Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Degree Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Granting Institution
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
49 result(s) for "القرآن. سورة البقرة تفاسير"
Sort by:
التذكير والتأنيث حملا على المعني في ضوء سورة البقرة
هدف البحث إلى الكشف عن التذكير والتأنيث حملا على المعني في ضوء سورة البقرة دراسة تفسيرية تحليلية. واستخدم البحث المنهج الاستقرائي، التحليلي. وتكون البحث من مقدمة وفصلين، تناول الفصل الأول التعريف بظاهرة الحمل على المعني، ومعني الحمل لغة واصطلاحا، وصيغ الحمل على المعني، آراء العلماء في ظاهرة الحمل على المعني، البداءة بالحمل على المعني ثم على اللفظ في القرآن. وتطرق الفصل الثاني إلى التذكير والتأنيث حملا على المعني في ضوء سورة البقرة، تذكير المؤنث حملا على المعني في غير (من) و(ما)، تأنيث المذكر حملا على المعني في (ما)، تأنيث المذكر حملا على المعني في غير (من) و(ما). وأكدت نتائج البحث على أن الحمل على المعني باب جائز واسع، كثير الاستعمال لدي العرب، خرجوا عليه كثيرا من المسائل المخالفة للقواعد النحوية المطردة غالبا وهو في كلامهم أكثر من أن يحصي، وتعدد صور الحمل على المعني وتعدد مواضعه في القرآن الكريم، وهذا لون من ألوان بلاغة القرآن وإعجازه. كما أكدت النتائج على أن لتذكير المؤنث باب واسع جدا لأنه رد فرع إلى أصل لكن تأنيث المذكر أقل شيوعا من الأول لأنه رد أصل إلى فرع، وكثرة الأسرار والنكات البلاغية لظاهرتي تذكير المؤنث وتأنيث المذكر حملا على المعني في تفسير آيات القرآن الكريم، وأن حل كثير من المشكلات التي ترد على آيات القرآن مثل: مجيء الفاعل أو نائبه مؤنثا والفعل لم تلحقه علامة تأنيث أو العكس، ومجيء الموصوف مؤنثا والوصف مذكر، أو عود الضمير المذكر على لفظ مؤنث أو العكس إلى غير ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
منهج التصديق والهيمنة في القرآن الكريم : سورة البقرة أنموذجا
ما يشدك إلى كتاب د. صابر مولاي أحمد هو قبل كل شيء وعلى امتداد كامل صفحاته، نقاوة أسلوب الكتابة، ووضوحها وضوحا آسرا، ولعل وضوح حجته من وضوح عبارته أولا، ومن ميلها إلى عدم التعويل على البلاغة تعويضا عن الحجاج العقلي والعقلاني، وما أحوجنا إلى ذلك في الدراسات القرآنية والدينية، ولكن الكتاب قد أخذ نفسه فوق ذلك بأن يعالج منهج التصديق والهيمنة في القرآن الكريم معالجة غير مسبوقة ؛ فهو قد محض الجهد لضرب من الاسترجاع النقدي والتأويلي، داخل التنزيل الحكيم، لعلاقة القرآن بالعهد القديم، فنحا في ذلك منحى لا يجري وراء مسلمة الهيمنة القرآنية، وإنما يرسم تلك العلاقة في أفق المشترك الإنساني الذي يجتهد في بنائه التاريخ، فتبدو سورة البقرة في هذا المنظور المبدع، وكأنما نكتشفها من جديد آية، وإنما ينشد القرآن هذا المشترك الإنساني، ولذلك جاء مصدقا ... ومهيمنا.
تتابع اللزوم في اختيار الأقوال التفسيرية
يهدف البحث إلى إبراز مسألة وجوب الأخذ بأحد الأقوال التفسيرية تبعاً لاختيار أو ترجيح قول سابق في مسألة سابقة، حتى لا يقع الخلط في اختيار قولين متعارضين أو متضادين يبطل أحدهما الآخر. كما يهدف إلى تنبيه الباحثين إلى استحضار ترجيحاتهم واختيـاراتهم للأقوال التفسيرية في أكثر من مسألة عند دراسة مسألة معينة. جمعت هذه الأقوال واقتصر عليها وفق عرض ابن جرير لها في سورة البقرة دون ذكر الراجح أو المرجوح في البحث، لعدم الإطالة في عرض المسائل مما قد يفوت معه مقصود البحث. وتتلخص أهم النتائج إلى أن ابن جرير يعتبر أول من عني بهذا الجانب وأشار إلى مواضع منه في تفسير، وإن التزام العالم بالأخذ بأحد الأقوال نظراً لأخذه بقول سابق يعد ذلك دليلاً على انضباطه في اختياراته. وأما أهم التوصيات فإن الكتابة في هذا الموضوع من الأهمية بمكان، وتكون الكتابة فيه بعدة مناهج، إما النظر في لوازم الأقوال من خلال سور معينة أو من خلال مفسر أو من خلال عدة مفسرين، ونحو ذلك. ويمكن أن تكون الدراسة باعتبار تعدد المسائل، فتكون من خلال مسألتين أو ثلاث أو أربع وهكذا، أو باعتبار الآيات.
أسلوب الأمر الخارج عن معناه الأصلي في سورة البقرة
هذا البحث بعنوان \"أسلوب الأمر الخارج عن معناه الأصلي في سورة البقرة\"، ويتناول (الأمر) من منظور بلاغة المعاني. وهدفي من اختيار هذا الموضوع، هو تقديم صورة جلية للأمر القرآني في سورة البقرة، وبيان أحواله، وما يعتريها من تأويل الأمر عن معناه الأصلي إلى معان تفهم من السياق. يتكون البحث من تمهيد وثلاثة مباحث: المبحث الأول بعنوان: معاني الأمر، واشتمل على ثلاثة مطالب، هي المعنى اللغوي والنحوي والبلاغي؛ ثم المبحث الثاني، بعنوان: خروج الأمر عن معناه الأصلي؛ ثم المبحث الثالث: الأمر الخارج عن معناه الأصلي في سورة البقرة، واشتمل على مطلبين. اتبع البحث المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي، واعتمد على النص القرآني المباشر لسورة البقرة، وكتب التفسير الأصلية، وأمهات كتب البلاغة والنحو واللغة. وخلص البحث إلى نتائج عديدة ضمنت الخاتمة.
الدلالة الصرفية لمشتقات الأسماء في سورة البقرة
المشتقات هي الأسماء التي تشتق من الفعل على أوزان متعارف عليها لتؤدي دوراً مهماً. في تركيب الجملة وبيان المعنى وهي كثيرة ومتعددة وتؤدي دلالة مركبة في المعنى تختلف عن دلالة الفعل أو المصدر، وتتمثل مشكلة الدراسة في الإجابة عن ما الأسماء؟ وما تصاريفهم التي وردت في سورة البقرة؟ وقد طبقت أوزان الاسم المشتق على سورة البقرة موردة الآيات مخرجة الأسماء المشتقة. وهنا تناولت الباحثة دلالات ومعاني الأبنية الصرفية المشتقة بالأسماء العربية وقد هدفت الدراسة إلى معرفة دلالات المشتقات وأثرها في تفسير معاني الآيات في سورة البقرة. وقد اتبعت فيه المنهج الوصفي التحليلي وقد خرج هذا البحث بمجموعة من النتائج أهمها تحقق دراسة المشتقات التفسير الصحيح للآيات القرآنية وأن اسم الفاعل واسم المفعول أكثر استخداماً في سورة البقرة ورود الصفة المشبهة وخاصة بصيفة (فعيل) أكثر وروداً.
البحث البلاغي عند ابن عاشور من قوله تعالى \ولقد جاءكم موسى بالبينات\ إلى آخر الآية 105 من سورة البقرة
هدفت الدراسة إلى بيان البحث البلاغي عند ابن عاشور من قوله تعالي \"ولقد جاءكم موسي بالبينات...\" إلى آخر الآية (105) من سورة البقرة دراسة وتأصيل. وتكونت الدراسة من فصلين، تناول الأول موجز عن الشيخ ابن عاشور، من حيث نسبه، ومولده، وعصره، ونشأته العلمية، وشيوخه، وتلاميذه، ومؤلفاته، ومكانته العلمية، وثناء العلماء عليه، ووفاته. واهتم الثاني بتأصيل البحث البلاغي عند الشيخ ابن عاشور، وبلغ عدد القضايا التي تم التأصيل لها اثنتين وثلاثين مسألة، جاء ترتيبها وفقاً لترتيب عرض الشيخ ابن عاشور في تفسيره، ومن هذه المسائل الاستعارة في قوله وأشربوا في قلوبهم العجل، والمجاز في قوله تعالي \"يأمركم به إيمانكم\"، والاستعارة في قوله \"وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022