Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
129 result(s) for "القرن الثامن عشر"
Sort by:
الاقتصاد السياسي للقطن في فلسطين في القرن الثامن عشر
شكلت زراعة مادة القطن وصناعتها والإتجار بها، بيئة اقتصادية حاضنة لاتساع نفوذ طبقة من الزعماء المحليين، حيث تداخل السياسي مع الزراعي والتجاري والصناعي، في تطور اجتماعي تكونت فيه طبقة وسطى. الهدف: يهدف هذا البحث لتفسير طبيعة هذا التداخل بين ازدهار زراعة القطن، وبين تصاعد قوة الزعامات المحلية في ظل سلطة عثمانية مرنة، بما كان للاقتصاد المحلي وانفتاحه على المستوى الإقليمي والعالمي، من دور حاسم في هذا التداخل الذي خلق فضاء للاقتصاد السياسي في القرن الثامن عشر. المنهجية: يوائم البحث في توضيحه للتداخل الاقتصادي السياسي في سلعة القطن في فلسطين في القرن الثامن عشر، بين منهج التحليل التاريخي والمنهج الوصفي التاريخي. النتائج والاستنتاج: ساعد البحث في الوصول لتحقيق فرضية العصر الذهبي في فلسطين، نتيجة الإدارة الفاعلة لاحتكار القطن في الجليل، لمدة سبعين عاما، في مواجهة تغلغل التجار الفرنسيين، مع التجارة التنافسية المحلية والإقليمية للقطن في جبل نابلس، ما أدى لتعزيز دور العائلات التقليدية؛ ولكن أيضا ساهم في بروز عائلات مهمشة مثل آل الجيوسي في منطقة بني صعب من الشعراوية، وقوى محلية منظمة مثل طبقة التجار. التوصيات: يبقى هذا البحث مفتوحا على عمليات تدقيق أكثر، خاصة في سجلات المحكمة الشرعية، لتبين تفاصيل تأثير زراعة القطن وفعالياتها الواسعة طوال قرنين متصلين من تاريخ فلسطين العثماني، خاصة حول نجاح ظاهر العمر (1775م) في رعاية الفلاحين، وقدرته على التوازن بين أطماع التجارة الفرنسية بقطن الجليل، وبين الاستحقاقات العثمانية الداخلية.
المرأة في مجتمع مدينة القدس في النصف الأول من القرن الثامن عشر الميلادي \1700-1750 م.\
يتناول هذا البحث دور المرأة في مجتمع مدينة القدس، خلال النصف الأول من القرن الثامن عشر الميلادي (1700 - 1750م)، من حيث نشاطها الاقتصادي المتمثل بحركة بيع العقارات السكنية والزراعية، وشرائها، وحضورها في المحكمة الشرعية، دون قيود، إضافة إلى دورها في الوصاية والحضانة لأطفالها؛ بموجب قرار من الحاكم الشرعي في القدس. واعتمدت في هذا البحث على سجلات محكمة القدس الشرعية المصدر الرئيس لدراسة تاريخ مدينة القدس، خلال الحكم العثماني من النواحي كافة.
مواقف أطباء مملكة غرناطة من وباء منتصف القرن الثامن الهجري
يصادف الباحث المتضلع في عناوين التراث البيئي والطبي الأندلسي ألوانا من التأليف والمصنفات والمجاميع تطرق فيها أصحابها موضوعات علمية وشرعية متنوعة، وان كانت متباينة من حيث القيمة العلمية إلا أنها تتماثل في الدلالة على الوعي العميق لعلماء وأطباء الأندلس بالمسؤولية الواقعة على عاتقهم، أطنبت المصادر والدراسات في الإحاطة بطاعون منتصف القرن (الثامن الهجري/ منتصف الرابع عشر ميلادي) في الحوض المتوسطي عموما، والقطر الأندلسي على وجه الخصوص حيث أنها اختصت بإبراز مظاهر انتشار الوباء وحجم تداعياته بالوقوف على المخلفات والخسائر البشرية. ولكن في المقابل وجدت مصادر معاصرة للحدث أغلبيتها رسائل ومقالات ومؤلفات بين أصحابها علميا الملامح العامة للظاهرة وانعكاساتها وسبل الوقاية والنجاة من الوباء، يتطلب الإحاطة بالجائحة الطبيعية التركيز على رصد بيوغرافي للعلماء من خلال كتب التراجم والفهارس والبرامج، ومن ثم إحصاء أهم أعلام المملكة الغرناطية الذين تأثروا بشكل أو بآخر من هذا الوباء، كما يتطلب تعقب أهم مواقف العلماء الأطباء من هذه الظاهرة الاعتماد والبحث والتنقيب في أبرز المؤلفات الطبية التي عالجت التراث البيئي وما يعترضه من مخاطر طبيعية سواء كانت علمية محضة أو تحسيسية يغلب عليها طابع الشرع الديني.
إشكالية ولاية العرش في مملكة دارفور في القرن الثامن عشر
تمثلت مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيسي الآتي: ما مدى تأثير إشكالية ولاية العرش في مملكة دارفور؟ في القرن الثامن عشر الميلادي على الأوضاع السياسية والاجتماعية للمملكة، بهدف بيان ماهية إشكالية ولاية العرش، وأسباب حدوثها، وأثارها السياسية والاجتماعية والاقتصادية. اعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي، والمنهج الوصفي التحليلي وتم اختيار أداة الملاحظة لجمع وتحليل البيانات الأولية. أظهرت النتائج أن ولاية العهد لأكثر من واحد، وشيوع ظاهرة قتل الأمراء من أهم أسباب إشكالية ولاية العرش في مملكة دارفور، أكدت الدراسة أن استراتيجية الزواج السلطاني أدت إلى بروز نخب جديدة في بلاط مملكة الفور، وأثبتت الدراسة أن المرأة قد لعبت دورا كبيرا في صناعة وتوجيه القرار السياسي في المملكة. كما كشفت الدراسة أن هنالك أثار سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة نتجت عن هذه الظاهرة، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة توصيات في خاتمتها.
الصدر الأعظم فتح علي خان الداغستاني ودورة في الحكومة الصفوية 1715-1720 م
خلال التحديات التي واجهتها الدولة الصفوية في القرن الثامن عشر الميلادي، برزت شخصيات حاولت الحفاظ على تماسك الإمبراطورية المترامية الأطراف، ومن أبرزها فتح علي خان الداغستاني، الذي مثل نموذجا للقادة القادمين من الأطراف غير التركية ليُساهموا في صنع القرار وخلال مدة توليه المنصب، واجه تحديات جسيمة، فضلاً عن محاولات إصلاح النظام الإداري الصفوي الذي كان يعاني من تراجع الكفاءة وانتشار الفساد، إلا أن صراعاته مع حاشية القصر الصفوي جعلت مدة حكمه قصيرة ومليئة بالاضطرابات.