Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
390 result(s) for "القطاع التربوي"
Sort by:
مخالفة الإداريين للقوانين والأنظمة أسبابها وسبل الحد منها
هدف البحث تعرف أكثر المخالفات شيوعا لدى الإداريين في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، ونسب انتشارها وتحديد أسبابها وسبل الحد منها. ولتحقيق أهداف البحث تم اعتماد المنهج الوصفي واستخدمت الاستبانة كأداة بحث وطبقت على عينة من 50 إداريا. وأظهرت نتائج البحث أن أكثر المخالفات انتشارا عدم تقييد الإداريين بالدوام، وعدم العدالة في توزيع العمل وغض النظر عن تأخر وغياب بعض المعلمين، والتهرب من أداء العمل رغم تواجدهم في المدرسة. وتعود أسباب معظم المخالفات للتعاطف مع حالات إنسانية ولمراعاة الوضع الاقتصادي والاجتماعي الصعب للمعلمين، ولتحقيق مكاسب شخصية (مادية أو معنوية)، ومن أهم سبل الحد من المخالفات التشدد في تطبيق القوانين والأنظمة جنبا إلى جنب مع نشر ثقافة سيادة القانون لدى العاملين في القطاع التربوي وتحسين وضعهم المعيشي.
التوافق الزواجي وعلاقته ببعض المتغيرات
هدف البحث إلى معرفة مستوى التوافق الزواجي لدى المدرسات العاملات في القطاع التربوي في ريف حلب، والكشف عن دلالة الفروق في التوافق الزواجي تبعاً لبعض المتغيرات (مكان الإقامة، فرق السن بين الزوجين، وضع الزوج المهني)، قامت الباحثة ببناء مقياس التوافق الزواجي وتطبيقه على عينة مؤلفة من (91) مدرسة عاملة في القطاع التربوي في ريف حلب، اتبعت المنهج الوصفي في البحث وتوصلت إلى النتائج التالية: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة والمتوسط الفرضي للمقياس، أي أن مستوى التوافق لدى أفراد العينة وذلك على الدرجة الكلية للمقياس وعلى بعدي (التوافق الفكري، والتوافق العاطفي) فوق المتوسط، في حين أن مستوى التوافق الجنسي كان دون المتوسط، وبالمقابل لم يتبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التوافق الزواجي لدى المدرسات تبعاً لمتغيرات (مكان الإقامة، فرق السن بين الزوجين، وضع الزوج المهني).
تقصي قدرات الطلبة المعلمين المتعلقة بكفايات إطار \TPACK\ لدمج التكنولوجيا في التعليم وعلاقتها ببعض المتغيرات من وجهة نظرهم
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن نوع ودرجة امتلاك الطلبة المعلمين في كلية التربية بجامعة الكويت من كفايات إطار TPACK لدمج التكنولوجيا في التعليم، وعلاقتها بالمتغيرات الفارقة: دراسة مقرر الحاسوب في التربية والجنس والتخصص، وتعرف مدى التكامل والترابط بين المكونات الثلاثة (TK, PK, CK) لإطار TPACK. لتحقيق أهداف الدراسة اعتمد الباحث المنهج الوصفي المسحي. تكونت العينة من 249 من الطلبة المعلمين من الجنسين ممن درسوا مقرر الوسائل وتكنولوجيا التعليم، ومقرر الحاسوب في التربية، وجمعت آراؤهم بوساطة استبانة. أظهرت النتائج أن الطلبة المعلمين يمتلكون كفايات إطار TPACK بدرجة مرتفعة، في حين أظهرت ضعف التكامل والترابط بين المكونات الثلاثة (TK, PK, CK) لإطار TPACK لديهم. وأظهرت أيضا أن كلا من دراسة الحاسوب والجنس كان له تأثير ذو دلالة إحصائية على معرفة الطلبة المعلمين بما يمتلكونه من كفايات إطار TPACK، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات ببحوث ودراسات أخرى.
التشبيك الإلكتروني
لقد أفرز التسارع التكنولوجي الذي حدث في الآونة الأخيرة مفهوم التشبيك في مجالات عدة وخاصة في مجال الإدارة، وعلى هذا اهتمت اللجان الوطنية العربية للتربية بدعم كافة العمليات المرتبطة بالتشبيك فيما بينها، وفي إطار هذا يسعى البحث الحالي إلى التوصل لمجموعة من متطلبات التشبيك الإلكتروني لتكامل عمل اللجان الوطنية العربية للتربية وذلك اعتمادا على \"المنهج الوصفي\"؛ والذي لا يقف عند مجرد وصف الظاهرة، بل يسعي لتحليلها وتفسيرها لاستنباط دلالات ذات مغزى.
المنهج الجامعي في ضوء التحديات المستجدة في التعليم العالي في لبنان
انبثقت هذه الدراسة من حاجة ملحة مردها التحديات المستجدة على واقع الحياة عموما والقطاع التربوي في التعليم العالي خصوصا. هدفت هذه الدراسة إلى البحث في التعديلات الأساسية التي يجب إدخالها على المنهج الجامعي المتبع في قسم تربية الطفولة المبكرة في كلية التربية في جامعة العلوم والآداب اللبنانية. وقد انتهجت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي الكمي والنوعي بالاعتماد على أداتين اثنتين هما الاستبيان ومجموعات التركيز. تكونت عينة الدراسة من 9 أساتذة لمقررات أصول التربية، و7 أساتذة لمقررات اختصاص الطفولة المبكرة و8 خريجات اختصاص تربية الطفولة المبكرة. أظهرت النتائج ثغرات أساسية في الكفاية الرقمية المتمثلة بتكييف الأدوات الرقمية بمرونة وفعالية لخدمة العملية التعليمية التعلمية. كذلك أوضحت الدراسة وجود ثغرات في المهارات الإجرائية لعدد من الكفايات المرتبطة بتكييف المنهج مع الحاجات الفردية للمتعلمين، والاستخدام الصحيح والدقيق للغتين العربية والأجنبية وفي معالجة التحديات المحتملة خلال العملية التعليمية والتعلمية وتوظيف التفكير النقدي الاستقصائي النشط لضبط وتحليل واستخدام المعارف المكتسبة في ما يناسب الموقف التعليمي. هذا بالإضافة إلى ثغرات في بعض مقررات اختصاص تربية الطفولة المبكرة التي تغيب عن نواتجها إعداد الطالبات إعدادا يخولهن القيام بكافة المهام المطلوبة لتعليم أطفال هذه المرحلة الممتدة من الولادة وحتى سن الثامنة. وفي الختام، أوصت الدراسة بعدد من الإجراءات الممكن تنفيذها لإدخال التعديلات اللازمة.
متطلبات نشر ثقافة ريادة الأعمال التعليمية لدى طلاب قطاع كليات التربية بجامعة المنصورة
استهدف البحث صياغة إطار مفاهيمي لثقافة ريادة الأعمال التعليمية، وتحديد آليات الجامعة في نشرها والمعوقات التي تواجهها، ووضع تصور مقترح لنشر ثقافة ريادة الأعمال لدى طلاب قطاع كليات التربية جامعة المنصورة، مستخدما المنهج الوصفي، وقد تمثلت أداة البحث في استبانة طبقت على عينة بلغت (720) طالبا وطالبة من طلاب كليات (التربية -التربية النوعية - التربية الرياضية) جامعة المنصورة. وتوصل البحث إلى عدة نتائج أبرزها: أن أكثر أبعاد ثقافة ريادة الأعمال التعليمية توافرا لدى طلاب كليات التربية هي السمات والمهارات الريادية، تليها الأفكار والاتجاهات الريادية وأخيرا المعلومات والمعارف الريادية، كما اتفقت عينة البحث على معوقات نشر ثقافة ريادة الأعمال التعليمية لديهم بدرجة مرتفعة نسبيا، وانتهى البحث بوضع تصور مقترح ثقافة ريادة الأعمال لدى طلاب كليات التربية جامعة المنصورة.
درجة توافر متطلبات خطة تطوير القطاع التربوي من وجهة نظر العاملين في مديرية التخطيط بوزارة التربية
هدف البحث التعرف إلى درجة توافر متطلبات خطة تطوير القطاع التربوي من وجهة نظر العاملين في مديرية التخطيط بوزارة التربية، ومعرفة الفروق حول درجة توافر متطلبات خطة تطوير القطاع التربوي لدى أفراد عينة البحث تبعاً لمتغير (عدد سنوات الخبرة والمؤهل العلمي). اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت الاستبانة أداة للبحث، حيث تكونت من أربعة محاور: (متطلبات إدارية / تنظيمية، متطلبات بشرية، متطلبات مادية، متطلبات تقنية). وبلغ حجم العينة (49) عاملاً وعاملة في مديرية التخطيط بوزارة التربية، تم اختيارهم بالطريقة المقصودة، وطبقت عليهم استبانة درجة توافر متطلبات خطة تطوير القطاع التربوي، وذلك بعد التحقق من صدقها وثباتها. وقد توصل البحث إلى النتائج التالية: وجود درجة متوسطة في متطلبات خطة تطوير القطاع التربوي في كافة محاور المتطلبات ماعدا المتطلبات التقنية حيث جاءت درجة توافر تلك المتطلبات بدرجة منخفضة. إضافة لعدم جود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة البحث على الاستبانة تبعاً لمتغير الخبرة. أما بالنسبة لمتغير المؤهل العلمي لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة البحث على الاستبانة، في المحورين الفرعيين (المتطلبات المالية، والمتطلبات التقنية) في حين توجد فروق في المحورين الفرعيين (المتطلبات الإدارية - التنظيمية، والمتطلبات البشرية).
المعلم ودوره فى صناعة الإنسان المفكر والمبدع والمنتج
ألقى المقال الضوء على موضوع بعنوان المعلم ودوره في صناعة الإنسان المفكر والمبدع والمنتج. يشهد العالم تغيرًا سريعًا وتطورًا مستمرًا في القطاعات كافة ولا سيما القطاعات التربوية والتعليمية وهذا يتطلب إيجاد أفراد قادرين على الإبداع والابتكار، ويمتلكون إمكانات تمكنهم من مواكبة هذا التطور السريع. ويعرف الإبداع بأنه مزيج من الخيال العلمي المن، لتطوير فكرة قديمة أو لإيجاد فكرة جديدة مهما كانت الفكرة صغيرة ينتج عنها إنتاج متميز غير مألوف. وأشار المقال إلى أن المعلم المبدع يستطيع أن يختار لتلاميذه نوع الممارسة التي تيسر نموهم المعرفي، ويقع على المعلم الدور الأكبر في صناعة الإنسان المفكر والمبدع والمنتج. وأشار المقال إلى دور المعلم الريادي في صناعة الإنسان المبدع والمنتج ومنها، استخدام استراتيجيات تدريسية وتقويمية متنوعة تكشف إبداعات الطلبة ومواهبهم المتعددة. وأشار المقال إلى طرائق ونصائح يستعين بها المعلم لصناعة الإنسان المبدع، ومنها دمج التكنولوجيا في التعليم لخدمة الإبداع فهي وسيلة جيدة وممتعة إذا ما تم توظيفها على الوجه الأمثل، والابتعاد عن التلقين والتعليم النمطي. وأشار المقال إلى أهمية استخدام أساليب التدريس الإبداعية الابتكارية. اختتم المقال بالإشارة إلى أن الطلبة المبدعين ثروة وطنية وكنز لا ينضب وعامل مهم من عوامل نهضة الوطن وازدهاره في المجالات كافة، إذ بهم ومن خلالهم يتم استثمار الأنواع الأخرى من الثورات وتطويرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"