Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
6,193 result(s) for "الفكر الفلسفي"
Sort by:
النزعة البرجماتية في فلسفة شيشرون
على الرغم من شيوع مصطلح البرجماتية Pragmatism كمذهب أو نزعة فلسفية في القرن التاسع عشر الميلادي وخى وقتنا الراهن منذ بداية ظهور على يد تشارلز ساندرز بيرس Charles Sanders Peirce (1839-1914) الذي لخص مفهوم البرجماتية في أنها \"الممارسة العملية للفكر\". والجدير بالذكر في هذا السياق أن مصطلح البرجماتية كان أصيلا في الفلسفة اليونانية بدلالته المستخدمة عبر العصور، وأن المصطلح الحديث Pragmatism مأخوذ بالقطع من الكلمة اليونانية πραγμα بمعنى العمل أو الفعل أو الممارسة العملية للشيء πραγματικός. ويزعم الباحث أن بداية الفلسفة البرجماتية قد ارتبطت ببداية ظهور النزعة السوفسطائية كثورة على الفكر الدوجماطيقي لدى الطبيعيين الأول والمتأخرين ولا سيما ميتافيزيقا الفيثاغوريين وإلإيليين. أما شيشرون فقد أكد: \"أن الحقيقة موجودة، لكنها محجوبة أمامنا، ولا نستطيع أن نملك الحق كاملا، لأن العقل لا يقدر على بلوغها، ولا يستطيع أن يتغلغل في أعماقها، وبالتالي يجب أن نقتصر على محاولة الاقتراب من الحقيقة قدر الإمكان من خلال الاحتمال\". أما في هذا البحث فقد عرضت للمصطلح عند شيشرون وهو من أكثر المتفلسفين الجامعين بين الفكر اليوناني والفكر الروماني. ومن أوائل الفلاسفة الذين ربطوا مصطلح البرجماتية بالأخلاق والسياسة. فنجده أقرب إلى المثاليين في حديثه عن الأخلاق العملية التي ترمى إلى الصالح العام ورفض مبدأ المصلحة الخاصة والأنانية. ونجده في السياسة أقرب إلى فلاسفة اليونان في احترامهم للقوانين ورفض السير على ما يخالفها؛ ويبدو ذلك التأثر في قراءته الواعية لمحاورتي الجمهورية والقوانين لأفلاطون؛ غير أنه مارس السياسة ومن ثم تلون بألوانها وتعددت مواقفه تبعا للموازنة الشخصية بين الصالح العام ومصلحته الخاصة.
التأويل في اليهودية
تهدف هذه الدراسة إلى بيان حقيقة التأويل في اليهودية والمسيحية من خلال توضيح نشأته، والكشف عن دوافعه وأسبابه، وبيان الأثر الذي أحدثه التأويل عند فلاسفة اليهود في الفكر المسيحي وخصوصا القضايا الكبرى التي غيرت اتجاه الدين المسيحي وجوهره وأهمها ما تعلق بحقيقة المسيح عليه السلام، وطبيعته؛ ليظهر للقارئ الأثر الخطير الذي أحدثه التأويل في ذلك.
الاختلاف العقدي
يتحدث البحث عن الاختلاف العقدي تأسيسا لفقهه وتأكيدا على أن الاختلاف في فروع العقيدة شأنه شأن الاختلاف الفقهي؛ إذ ليست كل مسائل العقيدة من باب القطعيات التي لا يصوغ فيها الاختلاف. وبين البحث أن للاختلاف العقدي أسبابه الموضوعية. كما قد عرض إلى آثار الاختلاف، وبين سبل علاج الاختلاف حتى لا يتحول الاختلاف المقبول إلى خلاف مرذول.
الركائز الفلسفية والفكرية للقوة الناعمة ومتطلبات تحقيقها في التعليم الجامعي المصري المعاصر
هدف البحث الحالي إلى التعرف على الركائز الفلسفية والفكرية للقوة الناعمة في التعليم الجامعي المصري المعاصر ومتطلبات تحقيقها، والتي من شأنها أن تسهم في تحسين وتطوير وجودة التعليم الجامعي المصري وجعله أكثر جاذبية لأبنائه على المستوى المحلى والدولي، حيث تزيد قوة التعليم الجامعي المصري الناعمة من قوة المجتمع الذي ينتمى إليه، وتقلل من حدة الصراع الفكري العالمي، وبالتالي إكساب المجتمع المصري مكانه حضارية دولية متقدمة، وتكوين صورة ذهنية إيجابية على المستوى العربي والعالمي، ولتحقيق هدف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي. ومن ثم جاءت الدراسة الحالية لتتناول القوة الناعمة في محورين يتمثل المحور الأول في دراسة الركائز الفكرية والفلسفية للقوة الناعمة وتشمل المفهوم والأهمية والخصائص والأهداف وأنواع القوة الناعمة وفلسفتها التي تقوم عليها ثم تطرق الدراسة للمحور الثاني ويتمثل في دراسة متطلبات تحقيق القوة الناعمة في التعليم الجامعي المصري المعاصر.
انعكاس فلسفة ما بعد الحداثة على الفنون البصرية
يتناول البحث، فلسفة ما بعد الحداثة، وانعكاسها على الفنون البصرية، بغية الوصول لفهم أشكالها وتعبيراتها المختلفة والمتنوعة والمتناقضة والصادمة، في كثير من الأحيان، وقد كشفت الدراسة أنها انعكاس للتطور الذي جرى في بنية الفكر الإنساني، فقد حددت فلسفة ما بعد الحداثة مخرجات الفن وأساليبه، وبما أن مجتمع الحداثة ليس حقيقيا، فإن فنون ما بعد الحداثة هي تعبير عن السلبي وعن العدمية، كما هي تعبير عن إرادة الهيمنة والسلطة فيه، لهذا كان التشكيل الفني في مرحلة ما بعد الحداثة بمثابة نقد جذري للمجتمع، ونقد للحداثة العقلانية والذاتية، كما أنه وسيلة للكشف عن سلطة قوى الإنتاج وتناقضاته، المختفية وراء التقنيات الحديثة والأيدولوجيات، الأمر الذي عمل الفنانون على تقويضه، من خلال تحريره من أوهام الصناعة الثقافية. وقد هدفت هذه الدراسة إلى عرض فلسفة ما بعد الحداثة في سبيل حل المشكلات التي تعنى بفهم الغن ومرجعياته الفلسفية. وإن إشكالية على هذا النحو من الأهمية، كان لابد من دراستها، وتحديدها، منهجيا.
النظام الكونى والأخلاقى في دين تائو
لا شك فيه، أن النظام المتكامل يحتضن كل التسلسل الهرمي للوجود؛ نظام وجودي له أبعاد معرفيه وكونيه وأنثروبولوجيه وقيميه حتى أعمق الطبقات. المجموعة الكبيرة في حركه مستمرة واتجاهيه، إنه يصور النظام الكوني في جميع الأبعاد المادية والمتجاوزة، ويستند الخلق إلى النظام، كل ظاهره لها مكانه خاصه في التخصص، حركه القمر والشمس، مرور الليل والنهار، تغيير الفصول والشهور والسنوات كل شيء يعتمد على النظام. حتى الخلق هو أي شيء خاص. بتعبير أدق، وجود النظام في علم الكونيات وعلم الكونيات هو نفس ترتيب التطور، وانعكاس هذا النظام في شكل قوانين ولوائح الخلاص في جميع الأديان التي تؤسس النظام في الحياه الفردية والاجتماعية للإنسان في مجال الأخلاق والعبادة، وربما يمكن أن يسمى النظام في اللاهوت. لذلك، حاولنا تقديم صوره واضحه نسبيا عن المعنى الدلالي للنظام في مكان الوجودي والأخلاقي والعبادي في دين تائو، مع تحقق في مصطلح \"تائو\"
البرهان غير المباشر ومشكلة التفاف البراهين ومعياريتها في الاستنباط الطبيعي للمنطق الكلاسيكي
تعد مشكلة التفاف detour البراهين في أنسقة الاستنباط الطبيعي مشكلة في غاية الأهمية، وهي مشكلة لا نجد مثيلا لها في الأنسقة الأكسيوماتيكية. وهي تعنى، على نحو مبسط، تكرار خطوات البرهان، وهو أمر معيب من ناحية اشتقاق البراهين. لقد أدرك جنتسن Gentzen.G صاحب أول نسق في الاستنباط الطبيعي تلك المشكلة، وهو قد استطاع حلها بالنسبة لأنسقة الاستنباط الطبيعي الحدسية دون الكلاسيكية، من خلال مبرهنته على معيارية Haupstaz/ Normaliaztion البراهين الحدسية، أي البرهنة على إمكانية حذف التفاف البراهين. ويعود الفضل إلى داج برافيتس D. Prawitz في وضع أول برهان على معيارية براهين منطق الاستنباط الطبيعي الكلاسيكي من خلال استخدام قاعدة البرهان غير المباشر. في هذا البحث سوف نتساءل عن قدرة تلك القاعدة على ذلك حقا، وإمكانية وجود قاعدة بديلة.
أزمة الفكر الفلسفي العربي وانعكاساتها على الواقع
تعود أزمة الفكر الفلسفي العربي اليوم إلى مجموعة من الأسباب التي جعلت ملامحه ترتسم ضمن صورة تتسم بالغموض في توجهاته، فتارة نجده أسير الحضارة العربية الماضية التي مثلت أوج ازدهار الفكر والفلسفة العربية، وتارة يحاول اللحاق بما آل إليه الفكر العالمي المعاصر، وما يتم طرحه من موضوعات تؤثر وبشكل مباشر في الواقع وتزيد من فعالية المشروع الفكري. لذلك فإن هذا المقال يهدف إلى توضيح بعض ملامح تلك الأزمة، وتبيان أنه لا بد للفكر العربي اليوم من حركة قوية تتخطى الانتكاسة التي يمر بها وتستعيد البوصلة الفكرية إلى ما كانت عليه وفق منهج واضح محدد المعالم.
وحدة الديني والفلسفي في مشروع \أبو يعرب المرزوقي\ الحضاري
الفيلسوف التونسي أبو يعرب المرزوقي واحد من الفلاسفة العرب المعاصرين الذين تدور حولهم الكثير من التساؤلات، من مثل: ما مدى معقولية المشروع الفلسفي الذي ما فتِئ ينظر إليه ويدافع عنه؟ هل يستطيع مشروعه في النهضة إيجاد قاعدة حقيقية يقوم عليها؟ وللإجابة عن السؤالين المطروحين، ارتأينا الوقوف عند إشكالية علاقة الفكر الديني بالفكر الفلسفي، التي يُؤسَّس المرزوقي من خلالها للإصلاح في منحيين اثنين، هما: الديني، والفلسفي؛ فالنهوض الحضاري للأمة في فلسفته يكتسب أهميته من ضرورة التوفيق بين الدين والفلسفة، في وقتٍ اشتد فيه الصراع بينهما. Abou Yaareb Al-Mazouki is a contemporary Tunisian philosopher and a controversial scholar. Questions about his philosophical project pertain to how realistic is this project, and how solid is its base To answer these questions, this paper examines the relationship between religious and philosophical thoughts. Al-Mazouki emphasizes that the path to the prospective reform has to pass through both religious and philosophical reforms. The civilizational revival of the ummah in his philosophy has its importance from the need to reconcile religion and philosophy, at a time of intense conflict between them.