Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
732 result(s) for "الفكر السياسي تاريخ"
Sort by:
موسوعة الفكر السياسي عبر العصور
يتناول الكتاب أبرز نتاجات الفكر الإنساني في عصور القديمة والوسطية والحديثة المعاصرة، أهم إجاباته عن الأسئلة المتعلقة بظاهرة السلطة السياسة، وإذ نقدم للقارئ هذه الدراسة في الفكر، الإجابة عن أسئلة طالما راودت متابعي هذا الفكر والمهتمين بشؤونه وفي مقدمتها تلك السياسي، فإننا نحاول عبرها أيضاً المتعلقة بالعلاقة التأثيرية المتبادلة بينه وبين حواضنه البيئية الطبيعية والاجتماعية، وباستهداف الإجابة عن هذه الأسئلة، وأخرى كثيرة غيرها، حرصت الدراسة على معالجة موضوعها من منظور مركب، منظور إنساني شمولي يمد نطاق اهتمامه ليطال كل عصور الحضارة الغربية التي توفرت لدينا عنها معارف تكفي للحديث عن فكرها السياسي والتعريف به. منظور تفاعلي جدلي يلاحظ أثر المتغيرات البيئية المادية الطبيعية منها والإنسانية الاجتماعية وفي تكوين الأفكار وتطورها وتغيرها انطلاقا من الإيمان بأن الأفكار لا تولد من فراغ ولا تنمو أو تمارس أدوارها في فراغ.
الفكر السياسي الغربي الحديث والمعاصر
يتناول الكتاب حيث يغطي عصر النهضة في أوروبا حقبة زمنية تمتد بين القرنين الخامس عشر والسابع عشر، ميزتها حركة النهضة، وطبعتها بطابعها الخاص، وقد وردت النهضة التي ميزت هذه الحقبة، وحددت خصائصها بمعنيين : المعنى الأول ؛ ويفيد بأن النهضة تعني : (الميلاد الجديد)، الذي يتمدد نطاقه على حد تأكيد الشاعر الفرنسي رابليه في (إحياء الأدب الرفيع)، وتباهى المفكر إيراسمس في مقدمة كتابه (الحكم) بأنه صاحب الفضل في احتضان الآداب التي راحت تولد من جديد بعد أن كانت، سيشمل أيضا الفنون الأخرى، حتى إن ميكاثيللي مطمورة في كالح دياجير الهمجية المديدة، ولكن الميلاد الجديد أيضا في ختام رسالته (في الحرب)، يطمئن الشباب، ويطلب منهم عدم الخضوع لليأس، لأن إيطاليا كلها منشغلة بإعادة الحياة من جديد إلى الأشياء الميتة؛ لا سيما الشعر والتصوير والكتابة.
سؤال الوعي التاريخي وإشكال بناء الرؤية المستقبلية
يروم هذا البحث الإسهام في مقاربة إشكالين معرفيين مركزيين، ينتصبان تحدياً كبيراً أمام الفكر الإسلامي المعاصر؛ يتعلق أحدهما بقضية الوعي الإيجابي بتاريخنا واستيعاب كلياته الناظمة لجزئيات وقائعه، ويرتبط الثاني ببحث الأسس المعرفية لبناء الرؤية المستقبلية الاستراتيجية التي تنتظم حركية الأمة الحضارية في مسيرها التاريخي. فإذا كانت المعرفة التاريخية تمثل المدخل الصحيح لتفسير مفردات الحاضر واستيعاب تناقضاته بناء على مسلَّمة أنَّ الحاضر امتداد للماضي ومتولد عنه سلباً أو إيجاباً، كان اللازم التماس بناء وعي تاريخي إيجابي متكامل في ذاكرة الأمة الجماعية، بحيث تستوعب مسيرتها الحضارية في التاريخ في معالمها الكبرى ومفاصلها العظمى، فتتأهل بذلك لرصد اختلالات حاضرها بدقة علمية، ووضع ورش الإصلاح والتقويم، \"فمن الفقه العميق لما حلَّ بنا من انحطاط أمس البعيد والقريب يبدأ التغيير.\"[1] فمن غير معرفة تاريخية صحيحة يتعذر حسن استيعاب مفردات واقعنا الذي نرغب في تغييره وتجاوزه، فتبرز بمقتضى هذا العجز صور الاصطلاح مع الواقع المكروه، ومشاريع تأبيد الأزمة في مجتمعات الأمة؛ مما يؤدي في النهاية إلى تضبيب الرؤية المستقبلية، وانسداد الأفق الحضاري. فالمعرفة التاريخية إنما صُمِّمَتْ وظيفياً في فنِّ التاريخ لخدمة الحاضر تفسيراً وتغييراً، فقد وصف ابن خلدون وظيفة علم التاريخ بقوله: \"وقفنا على أحوال الماضين من الأمم في ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
تاريخ الأفكار السياسية
\"يطرح المؤلف هذا السؤال في مقدمته ويقول : يبدو لنا في تعبير «تاريخ الأفكار السياسية» أن كلمة «تاريخ» هي أهم من كلمة «سياسي» فنحن لا نؤمن مطلقا «بالسياسة الصرفة» بل يبدو لنا تاريخ الأفكار السياسية لا ينفصل عن تاريخ المؤسسات وتاريخ المجتمعات وتاريخ الوقائع والمذاهب الاقتصادية وتاريخ الأديان وتاريخ الآداب وتاريخ التقنيات هذا وإن عزل بعض المذاهب ودراستها ومقابلتها بفكرة معينة عن علم السياسة وبنموذج قدوة إنما هو محاولة لا تنكر فائدتها، أما نحن فقد سعينا أن نعمل شيئا آخر ولم نعن بتحليل بعض هذه المذاهب السياسية بالتفصيل بقدر ما اهتممنا بتحديد موقعها في عصر ما وفي مجتمع معين.‏ وبالتالي يراعي كتابنا التاريخ الزمني للأحداث على وجه الإجمال ونحن قد عدلنا عن إنشاء تصنيف في نماذج للمذاهب وعن اتباع مخطط قائم على التمييز بين التيارات الفكرية، وبدا لنا أنه كلما أمعنا في دراسة حقيقة معينة ظهرت لنا هذه التمييزات ضعيفة هشة واكتشفنا التواصل بين تيارات الفكر المتعارضة في الظاهر.‏ ولا يحتل في كتابنا تحليل «المؤلفات السياسية الكبرى» إلا مكانا محدودا نسبيا، فمن جهة يوجد حول هذا الموضوع كتاب ممتاز، ومن جهة أخرى ما من تحليل مهما يكن دقيقا يعفي الطلاب من قراءة تلك «المؤلفات الكبرى» ولقد كانت عنايتنا بالدراسة المفصلة «لروح القوانين» أو «العقد الاجتماعي» أقل منها في أن نبين على الأقل أن نوحي بأن «روح القوانين» لا يعبر عن كامل فكر مونتسكيو أكثر مما يعبر «العقد الاجتماعي»عن كامل فكر روسو وأن عمل المؤلف يجب أن يدرس في جملته.
أزمة الفكر السياسي الإسلامي المعاصر
تعالج هذه الدراسة موضوع الفكر السياسي الإسلامي المعاصر، انطلاقا من فرضية أساسية هي أن هذا الفكر ولد مأزوما منذ نشأته وفي تكوينه في عشرينيات القرن الماضي، بعد سقوط الخلافة العثمانية السنية عام 1924، ونشأة الدولة الوطنية، وكان هذا الفكر يزداد تأزما من مرحلة إلى أخرى بدعوته إلى عودة الخلافة، ثم دشن القول في فكر إسلامي قطع مع خطاب الإصلاحية العربية وقاطع مفاهيم الفلسفة السياسية الليبرالية، على قاعدة استعادة مفاهيم السياسة الشرعية والفقه السياسي، ورفع شعار «الإسلام دين ودولة». وفي مرحلة لاحقة، سوف يتأزم الفكر السياسي الإسلامي أكثر مع مفهوم الحاكمية، والتمهيد لظهور التنظيمات الجهادية / التكفيرية.
جدلية العلاقة بين السلطة والعنف في بعض تيارات الفكر السياسي الإسلامي
يستهدف البحث الدلالة على أن القاعدة الأساسية في الإسلام هي اللاعنف، أما بعض الممارسات مثل ممارسات الخوارج وغيرهم التي اتسمت بالعنف في التاريخ السياسي إبان قيام الدولة الأموية فتقع ضمنيا في أطر تاريخية ترتبط بقضية الصراع السياسي التي تعد الوعاء الطبيعي له فهناك تلازم طبيعي بين العنف والصراع في كل السياسات العالمية فهو ليس حكرا على التاريخ السياسي الإسلامي فقط، وبعض هذه الممارسات مكنت المتطرفين من تغييب الإسلام الحنيف لتظل مرتعا لمنابر التكفير والظلام، ثم طرحنا البدائل لمواجهة الارتدادات الموروثة سلبا من التاريخ السياسي،، وذلك بعد البحث في المظاهر التاريخية لهذا العنف وبيان الأبعاد المعاصرة للعنف وبدائله.