقش تلك الأسباب معللا كل ذلك ومبرهنا أن المرابطين إنما لجئوا لعملية إحراق كتاب الإحياء، التزاما بما كان عليه أسلافهم من التوجه الديني، وحفاظا على وحدة الأمة المرابطية.
Journal Article