Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
21 result(s) for "اللسانيات الجغرافية"
Sort by:
أماكن في منطقة نجد خلدها الشعر العربي
يعنى البحث بأسماء الأماكن التي وردت في شعر العصرين الجاهلي والإسلامي، وتبدو أهميته في سعيه إلى الربط بين القديم والحديث؛ بالكشف عن أسماء الأعلام القديمة التي ظلت محتفظة بالاسم نفسه حتى هذا العصر في منطقة نجد، اعتمادا على الخرائط التي أعدتها هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، ومؤلفات الجغرافيين السعوديين، وذلك باتباع المنهج الوصفي. والجديد في البحث أنه اختص بدراسة الأماكن في منطقة نجد في العصر الحديث. ومن نتائجه: جمع ما تف رق في كتب الجغرافيين المعاصرين من أسماء الأماكن المشهورة في منطقة نجد، وما تف رق في المظان ودواوين الشعراء من الشواهد الشعرية الأكثر شهرة، والوقوف على الجهود المبذولة من قبل الجغرافيين السعوديين المعاصرين لتحديد مواقع تلك الأماكن، ما يؤكد أهمية اللسانيات الجغرافية في تحديد أسماء الأماكن، ويدحض الزعم بأن الشعر الجاهلي منحول بعد ظهور الإسلام، والكشف عبر الشواهد الشعرية عما تمثله الأماكن من أهمية لدى الشعراء، وإيضاح أسماء الأماكن في منطقة نجد، وتحديد مواقعها حسب خطوط الطول والعرض، والصفة الطبوغرافية؛ كالجبال والأودية والسهول، والمناطق السكنية، وارتباطها إداريا.
اللسانيات الجغرافية وعلاقتها بالعربية الفصحى
يتناول هذا البحث دراسة اللسانيات الجغرافية، التي تعد من أحدث وسائل البحث في علم اللغة، ولها وظيفة ذات أثر بالغ في الدراسات اللغوية في العصر الحديث، لأنها تسجل الواقع اللغوي للغات أو اللهجات على خرائط، يجمعها آخر الأمر أطلس لغوي عام، حيث يطلعنا على الاختلافات الصوتية بين المناطق المختلفة، ويمدنا بصورة صادقة لوضعية الظواهر اللغوية التي تفيد في الدراسات اللغوية التاريخية. ومن هذا المنطلق حاولنا في هذه الورقة البحثية الكشف عن كل ما يتعلق بعلم اللغة الجغرافي وعلاقته بالظواهر اللغوية، وكذلك التوزيع الجغرافي للغات وأهم الأطالس اللغوية في توزيع لغات العالم. أما عن إشكالية البحث يمكن تحديدها فيما يلي -ما هي أهم الدراسات والبحوث التي وراء ظهور علم اللغة الجغرافي -كيف أسهم العلماء العرب في تطوير وترقية هذا العلم؟ -هل الأطلس اللغوي فضل في اطلاعنا على تاريخ الأصوات والتغيرات التي أصابت اللغة العربية؟
حالات الاسم بين التركية الجغطائية والأوغوزية الحديثة من خلال علم اللغة الجغرافي
إن علم اللغة الجغرافي من أهم فروع علم اللغة التطبيقي، ويقوم هذا العلم بدراسة الخصائص اللغوية لبعض اللهجات أو اللغات وفقا لموقعها على الخريطة، وفي هذا البحث نقوم بدراسة حالات الاسم في فروع اللغة التركية وهما: ومنها الأوزبكية والأيغورية باعتبارها من فروع التركية الجغطائية، والأذربيجانية والتركمانية وتركية تركيا التي تمثل بعضا من فروع التركية الأوغوزية، ومن أهم العناصر التي يتناولها البحث التعريف باللواحق التي تختص بها كل حالة من حالات الاسم ونقاط الاختلاف والاتفاق بينها من حيث التطور والتركيب والبناء الصوتي وفقا للقواعد العامة الخاصة بالبناء الصوتي والصرفي للفرع اللغوي الذي تنتمي إليه، في دراسة وصفية باستخدام علم اللغة المقارن والاستعانة بالمنهج التاريخي لتأصيل تلك الظواهر.
الأطلس اللساني والمتغير الإقليمي \الشاوي\ لأسماء الحيوانات بولاية باتنة
تعد الأطالس اللغوية من أبرز الوسائل الحديثة المعينة على دراسة اللهجات وأهمها؛ ولهذا حبذنا العمل بها والاعتماد عليها لدراسة المتغير الشاوي لتحديد التباين اللغوي الذي تشهده المناطق الناطقة بالشاوية في ولاية باتنة، وهذا ما سنتطرق إليه خلال ورقتنا البحثية الموسومة ب \" الأطلس اللساني والمتغير الإقليمي (الشاوي) لأسماء الحيوانات بولاية باتنة دراسة وصفية\" بغية معرفة مناطق التأثير والتأثر بين اللغات واللهجات المجاورة، والوقوف على مواطن الائتلاف والاختلاف سواء تعلق الأمر بالتأدية الصوتية أم باختلاف الألفاظ ومعانيها؛ وهو ما يسهل عملية وصف الواقع اللغوي للولاية وجزء من الواقع اللغوي الجزائري؛ وهذا ما يدفعنا إلى طرح عدة تساؤلات نذكر منها فيم تكمن أهمية الأطالس اللغوية في دراسة اللهجات؟ وما مدى نجاعتها؟
الأطالس اللغوية وصناعة المعاجم
يسعى هذا البحث إلى رصد أشكال التداخل المعرفي بين مجالي الأطالس اللغوية لجماعة لغوية معينة وصناعة المعاجم، وذلك من خلال تحديد مظاهر التأثير والتأثر بين هذين التخصصين اللغويين؛ فكلاهما يفيد الآخر ويستفيد منه؛ فصناعة المعاجم تسعى جاهدة لاستثمار معطيات الأطلس اللغوي في بناء معاجم اللهجات، وشتى المعاجم الموضوعية المتخصصة لرقعة جغرافية معينة، كمعاجم الأطعمة، ومعاجم اللباس ومعاجم الأمثال والتعابير، وغيرها من المجالات. ويعتمد بناء الأطالس اللغوية على المعاجم التأصيلية التي ترصد تأثيل الكلمة، وتتبع تغيراتها الصوتية والصرفية والدلالية في رقعة جغرافية بعينها.
اللسانيات الجغرافية وأثرها في توجيه دلالة الكلمات القرآنية
تتناول هذه الدراسة اللسانيات الجغرافية وأثرها في توجيه دلالة الكلمات القرآنية، فتناقش مسألة اللسانيات الجغرافية من حيث المصطلح وتحديد المفهوم، وكذا البيئة اللسانية ولغة القرآن الكريم. كما تناقش الشعر ودوره في فتح مغاليق الكلمات القرآنية، ودلالة هذه الكلمات وتنوعها، انطلاقا من اللغات والمجتمعات المعبر عنها في القرآن الكريم، فيخلص إلي مدى تأثير البيئة والعامل الجغرافي على معنى ودلالة هذه الكلمات.
جذور الهوية اللسانية في الجزائر وأبعادها الحضارية العربية والسامية
تحيلنا المؤشرات اللسانية الجغرافية، والتصرفات اللهجية، للتكلمات المحلية الجزائرية اليومية، والمتراكمة في المنتوج الأدبي الأنثروبولوجي، إلى جمهرة من الملاحظات، تعتمد أساساً في بناء دراسة أكاديمية، تهتم الطباع اللسانية اللهجية الجزائرية، وخصيصة هويته اللغوية، التي تتصل بجذورها العربية، الضاربة في نواة التاريخ البشري، العروبي منه والسامي. ويحيلنا المسح اللساني الجغرافي، لبعض من أجزاء القطر الجزائري الكبير أيضاً، على كم غزيرٍ من العوائد الكلامية العربية، البائدة في استعمالها الراهن، إذ تمثل كل المفردة فيها طقساً لغوياً لهجياً، قد لهجت به العرب، في تشكيلاتها القبلية الأولى، فانحدرت بعد ذلك- وبعد الهجرات العربية الإسلامية-إلى الجزائر، أين توطنت مواطن جغرافية وتضاريسية، أشبه بتلك التي توطنتها في جزيرة العرب؛ لتتفاعل كل هذه المعطيات الأنثروبولوجية، في رسم الصورة اللهجية اللسانية للفرد الجزائري، وفي صناعة إكسير الهوية اللغوية لديه، على ما أنتجه تفاعل الطابع اللساني اللهجي للشخصية الجزائرية، والعوائد الكلامية في التكلمات العهدية اليومية، والطباع النفسية والاجتماعية، التي تشاكلت في صناعة هاته الصورة، وفي هذا الإكسير.
الفاظ الاطعمة والاشربة في الشرق الجزائري
سلطت الدراسة الضوء على ألفاظ الأطعمة والأشربة في الشرق الجزائري، دراسة في ضوء اللسانيات الجغرافية. وتطرقت الدراسة للحديث عن اللسانيات الجغرافية من حيث المصطلح والوظيفة. كما أشارت إلى منزلة ألفاظ الأطعمة والأشربة في التراث اللغوي. وكشفت الدراسة عن تأصيل بعض ألفاظ الأطعمة ودلالاتها اللغوية والاجتماعية، وتأصيل بعض ألفاظ الأشربة ودلالاتها. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على تعاظم أهمية اللسانيات الجغرافية في وقتنا الراهن من حيث أنها تبحث بحث علمي ميداني يتوخى الحفاظ على لغات الأمم والشعوب ولهجاتها، والفروق اللغوية المميزة لها، من خلال وضع أطالس لغوية علمية ذات قيمة حضارية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
صور التنوع اللهجي في الجزائر بين التغير الصوتي والوظيفة التمييزية للغة المحكية
تتوخى هذه الدراسة كما يوحي بذلك عنوانها مناقشة مسألة التوزيع اللغوي الجغرافي من حيث نطق الأصوات وتحديد مفهوم الكلمات وكذا البيئة اللسانية لتلك اللهجة؛ بالاستفادة من المعطيات التكنولوجية الحديثة واستغلالها تقنيا لإبراز الفوارق في النطق والكلمات قصد وضع خرائط إلكترونية، باعتبار أن اللهجات هي انعكاس حقيقي للتنوع البيئي لما تمثله من ظواهر لغوية وخصائص تنماز بها دون غيرها. وتسعى الدراسة إلى عرض أسباب التنوع اللهجي وتوزيعاته وتأثير الزمن فيه، بالتعرض إلى مدى تأثير البيئة والعامل الجغرافي على نطق الأصوات وتأثيرها على معنى اللفظة ودلالتها، خصوصا وأن اللغة هي المرآة الصادقة للبيئة التي تعيش فيها، ونحن نعلم على يقين مدى ترابط هذه اللغة بالتاريخ والمجتمع والثقافة والوجدان، فاللغة أهم الروابط العبقرية التي يحصل بها امتداد الإنسان لمسالك الديمومة، فهي ليست جوهرا كائنا خارج الإنسان بل لها من الأهمية في حياتنا أنها حاجة لا يمكن الاستغناء عنها، فاللغات بمثابة الكائنات الحية تتغير بحكم تطور الظروف وما يطرا عليها من طوارئ ليس اعتباطا بل وفق نواميس معينة. ومن الممتع أن يكون التعاطي مع اللهجات الجزائرية ضربا من التلاحم والانسجام مع اللسان الشعبي أو اللغة المحكية فيجذبهم الحنين إلى اللسان المشترك بين أفراد المجتمع؛ لذلك ارتأيت أن تكون المداخلة موسومة ب \" صور التنوع اللهجي في الجزائر بين التغير الصوتي والوظيفة التمييزية للغة المحكية-دراسة في ضوء اللسانيات الجغرافية-\" قصد دراسة التوزيع الجغرافي للتنوع اللهجي بالجزائر وتوضيح ذلك من خلال الأطالس اللغوية وتحديد اللهجات المختلفة وتوزيعاتها الجغرافية لتلك الظواهر اللسانية حسب كل منطقة وخصوصية لهجتها.