Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
266 result(s) for "القرآن‪‪‪‪‪‪‪‪‪ أسباب النزول‪‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
الصحيح المسند من أسباب النزول /‪‪‪‪‪‪‪‪
تأتي أهمية هذا الكتاب من أن أسباب النزول قد دخل الدخيل وقد ذهب الذين يعلمون فيما أنزل القرآن فأصبح كل أحد يخترع شيئا ويختلق إفكاً وكذبا، يلقى زمامه إلى الجهالة، فجاء هذا الكتاب الجامع للأسباب، لينتهي إليه طالبوا هذا الشأن والمتكلمون في نزول القرآن، فيعرفوا الصدق ويستغنوا عن التمويه والكذب ولقد كان علماء الإسلام لا يقبلون الحديث إلا بسنده، هذا الكتاب مرجع هام لكل مسلم يريد توخي الفهم الصحيح لأسباب النزول الآيات القرآنية على يد علماء أجلاء كالشيخ أبي عبد الرحمن بن مقبل بن هادي الوادعي مدعمة وموثقة بكتاب الله (القرآن الكريم) وأحاديث النبي صلي الله عليه وسلم المسندة.‪‪‪‪‪‪‪‪‪
انفراد القرآن الكريم بالتنزيل المنجم
تناقش هذه الدراسة مسألة تنجيم القرآن مقارنة بالكتب السماوية السابقة وهدفت الدراسة إلى استجلاء الراجح في مسألة انفراد القرآن الكريم بصفة التنجيم عن سائر الكتب السماوية السابقة، وهو القول المشهور عند أغلب المفسرين والباحثين في علوم القرآن. وباستخدام منهج التحليل، ومناقشة أدلة الشقين الفريقين للباحث عدم صحة ما اشتهر من انفراد القرآن بالتنزيل المنجم وضعف أدلة هذا الرأي، وخلص الباحث إلى أن الكتب السماوية السابقة قد نزلت منجمة كالقرآن الكريم، وأن منهج التنجيم هو المنهج العام في تنزيل الكتب السماوية لحكم كثيرة مشتركة بين جميع الرسالات والرسل.
زمكنة نزول القرآن الكريم في مكة
البحث الموسوم ُزمكنة نزول القرآن الكريم ُل صانعة علي صالح المحمداوي تم تقسيمه إلى تمهيد تحدث فيه بشكل موجز عن القرآن الكريم، جعله مدخلا له وكانت نقطة الشروع فيه. المبحث الأول: عنوانه نزول القرآن الكريم في مكة، الاعتماد فيه على روايتين فقط أشارتا إجمالا إلى نزول السور المكية، علق عليهن قدر استطاعته، وقد يجد القارئ شيء مختلف، ربما لم يجده في أكثر الدراسات القرآنية، هو الاعتماد علي علم الرجال، لمعرفة أحوال بعضهم. وحفاظا على وحدة الموضوع جاء المبحث الثاني مكملا لسابقه، وقد حمل عنوانا أول ما نزل من القرآن الكريم ورد فيه آراء ثلاث، كان الترجيح لآخرهم، ولا يقول قائل رجحه الباحث، لورود كذا شخصية فيه، الجواب كلا وألف ولكن هذا اعتقاد الباحث بناء على ما توصل إليه. وشكل المبحث الثالث جدلية إنزاله في شهر رمضان حسبما ورد في القرآن الكريم تارة، وفي ليلة مباركة، أخري، وفي غيرها ليلة القدر، وتكملة لهذا الموضوع جاء المبحث الرابع عن نزول سورة القدر، وفيه رأيان، الأول أنها مكية، والثاني مدينة، وضمن السياق نفسه، أراد الباحث بيان كيفية نزول القرآن، هل نزل دفعة واحدة أم تفاريق، هذا ما ضمنه في الرابع والخامس.
مناسبات نزول القرآن وأثرها فى التفسير
هدفت الدراسة إلى التعرف علي مناسبات نزول القرأن واثرها في التفسير. وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: مناسبات النزول وطرق معرفتها وتضمن، مناسبات أم هي أسباب، طريق معرفة مناسبات النزول. المبحث الثاني: اراء العلماء في أهمية مناسبات النزول: حيث تباينت اراء العلماء والمفسرين في القول بأهمية مناسبات النزول، وأثرها في تفسير القرأن فكانت على النحو الاتي: الرأي الأول وقد ذهب أصحابه إلى القول بأهميتها وأثرها في التفسير، والرأي الثاني وهو مقابل للأول أي علي خلافه. المبحث الثالث: أنواع المناسبات وفيه، تعدد المناسبات مع وحدة المنزل، توحد المناسبة وتعدد المنزل، المناسبة خاصة والنازل عام. المبحث الرابع: القيمة العلمية لمناسبات النزول في التفسير وتضمن، فيما يخص التعرف علي حكمة التشريع، في التعرف علي بعض الاحكام، في توضيح معاني بعض الآيات القرأنية، في تخصيص اللفظ العام، في الاستدلال علي الوحدة المعنوية بين بعض الآيات. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي عدد من النتائج التي توصلت إليها ومنها، عناية اغلب العلماء والمفسرين بعلم مناسبات النزول، مع تنوع مواقفهم من القول بأثرها في استجلاء المعاني من بعض الآيات القرأنية، واستنباط الاحكام الشرعية منها، مع أن معظمهم قد مال إلي القول بضرورة إلمام المفسر بمناسبات النزول. مبالغة بعض العلماء في القول بامتناع معرفة معني الآية دون الوقوف علي سببها. وقوع بعض العلماء في بعض الأخطاء عند سردهم لبعض الروايات الواردة في مناسبات النزول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
التفسير بأسباب النزول
هدف البحث إلى التعرف على التفسير بأسباب النزول. اشتمل البحث على ستة محاور رئيسة. المحور الأول قدم تعريف لمصطلح (أسباب النزول). كما تتبع المحور الثانى أهمية أو فوائد أسباب النزول، فإن الأهمية الكبيرة والثمرة العظيمة لعلم أسباب النزول، تتمثل في أنه ينقل إلى الواقع الأفضل، والزمن الأمثل الذى فسر فيه القرآن الكريم ، وفهم منه مراد الله عز وجل؛ ذلك أنه يصور مشهد بيان الأسوة الحسنة (ص) لنصوص وحيه سبحانه وتعالي، وفهم السلف الصالح رضوان الله عليهم لمراد الله عز وجل من كلامه الكريم، أما فوائد أسباب النزول تمثلت في: معرفة الحكمة الباعثة على تشريع الحكم، وفهم النص والوقوف على معناه، كذلك إزالة الإشكال الذى قد يحدث ظاهر النص القرآني، ورفع توهم الحصر عما يفيده الظاهر، وتخصيص الحكم الوارد بصيغة العموم بالسبب، ومعرفة إعجاز القرآن الكريم، قصر تخصيص الحكم ؛ إذا ورد ما يخصصه على ما عدا صورة السبب، ومعرفة من نزلت فيه الآية، وتيسير الحفظ وتسهيل الفهم، وترسيم منهج الدعوة إلى الله، وتثبت أن القرآن الكريم من عند الله عز وجل. وكشف المحور الثالث عن صيغ أسباب النزول، فهي الصورة التي وردت بها تفسيراً للنص؛ متمثلة في المفردات التي استخدمها الراوي في التعبير عما سمعه في سبب نزول الآية؛ والناظر إلى أسباب النزول التي وردت تفسيراً للآيات الكريمة؛ يرى أنها على ضربين: صريح، ومحتمل. وأشار المحور الرابع إلى طريق معرفة أسباب النزول. كما استعرض المحور الخامس أنواع أسباب النزول، وهما: زمن نزول النص، والتعدد. والمحور السادس خصص لمعرفة قواعد في اعتبار أسباب النزول، ومنها قاعدة الأخذ بسبب النزول تفسيراً للنص، وقاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب؛ إلا إذا ورد المخصص. واختتم البحث بالإشارة إلى الأسس التي يقوم عليها المنهج القويم في تفسير كتاب الله عز وجل، ومنها: إنه لا يمكن فهم النص الكريم الفهم الصحيح؛ إلا بالوقوف على سبب النزول؛ لأنه يمثل الواقع الحي، ويستحضر الحدث المشاهد لأولئك الذين فهموا نصوص الوحي الإلهي الكريم على مراده عز وجل، وعملوا بمقتضي ذلك الفهم المراد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
أسباب النزول في نكت القرآن للإمام القصاب
هدف البحث إلى التعرف على أسباب النزول في نكت القرآن. اشتمل البحث على مبحثين أساسيين. المبحث الأول، وقسم إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: التعريف بالمؤلف، والمطلب الثانى: التعريف بالكتاب، وهو يقع في أربع مجلدات، واسم الكتاب نكت القرآن في أنواع الأحكام المنبية عن اختلاف الأنام، واسم آخر نكت القرآن الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام والمنبية عن اختلاف الأنام. أما المبحث الثانى، وقسم إلى ثلاثة مطالب، وهما: المطلب الأول: التعريف بأسباب النزول، والمطلب الثانى: أقسام أسباب النزول وأهميتها، والمطلب الثالث: أسباب النزول التي ذكرها المؤلف في النصف الأول من القرآن الكريم. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: ذكر سبب نزول آية حينما يفسر آية أخرى، وفى سورة أخرى؛ فوجد سبب نزول آية من سورة المائدة عند تفسيره لآية من سورة التوبة، وهذا كان في بعض المواضع. كما ذكر سبباً للنزول، ثم شكك في رواية ذلك السبب رغم أن تلك الرواية بعد الدراسة صحيحة، بل وهي سبب للنزول. كما تبين أنه لا يطيل في ذكر السبب، وكأنه يكتب لأناس بلغوا منزلة عالية من العلم. وذكر سببين ثم يرجح بينهما، مع بيان سبب ترجيحه، وأحياناً لا يرجح بينهما. وأخيراً أشار إلى أن الكتاب طريقته جديدة ومبتكرة وجديدة سواء في أسباب النزول، أو في الكتاب بشكل عام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
استنباطات السيوطي محل النظر فى كتابه الإكليل فى استنباط التنزيل
يهدف البحث إلى دراسة بعض استنباطات السيوطي التي يمكن مناقشته فيها، والتي احتاجت إلى إعادة النظر في بعض ما توصل إليه في كتابه هذا، سواء فيما يتعلق بالأصول التي اعتمد عليها في استنباطاته تلك من اعتماد روايات أهل الكتاب، أو ما لا يعد سبب نزول، أو غرائب التأويل، أو فيما يتعلق بقضايا التفسير اللغوية والبلاغية والعلمية والفقهية. وقد توصل الباحث إلى أن بعض هذه الاستنباطات لا تصح، وكان الأولى عدم إيرادها في هذا الكتاب القيم المهم، وبين الباحث وجهة النظر التي تتفق مع القواعد العلمية وضوابط التفسير، مناقشا محللا.
الترجيح بأسباب النزول عند الجصاص في تفسيره \أحكام القرآن\
يهدف البحث إلى استخراج منهج الإمام الجصاص في الترجيح في تفسيره \"أحكام القرآن\"، من خلال بعض مسائل الترجيح التي تضمنها، والتي اعتمد فيها على أسباب النزول، وذلك تلمسا لأهمية أسباب النزول عنده، ومن ثم بيان أهميتها في التفسير والترجيح، وقد بدأت ببيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهدافه، ومنهجه، والدراسات السابقة، وإشكاليته، وتساؤلاته، وخطته، ثم التعريف بالإمام الجصاص، ومفهوم أسباب النزول، وأهميتها للمفسر، ثم عرض لأسباب النزول بين من تساهل في قبولها ومن طعن في صحتها واختلاف الروايات والترجيح بها، ثم الدراسة التطبيقية للترجيح بأسباب النزول عند الإمام الجصاص في تفسيره \"أحكام القرآن\"، وأما الخاتمة فقد ضمنتها أهم نتائج البحث وتوصياته.
أثر السياق الخارجي في توجيه الدلالة التركيبية لدى مفسري القرآن الكريم
يتناول البحث في ميدانه الدرسي أبرز كتب التفسير ذات الطابع اللغوي ابتداءً من تفسير الطبري وانتهاءً بتفسير البحر المحيط لأبي حيان، مراعيًا في عرضه أهم الآراء والتسلسل التاريخي في التناول والعرض والمحاكمة، مستفيداً في إجراءاته التحليلة من الدراسات اللغوية واللسانية عامة. يبدأ البحث بتحديد لأبرز المفاهيم التي ينبني عليها مثل: السياق، والسياق الخارجي، ومكونات السياق الخارجي، والدلالة التركيبية. ويدرس البحث مؤثرات المعطيات السياقية الخارجية في توجيه الدلالة التركيبية؛ فيبدأ بمعطيات السياق الخارجي المصاحبة لنزول القرآن الكريم، مثل سبب النزول، ومكان النزول وزمانه. ثم يتناول بعد ذلك عناصر السياق الخارجي الأخرى، مثل الحديث النبوي الشريف، والمعطيات التاريخية والاجتماعية، وسنن العرب في كلامها، والقاعدة النحوية، وآراء السابقين. ويقف عند تعامل المتلقي مع المكونات السياقية ولاسيما الخارجية، وكيفية توظيفه لتلك المعطيات في توجيه الدلالة التركيبية والتأويل الذي يرومه. يدرس البحث تلك المؤثرات السياقية، ليرى كيف تسهم في دلالة عنصر تركيبي معين، سواءٌ أكان الأمر على مستوى الجملة، التي تعد جزًءًا من مكونات النسيج النصي، أم كان على مستوى النص، مثل تحديد المعنى لبعض الإحالات النصية، كدلالة الضمير العائد، أو الاسم الموصول، أو اسم الإشارة، أو معاني الأساليب ...إلخ. وفي الختام يخلص البحث إلى جملة مـن النتـائج، منهـا أن المفسـرين قـد راعـوا معطيات السياق الخارجي بمظاهرها كافة، وأن تلـك المعطيـات قـد أثـرت في توجيـه الدلالة التركيبية، وكانت تمتزج مع المعطيات الأخرى، وأن المفسرين اختلفوا في كيفية التعامل مع تلك المعطيات انتقاءً وإقصاءً، عند تشكل المعنى في أذهانهم