Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
27 result(s) for "الفلسفة‪‪‪‪‪‪‪‪ العراق‪‪‪‪‪‪‪‪ تاريخ‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
Baghdad Logical Schools
In this research I exposed the Baghdad Logical Schools which play an important role in the history of Philosophy and Logic, this study is an attempt to concentrate on the Reality of Baghdad Logical Schools and its internal activities and what is their Reality Now, Many Philosophical and Logical schools Have been founded in Persia, Syria and Egypt in Abbasids, Seljuk and Ottomans Era, These Schools were an Highest educational centers which submit Scholarships and funded All the students who need to join and learn highest educations, this study shown the important role of Logic Also as Consider the Tool of Sciences and Chef of All Sciences as Ibn Sina said.
فلسفة الظاهرة الدينية في التاريخ الاجتماعي
على مر التاريخ كانت الظاهرة الدينية (الدين والتدين) حاجة إنسانية، لا يخلو منها أي مجتمع بشري. ولطالما كانت هناك مخاطر فالقلق والخوف موجود. وأن الإيمان والتدين هو \"ما يمنح الإنسان الأمن والطمأنينة، وينزل السكينة والراحة على قلبه، ويحرره من القلق والتفكير والتشوش\". ولذا فمن الطبيعي أن تصبح الظاهرة الدينية محركا للتاريخ له تأثيره الخطير كبقية العوامل. وهو ما عبر عنه اركون بقوله: \"التاريخ لا تحركه فقط الماديات، وإنما تحركه أيضا الروحانيات والتصورات والخيالات. وكثيرا ما تتحول هذه الأخيرة إلى عوامل ضاغطة لا تقل تأثيرا عن الأولى، وهذا أن لم تزد في بعض المنعطفات التاريخية الخاصة\". لقد أمد التاريخ الظاهرة الدينية بالقداسة والعمق وهكذا أرتكز الدين على التاريخ، بحيث شكل التاريخ جزءا لا يتجزأ من العقل الديني العام. كما كانت الظاهرة الدينية تستمد من مجتمعاتها سماتها الخاصة وطابعها العام، وخطابها الديني ومعالجاتها ومجازاتها اللغوية ورموزها. مما لا شك فيه أن المنظومة الأخلاقية هي من أهم مرتكزات البناء الاجتماعي لأي شعب من الشعوب. وهذه المنظومة غالبا ما استندت على الظاهرة الدينية؛ فكان للظاهرة الدينية على مر التاريخ دور لا ينكر في شرعنة أنظمة الحكم، أو للثورة عليها ومقارعة الظلم الذي قد يقع على أفراد مجتمعها، كما هو الحال في نشوب الثورة العباسية التي اتخذت لها غطاءً ايدلوجياً دينيا واجتماعيا، عندما رفعت شعار الرضا من آل محمد موهمة أن الدعوة لآل البيت (عليهم السلام)، فهم الوسيلة لرفع الظلم عن أفراد الشعب وتحقيق العدالة والمساواة في التعامل الاجتماعي والاقتصادي. عرف العقل العراقي بامتداده الأنطولوجي بكونه عقل متدين بطبعه، فالعراقيون شديدو التدين، وهي عادة سلوكية وظاهرة اجتماعية ورثوها عن أسلافهم السومريين، الذين مثل الدين عندهم محور حياتهم الاجتماعية فضلا عن السياسية والاقتصادية. وقد كشفت مدوناتهم الأدبية بنصوصها الدينية، وبلغتها الجمالية المعبرة، تفاصيل شعائرهم وطقوسهم وصلواتهم واحتفالاتهم الدينية. قد يعاني أفراد المجتمع في حياتهم من الأمراض والظلم والمضايقات؛ فيلجؤون إلى الدين والتدين، ويتأسون بقصص الأنبياء والأولياء لتخفيف الوجع الإنساني. كمثل علمهم بمظلومية أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) وهو القائل: \"ما لقي أحد في هذه الأمة ما لقيت\"، وهو كما يقول الشهيد جعفر نوري: \"رجل عظيم القدر جليل الخطر كامل الشرف جامع الفضائل ... وهو مع ذلك محروم مغدور قد جرعته الدنيا علاقمها، علا عليه من هو دونه، ثم كان في آخر الأمر أن قتل هذا الرجل الجليل في محرابه، وقتل بنوه وسبي حريمه ونساؤه، وتتبع أهله وبنوه بالقتل والطرد والتشريد والسجون، مع فضلهم وزهدهم وعبادتهم وسخائهم وانتفاع الخلق بهم\". لقد شخص الكاتب الكبير الجاحظ عدة مسائل وقضايا اجتماعية عايشها، وكان قريب من طبقات المجتمع العامة ووثيق الصلة بها، ولا سيما الفقيرة منها. مما أمكنه تسجيل ملاحظته وهي: إن العوامل المعنوية ومنها التفقه بالدين والتدين والتمسك بالقيم والأعراف كانت عوامل تقدم وعلو لأفراد المجتمع الإسلامي بعصره، وبها كانت ترتفع منزلتهم الاجتماعية أكثر من العوامل المادية كالثروة والملكية والدخل. أما مسكويه الفيلسوف المؤرخ فأكد من جانبه على أهمية التحيز بضرورة اجتماع الناس في المناسبات الدينية الدورية، كالصلاة والحج والمناسبات والأعياد الدينية وغير الدينية. لكونها مصدرا مهما للالتزام بالمحبة والشرائع والعادات والتقاليد. يعد التصوف من الظواهر الدينية، ومع أنه نزعة فردية، إلا أنه برز بصفته ظاهرة اجتماعية في العصر العباسي، وانتشر بين أفراد المجتمع العراقي بشكل جماعي، لاسيما عندما أتسع نطاق الفساد وسادت الفوضى في كل المجالات الحيوية بالدولة، بسبب الحروب التي كانت لا تكاد تنتهي حتى تبدأ من جديد. وقد أهدرت فيها الكثير من الدماء وخلفت وراءها القلق النفسي والتحلل الأخلاقي، والحياة القاسية البائسة، التي تركت آثارها على أفراد المجتمع بشكل بين، الأمر الذي كان كافيا لخلق ردة فعل اجتماعية، تمثلت في التجاء الناس إلى الظاهرة الدينية المتمثلة بالزهد والتصوف.
رؤية فرنسيس فوكوياما لبناء الدولة دولة العراق ما بعد صدام نموذجا
يهدف البحث إلى دراسة رؤية فرنسيس فوكو ياما لبناء الدولة، وقد اختيرت دولة العراق ما بعد صدام كأنموذج، إذ أن موضوع بناء الدولة يعد من صميم مباحث الفلسفة السياسية بفرعيها النظري والعملي. وأن البحث ينطلق من القول بأن الولايات المتحدة الأمريكية هي المسؤول الأول عن عملية بناء الدولة العراقية ما بعد 2003 لأنها أخذت على عاتقها عملية التغيير. ومن نتائج البحث أن عزيمة الولايات المتحدة الأمريكية قد اختلفت عما كانت عليه قبل اسقاط صدام إذ لم تعمل على بناء دولة تكون نموذجا لدول المنطقة من حيث الرفاه الاقتصادي والديموقراطية كما ادعت قبل التغيير.
موقف الدساتير العراقية من الحقوق المدنية والسياسية
تعد الحقوق المدنية والسياسية من الحقوق الأساسية التي أقرتها معظم الدساتير في العالم في إطار يضيق أو يتسع مداه بنسبة ديمقراطية النظام أو تسلطه، وتتجلى ضرورة تلك الحقوق وأهميتها من خلال موقعيتها بالنسبة إلى شخص الإنسان وحياته الخاصة، كما إنها تسمح له بالمشاركة في الحياة السياسية وفي التعبير عن السيادة الشعبية. ويعد الدستور من أعلى القوانين في الدولة، فهو الذي يشيد بيان الدولة، وهو منبع لكل الأنشطة القانونية فيها يحدد فلسفة الدولة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وبمقتضى هذا الرفعة والشأن للدستور، فأن النظام القانوني في الدولة يرتبط بالقواعد الدستورية ارتباطا من شأنه أن يمنع أي سلطة من ممارسة اختصاصات غير الاختصاصات التي حددها الدستور، ولما كانت دراستنا تدور حول التطبيق العملي والواقعي لدستور العراق 1925- 2005.