Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1,425 result(s) for "الفلك"
Sort by:
Winter Clothing in Ancient Egypt
Egypt is known for its arid climatic conditions with high temperatures and humidity. However, Egypt is facing cold weather and low temperatures that reach snow in some areas. The ancient Egyptian knew the seasons and wrote them down on temples. He knew the cold, summer, and weather fluctuations as well. The ancient Egyptians tried to reduce the frost of cold and provide shade in several ways to feel thermal comfort. Thus, this raises many questions about how ancient Egyptians adapt to winter, while most of the scenes represented both men and women in light and summer clothes. This paper reviews the seasonal calendar in Egypt, mentioning the decorations in the scenes that associated with winter and rain, such as the use of certain types of clothing, fires, heaters, and blankets. It focuses on the analytical approaches of the different materials of garments that used by the ancient Egyptians through documents and scenes analyses.
The contribution of Abdul Raouf Al-Sinkaili (d.1693) to Astronomy and Calender (the Study of Philology of book entitled \Risalah fi at-Taqwim\
This study aimed to identify the biography of Sheikh Abdul Raouf Al-Sinkili and his contribution to astronomy through his book \"Risalah fi at-Taqwim”. This study applies qualitative research, which focuses on scientific biography. The data was obtained by analysing the content, which was conducted in three steps: (1) preparing the research, (2) preparing the manuscript “Risala fi at-taqwim” by Syeikh Abdul Raouf Al-Sankaili which is related to the research, and (3) analysing the manuscripts, including biographies of the author, astronomical developments, and the content analysis investigation. By analysing the manuscript’s contents, this research produces an overview and the contribution of Sheikh Abdul Raouf Al-Sinkaili to astronomy, especially in the calendar field.
علم الفلك : صفحات من التراث العلمي العربي والإسلامي
هذا كتاب عرض لعلم الفلك كما هو عند العرب في جاهليتهم قبل الإسلام، وعند العرب وغير العرب بعد الإسلام، ابتداء بالعصر الراشدي فالأموي، مرورا بالعصر العباسي في المشرق، والأندلسي في المغرب، انتهاء بالعصر المسمى بعصر الانحطاط (1258-1298 م). وهكذا عرض على سبعة فصول هي : \"نظرة إلى السماء\" وفيه تم عرض اختلاف النظرة إلى نجوم السماء بين القديم والحديث، \"علم الفلك أو الهيئة\" : التعريف به، فروعه، تاريخه، وفيه تم الحديث عن أهم تعريفات علم الفلك القديمة والحديثة، وعن أهم فروعه التي هي الأزياح والتقاويم والميقات والأرصاد، كما تم التحدث على تاريخ هذا العلم لدى عدد من الأمم القديمة السابقة أو المعاصرة للعرب قبل الإسلام. وفي الفصل المعنون \"بأنوار العرب قبل الإسلام\" تم التحدث على علم الفلك كما عرفه العرب في جاهليتهم قبل الإسلام، وجل معرفتهم فيه تمثلت بالعلم المسمى بـ\"الأنوار\". أما في فصل \"تطور علم الفلك في العصور الإسلامية\" فتم تتبع تطور هذا العلم على اختلاف فروعه في العصور الإسلامية شرقا ومغرب انتهاء بعصر الانحطاط المتفق على نهايته عام 1798 م. وأبرز ما في هذا الفصل الحديث على ازدهار علم الفلك في العصر العباسي خاصة، بسبب الاهتمام بالتنجيم، ونقل العلوم الدخيلة وترجمتها إلى العربية ويأتي \"فصل فلكيون مشارقة وفلكيون مغاربة\" ليقدم ثبتا بأسماء الذين اشتغلوا بالفلك أو الذين وضعوا فيه العديد من الرسائل والكتب على اختلاف فروع الهيئة، طوال العصور الإسلامية في المشرق والمغرب على السواء. أما فصل \"فليكون بامتياز\" فيتضمن حديثا عن كوكبة من علماء الفلك الأعلام الذين كان لهم أبعد الأثر في تقدم علم الفلك، وهم عبارة عن فريقين اثنين، فريق ينتسب أصحابه، وهم البتاني والصوفي والبيروتي، إلى العصر العباسي، وفريق آخر ينتسب أصحابه إلى عصر الانحطاط، وهم العرضي ونصير الدين الطوسي وبهاء الدين العاملي، ويأتي فصل \"صفحات مشرقة\" ليذكر بأهم مآثر العرب والمسلمين في مجال العلوم الفلكية، وليبين أهم تلك الآثار الخالدة، التي منها ثبت بأسماء النجوم التي مازالت أسماؤها متداولة حتى اليوم في اللغات الأوروبية، ذات أصل عربي كما يدل اللفظ، ومنها الحديث على فصل الفلك عن التنجيم الذي هو علم تكهني، ما يشهد للعرب وللمسلمين بتفوقهم العلمي والفلكي.
الميقاتي في مصر خلال العصر المملوكي 648-923 هـ. / 1250-1517 م
كان علم الفلك الذي تمارسه المماليك هو \"علم الميقات\"، وهو دراسة الدوران الظاهري اليومي للشمس والنجوم وتطبيقاته على حساب الوقت وتنظيم أوقات الصلاة ولقد كانت هذه المهمة تقع على عاتق المؤذن قبل العصر المملوكي، حيث كان يراعى فيه جودة الصوت مع إلمامه بكيفية متابعة أوقات الصلاة حسب رؤيته الشرعية، ولم يكن المؤذن في ذلك الوقت يعتمد على جداول أو آلات فلكية لرصد هذه الأوقات. لكن ومع دخول العصر المملوكي، برزت وظيفة (الميقاتي) الذي عين صاحبها جنبا إلى جنب مع المؤذن، بل خصصت له بعض الغرف، واختص ببعض الآلات. من هنا جاءت أهمية هذا الموضوع الذي يمكننا من خلاله الوقوف على كنه هذه الوظيفية، وأربابها، ومكانتهم العلمية والاجتماعية، حيث يتبع البحث المنهج الإحصائي لرسم صورة لهؤلاء العلماء، وأماكن انتشارهم، وكذا المنهج التحليلي لمحاولة الوقوف على مبدأ انتشار هذا العلم، وظهور هذه الوظيفة. ويأتي البحث في عدة محاور أولا: تعريف علم الميقات، وأهميته ومبدأ ظهوره. ثانيًا: وظيفة الميقاتي، وآلاته التي يستخدمها. ثالثا: أشهر علماء علم الميقات. أما عن النتائج فتكمن في محاولة إثبات انتشار هذا العلم بين علماء الشريعة وفصله عن بعض أبواب علم الفلك، التي كانت تستعمل في التنجيم، وكذا إثبات أن القاهرة كانت حاضنة لهذا العلم، حيث درس في الأزهر الشريف، وعمل كثير من المؤقتين داخل أروقته.
معجم مصطلحات علم الفلك
يتناول (معجم مصطلحات علم الفلك) والذي قام بتأليفه (يحيي محمد نبهان) في حوالي (204) صفحة من القطع المتوسط موضوع (معجم الفلك) مستعرضا المحتويات التالية : حرف الألف، حرف الباء، حرف التاء، حرف الثاء، حرف الجيم، حرف الحاء، حرف الخاء، حرف الدال، حرف الذال، حرف الراء، حرف الزاء، حرف السين، حرف الشين، حرف الصاد، حرف الضاد.
تحديد مطلع الهلال بالحساب الفلكي
هذا البحث يتناول -تحديد مطلع الهلال بالحساب الفلكي -وهذه المسألة تعد من المسائل الفقهية التي استجد عليها وحدث فيها من تطورات العصر ما قد يؤثر على حكمها السابق، فقد كان علم الفلك قديما يتبناه المنجمين، ويكان مبناه على الحدس والتخمين، وأما لآن وبفضل الله ثم بفضل التطور الحاضر أصبحت هذه القضية من القضايا الفقهية المعاصرة، أصبح هذا العلم من العلوم المحسوسة المبنية على الحقائق المجردة، فهو كغيره من علوم المعاصرة كعلم الكيمياء والهندسة وغيرها. وتوصل البحث إلى: -جواز الأخذ بالحساب الفلكي في إثبات أوائل الشهور إذا غمي على الرائي للهلال بما يكون حاجبا له عن الرؤيا المباشرة. -الحساب الفلكي المعاصر المبني على العلم، كغيره من العلوم الأخرى؛ كالهندسة، والطب، وغيرها، وقد يكتسب الدقة والقطعية، وليس كالحساب الذي تكلم عنه السلف المبني على التنجيم والحدس والتخمين. -أن سبب منع الفقهاء المعاصرين في الأخذ بالحساب الفلكي، هو عدم اكتسابه القطعية، وما وصل إليه علم الفلك المعاصر من الدقة التي تأخذ القطعية، جعل طريقا مقبولا يحقق ما تحققه الرؤية البصرية.
علم الفلك الشعبي وحساب المواسم والفصول
يتناول الكتاب حيث يتطرق الى علم الفلك الشعبي وعلاقة الإنسان بالكون، وأهمية النجوم في حياة الإنسان، وعلم النجوم والشريعة، والمعايير المعتمدة في معرفة أوقات طلوع النجوم والمنازل، ومسارات الشمس والنجوم والكواكب، وأهم النجوم التي عرفها العرب، ومنازل القمر، والحساب ومعرفة مواقيت المواسم والفصول، والحساب بمطالع النجوم ومنازل القمر. ويتناول الكتاب أهمية القران في الحساب الفلكي عند أهل البادية في الفصول الأربعة والأمور التي يجب إدراكها بخصوص الحساب بقران الثريا، والتشكيلات النجمية الأخرى، والحساب بالنجوم السبعة، وأسماء الأشهر والفصول وأوقات الليل والنهار في البادية، ومعرفة أوقات العبادة، وأوقات طلوع القمر في الليل. ويبين الكتاب السفر في الصحراء والاهتداء بالشمس والنجوم، وتحديد الاتجاهات بواسطة مواقع النجوم ومطالعها ومساراتها، والاستدلال بمشارق الشمس ومغاربها، والاستدلال بالقمر، ومن الأمثلة على الاستدلال بالنجوم، وطرق معرفة أماكن النجوم في السماء.