Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
275 result(s) for "اللغة التركية نحو"
Sort by:
المسكوت عنه في تعليم غير الناطقين
اتجهت هذه الدراسة إلى تقديم نموذج فذ وفيلسوف لغوي (محمود الكاشغري) وكتابه (ديوان لغات الترك) لأن نشأة الكاشغري في القرن الخامس الهجري جعلته من أوائل غير العرب الذين بذلوا جهوداً كبيرة في خدمة العربية، مع تفرده باستهداف كتابه تعليم العرب لغة الترك ولهجاتهم، ويعد ديوانه أول معجم حفظ لغة الترك ولهجاتهم من الاندثار، ويعد محمود الكاشغري بما سطره رائداً في مجال التواصل الحضاري والثقافي بين العرب والترك، عدم التفات الباحثين العرب إلي عالم لغوي كبير قدم للعربية خدمة كبيرة وربط أبناء أمته بها. وقد تقدم هذه الدراسة تمهيد: وفيه عرفت باللغوي محمود الكاشغري وكتابه، وفي المبحث الأول تحدثت عن الثقافة الإسلامية والعربية والقيم التربوية عند الكاشغري، وفي المبحث الثاني كان الحديث عن المعجم اللغوي بين العربية ولهجات الترك، وفي المبحث الثالث كان الحديث عن القضايا النحوية والصرفية بين العربية ولهجات الترك، وكان في المبحث الرابع الحديث عن اللغة العربية التي هي جسر التواصل الحضاري والثقافي بين العرب والأتراك. وقد تبين من خلال هذه الدراسة أن معجم (ديوان لغات الترك) قصد منه تعليم العرب لغات (لهجات) الترك، وقد بناه على منهجية العرب في معاجمهم، وقد اختار كتاب العين للخليل بن أحمد الفراهيدي واتبع طريقته إلا أنه خالفه بأن ترك المهمل حتى لا يثقل على قارئه العربي، وقد جعل أسامي أبوابه عربية، لتكون عوناً لسرعة الفهم وسهولة التناول، وتناول العديد من القضايا النحوية والصرفية ومقارنة بعضها، بما في العربية كما احتوى الديوان على الكثير من الشواهد الشعرية في أغراض عديدة، وشرحها باللغة العربية الخالدة.
ظاهرة الالتزام في الشعر التركي الحديث
شهدت البشرية عبر تاريخها عددا كبيرا من الأوبئة؛ تباينت آراء الناس في أسبابها، واختلفت الطرق في مواجهتها ومعالجتها. وتأتي أهمية هذا البحث في أنه يدرس ظاهرة الالتزام لدى الشعراء الذين قاموا بمعالجة جائحة كورونا في أشعارهم، وإبراز ملامح الالتزام وآلياته في قصائدهم. فضلا عن أن الأشعار التي تتناول مسألة الوباء لا تعبر فقط عن تصورات المجتمع وردود أفعاله وتنوع استجاباته للتدابير الاحترازية التي فرضتها الأزمة، بل تصور لنا كيف بدا التزام الشعراء والأدباء بقضايا مجتمعهم ووطنهم في قصائدهم. وقد اعتمد الباحث في دراسته على المنهج الوصفي التحليلي الذي يعني بوصف الظاهرة الشعرية واستقرائها، واستخلاص مضامينها وأبعادها الفنية؛ مما يساعد على فهم الظاهرة الأدبية، وتفسيرها بشكل أقوى وأعمق. وقد اشتمل البحث على مبحثين سبقتهما مقدمة، وتمهيد احتوى على عنصرين؛ الأول: فيروس كورونا وآثاره العالمية والمحلية، والثاني: مفهوم الالتزام في اللغة والأدب. أما بالنسبة للمبحث الأول فقد جاء بعنوان: ملامح الالتزام في أشعار كورونا، تعرض فيه الباحث لأهم ملامح الالتزام في الأشعار التي تتناول جائحة كورونا مثل: الالتزام الإنساني، والالتزام السياسي، والالتزام المجتمعي، والالتزام الديني. أما المبحث الثاني فهو بعنوان: آليات الالتزام في أشعار كورونا، وقد تطرق فيه الباحث إلى أهم آليات الالتزام في أشعار كورونا، مثل: الثنائيات الضدية، السخرية، الرمز، توظيف التراث، اللغة والأسلوب. ثم أعقب ذلك الخاتمة.
أثر اللغة العربية في المجتمع التركي
يهدف هذا البحث إلى تتبع مسيرة اللغة العربية في المجتمع التركي منذ استقرار الترك في الأناضول وحتى يومنا، وبيان أثر العربية في اللغة التركية وفي حياة المجتمع التركي. وقد جاء البحث وفق المخطط الآتي: تمهيد يدور حول أصل الأتراك ودخولهم في الإسلام، ثم خصوصية اللغة العربية إذ إنها ليست لغة قومية بل دينية عالمية، ثم مظاهر انتشار العربية في المجتمع التركي في عهدي السلاجقة والعثمانيين، وبيان أثر العربية في المفردات والتعبيرات المستعملة في اللغة التركية، ثم مرحلة تراجع اللغة العربية في تركيا، وأخيرا أحوال اللغة العربية في تركيا في أيامنا. وختاما نتائج البحث وتوصياته.
إشكالات ترجمة المتلازمات اللفظية في النصوص الاقتصادية من التركية إلى العربية
إن التلازم اللفظي ظاهرة مشتركة بين اللغات، ولا تخلو لغة من مثل هذه التراكيب الجاهزة، فهي شكل من أشكال التواصل والتفاعل الثقافي التي اصطلح عليها أهل اللغة. ولذا كان لزامًا على المترجم أن يكون على علم ودراية بمثل هذه التعابير والمتلازمات اللفظية في اللغتين المنقول منها والمنقول إليها، وأن يعرف الأساليب والطرق التي يسلكها للوصول إلى المعنى المكافئ أو إلى أقرب مكافئ لهذه التراكيب في اللغة الهدف. تهدف هذه الورقة البحثية إلى التعريف بالتلازم اللفظي في اللغتين العربية والتركية، وبيان الفرق بين التلازم اللفظي والتعابير المسكوكة الأخرى كالتعبيرات الاصطلاحية والتعابير التكرارية، وبيان الأساليب والطرق التي يسلكها المترجم عند ترجمة المتلازمات اللفظية، وإيضاح متى يلجأ المترجم إلى الترجمة الحرفية، ومتى يلجأ إلى الترجمة بتصرف، ومتى تكون الترجمة بالمكافئ هي الحل الأمثل، مع التطبيق على نماذج من مقالات اقتصادية مترجمة للكاتبة \"جلدام أتاباي/ Güldem Atabay\"، ومنشورة في موقع \"أحوال تركيه Ahval News\" الإخباري.
الأفعال البسيطة في كل من التركية والآذرية
يقوم هذا البحث بدراسة الأفعال البسيطة في كل من التركية والآذرية، ويوضح الخصائص المشتركة بين اللغتين من خلال شواهد لغوية مختلفة تم استخراجها من الروايتين موضوع البحث؛ وهما الرواية التركية (HALIME KAPTAN) أو (الربان حليمه) للكاتب التركي (RIFAT ILGAZ)، كنموذج تطبيقي ل \"اللغة التركية\"، والرواية الآذرية (BIR) أو (واحد) للكاتب الآذرى (TURAL SAHAB) كنموذج تطبيقي لــــ \"اللغة الآذرية\".، وذلك للتوصل إلى مواطن التشابه والاختلاف بين اللغتين في موضوع الأفعال البسيطة، وبنيتها الشكلية، وكذلك إثبات بعض الصعوبات التي تواجه دارسي اللغتين- التركية والآذرية، واعتمدت الباحثة في هذا البحث على المنهج التقابلى؛ لما له من فائدة عظيمة في توضيح التشابهات والاختلافات على أكمل وجه، وكذا الصعوبات المتوقع حدوثها نتيجة الاختلافات. وهو ما استلزم منها أن تقوم أولا بوصف الأفعال البسيطة، وبنيتها الشكلية في اللغتين التركية والآذرية ثم بعد ذلك توضح مواطن التشابه والاختلاف بين اللغتين بشأن الفعل البسيط، وبنيته. وتوصل البحث إلى أن الأفعال البسيطة في كل من التركية والآذرية هي الأفعال المكونة من حروفها الأصلية ولا يمكن الاستغناء عن أي حرف فيها دون فساد المعنى وهي تقابل الأفعال المجردة في اللغة العربية، وأن معظم الأفعال البسيطة في اللغتين التركية والآذرية مكونة من مقطع هجائي واحد وقليل منها مكون من مقطعين.
من آثار لغات الترك في لغة العرب في العصر الجاهلي
دل الأدب العربي في العصر الجاهلي وكذا الآثار النبوية الشريفة على ما كان بين العرب والترك من اتصال وعلاقات تمتد إلى ما قبل الإسلام بفترات بعيدة، بل إن القرآن الكريم أيضا في هذا الصدد قد خلد لغات الترك، ودل على ما كان بينهم وبين العرب من علاقة، فأورد بعض الألفاظ الكريمة بين دفتيه تنتمي إلى لغات الترك، كلفظ غساق، وكوب، ويأجوج، ومأجوج، وتنور، وقد تم دراسة هذه الألفاظ في بحث مستقل تحت عنوان: \"المعرب في القرآن الكريم من اللغة التركية\"، وهذه الألفاظ وإن كانت قليلة في القرآن الكريم إلا أنها تكفي للإشارة إلى هذه الصلة بين الترك والعرب، وفي الوقت نفسه تنبهنا إلى البحث في هذا المضمار وخوض هذا المجال ليس على مستوى لغة القرآن الكريم فحسب بل على مستوى اللغة العربية عامة، وبصفة خاصة في عصرها الجاهلي بهدف الكشف عن أن هذه العلاقة بين الأمتين لم تبدأ بعد الإسلام كما قد يظن بل هي ضاربة بجذورها إلى ما قبل الإسلام. ولقد كان من يمن الطالع أن هذه الألفاظ القرآنية القليلة قد وجهتني هذه الوجهة اللغوية، فحاولت البحث عن هذه الجذور التركية في آثار العرب قبل الإسلام مما تكلمت به العرب في جاهليتها ودونته في آدابها شعرا ونثرا، أو نطقت به السنة النبوية الشريفة، فوجدت منه الشيء الكثير، فقمت بجمع ذلك ودراسته دراسة لغوية مدعومة بشواهد أدبية من الشعر أو النثر، ترجع إلى العصر الجاهلي أو ترددت على ألسنة الشعراء المخضرمين الذين عاشوا في الجاهلية وأدركوا الإسلام، أو وردت في بعض الآثار النبوية الشريفة، مع التعريج أحيانا على بعض الأدبيات الشعرية في صدر الإسلام، أو في العصر الأموي تعضيدا على أن اللفظ كان مسموعا مستعملا من قبل في عصره الجاهلي، وامتد استعماله إلى ما بعد الفتوحات الإسلامية لبلاد الترك. وقد قمت بتأصيل هذه الألفاظ وبيان معناها من مصادرها اللغوية والتاريخية والجغرافية، والكشف عن اختلاف العلماء فيها بين عربيتها وتعريبها من الأعجمي، مع سوق الأدلة التي تدعم ما نذهب إليه من تركية هذه الألفاظ، ومن ثم نخلص إلى النتيجة التي كان من أجلها هذه الدراسة، من أن ثمة اتصالا بين العرب والشعوب التركية كان قائما منذ زمن بعيد يمتد إلى ما قبل الإسلام، وأن هذا الاتصال قد أتاح نقل ألفاظ من لغات الترك إلى اللغة العربية وتعرييها مثل: الترك، خاقان، الهياطلة، الخزر، التل، الجوقة، الشكة، القبق، القوش، اليلمق، وغيرها من كلمات عالجتها هذه الدراسة.
اتجاهات التغير اللغوي للألفاظ العربية في اللغة التركية الحديثة
هدف إلى التحليل اللغوي الدلالي للألفاظ والتراكيب العربية بمعجم مجمع اللغة التركية ومقابلتها بالدلالة العربية تحليلاً يكشف عن الفجوات المعجمية الموجودة بين هذه المقابلات، ليمدنا بالمميزات الدقيقة لكل لفظة. اعتمد البحث على المنهج الوصفي والتقابلي على مستوى المفردات المعجمية، والأخذ بالنظرية التحليلية لمعنى الكلمة وتحديد ملامحها الدلالية لوضعها في مجالها الخاص بها. واتضح بالبحث عدة نتائج: - وجود تغيرات دلالية عديدة بالألفاظ والتراكيب العربية المقترضة بالمعجم التركي. - كما كشفت أصول هذا الرصيد العربي لتلافى الأخطاء التي يقع فيها المترجمون من التركية للعربية نتيجة اختلاف الدلالة للألفاظ التركية العربية