Explore the vast range of titles available.

‏هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين إدراك المراهقين للقبول والرفض الوالدي والاكتئاب، وتكونت عينة الدراسة من ( ٢٦٨ ‏) طالبا وطالبة من طلبة الصف العاشر بالمرحلة الثانوية بدولة الكويت منهم ( ١٣٥ ‏) طالبا، و( ١٣٣ ‏) لحالبة أعمارهم تراوحت من ١٥ ‏- ١٧ ‏طبق عليهم مقياس الرفض والقبول الوالدي المدرك، وقائمة بيك للاكتئاب، وجاءت النتائج على النحو الآتي: - ‏وجود ارتباكا سالبا دال احصائيا بين درجات الطلبة على مقياس الاكتئاب وبين درجات مقياسي قبول الأب المدرك، وقبول الأم المدرك. - ‏وجود ارتباكا موجب دال احصائيا بين درجات الطلبة في مقياس الاكتئاب وبين درجات بعدى رفض الأب المدرك، ورفض الأم المدرك. - ‏عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث من طلبة المرحلة الثانوية على مقياس الاكتئاب وكذلك في مقياس قبول الأب، ومقياس قبول الأم المدرك. عام وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مقاييس الاكتئاب، وأبعاد القبول الرفض الوالدي تعزى لمتغير الإقامة. - ‏عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مقاييس الاكتئاب، وأبعاد القبول- الرفض الوالدي تعزى لتفاعل عامل الجنس والإقامة. - ‏ينبئ رفض الأم المدرك بوجود الاكتئاب لدى الطلبة، بينما ينبئ قبول الأم المدرك بعدم وجود درجات الاكتئاب.

هدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين القبول والرفض الوالدي وسلوك العناد لدى الأطفال من الجنسين في مرحلة الطفولة المتأخرة (9-12) سنة. استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي. وتكونت مجموعة البحث من (80) طفل وطفلة من أطفال المدارس الابتدائية بمحافظة الفيوم، ذات مستوى اقتصادي واجتماعي متوسط. وتمثلت أدوات البحث في إعداد استبيان القبول - الرفض الوالدي لرونالد (ب) - رونر، ومقياس اضطراب العناد والتحدي صورة الوالدين. وتوصلت نتائج البحث إلى أنه كلما ارتفع التقبل الوالدي من جانب الوالدين لا بنائهم والعطف والرعاية والحنان لديهم، كلما انخفضت سلوكياتهم الغير سوية، ومنها السلوك العنادي موضوع البحث. كما تبين عدم ظهور الفروق بين الجنسين في السلوك العنادي أن في هذه المرحلة مرحلة الطفولة المتأخرة يكون هناك بطء في معدل النمو قياساً على سرعته في مرحلة الطفولة المتوسطة والمراهقة المبكرة. وتبين وجود علاقة ارتباطية دالة موجه بين سوء المعاملة والرفض الوالدي وبين العناد والمقاومة، وهذا يعنى أن إساءة الوالدين للطفل وعقابهم له تذيد من تمرد الطفل وأضرابه عن القيام بأي عمل يطلب منه وتنفيذ رأيه دون قبول نصائح الآخرين. وقدم البحث مجموعة من التوصيات، جاء مجملها في ضرورة عقد ندوات للإباء والأمهات والمعلمين وتذويدهم بالمعلومات اللازمة لمعاملة الأطفال. والعمل على الابتعاد عن استخدام أساليب النبذ والإهمال والتفرقة في المعاملة بين الأبناء. وأخيراً عقد بعض البرامج التليفزيونية لتوجيه الاهتمام لبعض القضايا والمشكلات النفسية التي تخص الأطفال في هذه المرحلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى معرفة السمات الشخصية لدى طالبات المدارس الثانوية بدول الكويت باختلاف (الرفض/ القبول) الوالدي كما تدركه الطالبات، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي الذي يهدف إلى دراسة العلاقة بين متغيرين أو أكثر وموضوع البحث الحالي فرض على الباحثة استخدام هذا المنهج، واعتمدت الباحثة في الباحث الحالي على عينة من المراهقات في المرحلة الثانوية قوامها (421) طالبة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية المنتظمة، واستخدمت الباحثة للتحقق من تساؤلات البحث قائمة ايزنج (Eyseng) للشخصية، تعريب (جابر عبد الحميد جابر ومحمد فخر الإسلام) وكذلك استخدمت استبيان القبول والرفض الوالدي لرونالد رونر وتوصل البحث إلى عدم وجود علاقة بين إدراك الطالبات للرفض من جهة الأب وسمة الشخصية (انبساط/ انطواء) وسمة الشخصية (عصابية/ اتزان)، فيما تظهر النتائج وجود علاقة تربط بين إدراك الطالبات للرفض من قبل الام مع سمة الشخصية (انبساط/ انطواء) وسمة الشخصية (عصابية/ اتزان).

هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين إدراك الأبناء للقبول - الرفض من قبل (الأب والأم) وشعورهم بالأمن النفسي في مرحلة الطفولة المتأخرة. والتعرف على علاقة بعض المتغيرات الديموجرافية مثل: نوع الطفل، ومستوى تعليم الأب، ومستوى تعليم الأم بكل من القبول - الرفض الوالدي المدرك، والشعور بالأمن النفسي. تكونت عينة الدراسة من (533) طفلا وطفلة من تلاميذ الصفوف الثلاثة الأخيرة في المرحلة الابتدائية تراوحت أعمارهم بين 9 - 12 سنة. وقد استخدمت الباحثة استبيان القبول - الرفض الوالدي للأطفال، ومقياس الشعور بالأمن النفسي للأطفال. توصلت الباحثة إلى عدة نتائج من أهمها: وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين إدراك الأبناء للرفض من قبل (الأب والأم) وشعورهم بعدم الأمن النفسي، ووجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائياً بين إدراك الأبناء للقبول من قبل (الأب والأم) وشعورهم بعدم الأمن النفسي. ووجود فروق دالة إحصائياً بين مجموعات الدراسة في إدراك القبول من قبل الأب تعزى إلى نوع الطفل لصالح الإناث، ووجود فروق دالة إحصائياً بين مجموعات الدراسة في إدراك الرفض من قبل الأب تعزى إلى نوع الطفل لصالح الذكور. ووجود فروق دالة إحصائياً بين مجموعات الدراسة في إدراك الرفض من قبل الأم تعزى إلى مستوى تعليم الأم لصالح مجموعة الأطفال ذوي الأمهات منخفضات التعليم مقارنة بالأمهات مرتفعات التعليم. كما ظهرت فروق دالة إحصائياً في إدراك الرفض من قبل الأم لصالح مجموعة الأطفال ذوي الأمهات متوسطات التعليم مقارنة بالأمهات مرتفعات التعليم. وعدم وجود فروق دالة إحصائياً بين مجموعات الدراسة في الأمن النفسي تعزى إلى أي من نوع الطفل ومستوى تعليم الأم ومستوى تعليم الأب أو التفاعل الثنائي أو الثلاثي بينها. يمكن التنبؤ بدرجات الأطفال على متغير الشعور بالأمن النفسي بمعلومية الدرجة على متغير القبول - الرفض الوالدي المدرك.