Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
127 result(s) for "القوة (فلسفة)"
Sort by:
قوة الروح
الكتاب كما يقول الكاتب عبدالله العثمان عبارة عن همس الروح وبوحها فالروح خلقت لنعلو معها وبها هي خواطر لتقوي أرواحنا فإذا قويت قوينا بها وحققنا المراد وخضنا المصاعب بإيمان وثبات ويقين خواطر جميلة وخفيفة جدا تلامس الروح وجاءت بأسلوب تحفيزي حول كل ما يتعلق بحياتنا وقريبة جدا للقلب وتدعوك للإيمان بالله تعالى لسمو الأخلاق للعطاء للتسامح مع نفسك ومع الآخرين لتحقيق أحلامك والسعي وراءها للتغيير من نفسك ولحب نفسك والآخرين ولتقوية حياتك وروحك والكثير من الخواطر وهمسات الروح التي تجد فيها المواعظ والحكم.
في الفلسفة النيتشوية
يقول مرلو- بونتي في كتابه \"تعظيم الفلسفة\"، \"الفيلسوف هو الإنسان الذي يستيقظ ويتكلم)\". هكذا فعل نيتشه منذ الثانية عشرة من عمره عندما اتخذ القرار بكتابة مقالته الأولى. كما بدأ بكتابة قصيدة من دون عنوان، مطلعها: مرآة هي الحياة ذواتنا فيها نرى لذلك ندعوها بالرغبة الأولى عن التطلع إليها لا ننقطع. أما آخر ما كتب، فقصيدة عن الماء (1888) جاء في نهايتها: يركض... كالمجنون لا يعلم إلى أين... وقف هذا الرجل ذات يوم، وبعد أن عاش اختباراته الفريدة، وعانى العديد من النكسات... وقف ليقول \"لا\" لكل الفلسفات الكبرى، البعيدة منها كفلسفات العهد السقراطي، والقريبة كالفلسفات الكانطية والهيغلية والماركسية. لقد استيقظ فجأة وأراد أن يتكلم... فأرسى قواعد فلسفة فريدة من نوعها، فلسفة تابعت ثورية الثورة الفرنسية التي أطاحت بالعروش والملوك والعادات والتقاليد والأديان والمعتقدات، والتي حاولت أن ترسي قواعد فلسفة وجودية قائمة علي القوة، وتحرر الإنسان حتى من الحقيقة، من أي مصدر أتت، دينيا كان أو معرفيا أم علميا. فما لم تقله الثورة الفرنسية بوضوح قاله نيتشه بكل اندفاع وجرأة ورجولة قل نظيرها. استخدم الشعر والموسيقى والفن والرمزية والواقعية. كان كالبركان المتفجر الذي لم يترك وسيلة إلا واستخدمها لإيصال حمم تفكيره إلى العالم... واستطاع أن يشظي العديد من الفلسفات والمذاهب الفلسفية الحديثة من ضمن فلسفة القوة الوجودية وإرادة الاقتدار والعود الأبدي، ومفهوم المتفوق بخاصة. إن هجومه على الأديان والأخلاق والتقاليد اتصف بالجرأة، لا بل ذهب بعيدا في إنكار كل حقيقة، قائلا: \"ماذا تساوي الحقيقة ؟\" ولماذا نسعى إليها؟ وفي أي ظروف؟ وبأي ثمن؟ وما هي المسوغات السرية لطلبها؟ وبهذا الاتجاه، ماذا تساوي الأخلاق؟ والوجود؟ والرحمة؟ وماذا تساوي جميعها بالنسبة إلى كل فرد منا؟ والسؤال هو: ماذا تساوي الأخلاق والوجود بالمطلق، وهذا يعني أن نبعدها كلها مرة واحدة، لأنه بمجرد طرح السؤال تعود لتظهر نفسها من جديد. يقول: \"إن إرادة الحقيقة طرحت علينا كما من الأسئلة، ويا لها من أسئلة عجيبة ورديئة ومريبة! إن لها بالفعل تاريخا طويلا، وإن بدا أنه لا يزال في أوله. ولا عجب إذا ما انتهينا إلى الارتياب.\" ذلك أننا عندما نسال عن أصل هذه الإرادة ومنبعها، يقودنا التحليل إلى السؤال عن قيمتها، وبالتالي نستطرد ونقول: \"لم ليس بالأحرى اللاحقيقة واللايقين، وحتى الجهل ؟\" أتكون مشكلة قيمة الحقيقة هي التي اعترضتنا أم ترانا نحن من اعترض المشكلة ؟ بالنسبة لنيتشه، تعاش الأشياء ويشعر بها، أكثر من أن يفكر بها. فالخطأ الذي نشعر به يكون منبته الخوف الغرائزي المخفي الآتي من الجسد. وبالتالي لا حقائق عند الإنسان سوى الأخطاء التي لا يمكن دحضها. لقد استخدم نيتشه الطريقة العكسية للوصول إلى مبتغاه، وذلك عن طريق إنكار الحقيقة: \"لا توجد حقيقة \". و\"مفهوم الحقيقة مجرد من أي معنى \". نعتقد أن الحقيقة أصبحت عنده مجالا للشك ونبذا للميتافيزيقا ورفضا للتنظيم المبرمج والتساؤل عن الإرادة وجدواها. وقد استبدلها حمرا بالجسد وبدوره في الحياة وفي إرادة الاقتدار وفي العود الأبدي؟ \"خارج الجسد ونبضاته لا توجد فلسفة\". إن محاولة نيتشه الابتعاد عن دائرة الحقيقة جذبت العديد من الفلاسفة المعاصرين. من هيدغر إلى ديريدا إلى جيل دولوز إلى فوكو، ليتساءلوا عن مقولة نهاية الميتافيزيقا عند نيتشه. غير أن اندفاع نيتشه غير المسبوق، والذي خلق عظمته، لعب دورا في الحد من فلسفته... ذلك لأننا لا نستطيع أن نعيش كبشر خارج \"دائرة الحقيقة \". إن محاولة زرع اللاحقيقة تستهوي الناس إلى حين، ولكن من الصعب أن تعمر، اللهم إلا إذا أردنا أن نغير من تكوين الجنس البشري ونقوم بنقلة نوعية في هندسته الجينية، بحيث نصل إلى إنسان آخر غير الذي نعرفه. إن المتفوق الذي أراد إيجاده والذي أعطاه القدرات كي يخلق ذاته والآخرين جعله إلها جديدا له مقوماته كما أرادها هو، وكما حلم بها، وليس كما هو واقع الإنسان في هذه المعمورة.