Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
395 result(s) for "القرصنة"
Sort by:
القرصنة الأوربية في المتوسط من القرن الثاني عشرإلى نهاية القرن السادس عشر
مثلت القرصنة الأوربية أحد أبرز الأنشطة المريبة في البحر المتوسط خلال الفترة الممتدة من القرن الثاني عشر إلى نهاية القرن السادس عشر وكان ذلك معاصرا لتطور صناعة السفن والتجارة البحرية في المدن الساحلية الأوربية، فإلى جانب الطابع الربحي للقرصنة الأوربية فإنها ساهمت في زرع الرعب في المتوسط وعلى سواحل المدن المتوسطية المغربية والإفريقية بشكل خاص. وما سنقوم بتوضيحه في هذا المقال إبراز التفوق البحري الأوربي خلال الفترة المشار إليها ثم تتبع ظاهرة القرصنة الأوربية وتطورها الزمني لنقف عند تطورها من الناحية التنظيمية والنتائج التي أسفرت عنها وخاصة عمليات الأسر والاستعباد التي لحقت أعداد كبيرة من ضحايا القرصنة الأوربية. ولتوضيح كل ذلك قمنا بتتبع المصادر واستدرار مخزونها لذلك اعتمدنا على السرد والتحليل ثم الاستنتاج في كل مرحلة من مراحل كتابة المقال حتى يتسنى للقارئ فهم الأطر التاريخية والأحداث القرصنية التي رافقتها ثم الخروج ﺑﺎستنتاجات مسترسلة حسب العناصر التي بوبناها لننهي مقالنا ﺑﺎستنتاجات كبرى تتعلق بظاهرة القرصنة ونتائجها الوخيمة على ضحاياها الذين انتهى بهم المطاف إما في عداد المفقودين أو سلعة للتداول في أسواق العبيد وهو ما يعني ضرورة البحث في مصير العبيد والأسرى المغاربة خلال العصر الوسيط.
القرصنة في القرن الإفريقي : تنامي التهديدات وحدود المواجهات
تركز هذه الدراسة على نقاط رئيسية تشمل البحث في مصادر القرصنة في القرن الإفريقي ودراسة مراحل تطورها واستعراض أبعاد تهديدات القرصنة وتوجهاتها المستقبلية فضلا عن تفحص ردود الفعل والاستجابات المختلفة لمكافحتها مع وضع توصيات محددة لزيادة فاعلية ردود الأفعال وتلك الاستجابات المضادة لهذه الظاهرة حيث تمثل القرصنة البحرية في القرن الإفريقي وبخاصة أمام سواحل الصومال واحدة من أبرز التحديات القائمة حاليا للأمن والسلم الدوليين.
التواطؤ مع اللصوص والقراصنة واستخدامهم في الأعمال العسكرية في عصر الحروب الصليبية
يتناول البحث تواطؤ عناصر المجتمع مع الخارجين على القانون خلال عصر الحروب الصليبية، سواء كانوا من القيادات السياسية أومن القادة، وأحيانا كان التواطؤ مع اللصوص نابعا من بعض العامة من الناس. بل امتد الأمر إلى حد استعانة بعض القوي السياسية باللصوص والقراصنة في تنفيذ بعض الأمور العسكرية علانية، وذلك لثقة هذه القوى في كفاءتهم القتالية.
عبيد في الجزائر
شهدت منطقة المتوسط في الفترة الممتدة من القرن السادس عشر إلى القرن الثامن عشر حربا بين دول شمال أفريقيا والدول الأوربية. وانخرطت القوى الأوربية والقوى الشمال إفريقية بالهجوم على سفن بعضهم البعض يأسرون البحارة ويطالبون بأموال لفك أسراهم. حرصت الدول الأوربية على دفع أموال لدول شمال أفريقيا حتى تتمكن السفن التجارية من الإبحار بسلام في منطقة المتوسط. في أواخر القرن الثامن عشر بدأت الولايات المتحدة الأمريكية بدخول منطقة المتوسط كدولة جديدة وناشئة. أرادت الولايات المتحدة بناء اقتصادها واستئناف علاقتها التجارية مع موانئ المتوسط. لكن بدأت سفن قراصنة شمال أفريقيا بالإغارة على السفن التجارية الأمريكية كون الولايات المتحدة لا ترتبط بأي معاهدة مع أي من دول شمال أفريقيا. ففي عام 1785 تمكن قراصنة الجزائر من القبض على سفينتين تابعتين للولايات المتحدة وأسر جميع أفراد طقميهما. وتكرر الأمر في عام 1793 حين أسر قراصنة الجزائر 10 سفن و110 بحارين أمريكيين. خلال الفترة الممتدة من عام 1783 إلى عام 1796 تكبدت تجارة الولايات المتحدة في المتوسط خسائر فادحة ووقع في أسر الجزائر ما يقارب 120 أسيرا أمريكيا. نجم عن هذه الأحداث سخط شعبي داخل الولايات المتحدة على القراصنة الجزائريين وفى الوقت نفسه على الحكومة الأمريكية التي لم تتصرف بشكل جيد مع هذه الأزمة. من هذا المنطلق، يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على تجربة الأسرى الأمريكان في الجزائر ومحاولة فهم محنة الأسر على المستوى الشخصي للأسرى. وفى الوقت نفسه يحاول هذا البحث أن يدرس انعكاس محنة الأسر على المجتمع الأمريكي حيث أمضي بعض الأسرى ما يقارب 10 سنوات وبعضهم 4 سنوات. خلال هذه الفترة عمل الأسرى الأمريكان في الجزائر في مهن شاقة ومتعبة ومهينة ومرتبطة بالعبودية أودت بحياة مجموعة منهم. في الوقت نفسه كانت الحكومة الأمريكية عاجزة عن الوصول إلى حل مع الجزائر مما أدى إلى تذمر وتدخل شعبي أمريكي لوضع حلول لمشكلة الأسرى في الجزائر.
دور القرصنة البحرية في التقارب الدبلوماسي بين المغرب وإسبانيا خلال القرن الثامن عشر الميلادي من خلال رحلة \نتيجة الاجتهاد في المهادنة والجهاد\
تعد القرصنة البحرية من الوسائل السائدة في البحار والمحيطات منذ القدم، لكنها شهدت تطورا ملحوظا خلال القرن الثامن عشر الميلادي في أوروبا والعالم الإسلامي، حيث سميت في هذا الأخير بالجهاد البحري. وعرفت القرصنة البحرية ارتفاعا كبيرا في وثيرتها خلال القرن الثامن عشر الميلادي، حتى أضحت التجارة الدولية تخشى منها بشكل كبير، فعملت الدول الأوربية، في بادئ الأمر، على مواجهتها بالقوة العسكرية، لكنها فشلت في القضاء عليها، خصوصا وأن القرصنة الإسلامية كانت لها حنكة كبيرة وتجربة رائدة في هذا الميدان منذ القرن السادس عشر الميلادي، وترعاها سلطة البلاد، وتحميها من القوة العسكرية الأوربية، فصمدت القرصنة البحرية داخل البحار والمحيطات، مما دفع ببعض الدول الأوربية إلى تغيير تكتيكاتها، فسلكت الوسائل الدبلوماسية لتأمين سفنها من هذه الظاهرة التي أصبحت تقض مضاجع الحكومات الأوربية وتجارها؛ ومن بين الدول التي نهجت الطرق الدبلوماسية دولة إسبانيا، التي أنهكتها القرصنة المغربية والجزائرية على حد سواء، فاستغلت الأسرى والكتب العربية الإسلامية الموجودين بإسبانيا، لاستمالة السلطان المغربي محمد بن عبد الله، وجره نحو التفاوض، بغرض انتزاع معاهدة تضمن بها حماية سفنها التجارية من القرصنة المغربية على الأقل؛ فأطلقت بعض الأسرى المغاربة كحسن نية منها لطرق باب السلطان المغربي ودعوته إلى تعيين سفير إلى إسبانيا؛ فنجحت في مسعاها بعد إقدام السلطان المغربي محمد بن عبد الله على تعيين بعثة مغربية على رأسها أحمد الغزال تتجه نحو إسبانيا بغرض التفاوض على تحرير الأسرى واسترجاع بعض الكتب الإسلامية المهمة. واستغل أحمد الغزال هذا الحدث فدون كثير من الأحداث التي شاهدها وعاشها بنفسه، وجمعها في كتاب سماه بـ \"نتيجة الاجتهاد في المهادنة والجهاد\"، حيث دون فيه تفاصيل الأحداث منذ انطلاقه إلى وصوله إلى مدينة مراكش مع البعثة المغربية والإسبانية والأسرى المحررين والكتب المسترجعة، واستقبالهم من طرف السلطان المغربي محمد بن عبد الله؛ وقد حققت الرحلة مبتغاها وأهدافها، رغم الهفوة التي وقعت فيها.