Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
176 result(s) for "اللغة السيميائية"
Sort by:
العنف اللغوي في الخطاب الإشهاري لشركات البيتزا في السعودية
يحاول هذا البحث دراسة السلطة اللغوية باعتبارها نظاما يتواصل به الخطاب الإشهاري مع المتلقين، ووسيلة للوصول إلى قصده وغايته الإقناعية، متناولا نماذج إشهارية لثلاث شركات منتجة للبيتزا دارت بينها الحرب الإشهارية، واحتوت على عنف لغوي جدير بالتفكيك؛ وذلك من خلال البحث عن جملة العناصر التي تجعل من العنف اللغوي فعلا سيميائيا له الكفاءة الكافية للتأثير في المتلقي. ودرست هذه النماذج على المستويين التعييني والتضميني من خلال مقاربة سيميائية تحلل صور العنف وتقرأ إيحاءاتها الصريحة والضمنية قراءة عميقة. ويهدف البحث إلى بيان مفهوم العنف اللغوي وآلياته وطرق كشفه والسمات اللغوية لخطاب العنف الإشهاري، والوسائل التي اتخذها للتأثير في مواقف المتلقي وتشكيل اختياراته، وإقناعه باتخاذ أنماط سلوكية معينة يقتضيها الخطاب بمفهومه التداولي؛ وذلك لتحفيز ذكاء القارئ، وتعزيز تفكيره الناقد في كشف الحيل اللغوية، وعدم الخضوع لسلطة اللغة المتعسفة في تشكيل التفضيلات الفردية، أو الوقوع فريسة للخداع اللغوي أو التضليل الرمزي، ومن ثم بناء حس فكري واع مستقل لدى القارئ؛ من خلال التسليم في مواجهة أي خطاب ابتداء باحتمالية الصدق والكذب والحقيقة والوهم، والصحة والخطأ. إن هذه الآليات التي يحاول البحث تبصير القارئ بها، تجعل المتلقي يعمل النظر في مداخل الخطاب ومكامنه؛ بحيث لا يسهل استغلاله وتضليله، مما يجعله في منأى عن الانسياق وراء الخيارات الجبرية والأفكار المتطرفة والمعتقدات الهدامة.
السيمائيات النصية
يتناول كتاب (السيميائية النصية)، قضية السيميائيات بمقاييسها وتشعباتها المختلفة، ويعود في ذلك إلى تصورات فلاسفة اللغة مثل هوسرل، كارناب، وكاسيرير، كما يناقش المنظورات السيميائية والمنطقية لدى ليبنيز، بيرس وموريس، إلى جانب ذلك يعطى اهتماما خاصا للسيميائيات اللغوية والصورية، ولمختلف المقاربات السردية والخطابية، ليعرج بعد ذلك على الأنحاء النصية التي ازدهرت في أوروبا في النصف الثاني من القرن العشرين.
السيمياء وعلم النص
سيميائية (أو السيميولوجيا) هي علم العلامات أو السيرورات التأويلية. توجد إذن، كما ذكر ما لايكون علامة بذلك أمبرتو أيكو (1988) روابط عميقة بين العلامات والتأويل، وذلك لأن \"شيئا إلا لأنه يؤول بوصفه علامة لشيء ما بوساطة مؤؤل ما\" (موريس 1983) ومع ذلك، فإن بشكل مستقل عن التأويل. فلقد أرادت السيميائية المعاصرة، في الواقع، قد تطورت عموما، يصنف العلامات، وتحليلا للشرع (codes)، وقواعد، وأنساقا لنفسها أن تكون نظرية وعلما جوهريا ومواضعات، إلى آخره، ولم تشأ أن تكون نظرية للتأويل. وليس سوى في وقت قريب قد انزاح النبر نحو قضايا التأويل، وبشكل عام أكثر نحو ذرائعية للعلامات (إيكو 1985). ومع ذلك، فعلى بين معظم الأنظمة الما بعد بنيوية، وحيث كانت مقدار ما يكون هذا الانزياح في النبر مشتركا ، وحساسة تجاه المؤثرات النظرية الخارجية، فإنه لمن الصعب السيميائية المعاصرة كنسية جدا هنا هي نظرية تثمين النتائج على المدى الطويل. والسيميائية التي سنتخذها موضوعا حاليا العلامات بشكل أساسي.
اللغة و الأنساق السيميائية الأخرى عند العرب
سنعالج في هذا المقال اشكال العلاقة بين اللغة والانساق الاخرى لدى علماء العربية، وبخاصة اننا نلفي هذه العلاقة احتلت من الدرس اللساني المعاصر موضعا مكينا، ذلك انها تروم تحديد ابعاد العلاقة بين العلامات اللسانية والعلامة غير اللسانية داخل التواصل.
التفكير السيميائي وتطوير مناهج البحث الإبلاغي المعاصر : دراسة في اللسانيات المقارنة
هذا الكتاب هو محاولة أكاديمية واعية تستشرف الأطر الأبستمولوجية في سبيل تطوير البلاغة العربية على مستوى المصطلح ومنهجية البحث للخروج من ضيق العتمة في المعيارية إلى الفضاء الوصفي التحليلي الواسع. ويطمح هذا الكتاب إلى اقتراح منهج لقراءة لسانية إبلاغية تستثمر عدد من النظريات المعاصرة في ظل اهتداء لانفتاح النص على سياقات معرفية عديدة، ولينتهي البحث إلى أن الإبلاغية وليس البلاغة أو حتى الأسلوبية مايجب أن يكون مشروعا مستقبليا متجددا ومقارنا منفحتا على طرائق تسعى إلى تجسير الاتجاهات السلوكية والمعرفية المحيطة بالإنسان ك النظم الفلسفسة المنطقية وإسقاط الدرس النفسي الاجتماعي واللساني النقدي على المنهج من أجل إنجاح النظرية التواصلية في التصور والإجراء البحثي حتى يفضى ذلك إلى إيجاد مساحات حقيقية في خارطة الحضارة والفكر عالميا.
سيمائية التواصل بالعين في النص الأدبي الكتابي
كشفت الدراسة عن سيمائية التواصل بالعين في النص الأدبي الكتابي إيماء العين في رواية (القمر يولد على الأرض) لمجيد طوبيا. وبينت سيمائية التواصل بالعين في النص الأدبي الكتابي، يقول ابن حزم، فملاحظة العين تقوم المقام المحمود، ويبلغ المبلغ العجيب، ويقطع به ويتواصل، ويوعد ويهدد، ويقبض ويبسط، ويؤمر وينهي. وبينت توحيد أوغسطين بين نظرية العلامات واللغة، وتعرف على جنس العلامات التي تمثل العلامات اللغوية من بينها اللافتات والحركات والإيماءات، ومن أبرز هذه النظريات نظرية دوسوسير في السيمولوجيا، ونظرية بيرس في السميوطيقا، إن نظام بيرس السيميائي عبارة عن مثلث تشكل فيه الإشارة الضلع الأول وهو الذي له صلة حقيقية بالموضوع الذي يشكل الضلع الثاني المحدد للمعنى، والضلع الثالث هو ما أنتج المعنى. وتحدثت عن سيميولوجيا التواصل، محور التواصل، السيميائية وتجلياتها في النصوص العربية وأهميتها، السيمياء في التراث العربي، السيمياء في اللغة، والاصطلاح، الدلالة في اللغة والاصطلاح، حصر الجاحظ الدلالة في خمسة أشياء منها، الدلالة اللفظية (دلالة المطابقة)، الدلالة بالخط (أي الكتابة)، الدلالة بالعقد، وهي نوع من العد بأصابع اليدين، والإشارة يقصد بها الرمز غير اللغوي عامة. وأبرزت إيماءات العين بين الفعل الغريزي والوظيفة التواصلية، وقد أشار الجاحظ إلى العلاقة الرابطة بين الإيماءة والبيان، لغة الكلام تحمل الأفكار والمعطيات والتفسيرات. وأشارت إلى الإيماء في اللغة، والاصطلاح، إيماء العين في القرآن الكريم، إيماء العين في التراث الأدبي، رواية القمر يولد على الأرض، وفيها سرد الكاتب طوبيا، عوالم متعددة مكانا وزمانا، بين استحضار التاريخ القديم ومواكبة العصر وتحولاته الفارقة، وجاءت القصة الثانية (تحقيقات الأيام الستة)، استطاع طوبيا سرد الاحداث المأساوية المليئة بالسخرية. وأوضحت سيمياء العنوان، سيمياء إيماءات العين عند مجيد طوبيا. وحللت طرائق التعبير بالإيماءة، إيماء العين في امتداده خارجا، القيد والانقلاب الدلالي لإيماء العين. واختتمت الدراسة بالتركيز على الاشتراط في فهم أية علاقة بصرية وجود معرفة سابقة بها لكي يستحضر النموذج الخاص بها في الذهن، ثم يحصل الإدراك ويتحقق التواصل، نجح المؤلف في استخدامه لإيماءة العين ليجسد الوعي الجمالي للغة بما يتناسب مع حركة الفاعل الذات، مجسدا ذلك في إشارات واضح. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
سيميائية اللغة في مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقتها بالاغتراب الثقافي عند الشباب الجامعي المصري
المشكلة: يمكن بلورة مشكلة البحث في التساؤل الرئيس وهو: كيف تؤثر اللغة المستخدمة في مواقع التواصل الاجتماعي على الشباب الجامعي المصري ثقافيا، ولغويا، ومعرفيا من خلال دراسة سيميائية لهذه اللغة؟ الأهمية: التأثير البالغ لاستخدام الشباب الجامعي المصري لمواقع التواصل الاجتماعي، وضرورة دراسة أبعاد الاغتراب الثقافي المكون للهوية الثقافية عند الشباب الجامعي المصري، المستخدم لهذه المواقع. الأهداف: استهدف البحث رصد العلاقة بين سيميائية لغة مواقع التواصل الاجتماعي والاغتراب الثقافي، والتعرف على المستويات المختلفة لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من الشباب الجامعي المصري من خلال تحليل سيميائى للغة المستخدمة. النظرية: اعتمد هذا البحث على نظرية السيميائية بمدارسها التحليلية المختلفة من مدارس تحليل الخطاب الإعلامي، واللغوي، والسيميائي، والثقافي، فهي العلم الذي يقوم بتحليل المعاني عن طريق الإشارات، ويبحث في أنظمة العلامات أيا كان مصدرها لغويا أم غير ذلك. الأدوات: اعتمد الباحث في هذا البحث على الأداة الميدانية: مجموعات النقاش المركزة Focus Group Discussion بشقها، الكيفي لقياس محاور الاغتراب الثقافي على عينة البحث، وللتعرف على طبيعة استخدام الشباب عينة البحث لموقع الفيسبوك والتأثير الواقع عليهم من هذا الاستخدام. المجتمع: يتمثل مجتمع البحث كل الشباب الجامعي المصري الذين تتراوح أعمارهم بين ١٨ إلى ٢١ عاما من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك). العينة: تم تطبيق أداة الدراسة الميدانية مجموعات النقاش المركزة Focus Group Discussion على عينة عمدية من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من الشباب، مقسمة بالتساوي بين الذكور والإناث، وتم تقسيمها إلى ٨ مجموعات منفصلة، كل مجموعة عبارة عن ٨ مفردات من المبحوثين. النتائج: ساهم التأثير البالغ لاستخدام الشباب الجامعي المصري عينة البحث لمواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير في تكوين حالة من الاغتراب الثقافي لدى هؤلاء الشباب، واتفقت العينة على استخدامها لمستويات مختلفة من اللغة على مواقع التواصل، بالترتيب التالي: اللغة العامية، ثم العربية الفصحى، ثم الفرانكو، بدافع التعرف على الثقافات والخبرات المجتمعية المختلفة والمنتشرة على مواقع التواصل، عن طريق تكوين علاقات جديدة خارج إطار الجامعة، بالإضافة إلى التسلية وتفريغ الطاقات في قراءات كوميدية وساخرة.