Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
94
result(s) for
"الفلك تاريخ"
Sort by:
في تاريخ علم الفلك
2017
استعرض المقال موضوع بعنوان تاريخ علم الفلك. وذكر فيه أن العرب لم يكن لديهم في الجاهلية دراسات منتظمة في علم الفلك ولا أرصاد مبنية على أساس الطرق والأجهزة العلمية وكانت معلوماتهم في علم الفلك تنبع من حاجتهم للاسترشاد بالنجوم في الصحراء لتحديد اتجاه سيرهم فها خوفا من الضياع الذي قد يؤدي بهم إلى الهلاك في مجاهلها. كما أشار المقال إلى عالم الفلك والرياضيات البولندي نيكولاس كوبرنيكوس الذي اعتبر في كتابه \"دوران الأجسام السماوية\" أن الشمس مركز للكون بدلا من الأرض بينما تدور حولها مجموعة من الكواكب أحدها الأرض حتى تتمكن الشمس من أن تمد الكواكب السيارة بالضوء، كما أوضح أرصاد واكتشافات، وقوانين كبلر، واختراع التلسكوب، وأعمال عدد من العلماء ومنهم هويغنز، وهيرشل وطواقي المريخ، ونيوتن، كما تطرق إلى الرفض والحجة، وتفسير أصل المجموعة الشمسية، والنظرية السديمية، والخيال العلمي إلى القمر، وقنوات المريخ وسكان المريخ المتطورون، والخيال العلمي إلى المريخ. واختتم المقال بعرض ظنون في غير مكانها، ودحض أفكار لويل، والمزيد حول المريخ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
Journal Article
علم الفلك والتنجيم في حضارات العالم القديم
2024
إن حركة الأجرام السماوية وتحركاتها المستمرة قد شغلت تفكير الإنسان منذ قديم الزمن حيث دفعته بشكل كبير أن يبحث في ماهيتها وأسرارها ومكنوناتها حتى أصبح يرصد كل تحرك من تحركات الكواكب والنجوم التي تحدثا أمام عينيه ويربطها بالتغييرات الكونية التي تحدث في حياته كالفيضان والبراكين وغيرها وهو ما دفعه إلى دراستها وتسجيل ملاحظاته وتدوينها حتى انتظم هذا العلم مع التنجيم علما قائما بذاته على الرغم من بدايته البسيطة إلا أنه بتوالي العصور أصبح علما قائما بذاته له هيكليته وعلمائه ودارسيه في مختلف الحضارات القديمة حتى أصبحت لأهميته مراكز ذات ارتباط مباشر بالملك ودونت تفسيراتهم الفلكية وتنجيمهم حول التنبؤ بالمستقبل، وما بحثنا هذا وما فيه من صفحات إلا رغبة منا في الوقوف على بعض ما مر في الحضارات القديمة من مواضيع حول التنجيم أو دلائل حول ارتباطهم الوثيق بالتنجيم وعلم الفلك.
Journal Article
أسرار مذهلة عن الحضارة السومرية \2 من 2\
2022
قدم المقال أسرار مذهلة عن الحضارة السومرية. تمكن العلم من دراسة اللغة السومرية بطرق تعبيرها المعقدة جدًا الكتابية واللفظية إلى درجة انه حدد مراحل تطورها وهي السومرية القديمة حتى منتصف القرن (24) ق.م، والسومرية الحديثة ما بين القرنين (22،20) ق.م، والسومرية المتأخرة حتى نهاية القرن (16) ق.م. وأوضح استخدام السومريين نظامين وهما النظام العشري، والنظام الستيني، ويشكل المزج بين هذين النظامين تعبيرًا عن عبقرية استثنائية؛ حيث سهل تقسيم بعض الأعداد الكاملة دون أن يبقي هناك الكسر (2 أو 3). وتحدث عن اكتشاف السومريين إمكانية ممارسة الزراعة من خلال ملاحظتهم لنمو الحبوب البرية في حوضي دجلة والفرات وملاحظتهم لنضجها وجفافها، وإدراكهم الحبة المبذورة في الأرض وعزوا ذلك إلى الآلهة وخاصة إله الماء والحكمة إنكي وإله الهواء إنليل. وتطرق إلى اكتشافهم المعادن وخاصة الذهب والفضة والبرونز والناس. واختتم المقال بالإشارة إلى الفنون السومرية التي كان يعدوها من هبات الآلهة، وقد جلبها لهم الحكماء السبعة الذين خرجوا من البحر، وأما ما كان أكثر أهمية فقد تلقوه من الآلهة مباشرة كما في أساطيرهم القديمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
Journal Article
كونيات \7\
2023
ناقشت الورقة موضوع دار حول علاقتنا بالكون. أشارت إلى أن علم الفلك يتتبع ماضينا وينقب عن جذورنا الكونية لأن وجودنا يندرج ضمن أكبر حركة تنظيمية لمادة الكون، وأوضحت أن الحديث عن عمر الكون يحيلنا إلى استحضار اللحظة الأولى التي نشأ فيها الكون، كما تطرقت إلى تشكيلات النجوم، والكوكبات القطبية، كما بينت أن إشعاعات غاما الأكثر طاقة تتوافق مع الضوء المحمول عبر الفوتونات. أما الأمواج الثقالية فقد تنبأ بوجودها \"ألبرت أينتشاين\"، وتم اكتشاف أولى الأمواج الثقالية عام (2005). كما تناولت تاريخ الكون. وقد هيمنت فكرة أن الكون لايزال في شبابه ومحكوم عليه بالتغيير على العالم \"لوكريس\"، كما أن الفلكي الإغريقي \"كلود بتولوميه\" فقد استعاد النماذج الفلكية التي تعتمد منظومة مركزية الأرض. وأكدت على أن تصميم تقويم ما يتطلب أن يكون أكثر اقترابا من الظاهرة الفلكية التي يشير إليها. وذكرت أن قرص نيبرا يعد أقدم تمثيلا معروفا للقبة السماوية ويمكن أن يظهر سماء الخريف في لحظة ظهور كوكبة الثريا. كما تطرقت إلى حقيقة الزمن في الكون، وأوضحت ماهية المزاولة الشمسية. واختتمت الورقة بالكشف عن أجسام من الحديد خارج كوكب الأرض. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
Journal Article
آلة الكرة الفلكية من قسطا بن لوقا البعلبكي حتى الحسن بن علي المراكشي
by
الدوسري، شيخة بنت محمد بن عائض
in
البعلبكي، قسطا بن لوقا، ت. 912 م
,
الحضارة الإسلامية
,
الدراسات التاريخية
2024
أن الحضارة العربية الإسلامية إحدى الحضارات الكبرى المؤثرة في العالم، حيث عدها المؤرخون من أزهى الحضارات الإنسانية نظير ما قدمته من منجزات للبشرية ودفعت بها إلى مراتب متقدمة من الرقي العلمي الذي وصلت إليه اليوم، وقد خلفت هذه الحضارة كثيرًا من الشواهد الحضارية الثابتة والمنقولة التي دلت على إبداعها وتقدمها في كافة المجالات؛ مما أعان الباحثين في التاريخ العربي والإسلامي في العثور على تفاصيل دقيقة وتوضيحية عن بعض الجوانب الحضارية التي لم يتمكن من الحصول عليها من المصادر الأخرى. وآلة الكرة الفلكية التي أسس عليها فكرة هذا البحث هي من الآلات الفلكية المشهورة، التي حفظت في كثير من المتاحف المحلية والعالمية اليوم، إضافة إلى تلك المخطوطات العلمية التي كتبت فيها من العلماء عبر العصور الإسلامية والباقية في فهارس مكتبات المخطوطات وضمن خزائنها. وهي آلة تُعرف بها هيئة الفلك وصورة الكواكب. اختلف العلماء في تصنيفها كعلم فمنهم من جعلها علمًا مستقلا وهو علم الكرة أو علم الأكر، ومن العلماء من صنفها من العلوم المتفرعة عن علم الهيئة وهو علم تسطيح الكرة. وهذا البحث الذي أقدم فكرته هنا يهدف إلى دراسة هذه الآلة في بعض عصور الحضارة الإسلامية؛ محاولة للتعرف على أثر العلماء في تطويرها منذ بداية معرفتها في القرن ٣هـ/ ٩م على يد الفلكي قسطا بن لوقا البعلبكي، وحتى عصر الفلكي الحسن بن علي المراكشي في القرن ۷هـ/۱۳م، من خلال المخطوطات الفلكية المتوفرة في خزائن المخطوطات المختلفة، على أمل أن يكون هذا البحث شاهدًا من شواهد التفوق العلمي للعلماء في الحضارة العربية والإسلامية، وقدرتهم على العطاء والإبداع النوعي، وإظهار تأثير هذه الحضارة في تطوير الحضارة الإنسانية في مختلف ميادينها.
Journal Article
كسوف الشمس عام 1124 م
2011
يتناول في هذا البحث ظاهرة فلكية في تاريخ الصليبيين في بلاد الشام في صورة كسوف الشمس الذي حدث عام 1124م، ويتجه إلى تناول ذلك على المستوى الفلكي العام، ثم ما ورد في شأن تلك الحادثة من إشارات في الكتابة التاريخية الصليبية المعاصرة ودلالاتها وأثر تلك الحادثة على الصليبيين في ذلك العصر.
Journal Article
النساء وعلم الفلك
2017
هدفت الدراسة إلى الكشف عن إسهامات النساء في مجال علم الفلك. وأشارت الدراسة إلى الإسهامات الفلكية للنساء في العصور القديمة، والعصور الوسطي، وفي بدايات عصر النهضة والأنوار في أوروبا، وفي القرن الثامن عشر، والقرن التاسع عشر، وخلال الفترة الانتقالية بين القرن التاسع عشر والقرن العشرين، وفي القرن العشرين. وأكدت الدراسة على إنه بالرغم من أن النساء التي اهتمت بمجال الفلك لم يكتب لها الشهرة، لكن إسهام عالمات الفلك ليس القليل في تاريخ علم الكونيات وعلم الفيزياء الفلكية، فقد مكثت المرأة طويلا في ظل زوج أو أخ أو أب، لكنها تحررت شيئًا فشيئًا من هذه السيطرة والإقصاء، وحققت النجاحات في المعرفة، وثابرت بعناد وحققت لعلم الفلك وللعلوم عمومًا إسهامات كبيرة بل وأساسية. وجاءت خاتمة الدراسة مشيرة إلى أن وضع المرأة تحسن اليوم في مناطق كثيرة من العالم، فقد كان عدد الفلكيات أو عالمات الفيزياء الفلكية عام (1994م) نحو (900) امرأة في فرنسا وحدها، لكن لا تزال هناك عقليات محافظة وعنيدة موجودة حتى في أهم المراكز العلمية في العالم، وعلى المرأة أن تبذل مزيدًا من الإصرار والتميز للوصول إلى حقوقها كاملة في المعرفة العلمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
Journal Article
نهر النيل وأثره في بداية تطور علوم الفلك والتقويم
by
إبراهيم، أميرة عصام
,
عبدالعال، عائشة محمود
,
علي، محمد صالح
in
التاريخ المصرى القديم
,
التقويم
,
علم الفلك
2015
هدف البحث إلى الكشف عن نهر النيل وأثره في بداية تطور علوم الفلك والتقويم. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن التقويم، حيث عندما أصبحت الزراعة الاهتمام الرئيسي له شعر بضرورة التنبؤ بمستقبل هذا النهر، فحرص على ضبط ومعرفة مواعيد الفيضان. كذلك جاء في المحور الثانى التعرف على السنة المصرية، من خلال ثلاثة فصول، وهما: فصل الفيضان، وفصل البذر، وفصل الحصاد. وأشار المحور الثالث إلى اتجاه المصري القديم نحو الجنوب، فكان نهر النيل هو المحرك الرئيسي لفكر المصري القديم، حيث جعل له الأولوية في كل شيء فكان محور حياته والشغل الشاغل له. أوضحت نتائج البحث أن معرفة المصريين للسنة الموسمية ارتباط بملاحظتهم ارتفاع وانخفاض نهر النيل، حيث لاحظوا أن ظاهرة فيضان النيل ظاهرة تتكرر سنوياً وبانتظام فأنشئت السنة النيلية، وأصبحت بداية التقويم مع بداية وصول الفيضان. وأظهرت النتائج ارتباط فكر المصري منذ أقدم العصور بالاتجاه نحو الجنوب وهو اتجاه مجرى النيل، حيث تقع منابعه، فاعتبره الاتجاه الصحيح الذي اتخذ منه قاعدة، وانعكس ذلك في تقسيمه مصر إلى إقليمين: سمي الجنوب (منبع النيل) مصر العليا، في حين عرف الشمال (مصب النيل) بمصر السفلي، كما عبر عن تلك الفكرة بعدد من الأدلة اللفظية مثل \" خنتي\"، \" الإبحار نحو المنبع\" أي التوجه إلى الجنوب، وعلى العكس من ذلك كلمة خد ومعناها \" الإبحار نحو المصب\". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article