Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
2,147 result(s) for "القصة تاريخ ونقد"
Sort by:
المرجع في روايات الخيال العلمي
الباب الأول : مقدمة، الباب الثاني : استعراض تاريخي موجز لفروع أدب \"الخيال العلمي\"، الباب الثالث : المؤلفون الرواد في أدب الخيال العلمي، الباب الرابع : عرض وتحليل لنماذج من قصص الخيال العلمي، قاموس مختصر بأهم المصطلحات.
تحولات الكتابة فى أقاصيص عبدالعزيز فاخت
سلط المقال الضوء على تحولات الكتابة في أقاصيص، لعبد العزيز فاخت. وتناول المقال أن الأستاذ \"عبد العزيز فاخت\" أصدر مجموعتين قصصيتين الأولى هي (المشي في الوحل) صدرت في طبعة أولى سنة 1982 بتونس، أما المجموعة الثانية فلعلها حديثة عهد وهي (النبض في الأصابع) والتي صدرت عن دار الإتحاف للنشر 2004. وذكر أنه ما يلفت القارئ في هذه الأقاصيص أنها لم تأخذ وتيرة واحدة في نمط كتابتها-لا فكراً ولا لغة ولا أسلوباً ولا تصوراً-وإنما تميزت بثراء وتعدد وتنوع وتجريب جعل الكتابة القصصية عنده تشهد تحولات عدة فنجد أقاصيص واقعية وأخري رمزية وأخري تأملية وأخري عمد فيها إلى المحاكاة. وارتكز المقال على أن \"عبد العزيز فاخت\" حرص على تنويع أدوات الكتابة القصصية وذلك من خلال حرصه على تنويع التيمات والمضامين. واستعرض أن الشخصيات في أقاصيصه قد وردت متنوعة متعددة، وهم: شخصيات نمطية ثابتة لا تطور فيها ثابتة على رأيها أو مواقفها الفكرية وشخصيات نامية تتطور وفق مشيئة صاحبها ومنظوره وكذا اللغة لم تستقر على حال فتراوحت بين مستوي فصيح يكاد يغث بالشاعرية أحياناً إلى مستوي موغل في العامية أحياناً أخري إجمالاً. واختتم المقال مشيراً إلى تعايش \"عبد العزيز\" في هذه الأقاصيص القديم والجديد والتقليد والتجريب، وجاءت جميعها حاملة فكراً نقدياً حرص صاحبها على أن يصل إلى القارئ حرصه على التنويع في الأشكال وأنماط الكتابة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
محمد عبدالحليم عبدالله
هدف المقال إلى التعرف على \"\"محمد عبد الرحيم عبد الله\"\"، حيث ولد \"\"محمد عبد الرحيم عبد الله\"\" في العشرين من مارس (1913) في قرية \"\"كفر بولين\"\" مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة، وكان الابن الأكبر لأبوين فقيرين يمتون بصلة قربي لأقارب أغنياء، تلقي تعليمه في كتابه قريته، ثم في مدرسة كفر بولين، ثم في معهد الإسكندرية للمعلمين، ثم انتقل إلى مدرسة المعلمين الأولية بالقاهرة، عمل في مجمع اللغة العربية، إلى أن صار رئيساً للتحرير، ثم مراقباً عاماً لشئون المجلس، التقي بعلي الجارم\"\" وقرأ أعماله، والتقي بمنصور فهمي والسباعي بيومي، وطه حسين، ورأي فيه الفن الكامل الموسوم بالبساطة، ومهدي علام، وقرأ \"\"جبران خليل جبران\"\"، وغيرهم، كتب الرواية والقصة القصيرة، ومن أعماله التي بدأت (1947) \"\"لقيطة، وبعد الغروب، وشجرة اللبلاب، والوشاح الأبيض، وشمس الخريف\"\"، وقد ترجمت أعماله إلى الفارسية، والإنجليزية، والإيطالية، وتحول بعضها إلى أعمال سينمائية أو درامية، فاز بالجائزة الأولى في مسابقة السيدة \"\"هدي هانم شعراوي\"\" بمجمع اللغة العربية سنة (1947) عن روايته لقيطة، وجائزة دار الهلال عن أحسن قصة قصيرة \"\"ابن العمدة\"\"، وجائزة وزارة المعارف برواية \"\"بعد الغروب\"\"، زار معظم البلاد العربية، وزار فرنسا موفداً من وزارة التربية والتعليم صيف (1945) زميلاً لعلي أحمد باكثير لمدة ثلاثة أشهر نال فيها قسطاً من الفرنسية، أنجب بنتين هما \"\"أنوار، وحنان\"\"، وولدا وحيداً هو \"\"هشام\"\"، وبه كانت كنيته، لقي ربه في موقف وداع أليم في الثلاثين من يونيو (1970)، وأهدى السيد رئيس الجمهورية إلى اسمه وسام الجمهورية من الدرجة الثالثة سنة (1973)، ما كتب عنه \"\"مقدمة قصة لم تتم\"\" للمستشرق الفرنسي \"\"جوردان مونو\"\"، وقصص أعجبتني\"\" وفي القصة القصيرة \"\"الإمبراطور المخلوع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"
الحضور الثقافي العربي في قصة \ما الذى حدث للرجل الذى تزوج من إمرأة قوية وجريئة\ للأديب الإسباني دون خوان مانويل Don Juan Manuel
ثقافة شعب ما، هي المرآة الصقيلة لذاك الشعب، فبها يٌعرف ويتميز ونقصد بالثقافة المنتوجين الفكري والإبداعي، المركزي منها والهامشي، على حد سواء. هذا بالإضافة إلى كل ما يتحلى به ذاك الشعب من حمولة ثقافية؛ تهذيبية كانت أم تنظيمية، كالدين، والعادات، والتقاليد، والأعراف...nولقد كان الفرد العربي، في زمن ما، مصدر إشعاع، ومثالا يُقتدى به، لما يحمله من سمات حضرية مشرقة، يشع بها سلوكه أينما حل، ولما يحمله من قيم نيرة تجد لها صدًى أثيرًا عند رائيه ومعاشره، أينما انتقل.
الرواية التاريخية
\"الرواية التاريخية\" هي دراسة نظرية للتفاعل بين الروح التأريخية والأنواع الأدبية الكبيرة التى تصور كلية التاريخ، فهو يبرز ‏الخطوط الرئيسية في التطور التاريخي وما أثارته من مسائل، ويقحم المؤلف أعماق الأمثلة التي يسوقها من الروايات التاريخية ولا ‏يكل عن عقد مقارنات بينها، بل بين شخوص وحورات كل منها ؛ وتسهم الرواية التاريخية بوصفها إحدى أدوات تصوير التاريخ ‏الاكثر تفصيلا وصدقا في استجلاء ما حدث في التاريخ. ولكن كيف يتأتى لها أن تفعل ذلك ؟ أن تفهم التاريخ. ولكن ما هو التاريخ ؟ ‏من أين يبدأ ؟ وما هي القوى التى تشارك في صنعه ؟؟ وكيف تصنعه، وأي قسط يكون لكل منها في ذلك ؟ ‏
مصطلحات نقد الرواية
يتميز هذا المعجم بأنه كتاب جماعي فهو يعرض خلاصة أعمال الباحثين ونظرياتهم المختلفة، ويقدم هذه الخلاصة إلى الدارسين والمثقفين ليستخدموها كأداة من أدوات العمل ويختبروها ويطوروها بملاحظاتهم ومساهماتهم ويتميز هذا المعجم أيضا بأنه معجم رائد ؛ وريادته تعني أنه غير مسبوق في مجاله، وتعني أيضا أنه يقوم على جملة خيارات تستدعي المناقشة.
تداخل الأجناس الأدبية مع القصة القصيرة
كشف المقال عن تداخل الأجناس الأدبية مع القصة القصيرة، فالقصة القصيرة كانت ولا تزال أقرب الأجناس الأدبية إلى روح العصر وطبيعته، فقد انتقلت بمهمة القصة الطويلة-الرواية\"\" من التعميم إلى التخصيص، فلم تعد تتناول بأكملها، أو شخصية كاملة، بكل ما يحيط بها من أحداث وظروف وملابسات، إنما اكتفيت بتصوير جانب واحد من جوانب الفرد، أو زاوية واحدة من زوايا الشخصية الإنسانية. وأكد المقال على إن الخروج عن المواصفات والمعايير الأدبية لجنس أدبي كـ \"\"القصة القصيرة\"\" أو غيرها لا يعنى دعوة إلى فوضى الكتابة، إنما تقتضي إزاحة مفاهيم أدبية بعينها، بتقديم مفاهيم أخرى تشكل في مجملها منطقاً متماسكاً وإلا أصبحت الكتابة مجرد عبث لا طائل من ورائه. وأشار المقال إلى أن زمن الملحمة في العصور القديمة قد انقضى، وانقضي أيضاً زمن \"\"السير\"\" في العصور الوسيطة، وجاء عصر الرواية والقصة القصيرة بمبدأ تاريخي جمالي واحد، وهو نشوء الطبقات الوسطى، النوع أو الجنس الأدبي الأثير، الممثل لنشوء هذا الحدث التاريخي الخطير في تاريخ البشرية هو \"\"الرواية والقصة القصيرة إن المبدأ الجمالي الواحد. واختتم المقال بالتأكيد على إن القصة القصيرة كجنس أدبي قادرة على الاستفادة الحقيقية والفنية من الأجناس الأدبية الأخرى دون أن تفقد هويتها الفنية المتميزة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"