Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
32 result(s) for "القرآن. سورة البقرة إعجاز"
Sort by:
بلاغة النظم القرآني في آيات المنافقين في سورة البقرة
هذه دراسة بعنوان \"بلاغة النظم القرآني في آيات المنافقين في سورة البقرة - دراسة تحليلية\"، وقد اتبعت الدراسة المنهج التحليلي، وانتظمت في تمهيد ومبحث رئيس ي تسبقهما مقدمة، وتتلوهما خاتمة. أما التمهيد فقد كشف عن أمرين، هما: الأول : مفهوم النفاق ونشأته وأنواعه وأسبابه ودواعيه، والثاني: التعريف بسورة البقرة، وقد كشفت المقدمة عن أهمية البحث، وأسباب اختياره، وأهدافه، والدراسات السابقة له ومنهجه وخطته، وتناول المبحث الرئيس ي الدراسة التحليلية للآيات بهدف فهم سياق آيات المنافقين، ودراستها، وتوظيف فنون البلاغة وقيمها، واستنباط خصائص النظم القرآني ف ها، وتحليلها تحليلاً يكشف عن أسرارها، وأنهيت البحث بخاتمة أجملت فيها أهم النتائج التي تمخض عنها البحث، ومنها: أن الدقة في اختيار الألفاظ، وجمال جرسها وقوته، واختلاف هيئتها تعريفاً وتنكيراً، وإفراداً وجمعاً هي من مظاهر الوضوح، وأن التقديم والتأخير، والتعريف والتنكير، والفصل والوصل، والقصر، والتصوير في آيات المنافقين في سورة البقرة وتنوعها إلى جمل خبرية وإنشائية، واسمية وفعلية، وبروزهما وتساويهما بشكل ملحوظ في الآيات هو من مظاهر القوة والجمال.
المشترك اللفظى
حاولت في هذا البحث -والفضل لله وحده أن أفصل القول في معنى المشترك اللفظي، عند علماء اللغة، وعلماء أصول الفقه، وعلماء التفسير. ووضحت العلاقة بين مفهوم المشترك اللفظي وبين مفهوم إعجاز القرآن الكريم. والمشترك اللفظي بإيجاز هو: اللفظ الواحد الدال على معنيين أو أكثر. ثم قمت بتطبيق هذه الدراسة على سورة البقرة، وتبين لي عدم دقة بعض العلماء في تفسير بعض الألفاظ المشتركة في سورة البقرة، فذكرت ذلك مبينا رأي الذي يحتمل الخطأ. وما توفيقي إلا بالله.
فنقلات الزمخشري البيانية المتعلقة بإطناب البسط وأثرها في تفسير سورة البقرة: دراسة تفسيرية تحليلية
يتناول هذا البحث درس أسئلة الزمخشري البلاغية المتعلقة بمبحث إطناب البسط، من مثل التوضيح بعد الإبهام ووضع الظاهر موضع المضمر والتعليل وغيرها، مبيناً أثرها في تفسير سورة البقرة، حيث أحصى أسئلة الزمخشري في هذا الباب فبلغت بضعة عشر سؤالا. فبعد أن عرف الإطناب بأنه \"زيادة اللفظ على المعني لفائدة\"، ذكر ما يفترق به الإطناب عن الإسهاب، ثم اتجه البحث إلى شرح الأسئلة واحداً واحداً مبيناً ما فيها من نكات بلاغية، ذاكراً أقوال بعض العلماء وموازناً ومرجحاً، ومشفوعاً ببيان أثرها في التفسير منتهياً بخاتمة أودعها أهم نتائجه.
الانفتاح الدلالي في وقف المراقبة : دراسة نحوية بلاغية البقرة و آل عمران أنموذجا
هذه دراسة ذات مفردات أربع رئيسة: أولاها: الانفتاح الدّلالي وهو من الدّراسات التي تصل القديم بالحديث، وثانيها: وقف المراقبة، وهو مبحث قرآني، أسعى من خلاله للكشف عن مزايا العربية إذا ما تلاقحت مع العلوم الأخرى، وثالثها ورابعها: نحو وبلاغة، إذ الإعراب فرع عن المعني، ويتّسع باتّساعه. وقد نظمتها في مقدّمة، وتمهيد، ثمّ عرض وتحليل لسبع مسائل من وقف المراقبة.
بلاغة الاستعارة في توضيح المعنى وتقويته من خلال سورة البقرة
تركز هذه الدراسة على استخراج الآيات التي تتضمن الاستعارة من سورة البقرة ولتوضيح سر بلاغتها في هذا النص القرآني اعتمدنا في شرحها وتوضيح معناها على وجهات نظر المفسرين المتباينة، فالمفسر إنما يوظف هذا الأسلوب البياني لأنه يمثل أداته الأولى في الفهم والتوسع أكثر في توضيح المعنى بتقريبه إلى ذهن المتلقي.
الاستدلال الحجاجي في الخطاب القرآني
تنسلك هذه الورقة ضمن الدراسات اللسانية المنطقية، الساعية إلى إقامة منطق طبيعي تتوافر فيه الأدوات اللازمة لتعقب الاستدلالات القائمة في اللغة الطبيعية. فإذا كان المنطق البرهاني يختص بضبط وتقنين الاستدلالات الصورية، فإن المنطق الطبيعي يستفيد من النظرية البرهانية، ويقتبس بعض تقنياتها لوضع قواعد قادرة على رصد حركية الاستدلالات الطبيعية، وتقييم فاعليتها. وتهدف هذه الدراسة بداية إلى التمييز بين الاستدلالات الطبيعية والاستدلالات الصورية. ثم سيركز الجانب التطبيقي على جرد الوسائل الاستدلالية المنذورة لبناء حجاج قرآني قادر على إثارة العقول وحملها على الاقتناع. كما تهدف الدراسة إلى اختبار فاعلية بعض القواعد الاستلزامية التي يقترحها منطق اللغة. والوقوف على مدى نجاعة هذه القواعد في استيعاب الاستدلال الطبيعي بمساراته المتشعبة. وتنطلق هذه الدراسة من فرضيتين أساسيتين: الأولى ترتبط بالمنهج، ونتصور من خلالها أن الجمع بين الدراستين اللسانية والمنطقية، يوفر للدارس المفاتيح المناسبة لضبط الاستدلالات الحجاجية التي تزخر بها الخطابات الطبيعية. أما الفرضية الثانية، فهي مرتبطة بالمتن، ونعتقد في هذا الجانب أن الخطاب القرآني ينفرد ببناء حجاجي خاص يراعي المدارك المتفاوتة والطبائع والمتباينة. وهذه الخاصية القرآنية هي التي تجعل \"الآية الواحدة\" كفيلة-حسبما نفترض-باستخلاص أهم أصول المنطق الطبيعي. واستنادا إلى ما تقدم، فإن إشكالية الدراسة يمكن أن تتجزأ إجرائيا إلى أسئلة فرعية، أهمها هو: كيف يمكننا تحديد وتصنيف الآليات الاستدلالية التي تتدخل في بناء الحجاج القرآني؟ وإلى أي حد ستمكننا القواعد الاستلزامية، التي يقترحها المنطق الطبيعي، من تأويل وتمثيل الاستدلالات القرآنية؟
أحوال البيان في آية الكرسي
إن أهمية هذا البحث موصولة بأهمية آية الكرسي، ومقامها السامي، فهذه الآية حوت أسماء الله (تعالى)، وكمال صفاته (سبحانه)؛ ومن ثم فإن للآية مقاما عظيما؛ لعظمة معانيها. واستهدف البحث تحليل عناصر آية الكرسي اللغوية، والمعنوية، ثم بيان أثر معانيها، في النفس، ثم مناقشة الأداء اللغوي المميز لها في آيات سورة البقرة؛ مستفيدا من المناهج المعاصرة في التحليل والدراسة، والنظر في أحوال البيان لهذه الآية. ولقد أخذ البحث بالأسلوبية الحديثة؛ لدراسة معطى هذه الآية، وتحليل معانيها، ومبانيها، ثم توصيف أحوالها، ومآلاتها، وقوة بيانها المبين، وأثره الكبير على المتلقي، ثم خلص البحث إلى تأكيد إمكانات الأداء اللغوي للآية، وقوة بيانها المعبر عن مقاصدها، ومراميها، وفضائلها وفوائدها. وقد جعلت موضوع البحث في ثلاث مستويات، هي أولا: المستوى الصوتي، ثانيا: المستوى اللفظي، ثالثا: المستوى التركيبي، ثم خاتمة البحث، ومصادره ومراجعه.
الظواهر الصوتية وآثارها الدلالية في الزهراوين \البقرة وآل عمران\
دراسة الظواهر الصوتية وآثارها الدلالية في الزهراوين (البقرة وآل عمران) سواء كانت الظواهر مقطعية أو ظواهر أدائية وأخص بالذكر ظاهرة المد التي لها أثر دلالي، حيث أن الغاية من المد أن يؤمن اللبس بواسطتهما أثناء القراءة، بإظهار الأصوات على حقيقتها، وتنجب تغليب صوت على آخر، وعوضا عن التقاء الساكنين، وللحرص على صوت اللين وطوله؛ لئلا يتأثر بمجاورة الهمزة أو الإدغام؛ لأن الجمع بين صوت اللين والهمزة كالجمع بين متناقضين. إذن فالغرض الحقيقي من صوت المد إعطاء كل حرف حقه من المد حتى يساعد ذلك على تحقيق التدبر والتأمل والتفكير في الآيات القرآنية والغرض منها. وجدنا أن المد البدل أكثر ورودا من أنواع المدود الأخرى في الزهراوين.