Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
93
result(s) for
"القبائل اليمن تاريخ"
Sort by:
الأعراب في اليمن القديم: من حماية القوافل إلى اللقب الملكي
2019
يقدم هذا البحث لمحة تاريخية عن تدرج اندماج الأعراب في أوساط المجتمع الحضري، ومراحله المتعددة، التي كان أولها مع نهاية القرن الأول ق.م، حيث شرعوا في التسلل إلى أطراف الممالك اليمنية، ثم تلتها مرحلة التغلغل والاستقرار في عمق الأراضي السبئية خلال القرنين الأول والثاني الميلاديين. فيما تمثلت المرحلة الثالثة في استقطاب الأعراب في الجيوش الملكية، والمرحلة الرابعة تمثلت في قيام أعراب وسط الجزيرة في إنشاء كيانات سياسية، كان أبرزها مملكة كندة، ثم تلتها مرحلة توحيد الأعراب في شمال الجزيرة وجنوبها في مطلع القرن الرابع الميلادي، وكان المرحلة الأخيرة هي دمج الأعراب في المجتمع الحضري، بعد إضافتهم إلى اللقب الملكي، في الربع الأول من القرن الخامس الميلادي.
Journal Article
الثورات المناهضة للوجود العثماني في اليمن (1910-1914 م.)
2020
يهدف هذا البحث إلى دراسة ثورتي الإمام يحيى بن محمد حميد الدين في الهضبة اليمنية، والإمام محمد بن علي الإدريسي في تهامة والساحل في المدة ما بين (1910 -1914 م)، إذ تعد من أشد الحركات المناهضة للوجود العثماني في اليمن منذ دخوله الثاني (1849 -1918 م)، وذلك لأنهما شكلتا أكثر الحركات تأثيرا ضد الأخيرة إذ كانتا سببا مباشرا في إرهاق كاهل الدولة العثمانية وخروجها في عام 1918 م، فقد استعان الإمام محمد بن علي الإدريسي بالإيطاليين وهذا ما سنراه خلال دراستنا لهذا البحث، فيما اعتمد الإمام يحيى على الثورات القبلية ضد العثمانيين والخلاف المذهبي، كما تطرق البحث إلى موقف الدولة العثمانية من حركتي الإمام يحيى والإمام محمد بن علي الإدريسي.
Journal Article
من قيل إلى ملك
2020
عرف المجتمع اليمني عبر تاريخ تطوره الإداري تدرجا لنظام الحكم، اقترن بمراحل تطور عوامل استقراره السياسي والاجتماعي المتعاقبة أحيانا، والمتداخلة أحيانا أخري، ففرضت بحكم خصائصها صوراً متعددة للحكم تمثلت في تعدد الألقاب، نتج عنه بداية مرحلة جديدة في تحول الألقاب، وبخاصة عند زعماء القبائل في الأقاليم والمناطق السبئية، خلال فتره ضعفها وبروز سلطة جديدة تمثلت في سلطة الزعامات القبلية التي كانت أصلا مستقلة بالحكم في مناطقها، وكانت تجسد السلطة الفعلية، فيما عرف بنظام القيالة، التي استند في قوته إلى التحالفات والاتحادات القبلية، ساعدتها طبيعة التضاريس والعوامل السياسية الداخلية منه والخارجية التي تدخلت في شكل ملامحها وتطورها، مع فترة ضعف الدولة المركزية الممثلة بمملكة سبأ، وانحصار اتساع نفوذها في المناطق الشمالية للهضبة الغربية. ولتتبع مسار الأحداث ارتأينا نزولا لذلك أن تنساق محاور البحث تباعا على سبعة محاور، موضحين تفاصيلها في نقاط متباينة تفاصيلها بحسب المعلومات المستقاة من المصادر المتاحة من النقوش والمصادر العربية والأجنبية في ما يأتي: أولا-المقدمة. ثانيا-التعريف بسبأ. ثالثا-التعريف بمصطلح قيل. رابعاً-الوصول إلى السلطة. خامسا-الحروب التي خاضاها. سادسا -تحالفاتهما مع الحميريين. سابعا-الخاتمة.
Journal Article
الحميريون بين السير والتاريخ
2020
لقد احتوى هذا البحث على مقدمة، ومبحثين، حيث تطرقت في المقدمة إلى سبب اختيار البحث، ومشكلته وأسئلته، وأهدافه، وأهميته، وأهم الخطوات المنهجية التي يتطلبا، وأما ما يخص البحث، ففي المبحث الأول تناولت الحديث فيه عن معرفة حدود مخلاف يحصب، واشتقاقاته اللغوية، وأهم القبائل والأشخاص والأقيال المنتسبة إليه، كما تطرقت فيه إلى ذكر بعض الأقيال الحميرية التي وفدت على النبي- صلى الله عليه وسلم-وأفرش لها رداءه، وفي المبحث الثاني تناولت الحديث فيه عن ترجمة علمية دعوية ثقافية مختصرة لأهم تسعة وسبعين شخصية يحصبية حمرية من (العلماء، والأدباء، والقادة، والأمراء اليحصبيون، في حقب متفاوتة من تاريخ الإسلام قديما وحديثا)، ثم ختمت البحث بخاتمة تناولت فيها الحديث عن أهم النتائج والمقترحات والتوصيات، والفهرسة العلمية لأهم المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها، وقد بذلت ما في وسعي لإخراج هذا البحث بهذه الصورة، ولا أدعي أني قد استكملت جوانبه أجمع، ولكن حسبي أني بذلت طاقتي، واستفرغت جهدي، فإن كنت قد أحسنت فذلك من منن الله تعالى وجزيل فضله علي، وإن كنت قد أخطأت فما أجدر الإنسان بالخطأ والزلات، وهذا جهد المقل، الذي لا شك أن فيه ما يترك المجال أمام الناظر فيه للتصويب، والتعديل والتغيير، والحمد لله رب العالمين.
Journal Article
خصوصية العلاقة بين الأمراء الحاتميين والدولة الرسولية في عهد الملك المظفر يوسف بن عمر (647-694 هـ.)
by
بلعيد، محمد منصور علي
,
الميسري، محمد عبدالله سعيد سالم
in
التراث العربي
,
الدولة الرسولية
,
القبائل العربية
2019
يتناول هذا البحث العلاقة التي جمعت الأمراء الحاتميين وعلى رأسهم في ذلك الحين الأمير بدر الدين محمد بن حاتم بالدولة الرسولية في عهد الملك المظفر يوسف بن عمر (647 -694 ه) التي اتخذت أشكالا وصورا عديدة، وتميزت بالخصوصية عن باقي علاقات الملك المظفر الأخرى. ومن أشكال هذه الخصوصية وصورها، ما أسند إليهم من مهام دلت في مجملها على الثقة المطلقة والاحترام المتبادل والتحالف الصادق الذي وصل في بعض مراحله إلى حد التضحية بالنفس والمال في سبيل خدمة هذا الملك ودولته الرسولية، ومن أبرز هذه المهام: حماية حدود الدولة الرسولية من الاعتداءات الزيدية، والتنسيق مع القبائل في مناطق اليمن الأعلى للانضمام للدولة الرسولية، وزرع بذور الخلاف بين أعدائها من الأشراف الزيديين وغيرهم، وتمثيل الملك المظفر فيما يرجو فعله وتنفيذ أوامره على أكمل وجه. ولعل طريقة تعامل الملك المظفر مع هؤلاء الأمراء وما أبداه من رفعة وتكريم لهم، دليل على عرفانه بالجميل لتضحياتهم، وانعكاس لخصوصية التعامل معهم.
Journal Article
غزة والخليل في عيون الرحالة اليهود أواخر العصور الوسطي
2019
جاء الأوربيون إلى عاصمة دولة سلاطين المماليك جماعات وأفرادا ملتمسين إذن السلطان المملوكي المترفع للسائل الأوروبي المتواضع بالارتحال داخل أراضي الدولة، وكذا السماح للرحالة المسيحيين الغربيين بالسير إلى الأراضي المقدسة التي شهدت الوقائع التاريخية لحياة المسيح عليه السلام، فضلا عن ذلك؛ فقد كانت لتلك البقاع مكانتها الكبيرة في الوجدان اليهودي؛ لذلك شد اليهود إليها رحالهم متخذين من حركة اليهود التوراتية وتنقل قبائلهم من مكان إلى آخر معينا لهم. ومن هذا المنطلق كانت رحلة ميشولام ابن مناحم صاحب موضوع هذه الدراسة، إذ يذكر أن شد رحاله من موطنه فولتيرا إليها كي يزور أماكن المقدسات اليهودية مثل مكان معبد سليمان المزعوم. يهمنا هنا حديثه عن مدينتي غزة والخليل، حيث تركت رحلته عنهما ملاحظات مهمة عن بعض من جغرافية المدينتين والسكان والأحداث التاريخية والوجود اليهودي، حيث نزل الرحالة الأوربي/ اليهودي المدينتين وسجل مشاهدات قيمة لم تذكرها المصادر المعاصرة، وكلما طالت إقامته فيها كلما عرف المزيد ففتح بذلك سبلا جديدة تكشف غموض بعض الأمور بدقة شديدة.
Journal Article
دور قبيلة مقرأ في تاريخ اليمن القديم
يسعى هذا البحث إلى الكشف عن دور قبيلة مقرأ السياسي والعسكري، في الفترة الواقعة بين القرن السابع (ق. م) والقرن السادس الميلادي، وقد تم تقسيمه إلى: مقدمة، ودراسة، وخاتمة، وتوصل إلى عدد من النتائج، من أهمها: أن قبيلة مقرأ كانت تتألف من القبائل الموالية للدولة السبئية، منذ القرن السابع (ق.م)- على الأقل- حتى مطلع القرن الثاني الميلادي، وكانت، في مطلع القرن الأول الميلادي، من القبائل التي دخلت في إطار التحالف الحميري، وكان لها ولقيلها علهان بن يهفرع دور بارز في ترسيخ الوحدة بين سبأ وبني ذي ريدان الحميريين؛ إذ كان ممثلا عن الريدانيين- الحميريين، إبان تنصيب الملك السبئي ذمار علي وتريهنعم ملك سبأ وذي ريدان، عند جبل اللوذ بمنطقة الجوف، وفي مطلع القرن الثاني الميلادي كانت إحدى القبائل الحميرية التي أعلنت تحولها من التبعية لسبأ إلى الولاء والطاعة لبني ذي ريدان، الذين تحولوا من الأذوائية إلى الملك، وقد أدت دورا واضحا أثناء الصراع السبئي الريداني؛ إذ أسهمت في الدفاع عن المملكة الريدانية، تحت قيادة أقيالها بني يهفرع، في وجه المد السبئي.
Journal Article
نقش ضراء \10\
2020
يقدم هذا البحث دراسة تحليلية لغوية لنقش جديد عثر عليه الباحث في وادي ضراء، الذي تتضح أهميته الأثرية والتاريخية من خلال كم النقوش التي عثر عليها فيه، والمعروفة لدى الباحثين باسم نقوش ضراء وتعد من أهم آثار الوادي وأكثرها اهتماما من قبل الباحثين، وعددها (10 نقوش) بما فيها نقشنا هذا، ويعود اغلبها إلى ما قبل منتصف القرن الرابع الميلادي، ويغلب على مواضيعها الطابع الزراعي، فهي تتحدث إجمالا عن بعض الأعمال المتعلقة بالري واستصلاح الأراضي الزراعية والتي قام بها حكام محليين في وادي ضراء وأودية أخرى، ونقشنا لشخص يدعى غالب يلهب بن دوسم من بني قسمم، وهو نفسه صاحب نقش المرجلة أو نقش ضراء 8 والموسوم \"RES 3856\"، وعليه يمكن تاريخ النقشين مدبئا من القرن السابع ق .م إلى ما قبل الرابع الميلادي، حيث خطهما صاحبهما في وقت كان فيه بنو قسمم هؤلاء أمراء لقبيلتي ذو محرضو ومشرقيتن في وادي ضراء، ويبدو إنهم كانوا يدينون بالولاء لمكرب قتبان، ولمعبود قتبان الرئيسي عم. يتحدث غالب بن دوسم في هذا النقش عن إصلاحات قام بها في بستان النخيل الخاص به والمسمى لهجن أو لهجان.
Journal Article
الدور السياسي لقبيلة المعافر اليمنية في فتوحات الأندلس للفترة من 91 هـ. إلى 400 هـ
2020
تهدف هذه الدراسة الموسومة بـ (الدور السياسي لقبيلة المعافر اليمنية في فتوحات الأندلس للفترة من 91 هـ إلى 400هـ) إلى إبراز الدور الذي لعبته تلك القبيلة في فتوحات بلاد الأندلس. وتنبثق أهمية هذه الدراسة بما تضمنته من حقائق تاريخية، توصل إليها الباحث من خلال بحثه، والتي أثبتت بما لا يدع مجالا للشك الدور الذي لعبه رجال تلك القبيلة أثناء الفتوحات، وخاصة محمد بن ابي عامر الذي توصل إلى دفة الحكم في الأندلس، وتحمل على عاتقه مهمة الفتوحات الإسلامية، وفتح كثيرا من مناطق الشمال الاسباني، وتكمن أهمية هذه الدراسة كونها تتناول دور قبيلة يمنية أسهمت بشكل كبير في عملية الفتوحات الإسلامية في الاندلس، وبما قدمته من معلومات قيمة عن كثير من مناطق أسبانيا في الشمال، لا سيما مملكتي قشتالة وليون، وفي سبيل إنجاح هذه الدراسة، فقد اعتمد الباحث على المنهج التاريخي، وقد أظهرت هذه الدراسة عدة نتائج أهمها: - هجرة كبير من قبيلة المعافر اليمنية أيام الفتوحات الإسلامية إلى أفريقية، ثم انطلقت إلى أسبانيا مع حملة طارق بن زياد، وموسى بن نصير، واستقر كثير منهم هناك. - أظهرت هذه الدراسة وصول كثير من رجال تلك القبيلة إلى مستوى القيادة مثل: طريف بن مالك المعافري، الذي تولى قيادة الحملة الاستطلاعية على جنوب أسبانيا سنة 91 ه، فكان أهل المعافر هم أول من طرق أبواب تلك البلاد. - بينت هذه الدراسة وصول بعض رجال قبيلة المعافر إلى دفة الحكم في الأندلس، ومنهم الحاجب المنصور محمد بن ابي عامر وابناه المظفر عبد الملك، والناصر محمد. - توصلت الدراسة أيضا إلى أن هناك مناطق في شمال أسبانيا وشمالها الشرقي والغربي فتحت على يد ابن أبي عامر المعافري، وهي مناطق لم يصل إليها أحد من العرب والمسلمين قبله بسبب وعورتها وقسوة مناخها.
Journal Article