Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
62 result(s) for "اللغة العربية مترادفات ومناقضات"
Sort by:
تحاور اللغة والحياة
جاء هذا الكتاب المتخصص في فقه اللغة \"تحاور اللغة والحياة\" لأن اللغة لا تنمو إلا بالتحاور مع الحياة ؛ تعبر عما في الحياة من قديم ومن مبتكر جديد والحياة تحفز اللغة أو العباقرة من أهل اللغة، على أن يولدوا ألفاظا جديدة للمعاني الجديدة بطرق مختلفة منها : \"الاشتقاق-بطرقه المختلفة\"، \"والتعريب، على ألا يكثر\"، \"والدخيل، على أن يكون قليلا جدا\"، \"وتحمل الألفاظ القديمة معاني جديدة\"، \"واستخدام المجاز، لحمل معان جديدة\"، \"واستخدام التشبيه كذلك\". وقد أصبحت الحياة الحاضرة مائجة بالجديد وبالمعاني الجديدة ودعا ذلك إلى اشتقاق أو توليد ألفاظ جديدة، ليست في المعاجم ولولا هذا التوليد والاشتقاق، لجمدت اللغة وتجاوزتها الحياة. ولكن ذلك قاد بعض علماء اللغة (غير المتبحرين في فقهها) إلى أن يخطئون كل ما لم يرد في المعاجم والمعاجم تحوي أصول الألفاظ وبعض المشتقات ولذا لا يعتمد عليها كثيرا، في البحث من ألفاظ جديدة للمعاني الجديدة وإنما هذا يعتمد على توليد الأدباء والكتاب للألفاظ، مستلهمين، طبيعة اللغة وما يولدونه لا يأتي معظمه من المعاجم وإنما من إستيحائهم لفطرة اللغة التي تشابه فطرة الإنسان والتي تتضمن -قوانين- تطورها ونموها. من هنا، تضمن هذا الكتاب كلمات بينت صواب بعض ما خطأه اللغويون، بحيث لا يكون التصويب، مزاجيا ولا اعتباطيا.
الفروق اللغوية
قلت لنفسي : إذا كنا نسائل أبنائنا وبناتنا في مراحل التعليم المتنوعة عن سر التعبير بكلمة دون أخرى، وأي الكلمتين أجمل؟ وأي التعبيرين أدق وأفضل ؟ إلي غير ذلك من أسئلة التذوق الجمالي، فجدير بنا أن ننمي فيهم ألوانا من المهارات اللغوية لإقدارهم علي معرفة تلك \"الفروق اللغوية\"، وحسن التذوق، وتحديد الأفكار، وتمييز بعضها من بعض \"ولا شك أن الألفاظ هي الوسيلة لتحديد الأفكار، وتمييز بعضها من بعض. وإذا كانت المدلولات متنوعة فمن اللازم تتنوع الدوال تبعا لها. ولا شك في أن الأفكار متفاوتة معنى ومدلولا، عموما وخصوصا، جنسا ونوعا. ولولا الألفاظ ما أمكن تقسيمها، وتصنيفها، ولا تحليلها وتركيبها. وآية الفكر الدقيق تعبير دقيق يؤديه، والعبارة المحكمة تؤدي إلي تفكير محكم. وقديما وجه \"أبو هلال العسكري\" أحد أعلام القرن الرابع الهجري- أنظارنا إلي تلك الفروق الدقيقة بين ما يسمي \"بالمترادفات\" وصولا إلي تعبير دقيق يكون آية فكر دقيق، وعبارة محكمة تقودنا إلي تفكير محكم، ولقد شهد القرن الرابع الهجري قمة ما بلغته الثقافة العربية، وما أنجزته في ميادين التقدم علي اختلافها. ولقد كانت للعلماء في الترادف آراء متباينة، ومن أجل هذا وضع أبو هلال العسكري كتابه هذا : \"الفروق اللغوية\" للإبانة عن الفروق الدقيقة بين المترادفات مدللا بصورة عملية علي ما ذهب إليه. فهناك لغة ميسرة بسيطة يتعامل بها الناس في شئونهم العامة، ويكتفون منها بتقارب الدلالات، ولا يكادون يفرقون بين الكلمات، وهذه اللغة تقر الترادف، وتتوسط فيه، وهناك اللغة الفنية الراقية الدقيقة المحكمة، وهي لغة تتحرى الدقة، وتتوخي الإحكام في البيان، وترى للألفاظ خصائصها الفارقة، وسماتها المميزة، وهي بهذا لا تعترف بالترادف.