Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
25 result(s) for "القرآن آداب التلاوة"
Sort by:
أدب المبادرة إلى تأول خطاب القرآن الكريم وتحرى فى ذلك أحسن الجواب
هذا الموضوع يتناول جانباً من الآداب المتعلقة بقراءة القرآن الكريم وسماعه، لم يسبق له على الأظهر أن يكون قد أفرد بالتعرف والبيان بشكل مستقل. ذلك أن التشريع القرآني المتمثل في الأمر والنهي، والتوجيه والحث، والترغيب والترهيب ونحو ذلك، منه ما يمكن الاستجابة له، وتلبيته حين التلاوة بحيث يملك القاري والسامع فعل ذلك. ومنه ماله آماد وآجال مؤقتة لا تتعين على المكلف إلا بحلول آجالها. فالقسم الأول: هو المتعلق بآداب التلاوة؛ لأنه مصاحب لها في حينها، وهو الذي ذهل عنه كثير من الناس فلا يتأولونه عند التبلغ به مباشرة، مع أن ذلك داخل في إمكانهم، فهم قادرون على أن يستجيبوا له في وقته. هذا البحث يقوم على إيضاح هذه القضية، وخدمتها، وتعرف الناس بها، وندبهم إليها. وقد جاءت دراستها في قسمين: الأول: جانب نظري: وفيه ثلاثة مباحث: المبحث الأول: تناول الأصل في مشروعية تأول خطاب القرآن الكريم عند التلاوة. المبحث الثاني: بيان الحكم الشرعي في هذه المسألة، وعرض موجز لما قرره الفقهاء فيها. المبحث الثالث: تقرر مقتضى المطابقة بين الجواب وصنوف الخطاب. القسم الثاني: جانب تطبيقي. وفيه دراسة لأنواع تلك المطالب، وضرب الأمثلة منها، وكيفية تحقيقها بأحسن وأوفى الردود. وبين يدي ذلك كله مقدمة فيها وصف لقيمة الموضوع وطرقة بحثه. وبعده خاتمة تضمنت جملة من أهم النتائج والتوصيات التي أفضى البحث إليها.
المقاربة التعليمية لآداب \المتعلم مع العلم\ في كتاب \الكامل في القراءات\ للإمام الهذلي الجزائري
يروم البحث في هذا الموضوع الوقوف عند تجربة الإمام الهذلي في مجال: علم القراءات - من خلال: القارئ والمقرئ -، وفضائل المقرئين وحملة كتاب الله، ونظرته إلى آداب المعلم والمتعلم، وطرائق التعليم ترغيبا منه في حفظ كتاب الله بأنسب الطرق، ... ويخلص البحث إلى إيجاد الطريقة التعليمية المثلى لأجيال اليوم في طرق تحبيبهم لكتاب الله، وآدابهم مع معلميهم، والسياسة المثلى لمعلمي القرآن، وطرح نماذج تربوية في حفظ القرآن من خلال أسلافنا المغاربة ... وغيره.
القرآن الكريم
سلط المقال الضوء على موضوع آداب تلاوة القرآن والاستماع إليه، فضل حامل القرآن وما ينبغي له من الأدب، والهدف من هذا المقال تذكير قارئ القرآن بالآداب الواجبة والتي يعد الإخلال بها محرم، والمستحبة ولا ينبغي تركها لان إخلالها يعتبر نقص، وأوضح المقال أهم هذه الآداب نذكر منها البعض، أولها قصد المرء التعبد بتلاوته والإخلاص لله تعالى فيها والرغبة في الثواب، والثانية امتلاء قلبه بالخشوع لجلال الله وتعظيم كلامه الذي انزله على رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام، والتعظيم والخشوع والخشية عند تلاوة القرآن من أوصاف المؤمنين الصادقين والغفلة والقسوة والسهو من أوصاف المعرضين الذين ضعف إيمانهم، وتطرق في المقال إلي أهم الآداب عند الاستماع إلى القرآن ونذكر منها البعض أولها التأدب والمذكور في قوله تعالى (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (الأعراف 204)، والثانية الانتباه والتيقظ لما يسمع ليتمكن من التدبر والتأمل، وأوضح المقال فضل حامل القرآن وما ينبغي له من الأدب، وحامل القرآن مملوء بالخير ومغمور بالإحسان أم من لا يحفظ شيئا من القرآن فهو كالبيت الخرب كما ذكر في حديث الرسول، وإذا كان لحامل القرآن أي حافظة أو حافظ بعضه الملازم لتلاوته مع التدبر لآياته والعمل بأحكامه والتأدب بآدابه ذكرها المقال نذكر منها البعض، أولها أن ينبغي له أن يعرف بليله إذ الناس نائمون وبنهاره إذ الناس مفطرون، والثانية عن الفضيل ابن عياض قال: حامل القرآن حامل راية الإسلام ينبغي له أن لا يلهو مع من يلهم ولا يسهو مع من يسهو ولا يغلو مع من يغلو تعظيما لحق القرآن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022