Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
23 result(s) for "القرآن. سورة مريم بلاغة"
Sort by:
جماليات أسلوب الحجاج في سورة مريم
تنماز آيات القرآن الكريم بسحرها وجمالها الأمر الذي جذب الكثير من الجهود الدراسية صوبه، تلك الجهود التي اهتمت به وتناولته بالشرح والتفسير، فضلا عن كونه الحدث الأهم على وجه الأرض لما فيه من طريقة إقناعية قائمة على التأثير والإمتاع الأمر الذي جعل منه نصا حجاجيا ناجعـا، لذا جاءت رغبتي في دراسة سورة مريم كونها من النصوص القرآنية المميزة بأحداثها وطريقة سردها كاشفة عن الجوانب الإبداعية لأسلوب الحجاج داخل السورة في الوقت نفسه حاولت أن أوضح بعض الحدود القائمة بين مصطلح الحجاج والمصطلحات الأخرى، التي قد يكون لها بعض التداخل كما يرى البعض، كالبرهان والجدل والإقناع والخطابة وغيرها، إلا أن لكل واحد منهم حدوده الخاصة التي لا يمكن أن تتداخل مع غيرها إلا ضمن سياقات خاصة، كما أن النص القرآني المتمثل بسورة مريم وجدته مليئا بالأساليب الحجاجية سواء أكانت بلاغية أم لغوية وقد يكون ذلك أحد الأسرار التي رسمت خيوط الإمتاع والأقناع لتلك الآيات الأمر الذي جعل من السورة نصا حجاجيا باهرا دون شك.
من لطائف الأسلوب الإنشائي في سورة مريم
تناولت هذه الدراسة أثر الأساليب الإنشائية المتنوعة في التعبير القرآني في سورة مريم؛ مبينة من خلال بنائية الجملة وتركيبها القيمة الدلالية التي أدتها تلك الأساليب في كشف كنه النفس الإنسانية ونقل ما يجول داخلها من مشاعر وأحاسيس من ناحية، وتصويرها الموقف الاجتماعي المرافق للآيات الكريمة من ناحية أخرى، فقد تناولت الدراسة أساليب: النداء، والأمر، والاستفهام، والنهي، والتمني، والتعجب، متكفلة ببيان أهمية الأسلوب الإنشائي في سياقه الذي نطق فيه؛ مراعيا أحوال كل من المخاطب والمخاطب، وقد خلصت الدراسة إلى عدد من النتائج عرضت في الخاتمة
تباين وجوه الإعراب للأسماء المعربة في سورة مريم
كثيرا من تراكيب كلماتها أختلف فيها العلماء من النحويين والمفسرين البصريين والكوفيين وأسباب ذلك هو اختلاف في معانيها وقراءاتها في التقديم والتأخير والحذف في آياتها وتقارب وتباين وظائفها النحوية والتوسع في معانيها والعصبيات القبائلية التي أثرت على ألفاظها. وبالتالي على إعرابها فقد أقتضى بحثي فيها في مبحثين الأول منه: مرفوعات الأسماء والمبحث الثاني منصوبات الأسماء. كل ذلك أثرى مادة النحو القرآني وساعد في تخريج بعض الكلمات المبهمة، والاجتهاد وإضافة الجديد والتصحيح... وكذلك تضمن البحث الخاتمة التي تضمنت النتائج وقائمة بالمصادر والمراجع التي آزرتني في البحث.
أثر بناء الجملة الإنشائية في توجيه المعنى في سورة مريم
يسعى الباحث إلى إظهار القدرة الإعجازية للخطاب القرآني في بناء الجملة الإنشائية في سياق سورة مريم والتغيرات التي تطرأ على هذا البناء ومدى قدرة النص على الإبداع الدلالي والإنتاج المضمونى الدقيق للمتلقى وتأسيسا على هذا المنطلق ظهرت هذه الدراسة اللسانية.
دلالة الجرس الصوتي للفظة المفردة
هذا البحث يتناول موضوعا مهما وهو: دلالة الجرس الصوتي للفظة المفردة، دراسة تطبيقية على حديث القرآن الكريم عن قصة مريم في سورة مريم. فمما يميز السياق القرآني انتقاء اللفظة المناسبة الملائمة للغرض المنشود، والمعنى المقصود، وعرضها بأسلوب معجز، ونظم دقيق، غني بجرس صوتي جاذب للأسماع، فالجرس الصوتي في القصص القرآني له أثر عظيم، في تجلية المعاني، وتوضيح الأفكار، ودلالتها على المراد منها، وتأثيرها في النفوس، وفي قصة مريم الواردة في سورة مريم كان للجرس الصوتي حضور بارز، ودور فعال، فهذه القصة تميزت بتعدد مشاهدها، واختلاف أحوالها، وتقلب أوضاعها، وتغير الحالات النفسية فيها، وكان للجرس الصوتي دور واضح في الكشف عن هذه الأحوال، وبيان الأغراض، وسبر أغوار الحالات النفسية، ومحاولة قراءتها، وقد حاولت في هذا البحث تسليط الضوء على دلالة الجرس الصوتي للفظة المفردة في قصة مريم في سورة مريم، ومساهمته في الكشف عن إعجاز القرآن الكريم، وبيان أغراضه وأسراره ومخارج الحروف في اللغة العربية بمثابة الموازين والمقادير، فمن خلالها يستطيع الناقد الحكم على اللفظة، فيميز الجيد من السيء، والقوي من الضعيف.
الألفاظ التي انفردت بها سورة مريم
هذه الدراسة تهدف لدراسة الألفاظ التي انفردت بها سورة مريم ودلالاتها اللغوية والسياقية، وعلاقة هذه الألفاظ بشخصية السورة وموضوعاتها من خلال المنهج الاستقرائي التحليلي، وخلص الباحث أن هنالك تسعة ألفاظ، انفردت بها هذه السورة (اشتعل، المخاض، حتما، ضدا، تؤز، أزا، وفدا، إدا، هدا، ركزا) وانتظمت هذه الألفاظ في سياقها القرآني في هذه السورة متناسقة مع دلالتها في سياقها وموضوع السورة، حيث لا يمكن لأية لفظة أن تحل محلها لتؤدي دلالتها المرادة في نظمها القرآني، إضافة إلى تناسق هذه الألفاظ في وحداتها الصوتية مع سياق الآية التي وردت فيها وموضوعها.
أسلوب الخبر فى سورتى المائدة ومريم موازنة بلاغية
أن الخبر القرآني في صدقه لا يحدد خاصية الإعجاز فيه وإنما لابد من البحث فيما حول الخبر، وبخاصة في أساليب الخبر الواردة في محاور القصص كما في سورة مريم (عليه السلام) أو في قصة اليهود مع عيسى (عليه السلام) في سورة المائدة، إذ نجد في فرق سياق الخبر دالة ابلاغية إلى المخاطبين بين فترتي النزول، لذا فالبحث محاولة للكشف عن بعض جوانب التمايز بين نصين قرآنيين متباعدين في زمن النزول، إذ اصح الأخذ بهذا الاعتبار على أقل تصور مع أن الدراسة استبعدت كثيرا فكرة التفاوت حيث الإعجاز.
فاعلية التساند بين مستويات اللغة ودورها في بناء المعنى في القرآن الكريم
كشفت الورقة عن فاعلية التساند بين مستويات اللغة ودورها في بناء المعنى في سورة مريم كنموذج من القرآن الكريم. اعتمدت على منهجي الوصف والتفسير. أوضحت مفهوم التساند في علاقته بالمفاهيم المرادفة له في المعاجم العربية، وعند محمد بازي، وتوصلت إلى أن التساند والتعاضد والتطالب والتكامل والتعالق كلها مصطلحات تصب في منحى واحد وهو الكشف عن المعنى، وقد جاءت كل المفاهيم مرادفة للتساند تسعى لبناء المعنى ورسم حدود تأويلية وآفاق جديدة داخل الخطابات. أما منزلة البلاغة بين المستويات اللغوية فقد أكدت على أنها تعد عمدة كل مفسر ومؤول لكتاب الله والخوض في غمارها ليس بالأمر اليسير. وكشفت عن تساند المستوى البلاغي مع المستوى النحوي في سورة مريم، وتوصلت إلى تضافر جميع المستويات في بناء المعنى، كما وقع بالآية مجاز يتناسب مع غرض الآية الكريمة، وأكدت على أن السورة تزخر بالعديد من الأسرار النحوية والألوان البلاغية، وهو ما أعطاها بعدا فنيا في المعنى واللفظ، وقد أدت الآليات اللغوية والبلاغية دورا تأثيريا أسهم في الكشف عن العديد من الدلالات، كما أكدت على أن السعي في بلوغ المعنى يقتضي تساند مجموعة من المستويات اللغوية وذلك من أجل فك شفرات الخطاب وتحقيق الفهم والإفهام. كما تناولت تساد المستوى الصوتي مع المستوى البلاغي في سورة مريم. واختتمت بالتأكيد على أن التساند بين المستويات اللغوية أضحى منهجا ضروريا لكل باحث من أجل الكشف عن المعنى خاصة إذا تعلق الأمر بالخطاب القرآني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024